• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

خطبة: {وأذن في الناس بالحج}

خطبة: {وأذن في الناس بالحج}
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/6/2022 ميلادي - 10/11/1443 هجري

الزيارات: 25143

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وأذن في الناس بالحج

 

الْحَمْدُ لِلَّهِ مُعِينِ الصَّابِرِينَ، وَمُجْزِلِ الْعَطَايَا لِلْمُتَّقِينَ، فَرَضَ الْحَجَّ لِبَيْتِهِ الْحَرَامِ، وَرَتَّبَ لِذَلِكَ جَزِيلَ الْأَجْرِ وَالثَّوَابِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَالَاهُ، وَاهْتَدَى بِسُنَّتِهِ وَهُدَاهُ.

 

أَمَّا بَعْدُ: عِبَادَ اللَّهِ، أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ، فَهِيَ وَصِيَّتُةُ جَلَّ وَعَلَا لِلْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 102].

 

أَيُّهَا النَّاسُ: مَعَ حُلُولِ مَوْسِمِ الْحَجِّ فِي كُلِّ عَامٍ، يَتَهَيَّأُ آلَافُ الْمُسْلِمِينَ لِأَدَاءِ تِلْكَ الْعِبَادَةِ الْعَظِيمَةِ، وَيَقْصِدُ الْحَجِيجُ مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةَ وَالْمَشَاعِرَ الْمُقَدَّسَةَ اسْتِجَابَةً لِأَمْرِ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-، وَتَلْبِيَةً لِنِدَائِهِ، وَزِيَارَةً لِلْبَيْتِ الْعَتِيقِ: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴾ [الْحَجِّ: 27].

 

عِبَادَ اللَّهِ: خُطْبَةُ الْيَوْمِ حَوْلَ الرُّكْنِ الْخَامِسِ مِنْ أَرْكَانِ الدِّينِ الْقَوِيمِ، وَالَّتِي بُنِيَ عَلَيْهَا الْإِسْلَامُ كَمَا فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِيهِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ ». وَالْحَجُّ -كَمَا تَعْلَمُونَ- وَاجِبٌ وَفَرْضٌ بِإِجْمَاعِ الْعُلَمَاءِ؛ لِثُبُوتِ الْأَدِلَّةِ مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، قَالَ عَزَّ وَجَلَّ ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ:97].

 

وَمِنَ السُّنَّةِ قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم « أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَيْكُمُ الْحَجَّ فَحُجُّوا ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

 

وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ»، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «حَجٌّ مَبْرُورٌ»؛ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

 

وَهُوَ وَاجِبٌ عَلَى الْمُكَلَّفِ فِي الْعُمُرِ مَرَّةً وَاحِدَةً، فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ‏:‏ خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ‏:‏«‏ يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عَلَيْكُمُ الْحَجَّ فَحُجُّوا‏»‏ فَقَالَ رَجُلٌ‏:‏ أَكُلَّ عَامٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ‏ فَسَكَتَ، حَتَّى قَالَهَا ثَلَاثًا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « ‏لَوْ قُلْتُ: نَعَمْ لَوَجَبَتْ، وَلَمَا اسْتَطَعْتُمْ »، ثُمَّ قَالَ‏:‏ « ‏ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ، فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِمْ، وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ، فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، وَإِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَدَعُوهُ » (رَوَاهُ مُسْلِمٌ).

 

أَيُّهَا النَّاسُ: مِنَ الْمُلَاحَظِ فِي هَذِهِ الْأَزْمِنَةِ أَنَّ عَدَدًا لَيْسَ بِالْقَلِيلِ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، يَتَأَخَّرُونَ فِي أَدَاءِ هَذَا الرُّكْنِ الْعَظِيمِ، وَكُلَّ عَامٍ يُؤَجِّلُونَ الْحَجَّ لِلْعَامِ الَّذِي يَلِيهِ، مُعْتَذِرِينَ بِأَعْذَارٍ وَاهِيَةٍ؛ فَعَجَبًا كَيْفَ تَطِيبُ نَفْسُ الْمُؤْمِنِ أَنْ يَتْرُكَ الْحَجَّ مَعَ قُدْرَتِهِ بِمَالِهِ وَبَدَنِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ مِنْ فَرَائِضِ الْإِسْلَامِ وَأَرْكَانِهِ؟!.. وَكَيْفَ يَبْخَلُ بِالْمَالِ عَلَى نَفْسِهِ فِي أَدَاءِ هَذِهِ الْفَرِيضَةِ، وَهُوَ يُنْفِقُ الْكَثِيرَ مِنْ مَالِهِ فِيمَا تَهْوَاهُ نَفْسُهُ؟!..وَكَيْفَ يُؤَخِّرُ أَدَاءَهُ، وَهُوَ لَا يَدْرِي لَعَلَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ الْوُصُولَ إِلَيْهِ بَعْدَ عَامِهِ؟!

 

فَيَا مَنْ مَضَتْ عَلَيْكَ سَنَوَاتُ عُمُرِكَ دُونَ حَجٍّ، اعْلَمْ -هَدَاكَ اللَّهُ أَنَّ الْحَجَّ وَاجِبٌ عَلَى الْفَوْر كَمَا فِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا-، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: « تَعَجَّلُوا إِلَى الْحَجِّ -يَعْنِي الْفَرِيضَةَ- فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَا يَدْرِي مَا يَعْرِضُ لَهُ » رَوَاهُ أَحْمَدُ. وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: « مَنْ أَرَادَ الْحَجَّ فَلْيَتَعَجَّلْ، فَإِنَّهُ قَدْ يَمْرَضُ الْمَرِيضُ، وَتَضِلُّ الرَّاحِلَةُ، وَتَعْرِضُ الْحَاجَةُ » رَوَاهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَهْ.

 

فَيَا مِنْ مَتَّعَكُمُ اللَّهُ بِالْعَافِيَةِ وَأَنْتُمْ مُسْتَطِيعُونَ وَمُقْتَدِرُونَ لِحَجِّ بَيْتِ اللَّهِ، بَادِرُوا إِلَى الْحَجِّ، وَأَدُّوا هَذَا الرُّكْنَ الْعَظِيمَ، وَكُونُوا فِي قَوَافِلِ الْحُجَّاجِ لِهَذَا الْعَامِ، وَبَادِرُوا قَبْلَ انْتِهَاءِ مُدَّةِ التَّسْجِيلِ بِاسْتِخْرَاجِ تَصْرِيحِ الْحَجِّ عَنْ طَرِيقِ مَوْقِعِ الْحَجْزِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ خِلَالَ هَذِهِ الْأَيَّامِ مِنْ شَهْرِ ذِي الْقَعْدَةِ.

 

أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ أَنْ يُسَهِّلَ لِمُرِيدِ الْحَجِّ حَجَّهُمْ، وَأَنْ يُلْهِمَهُمْ صَلَاحَ قُلُوبِهِمْ، وَأَنْ يَكْتُبَ الْأَجْرَ وَالثَّوَابَ لِكُلِّ الْعَامِلِينَ فِي تَنْظِيمِ أَمْرِ الْحَجِّ وَالْحُجَّاجِ، وَكُلِّ الْقَائِمِينَ عَلَى شُؤُونِهِمْ وَأَمْنِهِمْ.

 

وَأَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا.

 

الخطبة الثانية:

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ، لَا رَبَّ غَيْرُهُ وَلَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ سِوَاهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا الْهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ وَمُصْطَفَاهُ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَمَنْ وَالَاهُ.

 

أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا النَّاسُ: أَنْتُمْ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ فِي مَطْلَعِ شَهْرِ ذِي الْقَعْدَةِ، وَهُوَ مِنَ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ، وَالَّتِي بَيَّنَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: « إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ؛ ذُو الْقَعْدَةِ، وَذُو الْحِجَّةِ، وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبٌ، شَهْرُ مُضَرَ الَّذِى بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ».

 

عِبَادَ اللَّهِ: إِنَّ لِهَذِهِ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ مَنْزِلَةً عَظِيمَةً وَقَدِ اخْتَصَّهَا الله مِنْ بَيْنِ الشُهُورِ، كَمَا اخْتَصَّ غَيْرَهَا مِنَ الْخَلْقِ، وَالْأَزْمِنَةِ، وَالْأَمْكِنَةِ؛ وَمِمَّا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْمَعَاصِيَ فِيهَا أَشَدَّ إِثْمًا، وَجَعَلَ الطَّاعَاتِ فِيهَا أَعْظَمَ ثَوَابًا وَأَجْرًا. فَحَرِيٌّ بِنَا أَنْ نُعَظِّمَ مَا عَظَّمَ اللَّهُ، وَأَنْ نَجْتَهِدَ فِيهَا بِالتَّقْوَى وَالطَّاعَاتِ، وَالْبُعْدِ عَنِ الْمَعَاصِي وَالسَّيِّئَاتِ.

 

هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ وَأَزْكَى الْبَشَرِيَّةِ، كَمَا أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ عَلِيمٍ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الْأَحْزَابِ: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • "وأذن في الناس بالحج" (خطبة)
  • وأذن في الناس بالحج
  • وأذن في الناس بالحج
  • تفسير: (وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالًا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق)

مختارات من الشبكة

  • برنامج شعائر (وأذن في الناس بالحج)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • وأذن في الناس بالحج(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • حديث: نهى عن لحوم الحمر الأهلية وأذن في لحوم الخيل(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • لطائف لغوية في قوله تعالى: {والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن}(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإذن – الأذن: مسألة في باب توحيد الأسماء والصفات (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من الأضرار بإذن الله(مقالة - ملفات خاصة)
  • وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من الأضرار بإذن الله وعشر ذي الحجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شمس الحق سوف تشرق بإذن الله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإذن بالجهاد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/1/1447هـ - الساعة: 14:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب