• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / منوعات رمضانية
علامة باركود

الفوائد الصحية للصيام

الفوائد الصحية للصيام
فواز بن علي بن عباس السليماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/4/2022 ميلادي - 23/9/1443 هجري

الزيارات: 6649

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفوائد الصحية للصيام

 

علاج ارتفاع حموضية المعدة:

حيث وجد الباحثون، أن الصيام يساهم بشكل ملحوظ في وضع حموضية بالشكل الطبيعي، وهذا ما يُؤكد أن الصيام يخفف، ويمنع الحموضة الزائدة، والتي تكون سببًا رئيسًا في حدوث قرحة المعدة.

 

علاج أمراض الأوعية الدموية الطرفية: فقد عالج الصيام عددًا من الأمراض الناتج عن السمنة: كمرض تصلب الشرايين، وضغط الدورة الدموية الطرفية.

 

• المساعدة في تحسين كفاءة الأجهزة الحيوية.

 

• يُساعد على منع تكوُّن الحصى في الجهاز البولي، كما يزيد الخصوبة لدى الرجل والمرأة: بالإضافة إلى أنه يحسن وظائف الكبد المختلفة، ويُعين تخليص الجسم من المسموم[1].

 

وقد وجدتُ في أحد المواقع مقالًا حول فوائد الصيام الصحية، أنقله إتمامًا للفائدة:

يُفيد علماء الطب: أن فوائد الصوم لصحة الإنسان، وسلامة بدنه كثيرة جدًّا:

 

منها ما يتعلَّق بالحالة النفسية للصائم، وانعكاسها على صحته: حيث إن الصوم يُسهم إسهامًا فعالة في علاج الاضطرابات النفسية والعاطفية، وتقوية إرادة الصائم، ورقة مشاعره، وحبِّه للخير، والابتعاد عن الجدل والمشاكسة والميول العدوانية، وإحساسه بسمو روحه وأفكاره، وبالتالي تقوية وتدعيم شخصيته، وزيادة تحمُّلها للمشاكل والأعباء، ومما لا شك فيه ذلك بصورة تلقائية على صحة الإنسان.

 

ومن فوائد الصوم، كونه يساهم في علاج الكثير من أمراض الجسم: كأمراض جهاز الهضم، مثل التهاب المعدة الحاد، وأمراض الكبد، وسوء الهضم، وكذلك في علاج البدانة، وتصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وخناق الصدر، والربو القصبي وغيرها... .

 

وفي هذا المجال كتب الطبيب السويسري بارسيليوس: إن فائدة الجوع قد تفوق بمرَّات استخدام الأدوية.

 

أما الدكتور فيليب، فكان يمنع مرضاه من الطعام لبضعة أيام، ثم يُقدِّم لهم بعدها وجبات غذائية خفيفة.

 

وبشكل عام: فإن الصوم يُساهم في هدم الأنسجة المتداعية وقت الجوع، ثم إعادة ترميمها من جديد عند تناول الطعام، وهذا هو السبب الذي دعا بعض العلماء، ومنهم (باشوتين): لأن يعتبروا أن للصوم تأثيرًا معيدًا للشباب.

 

ولذلك فأهمية بالصوم تكمُن في أنه يساعد على القيام بعملية الهدم، التي يتخلص فيها الإنسان من الخلايا القديمة، والخلايا الزائدة عن حاجته.

 

من هنا يُعتبر نظام الصيام المتَّبع في الإسلام، هو النظام الأمثل في عَمَلِيَّتَيْ الهدم والبناء، حيث يتوقف الإنسان عن الطعام والشراب لمدة، حدَّها الأدنى أربعة عشر ساعة، حيث يقوم الجوع بهدم الخلايا، ولكن هذه لا تلبث أن تتجدد عندما يعود إلى تناول الطعام..

 

ولم يقتصر دور الصوم على هدم الأنسجة المتداعية، وإعادة تجديدها، بل يرقى بالإنسان إلى السمو الروحي، ويجعله أكثر وضوحًا في رؤيته، وهذا ما ألفت إليه (توم برنز) من مدرسة كولومبيا للصحافة بقوله: إنني أعتبر الصوم تجربة روحية عميقة أكثر منها جسدية، فعلى الرغم من أنني بدأت الصوم بهدف تخليص جسدي من الوزن الزائد، إلا أنني أدركت أن الصوم نافع جدًّا لتوقُّد الذهن، فهو يساعد على الرؤية بوضوح أكبر، وكذلك على استنباط الأفكار الجديدة، وتركيز المشاعر، فلم تكد تمضي عدة أيام من صيامي في منتجع (بولنج) الصحي حتى أشعر أني أمر بتجربة سمو روحي هائلة.

 

وليس هذا فحسب، بل نرى أن الصوم عند (برنز) يُحدث تحولًا نوعيًّا في منهجيته ورؤيته، فينتقل من تطهير جسده بالصوم إلى تطهير النفس من الذنوب، وهذا ما عبَّر عنه بقوله: لقد صمت إلى الآن مرات عديدة، لفترات تتراوح بين يوم واحد وستة أيام، وكان الدافع في البداية هو الرغبة في تطهير جسدي من آثار الطعام، غير أنني أصوم الآن رغبة في تطهير نفسي من كل ما علق بها خلال حياتي، وخاصة بعد أن طفت حول العالم لعدة شهور، ورأيت الظلم الرهيب الذي يحيا فيه كثيرون من البشر، إنني أشعر أنني مسؤول بشكل أو بآخر عما يحدث لهؤلاء، ولذا فأنا أصوم تكفيرًا عن هذا.

 

ويرقى الصوم بالإنسان إلى حالة من الكمال النفسي والروحي، واللذة الروحية، تختفي معها معالم الشوق إلى الطعام، بل هو باعث لآيات إنسانية أسمى، تجعل منه شخصية متماسكة، يتجاذبها شعور بالأنس والمحبة، بدل الضياع، وحب التسلط، وينزع من نفسه الخوف والارتباك والقلق، ويبرز هذا في قوله: إنني عندما أصوم يختفي شوقي تمامًا إلى الطعام، ويشعر جسمي براحة كبيرة، وأشعر بانصراف ذاتي عن النزوات والعواطف السلبية، كالحسد والغيرة، وحب التسلط، كما تنصرف نفسي عن أمور علقت بها، مثل الخوف والارتباك، والشعور بالملل، كل هذا لا أجد له أثرًا مع الصيام، إنني أشعر بتجاوب رائع مع سائر الناس أثناء الصيام، ولعل كل ما قلته هو السبب الذي جعل المسلمين، وكما رأيتهم في تركيا وسوريا والقدس، يحتفلون بصيامهم لمدة شهر في السنة، احتفالًا جذابًا روحانيًّا، لم أجد له مثيلًا في أي مكان آخر في العالم.

 

ولذا فإن فوائد الصيام كثيرة تشمل كل أبعاد الحياة الإنسانية، بحيث أنها تدخل في كل خلية من خلايا الجسم، وتشمل كل ذرة فيه، كما أنها تلج في عملية بناء الروح والنفس، وترويضها، والسير بها نحو الكمال، وما تقي منه على صعيد الجسد أمور؛ منها:

• يقوم بدور مشرط الجراح الذي يزيل الخلايا التالفة والضعيفة في الجسم، باعتبار أن الجوع يُحرك الأجهزة الداخلية في الجسم؛ لمواجهة ذلك الجوع، ما يفسح المجال للجسم لاستعادة حيويته ونشاطه، ومن جانب آخر، فإنه يقوم بعملية بناء الخلايا والأعضاء المريضة، ويتم تجديد خلاياها، فضلًا عن دور الوقاية، من كثير من الزيادات الضارة، مثل الحصوة والرواسب الكلسية، والزوائد اللحمية، والأكياس الدهنية، والأورام في بدايات تكونها.

 

• يقوم بدور إنقاص الوزن لمن يعاني السمنة، ولكن بشرط أن يصاحبه اعتدال في كمية الطعام في وقت الإفطار، وإلا يتخم الإنسان معدته بالطعام والشراب بعد الصيام، وهنا يفقد الصيام خاصيته في جلب الصحة والعافية والرشاقة، ويزداد معه بدانة.

 

• يقوم بعملية خفض نسبة السكر في الدم إلى أدنى معدلاتها، ويتم ذلك من خلال إعطاء البنكرياس فرصة للراحة؛ لأن البنكرياس يفرز الأنسولين الذي يحوِّل السكر إلى مواد نشوية ودهنية تخزن في الأنسجة، وعندما يزيد الطعام عن كمية الأنسولين المفرزة؛ يصاب البنكرياس بالإرهاق، ويعجز عن القيام بوظيفته، فيتراكم السكر في الدم، وتزيد معدلاته بالتدريج، حتى يظهر مرض السكر، وللوقاية من هذا المرض، أقيمت دورة للعلاج تتبع نظام حمية وتوقف عن تناول الطعام، باتباع نظام الصيام لفترة تزيد على عشر ساعات، وتقل عن عشرين كلٌ حسب حالته، ثم يتناول المريض وجبات خفيفة، وذلك لمدة متوالية لا تقل عن ثلاثة أسابيع، وقد حقق هذا الأسلوب في المعالجة نتائج مهمة في علاج مرض السكر، ودون الاستعانة أو استخدام أية عقاقير كيميائية.

 

• إن الصيام يُفيد في علاج الأمراض الجلدية، والسبب في ذلك أنه يُقلل نسبة الماء في الدم، فتقل نسبته بالتالي في الجلد، مما يعمل على:

♦ زيادة مناعة الجلد ومقاومة الميكروبات والأمراض المعدية الجرثومية.

 

♦ التقليل من حدة الأمراض الجلدية التي تنتشر في مساحات كبيرة، من الجسم، مثل مرض الصدفية.

 

♦ تخفيف أمراض الحساسية، والحد من مشاكل البشرة الدهنية.

 

♦ مع الصيام تقل إفرازات الأمعاء للسموم، وتناقص نسبة التخمر الذي يسبب دمامل وبثورًا مستمرة.

 

ويقول العلامة ابن القيم رحمه الله: وللصوم تأثير عجيب في حفظ الجوارح الظاهرة، والقوى الباطنة، وحمايتها عن التخليط الجالب لها المواد الفاسدة، التي إذا استولت عليها أفسدتها، واستفراغ المواد الرديئة المانعة لها من صحتها، فالصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها، ويعيد إليها ما استلبته أيدي الشهوات[2]؛ اهـ.

 

وقال الدكتور عبدالله الطيار في "الصيام أحكام وآداب" (ص51): ـ المبحث السابع ـ: الصوم له الأثر الأكبر في الصحة العامة:

إن في الصوم صحة عظيمة، بجميع معانيها، صحة بدنية حسية، وصحة روحية معنوية، فالصوم يُجدد حياة الإنسان بتجدد الخلايا، وطرح ما شاخ منها، وإراحة المعدة، وجهاز الهضم، وحمية الجسد، والتخلص من الفضلات المترسبة، والأطعمة غير المهضومة، والعفونات أو الرطوبات التي تتركها الأطعمة والأشربة.

 

ولقد أكثر الأطباء من ذكر فوائد الصوم، ومما قالوه: أنه يحفظ الرطوبات الطارئة، ويطهر الأمعاء من فساد السموم التي تُحدثها البِطنة، ويحول دون كثرة الشحم في الجوف، وهي شديدة الخطر على القلب، فهو كتضمير الخيل الذي يزيدها قوة على الكر والفر.

 

وأما الصحة المعنوية الروحية، فهي ما يُورثه الصوم من تـوجيـه الصائمين، إلى الله سبحانه وتعالى، وحسن مراقبته، ومعرفة الغاية من خلقه، وإعـدادهم للأخذ بجميع وسائل التقوى، التي تقيهم من الخزي، والذل والخسران، في الدنيا والآخرة، فتصح قلوبهم، وتشفى من مرض الشبهات، ومرض الشهوات، الذي ابتُلي به كثير من الناس.

 

يقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله: وفي الصيام فوائد كثيرة، وحكمٌ عظيمة، منها تطهير النفس وتهذيبهـا، وتزكيتها من الأخلاق السيئة، والصفات الذميمة، كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها الأخلاق الكريمة، كالصبر والحلم والجود، والكرم ومجاهدة النفس، فيما يُرضي الله ويُقرب لديه.

 

ومن فوائد الصوم: أنه يُعرِّف العبد نفسه وحاجته، وضعفه وفقره لربه، ويذكره بعظيم نعم الله عليه، ويذكره أيضًا بحاجة إخوانه الفقراء، فيُوجب له ذلك شكر الله سبحانه، والاستعانة بنعمه على طاعته، ومـواسـاة إخـوانه الفقـراء، والإحسان إليهم.

 

ومن فوائد الصيام أيضًا: أنه يُطهر البدن من الأخلاط الرديئة، ويُكسبه صحة وقوة، اعترف بذلك الكثير من الأطباء، وعالجوا به كثيرًا من الأمراض؛ اهـ[3].



[1] انظر في هذا الموضوع: "رحلة الإيمان في جسم الانسان" لحامد محمد حامد (ص8)، و"الصوم وصحته" لنجيب الكيلاني (ص15)، و"الصيام معجزة علمية" لعبد الجواد الصاوي (ص20)، و"مقال: الصيام وأثره على وظائف الكبد" لعبد الجواد الصاوي، و"مجلة الاعجاز العلمي" ـ العدد الثالث عشر ـ و"مقال: الصيام والشقاء" ـ مجلة الاعجاز العلمي ـ العدد الثاني والعشرين ـ.

[2] "زاد المعاد" (2 /9).

[3] من رسالة: "مع الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان" لعطية بن محمد سالم، تقديم: سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله (ص5).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بعض فوائد الصيام
  • فوائد الصّيام (قصة للأطفال)
  • من حكم وفوائد الصيام
  • فوائد صحية للصيام والقيام
  • الصيام وفوائده وواجبك في رمضان
  • مسؤوليتنا في أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية وحفظ الأمانة الصحية (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • صيد الفوائد وقيد الأوابد: مجموعة منتقاة من الفوائد العلمية والنكات الأدبية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الفوائد البرهانية في تحقيق الفوائد الفنارية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (36)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (35)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (34)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (33)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (32)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (31)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (30)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (29)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب