• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب / مواعظ وآداب
علامة باركود

معًا في رمضان.. من الفجر إلى العشاء

خاص شبكة الألوكة

المصدر: موقع مجلة الوعد الحق
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/8/2007 ميلادي - 5/8/1428 هجري

الزيارات: 21401

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة: 183 – 185].

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((قال الله عزَّ وجلَّ: كلُّ عمل ابن آدم له، إلا الصيام؛ فإنه لي، وأنا أجزي به. والصيام جُنَّةٌ، فإذا كان يوم صوم أحدكم - فلا يَرْفَثْ و لا يَصْخَبْ؛ فإن سابَّه أحدٌ أو قاتله؛ فليقل: إني صائمٌ. والذي نفس محمَّدٍ بيده؛ لخُلُوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك. للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفِطْرِه، و إذا لقيَ ربَّه فرح بصومه))؛ متفقٌ عليه.

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَنْ صام رمضان إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه))؛ متفقٌ عليه.

وعنه - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال: ((إذا جاء رمضان فُتحت أبواب الجنة، وغُلِّقَتْ أبواب النار، وصُفِّدَتِ الشياطين))؛ متفقٌ عليه.

عن ابن عباس - رضي الله عنهما – قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلرسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المُرْسَلَة))؛ متفقٌ عليه.

أحبـتي:
فمن خلال الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة - يتبيَّن لنا أهمية شهر رمضان المبارك، ومكانته العظيمة عند الله سبحانه وتعالى، وكيفيَّة العمل به.

أخوتي وأخواتي الكرام:
لماذا لا نستغل كل دقيقة في هذا الشهر الكريم؟
لماذا لا نحصد أكبر قدر ممكن من الحسنات؟
لماذا لا نعتبِر أن هذا الشهر هو الشهر الأخير لنا في الوجود؟
لماذا لا نعتبِر أن عملنا به هو العمل الأخير والوحيد الذي يوصلنا إلى الجنة؛ لنبذل فيه كل جهدنا وطاقتنا، وكل ما في وسعنا؛ لننال التوبة الصادقة، والمغفرة التامة، ومن ثَمَّ الجنة؟
لماذا لا نكون في نهاية الشهر الكريم من الذين يعتقهم الله سبحانه وتعالى من النار؟

إخـوتي:
لماذا لا نضع برنامجًا خاصًّا للعمل في هذا الشهر الكريم؟
لماذا لا نعطي هذا الشهر الكريم بعضًا من وقتنا الذي نضيعه هنا وهناك دون فائدة؟!

إخـوتي:
هيا بنا نضع الجدول الخاص بهذا الشهر الكريم، الذي بوسع كل فرد منا بتنفيذه، دون كلل أو ملل؛ بل بكل رغبةٍ وشوقٍ وحبٍّ.

• وقت الفجر:
- قيام الليل، ولو بركعتَيْن.
- صلاة ركعتي قضاء الحاجة؛ وهي صلاةٌ سُنَّت لمن كان له حاجة، ويريد من الله أن يقضيَها؛ فتتوضأ وضوئك للصلاة، ثم تصلِّى ركعتَيْن بنيَّة قضاء الحاجة، ثم تدعو بعدها بحاجتك. فاحرص على أن تخصص لكل يوم حاجة تصلي من أجلها.
- قراءة قرآن الفجر.
- صلاة ركعتَيْن بنيَّة سُنَّة وضوء الفجر.
- صلاة الفجر في خشوع وتدبُّر.
- الدعاء بتضرُّع، بعد الصلاة والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.
- خَتْم الصلاة، وقول أذكار بعد الصلاة.
- قراءة أذكار الصباح.

• وقت الضُّحى:
- صلاة ركعتَيْن سُنَّة وضوء.
- صلاة الضُّحى.
- قراءة قرآنٍ بعد الصلاة.

• وقت الظهر:
- صلاة ركعتَيْن سُنَّة وضوء.
- صلاة ركعتَيْن × ركعتَيْن؛ سُنَّة قبل الظهر.
- صلاة الظهر فى وقته، وبخشوعٍ.
- أذكار بعد السَّلام من الصلاة.
- الدعاء والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.
- صلاة ركعتَيْن سُنَّة بعد الظهر.

• وقت العصر:
- صلاة ركعتَيْن سُنَّة وضوء.
- صلاة العصر في وقته، وبخشوعٍ.
- أذكار بعد السلام منَ الصلاة.
- الدعاء والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.
- الجلوس لقراءة وِرْدِكَ منَ القرآن.

• قبل المغرب بنصف ساعة:
- قراءة أذكار المساء.
- الجلوس للدعاء حتى الإفطار، ولا تنسَ الإستغفار للمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات، والدعاء للمسجد الأقصى، والمجاهدين، والمسلمين المستضعَفين في مشارق الأرض ومغاربها، ولا تنس الدعاء لوالدَيْك وذوي رحمك، وكلِّ منِ اغتبتَه، أو ظلمتَه، أو كان له عندك حقٌّ، ولا تنسوني من دعائكم بظهر الغيْب، وتذكَّر: دعوة الصائم لا تُرَدُّ.

• وقت المغرب:
- الإفطار على تمرات، ويكون عددها وترًا؛ اتِّباعًا لسُنَّة الحبيب.
- صلاة المغرب في وقته، وبخشوعٍ.
- أذكار ما بعد السلام منَ الصلاة.
- الدعاء والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.
- صلاة ركعتَيِ السُّنَّة.
- الإفطار، واحرص - أخي الكريم - أن يكون إفطارًا خفيفًا؛ حتى تَقْدِرَ على صلاة التراويح.
- الاستعداد لصلاة العشاء والتراويح.

•
وقت العشاء:
- التبكير في الذهاب للمسجد؛ حتى تلحق الصف الأول.
- القيام بصلاة العشاء بخشوعٍ.
- أذكار ما بعد السلام منَ الصلاة.
- الدعاء والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.
- صلاة ركعتَيِ السُّنَّة.
- صلاة التراويح بتدبُّرٍ وخشوعٍ، ولتكن صلاتك في مسجدٍ يختِم القرآن في رمضان.
- الذهاب إلى المنزل، والتبكير في الذهاب إلى النوم؛ حتى تقدر على قيام الليل.
- النوم على وضوءٍ، وقراءة أذكار ما قبل النوم.

أسئلةٌ هامةٌ:
هل قمت اليوم بتقديم صدقة لوجه الله، حتى ولو كانت التبسُّم في وجه أخيك المسلم؟
هل قمت اليوم بخدمة أحد المؤمنين؟
هل قمت اليوم بصلة رحمٍ، ولو بالهاتف؟
هل أضفت اليوم معلومةً دينيةً لمعلوماتك؟
هل أمرت بمعروفٍ، ونهيتَ عن منكرٍ اليوم؟
هل منعت نفسك عن الغيبة و النميمة اليوم؟
هل غضضت بصرك اليوم؟




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ماذا تعلمنا من رمضان؟ (1)
  • النصائح الاقتصادية الحسان لاغتنام رمضان
  • خواطر وأحكام رمضانية
  • يوميات صائم.. اليوم الأول
  • أنوار رمضان، فاغتنموها
  • كف البصر عن الحرام في أيام وليالي رمضان
  • أي رمضان رمضانك؟!
  • مشروعات رمضانية
  • لنستعد للضيف القادم
  • كيف نستعد لرمضان كما ينبغي؟
  • استشعارا بالضيف القادم
  • رمضان .. خزانة الأعمال الخفية
  • أهلا بك يا رمضان
  • كيف نجتهد في رمضان كما ينبغي؟
  • أعلام توفوا في شهر الصيام .. عبيدة بن الحارث
  • رمضان وغض البصر
  • رمضان شهر البركات
  • رمضان السلف .. وإعلام الخلف!!!
  • رمضان .. أشواق وأشواك
  • رمضان فرصتنا للتغيير
  • محطة للأنوار .. فتزودا!
  • ودعتك أناملي
  • رمضان وإظهار العبودية
  • رمضان لقاء للارتقاء
  • رمضان .. واستغلال مواسم الطاعات
  • رمضان وشر القنوات
  • قريبا في رمضان
  • الفطر في رمضان
  • المنح الربانية الشرعية والكونية للمغفرة ودخول الجنة في رمضان
  • رمضان في المدينة المنورة
  • ماذا نستفيد من رمضان؟
  • حصريا في رمضان .. هدايا الرحمن لأمة القرآن
  • الرابحون في رمضان
  • رمضان.. مدرسة ولصوص
  • رمضان في سماء الأنجم
  • رمضان فرصتك أيها المدخن
  • من التنظير.. إلى النفير!
  • استغلال الوقت في رمضان
  • لصوص رمضان
  • رمضان الاستثمار المضمون (وبينات من الهدى والفرقان)
  • رمضان وما ينبغي من الاستعداد له
  • من إعداد المؤمن لمؤن رمضان إعانة الغير
  • الشهر المبارك: رمضان
  • رمضان غدا أو بعد غد (خطبة)
  • ما ينبغي وما لا ينبغي في رمضان (خطبة)
  • أهلا رمضان
  • رمضان زاد للتقوى وبناء النفس

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر
tahanealkritly - libya 08-07-2013 10:21 PM

بارك الله فيكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب