• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر المبارك (شوال 1443هـ)

خطبة عيد الفطر المبارك (شوال 1443هـ)
رضا أحمد السباعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/5/2022 ميلادي - 8/10/1443 هجري

الزيارات: 11812

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر المبارك

(شوال 1443هـ)


إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يُحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، وكل أمر عليه يسير، وكل خلق إليه فقير، لا يحتاج إلى شيء، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، إمام الأتقياء، وخاتم الأنبياء، ورسول ربِّ الأرض والسماء، فاللهم صلِّ عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.

 

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

 

مبارك عليكم عيدكم أيها الموحدون، وهنيئًا لنا ولكم عبادات رمضان، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال؛ قال ربنا جل في علاه يحثنا على الرفقة الصالحة: ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا ﴾ [الفرقان: 27 - 29].

 

وروى البخاري ومسلم من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مثَلُ الجليس الصالح والسوء، كحامِل المسك ونافخ الكير؛ فحامِلُ المسك إمَّا أن يُحذِيك، وإمَّا أن تبتاعَ منه، وإما أن تجدَ منه ريحًا طيبة، ونافخُ الكير إمَّا أن يحرق ثيابك، وإمَّا أنْ تجد ريحًا خبيثة))، وروى الترمذي في سننه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الرجل على دِين خليله، فلينظرْ أحدُكم مَن يخالل)).

 

فالرفقة الصالحة مطلب شرعي في القرآن والسنة، ولقد عزت الرفقة المعينة في زماننا هذا بعد أن كثرت الفتن وتكاثرت؛ ولذلك فقد جئتكم برفقة صالحة، ويا لها من رفقة بل رفاق تعين الإنسان المسلم في الطريق إلى الله تعالى، فهلموا بنا إلى رفاق الطريق!

 

1- الدعاء:

الذي هو رفيق الصالحين وأنيس المقربين؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60]، وانظروا من كان رفيق يونس عليه السلام في بطن الحوت؛ إنه الدعاء: ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 87]، ومن كان رفيق نوح عليه السلام عندما كذبه قومه؛ إنه الدعاء: ﴿ فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ ﴾ [القمر: 10]، ومن كان رفيق أيوب عليه السلام في مرضه الشديد؛ إنه الدعاء: ﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 83]، فالدعاء هو الرفيق والصاحب والأنيس، بل هو العبادة؛ كما قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود والترمذي من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما: ((الدعاء هو العبادة))، فرافقوا الدعاء عباد الله؛ فإنه خير رفيق في السراء والضراء.

 

2- الصبر:

فعند اشتداد الكرب وازدياد البلاء وتعاقب الخطوب؛ يأتيك صوت النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري عابرًا للأزمان والدهور؛ قائلًا بل صارخًا في أذني قلبك: ((فاصبروا حتى تلقوني على الحوض))؛ إنه الصبر أيها الموحدون؛ الذي قال الله تعالى في أهله ورفاقه: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، وقال تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ ﴾ [الطور: 48]؛ أي: لأنك بأعيننا، فاصبر، والخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ومن بعده لأمته؛ قال الثعالبي رحمه الله تعالى: "هذه الآية ينبغي أن يقررها كل مؤمن في نفسه؛ فإنها تفسح له مضايق الدنيا"؛ فالصبر خير رفيق، وأفضل صديق في زمان الفتن والابتلاءات، بل وفي زمان السرور والخيرات، بل وفي كل زمان.

 

3- التفاؤل:

الأمل يعين الناس على مشقات الحياة، يدفع الزارع للزرع أملًا في الحصاد، ويغري التاجر للمخاطرة بماله أملًا في الربح، ويحفز المتعلم إلى الصبر في طلب العلم؛ كان محمد بن شبرمة رحمه الله تعالى إذا نزل به بلاء قال: "سحابة صيف ثم تنقشع"؛ فالسائر إلى الله تعالى لا يضيق صدره بطبيعة الحياة فيتألم أو ييأس من روح الله ورحماته؛ لأنه مؤمن بأنَّ الأقدار والكون بيد الله تعالى، وعليه تزداد ثقته ويقينه في ربِّه، كما تزداد همَّته في العمل لصالح الدين والدنيا على السواء، وانظر - أخي الموحد - لهذه الآية تعلم وتتعلم؛ قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ ﴾ [التوبة: 117]، فأشد الابتلاءات ليست سوى ساعة، فما أسرع ما تمضي، خاصة لو قارنتها بخلود نعيم الجنة! فالمسلم مبشر بالخير، ومستبشر به؛ وحاديه في ذلك قول رسوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود: ((بَشِّروا وَلا تُنفِّروا، ويَسِّروا وَلا تُعسِّروا))؛ وهذا مصداق لقوله تعالى: ﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح: 5، 6]، وهذا تأكيد رباني، ووعد إلهي يغمرنا بالسكينة واليقين والاستبشار، وقد وضع لنا الله تعالى منهجًا نفسيًّا لتحويل كل شدة إلى فرصة، وقلب المحنة إلى منحة؛ فقال تعالى: ﴿ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [النور: 11]، فامتثلوا - عباد الله - لهذا التوجيه الرباني، وتفاءلوا بالخير تجدوه.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، وسلامًا على عباده الذين اصطفى؛ أما بعد:

فما زلنا - أيها الإخوة - مع رفاق الطريق إلى الله تعالى، فنقول:

4- العمل الصالح:

فلم يثبت الصحابة رضي الله عنهم أمام سحب البلاء المتكاثرة إلا بأمطار الليل وأدعيته، بعد أن فُرض عليهم قيام الليل عامًا كاملًا، فكانوا يملؤون القلب بالقرآن ليلًا؛ ليعبروا به جسر الابتلاء نهارًا؛ قال ابن الجوزي: "تلاوة القرآن تعمل في أمراض الفؤاد ما يعمله العسل في علل الأجساد"، ولنا - عباد الله - في قصة أصحاب الغار عبرة وعظة؛ فقد سدَّت صخرة المحنة باب الغار عليهم فمن كان رفيقهم في هذه المحنة إلا العمل الصالح؟ فتوسلوا به بين يدي الرب، فأشرق عليهم ضوء الفرج بعد أن ملأ عيونهم ظلام الابتلاء؛ وقد صدق ابن رجب رحمه الله تعالى إذ يقول: "من عامل الله بالتقوى والطاعة في حال رخائه، عامله الله باللطف والإعانة في حال شدته، وقد أنار علي بن أبي طالب رضي الله عنه الطريق، فأوضح لنا ما هو العمل الصالح، فقال: العمل الصالح هو الذي لا تريد أن يحمدك عليه أحد إلا الله"، فكن رفيق العمل الصالح تنجُ؛ وليكن حاديك في هذا قول خديجة رضي الله عنها للنبي صلى الله عليه وسلم: ((والله لا يخزيك الله أبدًا؛ إنك لتصل الرحم، وتحمل الكَلَّ، وتقري الضيف، وتكسب المعدوم، وتعين على نوائب الحق))، وكأنها كانت تقول: والله لا يخزي الله أهل العمل الصالح أبدًا.

 

5- التوكل:

فقد قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 3]، ولم يذكر الله تعالى هنا ثوابًا محددًا للتوكل، بل كافأ الله تعالى المتوكل بنفسه وكفاه؛ ولذلك قال سليم الخواص رحمه الله تعالى: "تركتموه وأقبل بعضكم على بعض، لو أقبلتم عليه لرأيتم العجائب".

 

فكل أمر عزت عليك أسبابه، فإياك واليأس منه، بل قل: هذا أمر الأسباب، أما أنا، فلي رب خلق الأسباب، وهو على كل شيء قدير، وانظروا - عباد الله - كيف كان التوكل رفيق إبراهيم عليه السلام لما أرادوا إحراقه فقال: حسبي الله ونعم الوكيل؛ ويصوغ ذلك المشهد ابن الجوزي رحمه الله تعالى في عبارة لطيفة فيقول: "لما سار إبراهيم في درب الهوى وسلك، تعرض له ولحوائجه الملك، فقال: إياك والتعريض بما ليس لك، فلما لم يتعلق بخلق من دون الله إذ أضيم، ﴿ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾ [الأنبياء: 69]"، وكان التوكل رفيق موسى عليه السلام لما قال له قومه إنا لمدركون، قال: ﴿ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 62]، وكان التوكل رفيق سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه وسلم لما اشتد خوف أبي بكر رضي الله عنه؛ فقال له: ﴿ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40].

 

وهكذا - أيها الإخوة - فقد طفنا مع رفاق الطريق إلى الله تعالى، اللهم آتِ نفوسنا تقواها، وزكِّها أنت خير مَنْ زكَّاها، اللهم ائذن لنا بأمر رشد، يعز فيه أهل طاعتك، ويُهدى فيه أهل معصيتك، ويذل فيها عدوك وعدونا، اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات، وأصلح ذات بينهم، وألِّف بين قلوبهم، اللهم اشْفِ مرضانا ومرضى المسلمين، وارحم موتانا وموتى المسلمين، واغفر لنا ولهم، اللهم آمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلِّ اللهم على محمد وآله وصحبه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر المبارك: البشر بين الإكرام والهوان
  • خطبة عيد الفطر المبارك
  • خطبة عيد الفطر المبارك (شوال 1442هـ)
  • فلتنطلق سفينة التقوى (خطبة عيد الفطر المبارك)
  • خطبة عيد الفطر المبارك: التدافع.. سنة ربانية
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1443هـ
  • عيد الفطر المبارك 1444هـ (خطبة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1444 هـ السطو على العقائد الصحيحة
  • خطبة عيد الفطر المبارك (هذا هو يوم الشكر)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1445: الانتصار بحمد الله تعالى
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1445هـ
  • خطبة شاملة لعيد الفطر المبارك 1446هـ

مختارات من الشبكة

  • خطبة عيد الفطر: عيد فطر بعد عام صبر(مقالة - ملفات خاصة)
  • مختصر أحكام زكاة الفطر(مقالة - ملفات خاصة)
  • عيد الفطر: فرحة المسلمين بعد رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام زكاة الفطر(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقت وجوب صدقة الفطر(مقالة - ملفات خاصة)
  • على من تجب زكاة الفطر؟ ووقت إخراج زكاة الفطر(مقالة - ملفات خاصة)
  • المقصود بزكاة الفطر والأصل في وجوب زكاة الفطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسألة بخصوص صدقة الفطر أو زكاة الفطر(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: الفطر يوم يفطر الناس، والأضحى يوم يضحي الناس(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب