• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / دروس رمضانية
علامة باركود

الدرس الثاني: فوائد صوم رمضان (2)

الدرس الثاني: فوائد صوم رمضان (2)
السيد مراد سلامة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/3/2024 ميلادي - 2/9/1445 هجري

الزيارات: 7872

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدرس الثاني: فوائد صوم رمضان (2)

 

الحمد لله، الحمد لله فتح أبواب الرحمة، وبسط أسباب المغفرة، ووعَد بمنَّته بالعتق من النيران في شهر رمضان، له الحمد سبحانه وتعالى على ما أفاض من الخيرات، وما أنزل من الرحمات، وما ضاعَف من الحسنات، وما محا من السيئات، نحمده جل وعلا حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ملء الأرض والسماوات، نحمده جل وعلا كما يليق بجلاله وعظيم سلطانه، حمدًا يوافي فضله وإنعامه، ويولي لنا رحمته ورضوانه، ويقينا سخطه وعذابه، سبحانه لا نحصي ثناءً عليه، هو كما أثنى على نفسه، فله الحمد في الأولى، وله الحمد في الآخرة، وله الحمد على كل حال وفي كل آنٍ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، وأشهد أن نبينا وقائدنا وقدوتنا وسيدنا وحبيبنا محمدًا عبد الله ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، ختم الله به الأنبياء والمرسلين، وجعله سيد الأولين والآخرين، وأرسله إلى الناس كافة أجمعين، وبعثه رحمة للعالمين، وهدى به من الضلالة، وأرشد به من الغواية، وكثر به من بعد قلة، وأعز به من بعد ذلة، وأشهد أنه عليه الصلاة والسلام قد بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وكشف الله به الغمة، وجاهد في الله حق جهاده، وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، فجزاه الله خير ما جازى نبيًا عن أمته، ووفَّقنا لاتباع سنته، وحشرنا يوم القيامة في زمرته، وجعلنا من أهل شفاعته.

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران:102].

 

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء:1].

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب:70-71]، أما بعد:

فإخوة الإيمان أحباب النبي العدنان صلى الله عليه وسلم، ما زلنا نتكلم عن فوائد وثمرات الصوم التي تعود بالنفع على الصائم في الدنيا والآخرة.

 

أولًا: ونصوم رمضان؛ حتى يكفر الله عنا السيئات ويمحو تلك الخطايا:

فإذا أردت أن يغفر الله لك الذنوب، ويسترك ولا يفضَحك، فعليك بالصوم فإنه يباعد بين المرء وذنوبه، ويغسله كما يغسل البدن بالماء والثلج والبرد، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائر[1]، وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «‌مَنْ ‌صَامَ ‌رَمَضَانَ ‌إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»[2].

 

يقول ي بدر الدين العيني (قوله إيمانا أي تصديقا بوجوبه واحتسابا أي طلبا للأجر في الآخرة وقال الجوهري الحسبة بالكسر الأجر احتسبت كذا أجرا عند الله وقال الخطابي أي عزيمة وهو أن يصومه على معنى الرغبة في ثوابه طيبة نفسه بذلك غير مستثقلة لصيامه ولا مستطيلة لإتمامه وانتصاب إيمانا على أنه حال بمعنى مؤمنا وكذلك احتسابا بمعنى محتسبا ونقل بعضهم عمن قال منصوبا على أنه مفعول له أو تمييز قلت وجهان بعيدان والذي له يد في العربية لا ينقل مثل هذا[3].

 

ثانيًا: ونصوم رمضان حتى ننال الأجر يوم القيامة بغير حساب:

فالصوم عباد الله مبناه على الصبر، فهو صبر على الطاعة وصبر عن المعصية، وصبر على أقدار الله تعالى، عن هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يقول قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ اللَّهُ كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلَا يَرْفُثْ وَلَا يَصْخَبْ فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ[4].

 

الحافظ قطب الدين القسطلاني - رحمه الله - فان قلت فما وجه قوله: (إلا الصوم فإنه لي)، والأعمال كلها لله، فما علة تخصيصه له بالإضافة دون غيره؟ قلت: لعلماء فيه عدة من الأقوال، أحدها: معناه أنا العالم بجزائها لمالك له، ولا أطلعكم عليه كما أطلعتكم على أن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، فجزاء الصائم فوق هذا العدد مما أعلمه ولا أخبركم به، فإن الصيام ينقص البدن ويضعف البنية، بخلاف غيره من أركان الإسلام، فالصائم يعرض نفسه لِما هو كارهه، فكان جزاء عمله فيه معنى الصبر، وقال الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10].

 

ثالثًا: ونصوم رمضان؛ حتى ندخل من باب الريان:

واعلَم أن من الأسباب الدافعة إلى صيام شهر رمضان أن ندخل الجنة من باب قد خصَّه الله تعالى بالصائمين، لا يدخل منه أحد غيرهم والجزاء من جنس العمل، عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ يُقَالُ أَيْنَ الصَّائِمُونَ فَيَقُومُونَ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ[5].

 

عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَة أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «‌مَنْ ‌أَنْفَقَ ‌زَوْجَيْنِ ‌فِي ‌سَبِيلِ ‌اللهِ، نُودِيَ فِي الْجَنَّةِ: يَا عَبْدَ اللهِ هذَا خَيْرٌ»، فَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الصَّلَاةِ، دُعِيَ مِنْ بَابِ الصَّلَاةِ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجِهَادِ، دُعِيَ مِنْ بَابِ الْجِهَادِ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الصَّدَقَةِ، دُعِيَ مِنْ بَابِ الصَّدَقَةِ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الصِّيَامِ، دُعِيَ مِنْ بَابِ الرَّيَّانِ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ: يَا رَسُولَ اللهِ! مَا عَلَى مَنْ يُدْعَى مِنْ هذِهِ الْأَبْوَابِ مِنْ ضَرُورَةٍ. فَهَلْ يُدْعَى أَحَدٌ مِنْ هذِهِ الْأَبْوَابِ كُلِّهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَأَرْجُو أَنْ تَكُونَ مِنْهُمْ»[6].

 

رابعًا: ونصوم رمضان حتى يشفع لنا يوم القيامة:

واعلموا عباد الله أن الصيام يكون لصاحبة يوم القيامة شفيعًا بين يدي رب العزة جل جلاله، عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَقُولُ الصِّيَامُ؛ أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ وَيَقُولُ الْقُرْآنُ مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ قَالَ فَيُشَفَّعَانِ)[7].

 

خامسًا: ونصوم رمضان حتى نفرح في الدنيا والآخرة:

أخي المسلم، اعلَم بارك الله فيكأن الصوم سبب للسعادة في الدارين، كما في الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "للصائم فرحتان: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه"[8].

 

أما فرحته عند فطره، فهي نموذج للسعادة واللذة التي يجدها المؤمن في الدنيا؛ بسبب طاعته وتقواه لمولاه سبحانه وتعالى، وهي السعادة الحقيقية، وفرحته عند فطره تأتي من جهتين: الأولى: أن الله تعالى أباح له الأكل والشرب في تلك اللحظة، والنفس - بلا شك - مجبولة على حب الأكل والشرب، ولذلك تعبَّدنا الله - تبارك وتعالى - بالإمساك عنهما.

 

الثانية: سرورًا بما وفقه الله تعالى إليه من إتمام صيام ذلك اليوم، وإكمال تلك العبادة، وهذا أسمى وأعلى من فرحه بإباحة الطعام له.

 

سادسًا: ونصوم رمضان حتى تكون رائحة الفم أطيب عند الله من ريح المسك:

أن خلوف فم الصائم أطيبُ عند الله تعالى من ريح المسك، وخلوف فمه هو الرائحة التي تنبعث من المعدة - عند خلوها من الطعام - عن طريق الفم، وهي رائحة مكروهة عند الخلق، لكنها محبوبة عند الخالق؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - في الحديث المتفق عليه -: "والذي نفس محمد بيده، لخلوف فم الصائم أطيب عند الله مـن ريح المسك "[9].

 

وفي هذا دليلٌ على أنه لا بأس من أن يستاك الصائم بعد الزوال، بل هو أمر مستحب - على القول الراجح الصحيح - في المواضع التي يُستحب فيها السواك في كل حال: عند الصلاة، وعند الوضوء، وعند دخول المنزل، وعند الاستيقاظ من النوم … إلى غير ذلك من المواضع؛ لأن هذا الخلوف ليس من الفم، وإنما هو من المعدة.

 

وكما أن خلوف فم الصائم المكروه لدى المخلوقين أطيب عند الله – سبحانه - من ريح المسك، فكذلك دم الشهيد يوم القيامة له رائحة المسك، مع أن الدم - من حيث هو - مستقذرٌ، بل هو نجس عند أكثر الفقهاء، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما مِن مكلوم[10] يُكْلَم في الله إلا جاء يوم القيامة وكلمه يَدمى، اللون لون دم، والريحُ ريح مسك"[11].



[1] «مسند أحمد» (15/ 106 ط الرسالة) «وأخرجه مسلم (233) (16)، والبيهقي 10/187».

[2] وأخرجه ابن أبي شيبة 3/2، والبخاري (38)، وابن ماجه (1641).

[3] عمدة القاري ج 10 274.

[4] صحيح البخاري - (ج 6 / ص 474 صحيح البخاري - (ج 6 / ص 461).

[5] وأخرجه ابن أبي شيبة 3/5- 6، والبخاري "1896" في الصوم: باب الريان للصائمين، ومسلم "1152" في الصيام: باب فضل الصوم.

[6] مسلم (2/ 711 - 712 رقم 1027)، البخاري (4/ 111 رقم 1897)، وانظر (2841، 3216، 3666)

[7] أخرجه أحمد 2/ 174 (6626) انظر صَحِيح الْجَامِع: 3882 , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: 984

[8] أخرجه البخاري (1904)، ومسلم (1151) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[9] أخرجه البخاري (1904) ومسلم (1151) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[10] المكلوم: الذي فيه جراح، والكَلْم: الجراحة. مختار الصحاح (ص240).

[11] رواه البخاري (5533) ومسلم (1876) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الدرس الأول: ثمرات الصوم (1)
  • الدرس الثالث: ثمرات قيام الليل العشر (1)
  • الدرس الخامس: الفوائد العشرية لقراءة كتاب رب البرية (1)
  • الدرس السادس: الفوائد العشرية لقراءة كتاب رب البرية (2)
  • الدرس السابع: ثمرات الاتباع العشر
  • الدرس التاسع: الإيثار خلق النبي المختار صلى الله عليه وسلم
  • الدرس الثالث عشر أسباب: الثبات على المصائب
  • الدرس الرابع عشر: الثبات عند الممات
  • الدرس الخامس عشر: وسائل الثبات أمام الشهوات
  • الدرس التاسع عشر: يا عبد الله ماذا تقول لربك غدا؟
  • الدرس العشرون: أسباب سوء الخاتمة
  • الدرس الحادي والعشرون: عقوبات أكل الميراث
  • الدرس الرابع والعشرون: التحذير من اللامبالاة بالكلمة وأثرها
  • الدرس السادس والعشرون: تابع موانع قبول الأعمال
  • الدرس السابع والعشرون: موجبات النجاة العشرة من أهوال يوم القيامة
  • الدرس الثامن العشرون: تابع موجبات النجاة العشرة من أهوال يوم القيامة
  • الدرس التاسع والعشرون: ثمرات الإيمان بالله في الحياة الدنيا
  • الدرس الثلاثون: تابع ثمرات الإيمان في الدنيا
  • بذل الجنان في احتساب سبعين نية لصوم رمضان (ج 4)

مختارات من الشبكة

  • دروس رمضان 1436هـ بجامع ابن باز بمكة (الدرس الثاني عشر 1436/9/29هـ)(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • دروس رمضان 1436هـ بجامع ابن باز بمكة (الدرس الثاني 1436/9/19هـ)(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • دروس في النقد والبلاغة الدرس الثاني عشر: النهي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دروس في النقد والبلاغة الدرس الثاني: تناسق الكلمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التمهيد للدرس: أهدافه، شروطه، طرقه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الدرس الثاني عشر: الإيمان بالملائكة(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرس الثاني عشر: هجر القرآن(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرس الثاني: قوله تعالى: { لله ما في السماوات وما في الأرض }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدرس الثاني: فضل تلاوة القرآن وآداب تلاوته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدرس الثاني والعشرون: علاج قسوة القلب(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب