• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

حكم وأبيات في الأخوة والصحبة

حكم وأبيات في الأخوة والصحبة
ملهم دوباني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2015 ميلادي - 6/9/1436 هجري

الزيارات: 138339

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حكم وأبيات في الأخوة والصحبة


• قال الشاعر: [من البحر المتقارب]

ومَا المرءُ إلّا بإخوانِه
كما يَقْبِضُ الكَفُّ بالمعْصَمِ
وَلا خَيْر في الكَفِّ مقطوعةً
ولا خَيرَ في السَّاعدِ الأجذمِ

 

• وفي هذا يقول سيدنا علي ورضي الله عنه: [من بحر الرجز]

إنَّ أخاكَ الحقَّ مَن كَانَ مَعَكَ
وَمَنْ يَضُرُّ نفسَهُ لِيَنفعَكْ
وَمَنْ إذا ريبُ الزَّمانِ صَدَعك
شَتَّتَ فيكَ شَملَهُ لِيَجمعَكْ

 

• قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (الرَّجل بلا أخٍ كشمالٍ بلا يمينٍ).

 

• وقيل: (مَثَلُ الأُخوَّةِ في الله، كَمَثَلِ اليَدِ والعَيْنِ، فإذا دَمَعَتِ العَيْنُ مَسَحَتِ اليَدُ دَمْعَهَا، وإذا تأَلَّـمَتِ اليَدُ بَكَتِ العَيْنُ لِأَجْلِهَا).

 

• قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: (تَوَاصَلُوا مَعَ أَصْحَابِكُم فالصَّاحِبُ الوَفيّ مِصْبَاحٌ مُضِيءٌ، قد لا تُدْرِكُ نُورَه إلّا إذا أَظْلَمَت بكَ الدنيا).

 

• قال سيدنا عيسى عليه السلام: (تحبَّبُوا إلى الله ببغضِ أهلِ المعَاصِي [أي المجاهرين]، وتقربّوا إلى الله بالتباعد منهم، والتمسوا رضا الله بِسُخْطِهم. قالوا: يا روح الله: فمن نُجَالس؟. قال: جالسوا مَن تُذَكِّرُكُم اللهَ رُؤْيتُهم، ومَن يزيد في عَمَلِكُم كَلامُهُم، ومَن يُرَغِّبُكُم في الآخرة عَمَلُهُم).

 

• قال الأدباء: (ما أجملَ أنْ نَمْحُوَ الهفوةَ مِن أجلِ أن تستمِرَّ الأخوة، لا أنْ نَمْحُوَ الأخوة مِن أجلِ الهفوة!!).

 

• قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى: (مَنْ رَأَى مِنْ أَخٍ لَهُ مُنْكَرَاً فَضَحِكَ فِي وَجْهِهِ فَقَدْ خَانَهُ).

 

• قيل لبعض الحكماء: (أيّهما أحبُّ إليكَ أخوكَ أم صَدِيقُكَ؟ قال: إنّما أُحِبُّ أَخي إِذَا كَان لي صَدِيْقَاً).

 

• قال الشيخ عائض القرني حفظه الله تعالى: (تَمَعَّن في اختيار أصدقائك، فأنت تختارُ صَفَّاً مِن صُفوفِ المصلين على جنازتك).

 

• قال محمد بن واسع رحمه الله تعالى: (مَا أشْتَهِي مِن الدُّنيا إلا ثَلاثةً: أخاً إن تَعَوَّجْتُ قَوَّمَنِي، وَقُوتاً مِنَ الرِّزقِ عَفْواً مِن غَيرِ تَبِعَةٍ، وصَلاةً في جماعةٍ يُرْفَعُ عَنّي سَهْوُهَا ويُكْتَبُ لي فَضْلُها).

 

• قال أبو ذر الغفاري رضي الله عنه: (الوَحْدَةُ خَيرٌ مِن جَلِيسِ السُّوءِ، والجَلِيْسُ الصَّالِحُ خَيرٌ مِنَ الوَحْدَةِ).

 

• قال حكيم: (ليسَ التَّفَوُّقُ بأنْ تصنعَ ألفَ صَدِيقٍ في عام، ولكنَّ التفوّق أنْ تصنعَ صَدِيقاً لألفِ عامٍ).

 

• قال الأدباء: (إنَّ حُسْنَ الجِوَارِ يكون باحتمال الأذى وليسَ بِكَفِّ الأذى).

 

• قال سيدنا علي رضي الله عنه: [من بحر الهزج]

فلا تصحَبْ أخا الجهل
وإيَّاكَ وإِيَّاهُ
فَكَمْ مِن جَاهِلٍ أَرْدَى
حَليماً حِينَ آخَاهُ
يُقاسُ المرءُ بالمرءِ
إذا مَا المرءُ مَا شَاهُ
وللشيء على الشيء
مِقاييسٌ وأَشْبَاهُ

 

• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (مَنْ عَيَّر أَخَاه بذنبٍ لَم يَمُتْ حتى يَفْعَله).

 

• قال بعض الحكماء: (لا تَصحبْ مَن يَتَغيّرْ عليكَ عند أربعٍ: عندَ غَضَبِهِ ورِضَاهُ، وعندَ طَمعِهِ وهَوَاهُ).

 

• يقول الشاعر: [من البحر البسيط]

النّاسُ للنّاسِ مِن عُربٍ ومِنْ عَجَمٍ ♦♦♦ بعضٌ لبعضٍ وإن لم يشعروا خَدَمُ

 

• قال الشاعر صالح عبد القدوس في الحكم: [من البحر الكامل]

واحذر مؤاخاةَ الدَّنيء لأنَّه
يُعدي كما يُعدي الصحيحَ الأجربُ
واختر صديقَك واصطفيه تفاخراً
إنَّ القرينَ إلى المقارنِ يُنسبُ
وَدَعِ الكذوبَ ولا يكنْ لكَ صَاحِباً
إنَّ الكَذوبَ لبئسَ خلاًّ يُصْحبُ
وَذَرِ الحقودَ وإنْ تَقَادَم عَهْدُهُ
فالحقدُ باقٍ في الصُّدُورِ مُغَيَّبُ
واحْرِصْ على حِفْظِ القُلُوبِ مِنَ الأذَى
فَرُجُوعُها بَعْدَ التَّنَافُرِ يَصْعُبُ

 

• قال الحكماء: (خَالِطُوا الناس مُخَالَطَةً إنْ مُتُّمْ مَعَها بَكَوا عليكُم، وإنْ عِشْتُم حَنُّوا إِلَيكُم).

 

• يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (لَا يَكُنْ حُبُّكَ لِأَخِيْكَ كَلَفاً، ولَا يَكُنْ بُغْضُكَ لهُ تَلَفاً).

 

• قال الأدباء: (كُنْ ليناً مِن غَيْرِ ضَعْف، وشَدِيداً مِن غَيْرِ عُنْفٍ).

 

• قال حكيم: (إِيَّاكَ وَقُرَنَاءَ السُّوءِ، فَإنّكَ إِنْ عَمِلْتَ قَالُوا: رَاءَيْتَ، وَإِنْ قَـصَّرْتَ قَالُوا: أَثِمْتَ، وإِنْ بَكَيْتَ قَالُوا: بَهَتَّ، وَإِنْ ضَحِكْتَ قَالُوا: جَهِلْتَ، وإِنْ نَطَقْتَ قَالُوا: تَكَلَّفْتَ، وَإِنْ سَكَتَّ قَالُوا: عَيِيْتَ، وَإِنْ اقْتَصَدْتَ قَالُوا: بَخِلْتَ!!).

 

• قال الشاعر: [من مجزوء الكامل]

سامِحْ أخاك إذا خَلَطْ
مِنْهُ الإصابة والغَلَطْ
وتَجَافَ عن تعنيفهِ
إن زاغ يوماً أو قَسَطْ
واعلمْ بأنّك إِنْ طَلَبْتَ
مُهَذَّبَاً رُمْتَ الشَّطَطْ
مَنْ ذا الذي ما سَاء قَطْ
ومَنْ لَه الحُسنى فَقَطْ
مُحمّد الهادِي الذي
عَلَيه جبريلُ هَبَطْ

 

• قال أحد الصالحين: (الأخ الصَّالحُ خَيرٌ مِن نفسكَ؛ لأنَّ النَّفسَ أمَّارةٌ بالسُّوءِ والأخُ الصَّالحُ لا يأمُرُ إلّا بخيرٍ).

 

• قال الأدباء: (إذا ابتسمتَ في وَجْهِ أحدهم، فاعلم بأنَّكَ طَرَقْتَ بابَ قلبه، أما إذا ابتسم، فاعلم بأنَّك قد دَخَلْت).

 

• قال الشاعر: [من البحر الطويل]

إذا لمْ يَكنْ صَفْوُ الوِدَادِ طَبيعَةً ♦♦♦ فَلا خَيْرَ في وُدٍّ يَجِيءُ تَكَلُّفَا

 

• وكان إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى يؤثر العزلة على مخالطة الناس، وإذا عاب عليه الناس ذلك قال: (إنْ صَحِبتُ مَن هو فَوْقِي تَكبَّر عليَّ، وإنْ صَحبتُ مَن هو دُوني لم يَعرفْ حَقِّي عليه، وإنْ صَحِبتُ مَن هُو مِثلي حَسَدنِي).

 

• قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (لَا يَحِلُّ لامرئٍ مسلمٍ سَمِعَ مِن أَخِيه كلمةً أنْ يَظُنَّ بها سُوءاً، وهو يجدُ لها في شيءٍ مِن الخير مَخْرَجاً).

 

• قال الأدباء: (إذا أحببتَ فأحْبِبْ هَوناً ما فَلَعَلَّ حَبيبكَ يَنْقلبُ عَدواً يوماً ما، وإذا خَاصَمتَ فَخَاصِم هَوناً ما فلعلَّ عَدوكَ ينقلبُ حَبيباً يَوماً ما).

 

• قال الحكماء: (صَاحِب في دُنْياك مَن تُحِبُّ أن تَلْقَاهُ في آخِرَتكَ).

 

• قال الشاعر: [من البحر الطويل]

إذا كنتَ في كلِّ الأمور مُعَاتباً
صَديقكَ لم تَلْقَ الذي لا تُعاتبه
فَعِشْ واحداً أو صِلْ أخاكَ فإنّه
مُقَارفُ ذنبٍ مَرةً ومُجَانبُه
إذا أنت لم تشربْ مِراراً على القَذَى
ظَمِئْتَ وأيُّ الناسِ تَصْفُو مَشَارِبُه
ومَنْ ذا الذي تُرضَى سَجَاياهُ كلُّها
كَفَى المرءَ نُبلاً أن تُعدَّ معايِبُه

 

• قال عمرُ بن الخَطّاب رضي الله عَنه: (ثلاثٌ تُثْبِتُ لك الوُدَّ في صَدْرِ أخيكَ: أنْ تَبدَأهُ بالسَّلامِ، وتُوْسِعَ له في المَجْلسِ، وتَدْعُوَه بأحَبّ الأسماءِ إليهِ).

 

• يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: [من البحر الطويل]

وصَاحِبْ تقيّاً عالماً تنتفعْ به
فَصُحبةُ أهلِ الخيرِ تُرجَى وتُطْلبُ
وَإِيَّاكَ والفُسَّاقَ لا تَصْحَبنَّهم
فَصُحْبَتُهُم تُعدي وذَاكَ مُجرَّبُ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأخوة وفضلها
  • لماذا فقدنا الأخوة والمحبة في الله
  • الأخوة رباط الأرواح وبساط الأفراح
  • أبيات مفردة
  • الصحبة الصالحة
  • الصحبة الصالحة (خطبة)
  • آداب الصحبة لأبي عبدالرحمن السلمي
  • أقوال رائعة في الصحبة والأخوة

مختارات من الشبكة

  • شرح كتاب السنة لأبي بكر اشرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (70)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • كثرة تلاوته صلى الله عليه وسلم القرآنَ على فراشه وفي بيته(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • أقوال وأبيات عن الحسد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أقوال وأبيات في التربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة(مقالة - موقع د. محمد بن لطفي الصباغ)
  • الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصلاة دواء الروح(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- ثناء و شكر
علي مرتضى كرار - العراق 09/11/2024 02:48 PM

حقا إنها درر الكلام أرجو الاستمرار في بقية المواضيع.

1- الصداقه والأخوة
خالد أحمد خورشيد - USA 23/03/2017 07:21 PM

جزاكم الله خيرا علي هذه المقالة الجامعة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب