• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

كتاب الأمالي الأربعين في أعمال المتقين للحافظ صلاح الدين خليل بن كيكلدي العلائي دراسة وتحقيق: من أول المجلس التاسع إلى آخر الكتاب

أ. د. صالح بن غالب العواجي

نوع الدراسة: PHD
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
الكلية: كلية الحَديث الشّريف والدّرَاسَات الإسلامية
التخصص: علوم الحديث
المشرف: أ. د. عَبدالصّمد بن بَكر آل عَابد
العام: 1428 هـ- 2007 م

تاريخ الإضافة: 20/5/2023 ميلادي - 29/10/1444 هجري

الزيارات: 1606

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

كتاب الأمالي الأربعين في أعمال المتقين

للحافظ صلاح الدين خليل بن كيكلدي العلائي

دراسة وتحقيق

من أول المجلس التاسع إلى آخر الكتاب


ملخص الرسالة:

الحمد لله الّذي بنعمته تتم الصّالحَات، وبعد:

فقد اشتمل هذَا البحث علَى قسمين: قسم الدّرَاسة وقسم التّحقيق.

• واشتمل قسم الدّرَاسة على: ترجمة المؤلف، بذكر نسبه، ومولده، ونشأته، وشيوخه وتلاميذه، وثنَاء العلمَاء عَليه، ومذهبه حيث كَان شَافعيًا، وبيان عقيدته حيث كَان أشعريًا، ثُمَّ مؤلفَاته العلمية النّافعة المفيدة، والتّي لا يزَال كثيرٌ منهَا على رفوف المخطوطات -وحاولت استدراك ما فات من كتب العلائي التي لم تذكرها الرسائل السابقة-، ثُمَّ وفَاته.

 

وشمل هذَا القسم أيضًا درَاسة عَن الكتَاب المخطوط، من حيث: اسمه والتّحقيق فيه، وتوثيقه نسبته إلَى مؤلفه، ومَادة الكتَاب، وقيمته العلمية، واستفَادة العلمَاء منه، وبيان منهج المصنّف فيه من حيث: سياق الرّوايات، والكلام عَليهَا، والفوائد والدّرر التّي طرّز بهَا المؤلف تعَليقَاته، وتطرّق البحث إلَى ذكر مصَادر المؤلف في كتَابه، والرّواة الّذين تكلم عَليه، وشيوخه في كتَابه، ثُمَّ سمَاعَات الكتَاب، وأخيرًا وصف النّسخ الخطية، وتبين من هذه الدّرَاسة ضرورة المحَافظة علَى ترَاث الأمة من الضّياع، والحَاجة الملحّة إلَى مسَارعة أهل العلم إلَى إخراج تلك الكتب، حتى لا تغدر بهَا يد العَابثين.

 

القسم الثّاني: هُو قسم التّحقيق، وقد بينت في مقدمة الرّسَالة المنهج الّذي اعتمدته فيه، من حيث نسْخ المخطوط، وترَاجم الأعلام، وتخريج الأحَاديث، ونحوهَا من الأمور المكمّلة لمنهج التّحقيق.

 

وقد اتضح من خلال تخريج مرويات المصنّف المسندة في قسم التّحقيق أنها علَى الأنواع التالية:

• الأحَاديث المرفوعة التّي في الصّحيحين أو أحدهمَا، وعددهَا (115) حديثًا.


• الأحَاديث المرفوعة خَارج الصّحيحين، وعددهَا (229) حديثًا.


• الآثَار، وعددهَا (140) أثرًا.


• الأشعَار، وعددهَا (40).

 

أما الأحاديث المرفوعة والآثار غير المسندة، فكانت على النحو التالي:

• الأحاديث المرفوعة غير المسندة (23) حديثًا.


• الآثار غير المسندة (61) أثرًا.

 

وبلغ مجموع تلك النصوص المسندة وغير المسندة في القسم المحقق (608).

 

وصلى الله علَى سيّدنَا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين, والحمد لله رب العَالمين.

 

المقدمة:

الحمد لله الّذي جعل العلم بفنون الخبر مَع العمل المعتبر بهَا إليه أتمَّ وسيلة، ووصل من أسند في بابه وانقطع إليه، فَأدرجه في سلسلة المقربين لديه، وأوضح له المشكل الغريب وتعليلَه.

 

وأشهد أن لا إله إلا الله الواحد الأحد الفرد الصّمد، أنزل علَى عبده أحسَن الحَديث وعلّمه تَأويلَه، وأشهد أن سيّدنَا محمَّدًا المرسلُ بالآيات الباهرة، والمعجزَاتِ المتواترة، والمخصوصُ بكل شرف وفضيلة، صلى الله عَليه وعلى آله وصحبه وأنصَاره وحزبه، الّذين صَار الدّين بهم عزيزًا بعد فشوِّ كلِ شَاذٍ ومنكرٍ ورذيلةٍ، ورضي الله عَن أتباعه المعوَّلِ علَى إجمَاعهم ممن اقتفى أثره وسلك سبيله، صلاةً وسلامًا دَائمين غيرَ مضطربين ينَال بهمَا العبد في الدّارين تَأميلَه[1].

 

وبعد: فعلم الحَديث من أشرف العلوم الشّرعية؛ إذ شرفُ العلم من شرف معلومه، ومعلومُ علمِ السّنة حياةُ المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وأصحَابِه في سَائر شئون الحياة: في باب الأحكَامِ، والدّعوةِ، والجهَادِ، والأخلاقِ، والآدَابِ، والمعَاملاتِ، وغيرِهَا.

 

وأهلُ الحَديث لهم خَاصيّة عظيمة بتدرَاسهم لحَديث النّبي - صلى الله عليه وسلم - وكثرةِ ذكرِه بينهم، وقد رُوي عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قَال: ((أَولَى النّاسِ بِي يَومَ القِيامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَليَّ صَلاَةً))[2]، صحّحه ابن حبان، وقَال: ((في هذَا الخبر دليل علَى أن أولى النّاس برسُول الله - صلى الله عليه وسلم - في القيامة يكونُ أصحَابُ الحَديث؛ إذ ليس من هذه الأمةِ قومٌ أكثرَ صلاةً عَليه - صلى الله عليه وسلم - منهم))[3].

 

وقد رغبتُ أن أسهم -ولو بجهد المقلّ- في خدمة هذَا العلم الشّريف، تشبّهَا بالقوم؛ لعلّنا ندخلُ في زمرتهم ونحشرُ معهم، فَاخترت كتَابًا من كتب هذَا العلم، وقمت بدرَاسته وتحقيقه، وهو كتَاب:

(الأمالي الأربعين في أعمَال المتقين)، للحَافظ العَلائي -رحمَه الله-.

 

ومن الأمور التّي دعتني إلَى اختيار هذَا الكتَاب مَا يلي:

• الرّغبة في إحياء ترَاث سلفنَا الصّالح.


• الرّغبة في الازدياد من المعرفة والتّحصيل العلمي.


• مكَانة المؤلف رحمه الله العلمية، وثنَاء العلمَاء عَليه.


• إخراج الكتَاب إخراجًا علميًا محققًا - قدر الاستطاعة -.


• التّعرف عَن كثب إلَى نوع معيّنٍ من أنواع التّصنيف في هذَا العلم الشّريف، وهي كتبُ الأمَالي، فبعض فوائد ومزَايا هذَا النّوع من التّصنيف تكَاد تخفى علَى بعض من يشتغل بالعلم، فضلًا عَن غيرهم.

 

وكَان قد سبق لي دراسة بعض تلك الأنواع، وهو التّصنيف في الفوائد[4]، وفي هذه المرحلة كَان الاختيار علَى نوع آخَر وهو التّصنيف في الأمَالي، وهذَان النّوعَان من التّصنيف من أنفع وأمتعِ مَا كُتب في تدوين هذَا العلم الشّريف؛ حيث يجمع المؤلّف في النّوع الأوَّل خلاصةَ علمه، وعُصَارةَ ذهنه، ممَّا يتوقع أن يفيد به المطالع من الرّوايات العَالية والغرَائب الحسَان ونحوهَا، وفي النّوع الثّاني تجد التّصنيفَ المرتبَ حسب المنهج العلمي الرّصين الّذي رسمه أئمة الفنِّ في هذَا الباب، من سياق الرّوايات والآثَار وختم الموضوع بالحكَايات والأشعَار، فلذَا كَانَا من عيون تصانيف المحدّثين المتأخرين، وفي ذلك يقُول الحَافظ ابن عسَاكر[5]:

ألا إنَّ الحَديث أجلُّ علمٍ
وأشرفُه الأحَاديثُ العوالي
وأنفعُ كلِّ نوع منه عندي
وأحسَنه الفوائدُ والأمَالي

 

أهمية الكتَاب:

لقد حظي كتَاب العَلائي هذَا بمكَانة علمية عَالية عرفهَا العلمَاء لهذَا الكتَاب ومؤلفه، وذَاك نَابعٌ من أمور منهَا:

أولًا: المصنّف -رحمَه الله- صَاحب اجتهَاد وباع طويل في علم الحَديث، ومعرفة ودرَاية واطلاع، وظهر أثر ذلك في كتَابه هذَا، فلذَا اهتم العلمَاء به، ومن أوجه ذلك الاهتمام مَا يلي:

• السّمَاعَات التّي أثبتت علَى نسخ هذَا الكتَاب، وخَاصة النّسخة العرَاقية، وهي سمَاعَات كثيرة تدل دلالة واضحة علَى حرص العلمَاء رحمهم الله علَى رواية هذَا الكتَاب، وسمَاعه وإسمَاعه لمن بعدهم، ومن أولئك ثُلّة من أعيان عصرهم.


• حرصُ العلمَاء علَى رواية هذَا الكتَاب واقتنَائه، وذلك يتجلّى من خلال كتب الأثبات والمشيخَات، حيث أورده بعض من صنف في هذَا الباب كَابن حجر والكتّاني.


• اهتمَامُ العلمَاء بالرّوايات الواردة في هذَا الكتَاب، وذلك من خلال الرّواية من طريقه، فقد روى عنه عصريّه التّاج السّبكي، وتلميذه أَبو المحَاسن الحُسيني.


• استفَادة المصنّفين من كلام العَلائي فيه وعزوهم له، كَالزَّبيدي في إتحَاف السّادة المتقين، والزُّرقَاني في شرح الموطَأ، والمنَاوي في فيض القدير، وهو من أكثرهم، وربمَا كنّى عنه بقوله: بعض الأعَاظم.

 

ثَانيًا: الكتَاب من كتب الأمَالي، والإملاء يعدّ عِند المحدثين من أهمِّ مَا يتَأهّل له الإمَام المحدّث الحَاذق؛ فعقد مجَالس الإملاء لا يقوم بهَا إلا من كَان أهلًا لذلك، ورسخت في العلم قدمه، وذكروا أن من آدَاب مجَالس الإملاء: أن يختَار المحدث من مروياته مَا ينَاسب الحَاضرين، وأن يهتمَ بتخريج الإملاء، وأن ينبّه علَى صحة المروي، ومَا فيه من علوٍ وفَائدة، وضبط مَا يُشكل، وقد التّزم المصنّف -رحمَه الله- بذلك، وأفَاد أبلغ الإفَادة، حيث ترَاه يحكم علَى الأحَاديث، ويعلُّ الرّوايات، ويتكلم علَى الرّواة، ويشرح الغريب، ويجمع بين المختَلف، ويوضح وجه المشكل.

 

ثَالثًا: ومن الأمور التّي تبين أهمية هذَا الكتَاب أيضًا أنه يعدُّ من وثَائق كتب الحديث المهمّة، حيث إن المصنّف يروي فيه النّصوص بأسَانيده، وهو وإن كَان يلتقي مَع مصنفي الكتب أثنَاء الإسنَاد، إلا أن سياقه بعد ذلك لأسَانيد أصحَاب الكتب يُمكِّن الواقف علَى تلك الأسَانيد من الظّفر بفوائد كثيرة، من مثل: تصحيح التّصحيف أو التّحريف أو السّقط الواقع في تلك الكتب، وكذلك تعيين بعض الرّواة المهمَلين، وغير ذلك من الفوائد التّي تذكر في المستخرجَات، ومن تلك الكتب مَا ضمّته بطون مكتبات المخطوطَات فعسر الوقوف عَليه، أو فُقد فتعذّر، فحفظته رواية المصنّف لهَا، ونحو ذلك عناية المصنّف بنقل أحكَام الأئمة السّابقين علَى الأحَاديث، وخَاصةً الإمام التِّرْمِذِي.

 

مَادّة الكتَاب: مَادة هذَا الكتَاب واضحة من عنوانه، فهو يتنَاول أربعين مجلسًا، تتعلق بأربعين موضوعًا اختَارهَا الحَافظ العَلائي -رحمَه الله- من المواضيع التّي لهَا علاقة بالجَانب الّذي ينبغي علَى المسلم تجَاه عقيدته وإيمَانه كَالإخلاص والتّوبة والتّقوى والمرَاقبة والاستقَامة، وكذَا مَا ينبغي للمسلم المتقي ربَّه عملُه في سلوكه وأدبه وتربيته لنفسه، كَالصّبر والحلم والصّدق والرّفق والتّواضع، أو مَا يليق به من فضَائل الأعمَال ومكَارم الأخلاق من مثل برِّ الوالدين وصلةِ الأرحَام وأدَاءِ الأمَانة ونصرِ المظلوم وحُسنِ الصّحبة والجوار، وغير ذلك من المعَاني التي أفرد المصنّف لهَا مجلسًا من مجَالس هذَا الكتَاب، فَاحتوت تلك المجالس الأربعون -بحقٍّ- مَادةً بديعةً لطيفةً، أتقن سبكهَا إمَام جِهبذ ضليع.

 

وكان نصيب هذه البحث من أول المجلس التاسع في المراقبة إلى آخر الكتاب.

 

خطة البحث:

يتكون البحث من مقدمة، وقسمين، وخاتمة، وفهارس.

المقدمة: وتتضمن أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والخطة، والمنهج.

القسم الأول: ترجمة المؤلف، ودراسة عن كتابه، وفيه فصلان:

الفصل الأوَّل: في ترجمة موجزة للمؤلف، وفيه عدة مباحث:

المبحث الأوَّل: في اسمه، ونسبه، وكنيته، ولقبه.

المبحث الثّاني: في مولده ونشأته وطلبه للعلم.

المبحث الثّالث: في شيوخه.

المبحث الرّابع: في تلاميذه.

المبحث الخَامس: في ثنَاء العلمَاء عَليه.

المبحث السّادس: في مذهبه وعقيدته.

المبحث السّابع: في وظائفه وآثَاره العلمية.

المبحث الثّامن: في وفَاته.


الفصل الثّاني: في درَاسة الكتَاب والتّعريف به، وفيه عدة مباحث:

المبحث الأوَّل: في تحقيق تسميته، وتوثيق نسبته إلَى مؤلفه.

المبحث الثّاني: في قيمة الكتَاب العلمية، ومَادة الكتَاب وموضوعه، وأقسَام علو الإسنَاد التّي احتوى عَليهَا.

المبحث الثّالث: في منهج المؤلف في الجزء المحقق.

المبحث الرّابع: في مصَادر المؤلف في كتَابه.

المبحث الخَامس: في الرّواة الّذين عرّف بهم أو تكلّم عليهم جرحًا أو تعديلًا في الجزء المحقق.

المبحث السّادس: في شيوخه في الجزء المحقق.

المبحث السّابع: في سمَاعَات الكتَاب في الجزء المحقق.

المبحث الثّامن: في وصف النّسخة الخطية، ونمَاذج مصورة منهَا.


القسم الثّاني: في النّص المحقق.

وأخيرًا الخاتمة، وتتضمن أهم النتائج التي توصلت إليها في هذا البحث.

ثم ذيّلت الرسالة بكشافات علمية تخدم القارئ، وهي كالتالي:

فهرس الآيات.

فهرس الأحَاديث.

فهرس الآثَار.

فهرس الأبيات الشّعرية.

فهرس الأمَاكن والبلدَان.

فهرس الألفَاظ الغريبة.

فهرس الأعلام التّي ضبطت.

فهرس أعلام الكتَاب مع ملحق تعريف بجميع أعلام الكتاب.

ثبت المصَادر والمرَاجع.

دليل الموضوعَات.


منهج العمل في قسم التّحقيق:

أولًا: العمل في نسخ المخطوط:

قمت بنسخ الجزء المعنيّ بالتّحقيق، وذلك وفق الرّسم الإملائي الحَديث، إلاّ مَا نصّ فيه المؤلف علَى رسم معين، وقَابلته علَى مَا وُجد من نسخة المصنّف، وإن كَان مَا في الأصل خلاف الصّواب، فَأصوّبه وأجعله بين معقوفتين، وأشير إلَى ذلك في الهَامش، وأبيّن بدَاية كل لوحة مَع الإشَارة إلَى الوجه الأوَّل والثّاني منهَا، وقد صاحب ذلك نوع صعوبة لكون النسخة شبه الكاملة نسخة وحيدة انضاف إليها رداءة خط الناسخ.

 

ثَانيًا: عزو النّصوص والحكم علَى الرّوايات:

أعزو الآيات القرآنية بذكر اسم السّورة ورقم الآية.

 

أخرّج جميع الأحَاديث التّي يوردهَا المصنّف، وأعزوهَا لمصَادرهَا الحَديثية، مَع بيان درجة الحَديث صحةً وضعفًا.

 

الآثَار والحكَايات والأشعَار التّي يوردهَا المصنّف أقوم بعزوهَا وتوثيقهَا إلا إن تكلم عَليهَا المصنّف فَأبيّن مَا ظهر لي.

 

أمّا ما يتعلق بمنهج التّخريج فكان العمل فيه على النحو التالي:

أقدم تخريج المصدر الّذي روى من طريقه المصنّف في أول التّخريج، أو أختَار من مصَادر المخرّجين الأقرب لإسنَاد المصنّف فَأبدَأ به.

 

إن كَان الحَديث في الصّحيحين أو أحدهمَا فَأكتفي بالعزو لهمَا، ولا أعزو لغيرهمَا إلا لفَائدة أو زيادة.

 

أقدّم أصحَاب الكتب السّتة ثُمَّ التّسعة في التّخريج، وأعزو لأصحَابهَا بذكر الكتَاب والباب، وأخرّج من غيرهَا لدَاعٍ، كَأن ينفرد بالحَديث بعض أصحَاب الكتب التّسعة فَأشفعه بغيره، أو يرد الحَديث في كتب من التّزم الصّحةَ كَابن خزيمة وابن حبان والحاكم، أو يرد عِند غيرهم تصريح مدلس بالسّمَاع أو رواية مختلط من طريق من سمع منه قبل اختلاطه، وأرتبُّ تلك المصَادر حسب ترتيب وفيات أصحَابهَا.

 

أخرّج الحَديث عِند أول موضع يرد فيه، وأحيل عَليه إذَا تكرر، إلا أن يذكره المؤلف في الموضع الأوَّل استطِرَادًا، ويكون الموضع الآخَر ذكره أصلًا في المجلس وسَاقه بإسنَاده ونحو ذلك.

 

إذَا لم يسق المصنّف سند الحَديث، ولم يعزه لصحَابيه، وكَان مرويًا عَن أكثر من صحَابي فَإني أختَار من تلك الرّوايات أمثلهَا.

 

ربمَا احتَاج التّخريج إلَى منَاقشة بعض طرق المتَابعَات والشّواهد، فيشتمل أحيانًا تخريج الحَديث الواحد علَى تخريج بعض الأسَانيد الواردة في المتَابعَات والشّواهد، ولأجل هذَا ربمَا طَال التّخريج في بعض المواضع.

 

أكتفي بأمثل مَا ورد إن احتَاج الحَديث إلَى متَابعَات وشواهد، وأطرح من التّخريج بعض الطّرق الواهية مَع وقوفي عَليهَا، وإن ذكرتهَا تعقبتهَا ببيان ضعفهَا.

 

أستَأنس بإيرَاد أقوال الأئمة الّذين تعرّضوا للحكم علَى الحَديث أو تخريجه، وإن ظهر لي خلاف مَا نقلته عَن أحدهم نبهت عَليه، مرَاعيًا سلوك سبيل الأدب في ذلك.

 

ثَالثًا: ترَاجم الرّواة والأعلام وضبطهَا:

أترجم لرواة الأحَاديث بمَا يبين حَال الحَديث، وأعتمد حكم الحافظ على رواة التّقريب، إلا إن ظهر لي خلاف مَا حكم به الحَافظ، أو نقل المصنّف فيه أقوال أئمة الجرح والتّعديل فَأستطرد في ترجمته حسب مَا يقتضيه المقَام، ولا أشير إلَى رموز من أخرج له من أصحَاب الكتب إلا إذَا أشَار المصنّف لذلك، وغير رواة التّقريب أنقل ترَاجمهم من المصَادر الأخرى التّي ترجمت لهم.

 

أترجم للأعلام: وذلك إذَا نسب المصنّف نصًا من النّصوص التّي يستشهد بهَا في الباب إلَى أحد من أئمة السّلف أو الصّوفية، فَأعرّف بصَاحب ذلك الكلام، وأترجم له ترجمة مختصرة، ومن عدَاهم فَإني أكتفى بمَا سأورده في التّعريف بهم في ملحق فهَارس الأعلام في ذيل الرّسَالة.

 

أضبط النّص في المتن، ومَا أشكل ضبطه من الأعلام فَأفصّل ضبطه في الحَاشية، وأنبّه إن كَانت هنَاك نكتة علمية في سبب تسميته أو نسبته، أو كَان في ضبط ذلك الاسم أكثر من وجه، ونحو ذلك، وأعرّف بترجمة مختصرة للعَلَمِ المعنيِّ بالضّبط حتى لا يشتبه بغيره وأرَاجع في ذلك كتب الضّبط المشهُورة والتّرَاجم[6]، وأكتفي أحيانًا بضبط بعض الأسمَاء في الأصل دون التّفصيل في الحَاشية، وهؤلاء غَالبا من رواة التّقريب، وذلك لسهولة الوصول إلَى ضبطهم.

 

رَابعًا: أشرح الكلمَات الغريبة الواردة في النّص مَع ضبطهَا، وأعرّف بالأمَاكن والبقَاع التّي تحتَاج إلَى تعريف، وقد أرجع إلَى الكتب الحَديثة المصنّفة في ذلك زيادة في الإيضاح.

 

خَامسًا: أعتني بإيضاح مَا يبحثه المؤلف من علل حَديثية ومسَائل علمية.

 

سَادسًا: رقمتُ النّصوص المسندة من الأحَاديث والآثَار والأشعَار برقم متسلسل من أول البحث إلَى آخره.

 

سَابعًا: قمتُ بعمل ملحق مَع فهَارس الأعلام في ذيل الرّسَالة وذلك للتعريف بجميع من ورد ذكرهم في الكتَاب من الرّواة والأعلام، وكَان الغرض من ذلك توثيق الأسمَاء والتّأكد من عدم تطرّق التّصحيف إليهَا، مَع النّظر إلَى طول أسَانيد المصنّف لتَأخّر عصره، وكذلك تنوّع إيراده الأسماء على أوجه مختلفة، وغير ذلك من الأمور التي تزيد من صعوبة مثل هذا العمل، وقد نبّهت إلى ذلك في مطلع الملحق المذكور.

 

ثَامنًا: رتبتُ المصَادر والمرَاجع عند الإحالة إليها حسب ترتيب وفيات أصحَابهَا مع مراعاة المنهج السابق.


وفي الختَام أسَال الله عزَّ وجلَّ أن يتقبّلَ مني هذَا العمل خَالصًا لوجهه الكريم، وألاَّ يجعل للنفس منه حظًا، ولا للشيطَان منه نصيبًا، مَع علمي بمَا فيه من خَطل وزَلل، في أمور زلّ بهَا القلم أو استغلق دونهَا الفهم، وحسبي أني قد بذلت جهدي، وأفرغت فيه طَاقتي، فمَا كَان فيه من صواب فمن الله وحده، وله الحمد والشّكر، ومَا كَان فيه من خطأ فمني ومن الشّيطَان، وأستغفر الله العظيم. وصلّى الله علَى سيّدنَا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

المدينة النّبوية 15/ 12/ 1427هـ.

 

الخَاتمة:

الحمد لله الّذي بنعمته تتم الصّالحَات، وبعد:

فقد اشتمل هذَا البحث علَى قسمين: قسم الدّرَاسة وقسم التّحقيق.

 

واشتمل قسم الدّرَاسة على: ترجمة المؤلف، بذكر نسبه، ومولده، ونشَأته، وشيوخه وتلاميذه، وثنَاء العلمَاء عَليه، ومذهبه حيث كَان شَافعيًا، وبيان عقيدته حيث كَان أشعريًا، ثُمَّ مؤلفَاته العلمية النّافعة المفيدة، والتّي لا يزَال كثيرٌ منهَا على رفوف المخطوطات، ثُمَّ وفَاته، ويتبين من درَاسة حياته -رحمَه الله- الأمور التّالية:

• الجد والاجتهَاد والقنَاعة والبيئة العَائلية الصّالحة التّي ينشَأ فيهَا طَالب العلم من أهم الأسباب -بعد توفيق الله- لتحصيل العلم الشّرعي والابدَاع فيه: وذلك ممَّا ميّز مسيرة العَلائي في طلب العلم.


• الاهتمَام بشئون العَائلة، وأخذهم للتحصيل، وسلوك سبيل العلم الشّرعي كَان من أبرز مَا يميّز العَلائي مَع عَائلته.


• الاحترَام المتبادل بين الأئمة، وتواضع وتقدير بعضهم لبعض، واستفَادة بعضهم من بعض، وذلك ظَاهر من أخذ العَلائي عَن الذّهبي والعكس.


• الخلاف في الاجتهَاد لا يفسد الودّ، وذلك يمكن أن يستفَاد ممَّا كَان بين ابن الفِرْكَاح الفَزَاري الشّافعي شيخ المصنّف، وشيخ الإسلام ابن تيمية من الاختلاف في بعض القضَايا، ومع ذلك بقي كل واحد منهمَا يحترم الآخَر ويجلّه، ولمَا مَات ابنُ تيمية شيعه ابنُ الفِرْكَاح وأَسِفَ عَليه، وأثنى عَليه، وكذَا الخلاف الّذي بين العَلائي والحنَابلة لم يمنعه من التّتلمذ علَى شيخ الإسلام والثّنَاء عَليه جدًّا.

 

وشمل هذَا القسم أيضًا درَاسة عَن الكتَاب المخطوط، من حيث: اسمه والتّحقيق فيه، وتوثيقه نسبته إلَى مؤلفه، ومَادة الكتَاب، وقيمته العلمية، واستفَادة العلمَاء منه، وبيان منهج المصنّف فيه من حيث: سياق الرّوايات، والكلام عَليهَا، والفوائد والدّرر التّي طرّز بهَا المؤلف تعَليقَاته، وتطرّق البحث إلَى ذكر مصَادر المؤلف في كتَابه، والرّواة الّذين تكلم عَليه، وشيوخه في كتَابه، ثُمَّ سمَاعَات الكتَاب، وأخيرًا وصف النّسخ الخطية، وتبين من هذه الدّرَاسة ضرورة المحَافظة علَى ترَاث الأمة من الضّياع، والحَاجة الملحّة إلَى مسَارعة أهل العلم إلَى إخراج تلك الكتب، حتى لا تغدر بهَا يد العَابثين.

 

القسم الثّاني: هُو قسم التّحقيق، وقد بينت في مقدمة الرّسَالة المنهج الّذي اعتمدته فيه، من حيث نسْخ المخطوط، وترَاجم الأعلام، وتخريج الأحَاديث، ونحوهَا من الأمور المكمّلة لمنهج التّحقيق.

وقد اتضح من خلال تخريج مرويات المصنّف المسندة في قسم التّحقيق أنها علَى الأنواع التالية:

• الأحَاديث المرفوعة التّي في الصّحيحين أو أحدهمَا، وعددهَا (115) حديثًا.


• الأحَاديث المرفوعة خَارج الصّحيحين، وعددهَا (229) حديثًا.


• الآثَار، وعددهَا (140) أثرًا.


• الأشعَار، وعددهَا (40).

 

أما الأحاديث المرفوعة والآثار غير المسندة، فكانت على النحو التالي:

• الأحاديث المرفوعة غير المسندة (23) حديثًا.


• الآثار غير المسندة (61) أثرًا.

 

وبلغ مجموع تلك النصوص المسندة وغير المسندة في القسم المحقق (608).

 

وفي الختَام: أحمَد الله تعَالى أولًا وأخيرًا، وأسَاله جلّ وعلا التّوفيق والسّدَاد، وأن يجعل الحظَّ من هذَا العمل القبول، ويكتبه خَالصًا لوجهه الكريم، وصلى الله علَى سيّدنَا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين, والحمد لله رب العَالمين.

 

دليل الموضوعات

الموضوع

الصفحة

المقدّمة

4

الفصل الأول: ترجمة المؤلف

17

المبحث الأول: اسمه، ونسبه، وكنيته، ولقبه

21

المبحث الثاني: مولده ونشأته وطلبه للعلم

24

المبحث الثالث: شيوخه ورحلاته

43

المبحث الرابع: تلاميذه

56

المبحث الخامس: ثناء العلماء عليه

60

المبحث السادس: مذهبه وعقيدته

72

المبحث السابع: وظائفه وآثاره العلمية

76

مستدرك بذكر كتب للعلائي

89

المبحث الثامن: وفاته

99

الفصل الثاني: في دراسة الكتاب والتعريف به

102

المبحث الأول: تحقيق تسمية الكتاب، وتوثيق نسبته إلى مؤلفه

103

المبحث الثاني: قيمة الكتاب العلمية، ومادة الكتاب وموضوعه، وأقسام علو الإسناد التي احتوى عليها

109

المبحث الثالث: منهج المؤلف في الجزء المحقق

121

المبحث الرابع: مصادر المؤلف في كتابه

146

المبحث الخامس: الرواة الذين عرّف بهم أو تكلم عليهم جرحًا أو تعديلًا

166

المبحث السادس: شيوخ المصنف في الجزء المحقق

194

المبحث السابع: سماعات الكتاب في الجزء المحقق

206

المبحث الثامن: وصف النسخ الخطية، ونماذج مصورة منها

221

قسم التحقيق

242

المجلس التاسع: المرَاقبة

243

المجلس العاشر: الاستقَامة

278

المجلس الحادي عشر: الرّجَاء والخوف

313

المجلس الثاني عشر: محَاسبة النّفس

341

المجلس الثالث عشر: الورع

361

المجلس الرابع عشر: الزهد وقصر الأمل

389

المجلس الخامس عشر: الصّبر

427

المجلس السادس عشر: الشّكر

455

المجلس السابع عشر: التّوكل

487

المجلس الثامن عشر: اليقين

516

المجلس التاسع عشر: القنَاعة

546

المجلس العشرون: الرّضَا

577

المجلس الحادي والعشرون: الصّدق

607

المجلس الثاني والعشرون: الحياء

628

المجلس الثالث والعشرون: الصّمت

652

المجلس الرابع والعشرون: التّواضع

674

المجلس الخامس والعشرون: حُسن الخلق

699

المجلس السادس والعشرون: برّ الوالدّين

723

المجلس السابع والعشرون: صلة الأرحَام

758

المجلس الثامن والعشرون: حُسن الجوار

794

المجلس التاسع والعشرون: أدَاء الأمَانة والوفَاء بالعهد

819

المجلس الثلاثون: نصر المظلوم والأمر بالمعروف والنّهي عَن المنكر

854

المجلس الحادي والثلاثون: السّخَاء والجود

880

المجلس الثاني والثلاثون: الرّحمة

903

المجلس الثالث والثلاثون: الحلم

923

المجلس الرابع والثلاثون: المروءة

947

المجلس الخامس والثلاثون: الرّفق

971

المجلس السادس والثلاثون: المحبّة في الله عزَّ وجَلَّ

989

المجلس السابع والثلاثون: النّصيحة

1016

المجلس الثامن والثلاثون: المدَارَاة

1039

المجلس التاسع والثلاثون: قضَاء الحوائج

1067

المجلس الأربعون: حُسن الصّحبة

1097

الخاتمة

1128

فهرس الآيات

1133

فهرس الأحاديث

1140

فهرس الآثار

1157

فهرس الأبيات الشعرية

1168

فهرس الأماكن والبلدان

1179

فهرس الألفاظ الغريبة

1180

فهرس الأعلام التي ضبطت

1187

فهارس الأعلام مع ملحق بتعريف أعلام الكتاب

1194

ثبت المصادر والمراجع

1413

دليل الموضوعات

1460



[1] هذه المقدمة مقتبسة من مقدمة السخاوي لكتابه فتح المغيث (1/ 1) .

[2] أخرجه الترمذي في أبواب الصلاة، باب ما جاء في فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - (2/ 354-355 رقم 484) من حديث عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - وقال: ((حديث حسن غريب)).

وانظر: جلاء الأفهام (ص36-37)، والقول البديع (ص 164)، وكشف الخفاء (1/ 167 رقم 501).

[3] انظر: صحيح ابن حبان (3/ 192-193 رقم 911).

[4] وذلك في مرحلة (الماجستير)، حيث كانت في تحقيق بعض أجزاء فوائد المخلِّص.

[5] انظر: سير أعلام النبلاء (20/ 569)، الوافي بالوفيات (20/ 220).

[6] ربما احتوت بعض الأسماء على أكثر من اسم يحتاج إلى ضبط أو إلى ضبط بعض الألقاب والكنى ونحو ذلك، فأضبط بالتفصيل ما ورد في الأصل عند المصنف دون سائرها، إلا أن أورده المصنف في موضع آخر باسم أو لقب أو كنية يحتاج إلى ضبط أيضا فأضبط ذلك في موضعه، وأنبه في الحاشية إلى أنه قد تقدم التعريف بالعلم المعني بالضبط عند ضبط كذا وكذا.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الأمالي الأربعين في أعمال المتقين للحافظ العلائي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كتاب الأمالي الأربعين في أعمال المتقين للحافظ صلاح الدين خليل بن كيكلدي العلائي دراسة وتحقيق: من أول المجلس التاسع إلى آخر الكتاب (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الأمالي الأربعين في أعمال المتقين(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب الصيام من كتاب العمدة في الأحكام للحافظ عبد الغني المقدسي (600 هـ) (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • مخطوطة الأنوار في أعمال الأبرار (من كتاب النكاح إلى بداية كتاب الإيلاء)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كتب الأمالي الحديثية، دراسة في المناهج والسمات: "الأمالي المطلقة" لابن حجر نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدر حديثاً كتاب (الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد) للحافظ المنتجب الهمذاني (ت643)(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • هذا كتابي فليرني أحدكم كتابه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قضاء الأرب من كتاب زهير بن حرب: شرح كتاب العلم لأبي خيثمة (الجزء الأول) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب