• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

صفة الحج

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/12/2007 ميلادي - 24/11/1428 هجري

الزيارات: 21919

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفة الحج

الحمد لله الذي أكمل لهذه الأمة شرائع الإسلام ، وفرض على المستطيع منهم حج البيت الحرام ، ورتب على ذلك جزيل الفضل والإنعام ، ووعد من حج البيت ولم يرفث ولم يفسق بأن يخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ، نقيًا من الآثام ، وذلك هو الحج المبرور الذي لم يجعل الله له جزاء إلا الجنة دار السلام .
أحمده وأشكره ، وأشهد أن لا إله إلا هو الملك القدوس السلام ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ، أفضل من صلى وحج وزكى وصام صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه البررة الكرام وعلى التابعين لهم بإحسان ما تعاقبت الليالي والأيام ، وسلم تسليمًا كثيرًا .

أيها الأخوة المؤمنون : اتقوا الله واحمدوه أن أكمل لكم الدين ، وأتم عليكم النعمة ، وإن مما أنعم الله سبحانه وتعالى علينا به أن أمرنا بالحج ، ويسر لنا سبله ، لقد كانت فريضة الحج في سالف الأزمان فريضة شاقة ، لها أعباء وتكاليف ، لا يطيقها إلا القليلون ، تترتب عليها كثير من المشاق في الأموال والأبدان ، ويتحمل الحاج كثيرًا من الأخطار ، أما في أيامنا هذه فقد يسر الله الأمر تيسيرًا وجعله بفضله ونعمته أمرًا هينًا ، وسفرًا يسيرًا ، فًاصبح المرء يصل إلى البيت الحرام بنفقات يسيرة ، وسبل كثيرة وفيرة ، فهناك الطائرات في أجواء السماء وهناك البواخر تمخر عباب البحار ، وهناك السيارات التي تطوى الفيافي والقفار ، وكل هذه الوسائل نعم من الله سبحانه وتعالى على الناس ، وعلى الناس أن يشكروا نعم الله عليهم ، وأن يغتنموا هذه الفرص لزيادة الخير وأداء الفرائض والتزود بالتقوى .

إن الله قد فرض الحج على المسلمين إذا ما اكتملت في المسلم شروط أولها : البلوغ وثانيها : العقل ، وثالثها : الاستطاعة بالمال والبدن .
فمن لم يكن بالغًا أو كان معتوهًا ، أو ناقص الاستطاعة في ماله أو في صحته فلا حج عليه لأن الله سبحانه وتعالى قال : { وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا } .
وأما المدين ، الذي له مال ، ولكن عليه ديونًا كذلك فإنه يقضي ديونه أولًا ثم يحج بعد ذلك ، لأن براءة الذمة أهم . وإن عجز الإنسان عن الحج وعنده مال ، ومرضه لا يرجى برؤه ، فله أن ينيب عنه من يحج ، فمن تقدمت به السن أو أقعده المرض ، بحيث لم يعد قادرًا على أداء الحج ، ولديه مال ، جاز له أن ينيب امرءًا عنه ، يخرج من بلده بماله ليؤدي عنه هذه الفريضة .

وأما المرأة ، فيضاف إلى ما ذكرنا من الشروط أن يكون لها محرم يستطع أن يرافقها حتى تعود إلى منزلها ، والمحرم إما أن يكون زوجًا أو أخًا أو ولدًا أو أبًا أو جدًا أو نحوه ، لقوله عليه الصلاة والسلام : « لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ، ولا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم " ، فقام رجل فقال : يا رسول الله إن امرأتي خرجت حاجة ، وإني اكتتبت في غزوة كذا وكذا ، فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " انطلق فحج مع امرأتك » .
والمحرم كما قلنا هو من تحرم عليه المرأة تحريمًا مؤبدًا بنسب أو رضاع أو مصاهرة ، كالأب والابن والجد والأخ وابن الأخ ، وابن الأخت والعم والخال من نسب أو رضاع ، ومثل أب الزوج - وإن علا - وابنه - وإن نزل - وزوج البنت - وإن نزل - وزوج الأم - وإن علت - لكن زوج الأم لا يكون محرمًا لبنتها حتى يطأ الأم فكل هؤلاء محارم للمرأة .

والحكمة في وجوب اصطحاب المحرم للمرأة حفظها ، وصيانتها ، ورعاية شؤونها أثناء السفر .
ومن تعذر عليها أن تجد محرمًا ، جاز لها أن تخرج بصحبة نسوة أي مجموعة من النساء الثقات .
وأما صفة أداء الحج والعمرة ، فلا بد للمسلم أن يعرفها ، ليستطيع أن يؤدي حجه وعمرته على الوجه الأكمل .
وأول هذه الأمور أن يعرف المسلم أنه خارج لأداء فريضة من أهم الفرائض وركن من أهم الأركان ، فعليه ألا يخالط محرمًا ، ولا يرتكب معصية ، وعليه أن يطهر قلبه ، كما يطهر بدنه ، وعليه أن تكون نفقته مالًا حلالًا طيبًا طاهرًا لا يخالطه حرام ، وعليه أن يحرص على الصلاة وأدائها بشروطها جماعة ، وفي المساجد كلما أمكن ذلك .

وعليه أن يتحلى بالأخلاق الفاضلة من السخاء والكرم وطلاقة الوجه ، والصبر على الآلام وتحمل الناس ، وعدم إيذاء أحد .
فإذا وصل الميقات المؤقت لأهل بلده ، فعليه أن يغتسل ويتطيب في بدنه ورأسه ولحيته ، ثم يحرم بالعمرة متمتعًا ، سائرًا إلى مكة ملبيًا ، فإذا بلغ البيت الحرام ، فليطف سبعة أشواط بنية طواف العمرة ، وجميع المسجد الحرام مكان للطواف ، اقترب من الكعبة أو ابتعد ، لكن القرب منها أفضل ، إذا لم يتأذ بالزحام ، ولم يؤذ سواه . فإذا وجد زحامًا فعليه أن يبعد ، والأمر واسع ولله الحمد ، فإذا فرغ من الطواف فليصل ركعتين خلف مقام إبراهيم ، إن تيسر له ذلك ، وإلا يصلي في أي مكان من الحرم . ثم ليخرج بعد ذلك لأداء سعي العمرة ، فيبدأ بالصفا ، فإذا أكمل الأشواط السبعة فعليه أن يقصر من رأسه من جميع الرأس ، ولا يجزي التقصير من جانب واحد ولا يغتر بفعل الكثير من الناس .
وينبغي أن يحفظ جوارحه وذهنه وفكره عن كل معصية وعن كل ما يخل بحجه . فإذا كان اليوم الثامن من ذي الحجة ، فعلى الحاج أن يغتسل ويتطيب ويحرم بالحج من مكان النزول ثم ليخرج إلى منى ، وليصل بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء الآخرة ، وفجر يوم عرفة قصرًا من غير جمع ، لأن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقصر بمنى ، وفي مكة ولا يجمع .

فإذا طلعت شمس يوم عرفة فليسر إلى عرفة ملبيًا ، خاشعًا لله ، ثم ليجمع بعد ذلك الظهر والعصر جمع تقديم ركعتين ركعتين لكل من الظهر والعصر ثم ليتفرغ بعد ذلك للدعاء والابتهال إلى الله ، وليحرص أن يكون على طهارة طيلة الوقت وليستقبل القبلة ، وليجعل الجبل خلفه ، فالمشروع استقبال القبلة ، ولينتبه الحاج جيدًا لحدود عرفة ، وعلاماتها ، فإن كثيرًا من الحجاج يقفون دونها ، أو بعيدًا منها ، ومن لم يقف بعرفة فلا حج له ، لقوله عليه الصلاة والسلام : « الحج عرفة » .
ومن وجد في عرفة ، فله أن يقف في أي موضع منها إلا بطن الوادي ، وادي عرنة لقول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « وقفت ها هنا وعرفة كلها موقف » .

فإذا غربت شمس يوم عرفة ، وتحقق المسلم من الغروب فليدفع إلى مزدلفة ملبيًا خاشعًا ملتزمًا بالسكينة والوقار ما أمكن ، كما أمر بذلك رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين كان ينادي بأصحابه : « أيها الناس السكينة السكينة " . فإذا وصل مزدلفة ، فليصل بها المغرب والعشاء ثم ليبت بها إلى الفجر » .
ولم يرخص النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأحد بالدفع من مزدلفة قبل الفجر إلا للضعفة ، فمن كان ضعيفًا أو واهنًا أو مريضًا أو ذا حاجة فله أن يدفع في آخر الليل .
فإذا صلى الحاج في مزدلفة فليتجه إلى القبلة وليكبر الله وليحمده ، وليدعه حتى يسفر جدًا ، ثم يسير قبل طلوع الشمس إلى منى ، ثم يلقط سبع حصيات ، وليذهب إلى جمرة العقبة وهى الأخيرة التي تلي مكة ، وليرمها بعد طلوع الشمس بسبع حصيات ، يكبر الله مع كل حصاة خاضعًا معظمًا له .

فالمقصود من الرمي تعظيم الله وإقامة ذكره ، وعليه أن يسقط الحصاة في الحوض ، وليس عليه أن يضرب العمود المنصوب هناك ، فإذا فرغ من رمي الجمرة فليذبح هديه إن كان قد ساق الهدي ، ولا يجزي في الهدي إلا ما يجزي في الأضحية ولا بأس أن يوكل شخصًا في الذبح ، ثم ليحلق رأسه بعد الذبح ويجب حلق جميع الرأس ، ولا يجوز حلق بعضه دون بعض ، والمرأة تقصر من شعرها بقدر أنملة وبذلك يكون قد حل التحلل الأول .
فله أن يلبس ، ويقص أظفاره ، ويتطيب وليس له أن يأتي النساء .
فإذا نزل قبل صلاة الظهر إلى مكة ، طاف طواف الإفاضة الذي هو طواف الحج ، وسعى ثم رجع إلى منى ، فبهذا الطواف والسعي بعد الرمي والحلق والذبح يكون قد تحلل التحلل الأخير ، وجاز له كل شيء بما في ذلك النساء .
أيها الأخوة المسلمون : إن الحاج يفعل يوم العيد أربعة أنساك : رمي الجمرة ثم النحر ، ثم الحلق ثم الطواف والسعي ، وهذا هو الترتيب الأكمل ، ولكن لو قدم بعضها على بعض كأن حلق قبل الذبح مثلًا فلا حرج .

ولو أخر الطواف والسعي حتى ينزل من منى فلا حرج ، ولو أخرَ الذبح ، فذبح بمكة في اليوم الثالث عشر فلا حرج ، لا سيما مع الحاجة والمصلحة ، وليبت ليلة الحادي عشر بمنى ، فإذا زالت الشمس فليرم الجمرات الثلاث ، مبتدئًا بالأولى ثم الوسطى ، ثم العقبة ، كل واحدة بسبع حصيات ، يكبر مع كل حصاة .
ووقت الرمي في يوم العيد للقادر من طلوع الشمس ، وللضعيف من آخر الليل وآخره إلى غروب الشمس ، ووقته فيما بعد العيد من الزوال إلى غروب الشمس ولا يجوز قبل الزوال إلا عند بعض العلماء . ويجوز الرمي في الليل إذا كان الزحام شديدًا في النهار ، ومن لم يستطع الرمي لنفسه لصغر أو كبر أو مرض فله أن يوكل من يرمي عنه ، ولا بأس أن يرمي الوكيل عن نفسه ، وعمن وكله في مقام واحد ، لكن يبدأ بالرمي لنفسه فإذا رمى اليوم الثاني عشر فقد انتهى الحج وهو بالخيار بعد ذلك إن شاء تعجل ونزل ، وإن شاء بات ليلة الثالث عشر ، وليرم الجمار الثلاث بعد الزوال وهذا أفضل لأنه فعل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

فإذا أراد الخروج من مكة ، فليطف طواف الوداع . وأما الحائض والنفساء فلا وداع عليهما ، ولا يشرع لهما المجيء إلى باب المسجد والوقوف عنده .
هذه صفة الحج كما شرعها الله سبحانه وتعالى وكما أمر بها .
فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا ، قال تعالى : { وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ }{ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ }{ ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ } .
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم .




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صفة الحج والعمرة
  • مختصر صفة الحج
  • كيف يؤدي المسلم مناسك الحج والعمرة؟
  • مظاهر التيسير في الحج
  • عبادة النبي صلى الله عليه وسلم في الحج
  • التحقيق والإيضاح لكثير من مسائل الحج والعمرة
  • الحج: الترغيب في آدابه، والترهيب من تركه
  • قوافل الحجيج
  • ذكر الله في الحج
  • الحج دروس وعبر
  • خطبة المسجد النبوي 25/ 11/ 1430هـ
  • تعجلوا بالحج
  • المنهاج في بيان سنن الحاج
  • الحج وحكمته وكيفيته
  • أبناؤنا وخير أيام الدنيا
  • رحلة الحج في خطوات
  • خواطر حاج
  • عيدان
  • الوصية بإخلاص الدين لله عز وجل، وبيان أحكام رمي الجمار والإنابة فيه ووقته.
  • زوايا نظر
  • الأيام الفاضلة
  • الحج
  • صفة الحج وعمل الناس خلال أيامه
  • ما يفعله المحرم إذا وصل مكة شرفها الله
  • كفاية المحتاج في التذكير بمنة الله على الحاج
  • من وحي الحج
  • الحج فضائل ومنافع
  • الحج إلى بيت الله الحرام
  • من معاني الحج
  • ثواب الحج
  • شعار الحج وزينته (خطبة)
  • حجوا قبل أن لا تحجوا
  • الحج خطوة نحو أمة واحدة
  • حج الصبي
  • الحج
  • الحج ( التعريف والحكم وحكمة المشروعية )
  • هل حج جميع الأنبياء بعد إبراهيم عليهم الصلاة والسلام ؟
  • الحج شعائر تعظم ومشاعر تحترم
  • الحج .. الرحلة المباركة
  • أذكار وأدعية الحج
  • الحج.. سره وأسراره البديعة
  • الحج: تاريخ وتشريع وآمال
  • الحج فرصة للتعارف والتعاون
  • صفة الحج وواجباته
  • الحج وتذكر المواطن الطاهرة
  • وشرع الله الحج
  • وماذا بعد الحج؟
  • أهمية الحج وآثاره
  • الحجاجون
  • من رحلات الحج
  • ملتقى الحج بجامع الأميرة موضي السديري
  • الحج ومنافعه الدينية والدنيوية
  • تعجلوا إلى الحج (خطبة)
  • محاضرات حج ١٤٣٦هـ بجامع علي بن أبي طالب
  • مسائل يكثر السؤال عنها في الحج (د. سعد الخثلان - الثلاثاء ٢-١٢-١٤٣٦هـ)
  • آثار الحج على مستوى الجماعة
  • المقاصد العقدية للحج في فكر الشيخ الغزالي
  • حج مفردا وترك السعي، فما عليه؟
  • ما المقصد من اسم يوم التروية؟
  • هيا إلى الحج (خطبة)
  • الانضباط الذاتي في الحج: مفهومه - أصوله - آثاره
  • الثج للراجع من الحج
  • فما حججت ولكن حجت الجنطة
  • خطبة قصيرة عن الحج
  • نجاح الحج (خطبة)
  • فرض الحج مرة في العمر
  • الحج تجرد لله
  • الحج مدرسة (خطبة)
  • الحج على الأبواب (خطبة)
  • من شعائر الحج الافتقار إلى الله
  • فضل وثواب من خرج حاجا أو معتمرا فمات
  • الحج وجوبه وفضائله (1)
  • علمنا الحج

مختارات من الشبكة

  • توحيد الأسماء والصفات واشتماله على توحيد الربوبية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اعتقاد أهل السنة والجماعة في الصفات الثبوتية والصفات السلبية(المنفية)(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • صفة الغسل وأقسامها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اتصاف الله بصفات الكمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللآلئ الغراء من فضائل وفوائد الحياء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آثار الإيمان باسم الله تعالى العفو (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إثبات صفة الكلام لله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقسام صفات الله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفات الحروف(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب