• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / المرأة في الإسلام
علامة باركود

أمور تعين على التقوى

أمور تعين على التقوى
عصام بن محمد الشريف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/11/2017 ميلادي - 17/2/1439 هجري

الزيارات: 31517

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أمور تعين على التقوى


إن المسلمة لن تتقي الله تعالى وتصل إلى درجة التقوى الحقيقية إلا بعد أن تتخذ من الدسائس والأسباب ما يوصلها إلى ذلك، ولعل أهم ما يعين المسلمة على ذلك:

1- تحقيق العبودية لله تعالى:

فالعبادة هي الطريق المؤدي إلى بلوغ درجات التقوى، وقد خلق الله الخلق لتحقيق هذه الغاية وتلك الوظيفة فقال تعالى: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذريات: 56]، وقال أيضًا: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [النحل: 36]، والعبادة بمعناها العام تشمل جميع أعمال المرء الإرادية، قلبية كانت أو سلوكية، ويمكن تعريفها بأنها، عمل العبد الإرادي الموافق لطلب المعبود[1].

 

وقد عرفها الإمام ابن تيمية رحمه الله بقوله: ((العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة))[2].

((أما العبادة بمعناها الخاص فهي: الأعمال المحددة التي كُلف العبد بالقيام بها، وهي ما يعبر عنها بالشعائر التعبدية كالأركان وغيرها من الفرائض، وهي أعمال مقصورة لتحقيق الطاعة للخالق والتقرب إليه، وإعلان الخضوع الكامل له.

 

ومن هنا كانت العبادة بمعناها الخاص تحمل معنى الغاية والوسيلة في آن واحد، فهي غاية في حد ذاتها لأنها قربة وطاعة لله وخضوع عملي له، وهي وسيلة من جهة أخرى نظرًا لما تحتويه من تحقيق الخضوع لله تعالى والإشعار به))[3].

 

إن عبودية المسلمة لله تعالى تتحقق عندما تخضع لشرع الله تعالى، وتنقاد لأحكامه التي أحل بها الحلال وحرم الحلال، وفرض الفرائض، وحد الحدود، وتقوم بذلك كله بحب وذل له، وحده جل وعلا، بحيث تصبح حياتها كلها مصطبغة بالإسلام، في أقوالها وفي أفعالها الظاهرة والباطنة، وأن يكون ولاؤها لهذا الدين وحده، ويظهر ذلك في سلوكياتها ومنهج حياتها، بحيث تعيش لله وحده، وكل ما في الدنيا يتدرج تحت حكم الله تعالى.

 

2- العلم النافع:

ونعني به كل علم يقرب به من الله سبحانه وتعالى، ويزيد الخشية منه، ويدفع إلى العمل الصالح.

ولا شك أن طلب العلم من أفضل القربات عند الله تعالى، فيه تصبح العبادة والتي هي فرض عين على كل مسلم ومسلمة، كما أن الاستزادة من العلم تعلي قدر المسلمة عند ربها، وترفع منزلتها.

 

وقد تظاهرت الأدلة من الكتاب والسنة في بيان شرف العلم وأهله فمنها:

قوله تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9].

وقوله تعالى: ﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ﴾ [المجادلة: 11].

وعن معاوية رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين))[4].

 

والعلم النافع له من الثمرات ما يغرسه في نفس المسلمة من تقوى الله تعالى والخشية منه، بل إن العلم النافع هو الذي يدفع مباشرة إلى تقوى الله تعالى، لأنه هو الذي يعرف المسلمة على ربها حق المعرفة، فتتخشاه وتهابه، فيدفعها ذلك إلى كل عمل صالح، ويلزم صاحبته بالخلق الفاضل، والأدب الكامل، والاعتصام بالكتاب والسنة وإخلاص القصد لله سبحانه، وبذلك يثمر ثمرات المرجوة منه.

 

قال الإمام ابن رجب الحنبلي رحمه الله: ((من فاته هذا العلم النافع دفع في الأربع التي استعاذ منها النبي صلى الله عليه وسلم[5]، وصار علمه وبالًا وحجة عليه، فلم ينتفع به لأنه لم يخشع قلبه لربه، ولم تشبع نفسه من الدنيا، بل ازداد عليها حرصًا ولها طلبًا ولم يُسمع دُعاؤه لعدم امتثاله لأوامر ربه، وعدم اجتنابه لما يسخطه ويكرهه))[6].

 

3- العمل الصالح:

يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: ((كمال الإنسان إنما هو بالعلم النافع والعمل الصالح، وهما الهدى ودين الحق))[7].

لذلك فإن الترابط بين العلم والعمل وثيق جدًا، فلا يتصور وجود علم بلا عمل، أو عمل بدون علم.

 

والعمل الصالح هو الذي يُمد المسلمة بالهمة على مجاهدة نفسها والارتقاء في منازل التقوى والقرب من الله تعالى، وكلما ازداد تمسكها بالفرائض، ومسارعتها إلى النوافل كان ذلك زادًا لها على تحقيق التقوى، أما إذا تركت بعض الطاعات أو تكاسلت عن بعض النوافل؛ فإن زادها سيضعُف، وجوادها سيتعثر.

 

ولذلك أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم أن القليل الدائم من العمل خير من الكثير المنقطع فقال: ((أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل))[8].

قال الإمام النووي في بيانه لما يرشد إليه هذا الحديث ((فيه الحثُّ على المداومة على العمل، وأن قليله الدائم خير من كثير ينقطع. وإنما كان القليل الدائم خيرًا من الكثير المنقطع؛ لأن بدوام القليل تدوم الطاعة والذكر والمراقبة والنية والإخلاص، والإقبال على الخالق سبحانه وتعالى، ويثمر القليل الدائم بحيث يزيد على الكثير المنقطع أضعافًا كثيرة))[9].

 

4- محاسبة النفس:

فالمسلمة ينبغي لها أن تقف مع نفسها وقفة حساب وعتاب كي تأمن من شرها وتتحكم في قيادها، وقد جاءت الآيات والأحاديث مبينة أهمية المحاسبة فمنها:

قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18].

وقوله تعالى: ﴿ لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﴾ [القيامة: 1، 2].

قال مجاهد: اللوامة هي تندم على ما فات وتلوم نفسها.

 

وقال صلى الله عليه وسلم: ((الكيسُ من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني))[10].

قال الإمام الترمذي: معنى ((دان نفسه)) أي: حاسبها في الدنيا قبل أن يحاسب يوم القيامة.

ويقول الحسن البصري رحمه الله: ((لا تلقى المؤمن إلا يعاتب نفسه، ماذا أردت بكلمتي. ماذا أردت بأكلتي؟ ماذا أردت بشربتي؟ والعاجز يمضي قُدمًا لا يعاتب نفسه)).

ويقول أيضًا رحمه الله: ((إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه، وكانت المحاسبة من همته)).

 

5- مداومة التوبة والاستغفار:

فإن العبد لا يخلو من ذنب أو معصية وذلك لبشريته؛ لذا كان واجبًا عليه أن يداوم على التوبة والاستغفار؛ قال تعالى: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ﴾ [التحريم: 8].

 

والتوبة النصوح كما يقول الإمام ابن كثير رحمه الله هي التوبة الصادقة الجازمة التي تمحو ما قبلها من السيئات وتكفهُ عما كان يتعاطاه من الدناءات، وذلك بأن يقلع عن الذنب في الحاضر، ويندم على ما سلف منه في الماضي، ويعزم أن لا يفعل ذلك في المستقبل[11].

 

وروى مسلم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها)).

 

وروي أيضا عن الأغر المزني رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب إليه في اليوم مائة مرة)).

 

فسارعي أيتها المسلمة إلى التوبة ولا تؤخريها أو تسوِّفيها فإن ذلك مهلكة وبعدٌ لك عن طريق التقوى.

قال ابن القيم رحمه الله: ((إن المبادرة إلى التوبة من الذنوب فرض على الفور لا يجوز تأخيرها، فمتى أخرها عصى بالتأخير، فإذا تاب من الذنب بقي عليه توبة أخرى، وهي توبته من تأخير التوبة، وقلَّ أن تخطر هذه على بال التائب، ولا يُنجي من هذا إلا توبة عامة مما يعلم من ذنوبه وما لا يعلم))[12].

 

6-  الصبر ومجاهدة النفس:

فلتصبر المسلمة على طاعة الله، وتصبر عن معصيته، وتصبر على ما تتعرض له من بلاء، وهذا الصبر بأنواعه الثلاثة يحتاج منها إلى مجاهدة نفسها.

قال تعالى: ﴿ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾ [الحج: 69].

وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].

 

قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ((علق سبحانه الهداية بالجهاد، فأكمل الناس هداية أعظمهم جهادًا، وأفرض الجهاد جهاد النفس، وجهاد الهوى، وجهاد الشيطان، وجهاد الدنيا. فمن جاهد هذه الأربعة في الله، هداه الله سبل رضاه الموصلة إلى جنته، ومن ترك الجهاد فاته من الهدى بحسب ما عطل من الجهاد))[13].

 

وقال صلى الله عليه وسلم: (المجاهد من جاهد نفسه في الله عز وجل))[14].

 

7- صحبة الصالحات والتأمل في سير النساء الصالحات:

فإن ذلك يكسب المسلمة الصلاح والتقوى، ويرقى بها إلى مدارج القرب من الله تعالى، وتتقي بذلك آفات النفس ومكائد الشيطان.

ولذلك أمرنا الله تعالى بصحبة أهل الصدق والتقوى والحرص على مجالستهم، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [التوبة: 119].

 

وقال تعالى أيضًا: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾ [الكهف: 28].

 

وقد أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث كثيرة إلى ضرورة اختيار الجليس الصالح وصحبته، والبعد عن جلساء السوء وترك مصاحبتهم، فمن ذلك:

قوله صلى الله عليه وسلم: ((المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل))[15].

 

وقوله صلى الله عليه وسلم أيضًا: ((إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يُحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة))[16].

 

فالصحبة الصالحة كنز لا ينفد، وكلما كان صلاح الأصحاب أكبر، ازدادت ثمرات تلك الصحبة وعظمت آثارها في مختلف المجالات.

وبالصحبة يشيع الحب في الله، وتجد المسلمة من تنصحها وتوصيها بالخير وتذكرها بالله.

 

وبالصحبة تجد المسلمة القدوة الصالحة التي هي الطريق الحسن العاقبة في الآخرة، حيث تتأثر بأخلاقهن وسمتهن، وتستفيد من علمهن وحديثهن، وتقوي من همتها وعزيمتها في الطاعات. كما ينبغي للمسلمة القراءة في سير النساء الصالحات من الرعيل الأول ومن بعدهن، ولتتأمل أخبارهن، ولتطالع صفحات أعمالهن، فإن في ذلك أكبر دافع للعمل الصالح والتأسي.

 

8-  تذكر الموت وأهوال القيامة:

فإن المسلمة التي تذكر الموت دائمًا، والنقلة إلى القبر، والبعث يوم القيامة، فإن ذلك يحررها من أسر الدنيا والشغف بها، كما أنه علاج لكثير من أمراض النفس من الحسد والطمع والأنانية والكبر والغرور، وغير ذلك من أمراض النفس.

 

كما أن تذكر الموت والقيامة أيضًا يدفعان المسلمة إلى التزام التقوى والعمل الصالح.

 

يقول الحسن البصري رحمه الله: حقيقٌ على من عرف أن الموت مورده، والقيامة موعده، والوقوف بين يدي الجبار مشهده، أن تطول في الدنيا حسرته، وفي العمل الصالح رغبته.

 

وقال أيضًا رحمه الله: ما أكثر عبد ذكر الموت إلا رأي ذلك في عمله، ولا طال أمل عبد قط إلا أساء العمل.

 

وكان يقول رحمه الله: أيها الناس إنا والله ما خلقنا للفناء إنما خلقنا للبقاء وإنما ننتقل من دار إلى دار.

سلسلة المرأة الصالحة، دار الصفوة بالقاهرة، 1437 هـ، 2016 م



[1] العبادة - د. محمد أبو الفتوح البيانوني (ص16).

[2] العبودية (ص38).

[3] العبادة للبيانوني.

[4] رواه البخاري.

[5] يقصد حديث مسلم ((اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها)).

[6] فضل علم السلف على الخلف.

[7] مدارج السالكين (1/ 6).

[8] رواه مسلم.

[9] شرح النووي على صحيح مسلم (6/ 71) وانظر أدب الدين والدنيا للماوردي (ص113).

[10] رواه الترمذي وقال: حديث حسن.

[11] تفسير القرآن العظيم (4/ 418).

[12] مدارج السالكين (1/ 272، 273).

[13] الفوائد (ص59).

[14] رواه الترمذي وقال: حسن صحيح، وصححه الألباني في ((سنن الترمذي)) رقم (2213).

[15] رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن، وحسنه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) برقم (1937).

[16] رواه البخاري ومسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفيض من الدمع "مقياس التقوى"

مختارات من الشبكة

  • ثلاثة أمور مهمة في مزوالة أمور الدين والدنيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمور تتم بتحقيق التقوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كل أمر من أمور الجاهلية تحت قدمي موضوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمور تعين على تهذيب النفوس وتزكيتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أمور تعين على الحفظ(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من التقوى المسارعة إلى الزواج وتيسير أموره(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • أمور ومحرمات استهان بها بعض المسلمين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من شمائل النبي وبعض أمور جهلها المسلمون (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمور قد تخفى على بعض الناس في الصيام(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • 10 أمور لحياة رائعة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب