• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدعاء للأبناء سنة الأنبياء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان متابعة المشاهير
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات الحسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الإهمال في تربية الطفل وكيفية علاجه من المنظور ...
    مازن أيمن عبدالإله محمد شتا
  •  
    إدمان الوجبات السريعة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
  •  
    إدمان العادة السرية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تأخر الزواج بين الفطرة والواقع: معضلة تبحث عن
    سيد السقا
  •  
    المبادرة حياة والتسويف موت بطيء
    سمية صبري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

سأرحل

محمد فراج السعدني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/12/2009 ميلادي - 7/1/1431 هجري

الزيارات: 6048

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
ربما تساءل البعضُ عن هذا العنوان، بل رُبَّما كان السؤال: مَن هذا الذي سيرحل؟ وإن كان سيرحل حقًّا، فما الفائدة التي ستعود علينا من معرفة رحيله؟

وهل هذا العنوان على سبيل الدعاية واللَّفْت، ليس إلاَّ؟

لا ندري، ولكن ما نعرفه حقًّا أنَّ الحيرة من باب الإبداع الأدبي.

لنرى الآن ماذا يريد الكاتب، وهيا بنا لندخل سويًّا، لا لنقرأ ما كتب، وإنَّما لنتعمَّق في مخيلته؛ لندرك جوهر ما كتب، هيا بنا، تفضَّلوا أنتم أولاً.

الديموقراطية، الشيوعية، الإمبريالية، البيروقراطية، الوجودية... إلخ.

هذه الكلمات هي الجند الأشدُّ فتكًا، التي احتُشدت للغزو.

العدل، الدَّولة، الحرية، التكاسُل، الكفر... إلخ.

هذه هي الكلمات التي احتُشِدت للدِّفاع عن أرضها.

والسؤال هنا: أينَ تسكن هذه الكلمات المدافعة؟ وإن كانت هذه أرضها، فلماذا تغزوها الكلمات الأخرى؟ والكثير من الأسئلة...

أرجو من كلِّ مَن يقرأ أن يدرك هذا الكلام، وأنْ يقرأه ببصيرته لا ببصره.

إليكم الإجاباتِ:

أولاً: إنَّ هذه الكلمات المدافعة هي موروثُ ثقافتِنا نحن العرب؛ لذا فإنَّ موطنها هي الثقافة العربية، أمَّا الكلمات الأخرى الغازية، فإنَّ موطنها هي الثقافة الغربية، ولكن لماذا هذا الغزو؟ إنَّ الهدفَ من وراء هذا الغزو هو الاحتلال الأعظم، دعونا نفكر سويًّا ماذا سيحدث إن صرنا نتكلم بعباراتهم؟

انظر معي إلى هذا التدرُّج:
أولاً: سنربط دون أن ندري بين هذه الكلمات الغربية، وبين مدلولاتِها عندنا هنا، لن ننتبهَ إلى شيء كبير يَحدث، وهو أنَّهم أنفسهم يَختلفون في الدلالة الواضحة على هذه الكلمات، والتفسير الصريح لها، هنا بالضبط ربَّما رأيت من يَخرج من مُثقَّفِينا؛ ليتكلمَ متشدقًا ساخرًا من أنَّهم لا يدركون معنى كلماتِهم التي ابتكروها، دون أن يدرك أنَّ هذا عن قصد منهم...

ما هذا الكلام؟ وإلى أي شيء تريد أن تصل؟

رفقًا بي، ولا تتعجَّلوا، أنا أريد أن أبيِّن أنه كلما كان الشيء مُحيِّرًا، كانَ ذلك أشد في الدعاية له، فيؤدي ذلك إلى التوغُّل أكثر في ثقافَتِنا؛ لنرى أن كلمة واحدة من ثقافتهم لها أكثر من مدلول في ثقافتنا، فيميل العقل البشري إلى استخدام الكلمة الواحدة دون المعاني الكثيرة، فتستقر هذه الكلمة في ثقافتنا طاردة ما يُناظرها من كلمات عندنا.

نعم، احتلال أعظم.

لقد انتهيت من هذا الجزء، والبقية ليست عندي، بل عندكم أنتم.

ترى هل ستتركون ثقافتَنا وكلماتِنا ترحل؟




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحرب الدافئة... حرب الكلام وألغام المصطلحات
  • تحرير المصطلحات
  • الاعتداء على المصطلحات التراثية

مختارات من الشبكة

  • عند الغضب يرحل الأدب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يوم في باريس: رحلة دعوية وتجربة تربوية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الحلقة الأولى: بداية رحلة السعادة(مادة مرئية - موقع مثنى الزيدي)
  • رحلة على مركب الأمنيات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسرار الكون بين العلم والقدرة الإلهية: رحلة في الغموض والدينامية البيئية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أيام في ألمانيا: رحلة بين الخطوط والمخطوط(مقالة - المسلمون في العالم)
  • رحلة التعافي مع اسم الله الشافي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة في محراب التأمل والتفكر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رحلة القلب بين الضياع واليقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة دلالية في المعجمات اللغوية مع كلمة القهوة وتغير دلالتها بين القدامى والمحدثين(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/6/1447هـ - الساعة: 9:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب