• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب
علامة باركود

نفحات رمضانية (الجزء الرابع)

نفحات رمضانية (الجزء الرابع)
أ. د. زكريا محمد هيبة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2025 ميلادي - 24/9/1446 هجري

الزيارات: 408

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نفحات رمضانية (الجزء الرابع)


نفحات رمضانية (15):

فانوس:

بينما أنا في طريقي اليوم إلى محاضرة الدبلوم الخاص، إذ بمجموعة أمام مبنى إدارة الجامعة تتوسطهم كاميرا ومايك صغير، استوقفني أحدهم؛ ممكن نسجل معك؟

 

• ممكن، ولمَ لا!

تقدم شاب منهم، وقد وضع أمامي المايك قائلًا: عرفنا بحضرتك.

 

• فذكرت اسمي، وأني أستاذ بكلية التربية.

 

فقال: عندنا مسابقة بسيطة بمناسبة رمضان، ثم قدَّم لي صندوقًا صغيرًا به بعض ورقات مطويات، بداخل كل ورقة سؤال، ولم يترك لي فرصة، فقال: ممكن تأخذ ورقة.

 

أخذت ورقة، وحولي جمع من الطلاب ينتظرون هذا الذي عرَّف نفسه بأنه أستاذ؛ هل يتمنون إخفاقي فينتصرون لأنفسهم ضد كل أستاذ يتعالى بعلمه عليهم، فيسخرون منا كما يسخر بعضنا من جهلهم بالمسلَّمات، أم يودون أن أُوفق فيتباهون بأساتذتهم.

 

وماذا لو رأى أولادي هذا الفيديو الذي سيُنشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ويرون أباهم يخفق في سؤال لا يقع فيه صبيان الكتاتيب، وقتها سأكون حكاية البيت لأيام! وربما تندَّروا بهذا الجالس على مكتبه كأنه العَقَّاد، لا يعرف هذه المعلومة التي لا تغيب عن تلميذ في الابتدائي، غير مدركين أن المعلومات شيء، وتحليلها ونقدها- وهو الأهم- شيء آخر. فلن يفهموا تلك الفلسفة الفارغة، كل ما سيستقر في أذهانهم كيف أخفق أبونا في سؤال مثل هذا؟!

 

وأي تبرير مني سيقبلونه رأفةً ومراعاةً لمشاعري، وربما خوفًا من أن أرد عليهم بمواقف مشابهة حالة إخفاق أحدهم.

 

دار كل هذا في ذهني في ثانية، ومرد ذلك كله أن أثقل شيء على نفسي حفظ الأسماء والتواريخ، ولا أنسى -إن نسيت- هذا الموقف الذي جمعني بأحد أصدقائي في الحرم المدني قبل سنوات، فقد أتى لزيارة المدينة ومعه زميل له، عرفني بزميله وأنا أصافحه، وبعد فترة قصيرة نسيت اسمه، فملت على صديقي طالبًا منه تذكيري باسم صاحبه، فذكرني به، وقبل أن نصل للسيارة كنت قد نسيت الاسم، فانتهزت فرصة انفردت بها بصديقي وسألته عن اسم صاحبه، فنظر إليَّ شَزْرًا وقال: "ما لك؟" ثم ذكر اسم زميله.

 

أتدري ما اسم هذا الزميل المصاحب؟ اسمه "عادل"! لا تندهش، لا تندهش. وأحسن الظن بي.

 

المهم، أخذت الورقة من الصندوق، ودعوت الله في سري أن يكون معي، وفتحتها، فإذ بالسؤال: مَنْ هو الصحابي الذي اهتزَّ له عرش الرحمن عند موته؟

 

قلت: سيدنا سعد بن معاذ -رضي الله عنه-.

 

أومأ برأسه بإعجاب، ونطق معها: صح، مبروك، ثم أعطاني فانوسًا صغيرًا.

 

أخذته، وسرت في طريقي للمحاضرة شاكرًا الله الذي دائمًا وأبدًا يكرمني بفضله؛ فيستر القبيح، وينشر المليح.

 

نفحات رمضانية (16):

مساكين:

كان أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم يحلب للحي الذي يقيم فيه من الأنصار إبلهم وغنمهم، فلما صار خليفة للمسلمين، سمع جارية تقول: الآن لا تحلب لنا منائحنا (أي إبلنا وغنمنا). فقال -رضي الله عنه-: "لا، والله لأحلبنَّ لكم، وإني لأرجو ألا يغيرني ما دخلت فيه عن شيء كنت أفعله من قبل".

 

يا سلام على العظمة!

 

هناك نوعية من البشر ما إن يرتفعوا درجة في حراكهم الاجتماعي، أو سلمهم الوظيفي؛ إلا وتجدهم قد غيروا جُلَّ حياتهم: مشيتهم، وأصدقاءهم، وبيوتهم، ولسانهم، بل وأرقام هواتفهم، ولو كانت الجُلود تُغيّر ما ترددوا في تغييرها؛ يهربون من كل ما يذكرهم بماضيهم البائد.

 

وهؤلاء يعانون أشد المعاناة في سبيل الانسلاخ الذاتي المعتاد، إلى الأفق المرتجى غير المعتاد، ولأن الطبع يغلب التطبُّع؛ فهم في صراع داخلي كبير، فلا تغبطهم على ما طالهم من نعمة، ولكن اشفق عليهم نفسهم القلقة، فهم في واقع الأمر مساكين!

 

وأثقل شيء على النفس -إن كانت أبيَّة- أن تتعامل مع تلك النوعية من البشر؛ حيث اللزوجة، وتصنُّع الوقار، والعيش في جلباب غير الجلباب.

 

فإن اضطررت للتعامل مع هؤلاء وأمثالهم؛ فاحتفظ بالمسافات، لكي تحفظ لنفسك قدرها.

 

نفحات رمضانية (17):

أصعب مهمة في التاريخ:

هذا العنوان أعلاه "أصعب مهمة في التاريخ" ليس من قبيل المبالغة، ولا التهويل؛ بل هي بالفعل كذلك.

 

لكي تستشعر المعنى، تعالَ نتخيل؛ ماذا لو لم يُجمع القرآن الكريم في سفر مكتوب، وظل كما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم في صدور الرجال والحُفَّاظ يتناقله جيل عن جيل مشافهة؟

 

لا شك كان التحريف والتشكيك سيطول كثيرًا من آياته.

 

فماذا حدث؟

 

بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم شُغِل المسلمون بحروب الردة، والتي استُشهد فيها جمع كبير من حَفَظة القرآن الكريم، فما إن هدأت نار الفتنة حتى فزع عمر بن الخطاب إلى الخليفة أبي بكر الصديق -رضي الله عنهما- راغبًا في أن يجمع القرآن قبل أن يدرك الموت والشهادة بقية القُرَّاء والحُفَّاظ. وبعد نقاشات مطولة بينهما استطاع عمر أن يقنع أبا بكر، وعليه، دعا الأخير زيد بن ثابت -رضي الله عنه- وقال له: "إنك شاب عاقل لا نتهمك، قد كنت تكتب الوحي لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فتَتَبَّع القرآنَ فاجْمَعْهُ".

 

فقال زيد: كيف تفعلون شيئًا لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم! فلم يزل أبو بكر يراجعه، حتى شرح الله صدره للذي شرح له صدر أبي بكر وعمر.

 

ونهض زيد بالمهمة وأبلى بلاءً عظيمًا فيها، فكان يتبع القرآن يجمعه من الرّقاع والعُسُب (جريد النخل) وصدور الرجال. يقابل ويعارض ويتحرَّى مكانه، وأنجز المهمة، وجمع القرآن الكريم في مصحف واحد.

 

وقال زيد بن ثابت -رضي الله عنه- بعد إنجاز تلك المهمة: "والله لو كلفوني نقل جبل من مكانه لكان أهون عليَّ مما أمروني به من جمع القرآن".

 

رحم الله الصحابي الجليل زيد بن ثابت لقاء ما قدَّم للإسلام والمسلمين.

 

نفحات رمضانية (18):

تحذير:

إلى كل المنشغلين بالقراءة والكتابة عن بيوتهم وأسرهم، اسمعوا وعوا؛ هذا ندائي الأخير لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو حيٌّ يُرزق، إذا كانت زوجتك لا تزال حية تسعى، فكن على حذر، فقد جاءنا الخبر التالي:

ذُكر أن إبراهيم العياشي-من علماء المدينة المنورة- قضى عشرين سنة في تأليف كتاب "حجرات النساء"، فأغاظ ذلك زوجته لانشغاله عنها كثيرًا؛ فأحرقت الكتاب، فأُصيب الرجل بالشلل!

 

هذا؛ ليخبر الحاضر الغائب، والله من وراء القصد.

 

نفحات رمضانية (19):

اعرف مقامك:

دخلنا العشر الأواخر من شهر رمضان، أفضل ليالي العام؛ حيث يتخللها ليلة القدر. فتحسس مقامك وقدرك عند الله تعالى؛ إن كان وقتك موزعًا بين مشاهدة المسلسلات والبرامج، والمباريات، والثرثرة في الهاتف، والتنقل بين تافهات الأمور في وسائل التواصل الاجتماعي؛ فراجع نفسك، فما زلنا في بداية العشر، وإن كنت قبضت على وقتك وتحكمت به، ووزعته بين قراءة القرآن، وقيام الليل، والذكر، أو النافع من الأمور كالمذاكرة؛ فهذا هو الفلاح بعينه.

 

لكن، حذار أن يأخذك الغرور بعيدًا فتحبط عملك بالعُجب به. يقول ابن عطاء الله السكندري: "معصية أورثت ذلًّا وافتقارًا، خير من طاعة أورثت عزًّا واستكبارًا". وقريب منه قول الإمام علي -رضي الله عنه-: "سيئة تسوءُك خيرٌ عند الله من حسنةٍ تُعجبك".

 

فاجتهد في الطاعة واسأل الله القبول؛ لأنك قد تجهد نفسك في القيام والذكر والصدقة، ولكن يخالط عملك الشموخ والاستكبار على غيرك ممن قصروا وقعدوا عن العبادة؛ فيحبط عملك.

 

تقول عائشة -رضي الله عنها- سألتُ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عن هذِهِ الآيةِ ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60] قالت عائشةُ: أَهُمُ الَّذينَ يشربونَ الخمرَ ويسرِقونَ؟ قالَ: لا يا بنتَ الصِّدِّيقِ، ولَكِنَّهمُ الَّذينَ يصومونَ ويصلُّونَ ويتصدَّقونَ، وَهُم يخافونَ ألَّا تُقبَلَ منهُم ﴿ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ [المؤمنون: 61]"؛ (صحيح الترمذي).

 

وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول لبعض أصحابه يومًا: "لَنْ يُدْخِلَ أَحَدًا عَمَلُهُ الجَنَّةَ"

 

قَالُوا: وَلا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟

 

قَالَ: لا، وَلا أَنَا، إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِفَضْلٍ وَرَحْمَةٍ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا"؛ (صحيحي البخاري ومسلم).

 

فإذا كان خير خلق الله لم يتكئ على مجرد العمل الصالح في دخول الجنة، وإنما لا يزال يلحُّ ويتقرب إلى الله حتى يقبل عمله، إذا كان ذلك كذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فما بالنا نحن الضعفاء؟!

 

ولا ضير أن يفرح المؤمن بقربه من الله، ويسعد بطاعته، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سرَّته حسنته، وساءته سيئته فهو مؤمن"؛ (صحيح الترمذي). وسُئل صلى الله عليه وسلم: أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَعْمَلُ الْعَمَلَ مِن الْخَيْرِ وَيَحْمَدُهُ النَّاسُ عَلَيْهِ، قَالَ: تِلْكَ عَاجِلُ بُشْرَى الْمُؤْمِنِ"؛ (صحيح مسلم).

 

وأحمد الله على أن أقامك هذا المقام، وما أجمل ما قاله الحسن البصري -رضي الله عنه-: "هانوا عليه فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم". وعن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه، فقال به هكذا فطار؛ (صحيح البخاري).

 

﴿ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ ﴾ [الحج: 18].

 

فإن أردتَ أن تعرف عند الله مقامك فانظر فيما أقامك.

 

نفحات رمضانية (20):

إن أردت أن تدخل في زمرة عباد الرحمن؛ فعليك بقيام الليل، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا ﴾ [الفرقان: 64].

 

وإن شئت محوًا لسيئاتك، وإن طمحت في صحة بدنية؛ فعليك بقيام الليل، ففي الحديث الشريف "عليكمْ بقيامِ الليلِ؛ فإنَّه دأبُ الصالحينَ قبلكمْ، وقربةٌ إلى اللهِ تعالى، ومنهاةٌ عنِ الإثمِ، وتكفيرٌ للسيئاتِ، ومطردةٌ للداءِ عنِ الجسدِ"؛ (رواه الترمذي وحسنه الألباني).

 

وإن حرصت على هجر المعاصي فقم الليل، قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ فلانًا يُصلِّي بالليل، فإذا أصبحَ سرق؟! قال: "سَيَنْهاه ما تقول"؛ (رواه أحمدُ).

 

وإن أحببت معرفة منزلتك وقدرك ومكانتك عند الله؛ فقم الليل إلا قليلًا. قال صلى الله عليه وسلم: "واعلمْ أنْ شرفَ المؤمنِ قيامُهُ بالليلِ"؛ (الجامع الصغير، حديث صحيح).

 

ولا تَنْسَوا قِيامَ الليلِ إني
رأيتُ الخيرَ في جوفِ الليالي





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نفحات رمضانية (الجزء الأول)
  • نفحات رمضانية (الجزء الثاني)
  • نفحات رمضانية (الجزء الثالث)
  • نفحات رمضانية (الجزء الخامس)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • نفحات رمضانية تدبرية: ثلاثون نفحة تدبرية (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وأطل علينا شعبان بنفحة من نفحات الخير(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نفحات قرآنية (17)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من خصائص رمضان: لله نفحات من رحمته يصيب بها من شاء من عباده وشهر رمضان أرجى الأزمنة لذلك(مقالة - ملفات خاصة)
  • العشر الأواخر نفحات ورحمات(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • نفحات من سورة الفاتحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نفحات إيجابية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نفحات العشر المباركة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب