• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

لا تفهمي الأمر تهديدا (قصة رمزية)

ربيع شملال بن حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/6/2015 ميلادي - 27/8/1436 هجري

الزيارات: 6548

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا تفهمي الأمر تهديدًا

(قصة رمزية)


في ورشةِ نجّارٍ، وفي ليلةٍ باردةٍ جدًّا، قررتْ صفيحةٌ خشبيةٌ الالتواءَ على نفسِها، فاستحضرت قوةً فولاذيةً وبدأت في التقوُّس مُحدِثةً فرقعات وأنّات.

 

صاحت زميلاتها مِن فرط الدهشة:

♦ ماذا دهاك؟ أمجنونة أنت؟!

 

صعَّرت لهنَّ خدَّها الأحمر، وقالت بنبرةِ مُكابِر:

♦ وما الغريب فيما أصنَعُ؟

♦ لماذا تَفعلين هذا بنفسِك؟

♦ وما فائدة أن أبقى مُستقيمة مثلكنَّ؟

♦ أنتِ تَعلمين أننا صفائحُ مهيَّأةٌ لصنع طاولات مدرسية، والتقوُّس يَجعلك غيرَ صالحة لتلك المُهمَّة.

♦ وماذا أخسر إذا لم أَصِرْ طاولةً مَدرسيَّة؟

♦ لا، لا تفهمي الأمر تهديدًا، فلن تخسري شيئًا على أية حال، ولكن خِدمة العلم شرف، وصُحبة طلابه عزٌّ، ولن تجدي مكانًا أكرم مِن الأقسام؛ إنها أشبه ما تكون برياض الجنة.

 

أصدرت الخشبة الملتوية أنينًا وفرقعةً شديدتين فَسَّرَتْ بهما التذمرَ والكِبْرَ اللذَين يسكنانِها وقالت:

♦ لا ألومكنَّ؛ فأنتن خشبات راضيات مُستسلِمات، لم تذقْنَ طعم الحرية، ولم تُعالجْن إلحاح التمرُّد.

 

♦ مهلاً مهلاً، أيتها الحرَّة المتمرِّدة، ما هذه الأفكار الدخيلة على مُجتمعنا؟ مَن الذي شحن بها رأسكِ يا تُرى؟ وهل تَفهمينها؟ أو هي مجرَّد مسدَّسٍ أثريٍّ مُهترئٍ تُشهرينه لتُخِيفي به جلساءَك العزَّل؟

 

♦ بل هي أفكارٌ عصريةٌ تنويريةٌ، أفهمُها، وأومنُ بها، وأدعو إليها.

 

نظرتِ الصفائحُ بعضُها إلى بعض، وقُلْنَ في هدوء:

♦ أما نحن فلم نفهم فكرتَك، فهلّا تفضَّلتِ بحلِّ شفراتها.

 

كانت الخشبةُ قد أكملت استدارَتَها حتى بدت كالإصيص، فلما أبصرتْ نفسَها مختلفةً شعرت بالزَّهو، فأرسلتْ قهقَهةً وقالت:

♦ أيُزعجكُنَّ شكلي الجديد؟ أحس بالحسد يَسري كالكهرباء في أحشائكنَّ، ستقلْن: إن الأمر سهل، وأنكنَّ تأبينه وتُفضِّلْن العيش في ظلمات الأقسام على أن تَعِشْنَ في أنوار القصور، وتُسعدكن خربشاتُ الطلاب بأقلامهم على ظهوركنَّ أكثر مما تَسعدْنَ بعطر الورد الذي يَغْسلكُنَّ به خدم القصور، وتقلْنَ وتَقلْنَ.

 

على مَن تضحكْنَ؟ ومَن تخدَعْنَ؟ إن مثل هذه الأفكار التي تُوَشْوِشْنَ بها لا أراها إلا هروبًا من الواقع تُغطِّين به فَشَلَكنَّ واستِسلامَكنَّ.

 

ردَّت الخشبات بنظرات استنكارية متعجِّبات مِن أفكارها العدائية، وأقوالها الاستفزازية التي لا موجب لها، وأكملت الخشبة الملتوية حديثها:

♦ إني أستنكف أن أكون طاولة مدرسية مجرَّدة، نكرة، لا وشم عليها ولا رسم ولا نقش، وإن زعمتنَّ وادعيتنَّ، لقد كنتُ وأنا شُجَيرة صغيرة في المشتلة أَحلم أن أكون بابًا في قصر، أو خزانةً في متحف، ولن أتخلَّى عن أمنيتي، أمّا أنتنَّ فَارْضينَ بالأدنى؛ طاولة أو سبُّورة، فما أسخفكنَّ!

 

أُرغمتِ الخشبات على السكوت، لم يكن سكوتهنَّ بسبب قوة أفكارها، بل لسُقوطها وابتذالها، فجاء الرد سريعًا مِن صاحب الورشة الذي أقبل عليها يُقلِّبها ويَصرُخ كالملدوغ:

♦ ما هذه الخشبة الرديئة؟ لم أرَ مثلها في رداءتها!

 

ثم التفَت إلى عمّاله وقال لهم:

♦ خذوها مع الخردة أو ارموها؛ فلا حاجة لنا بها.

 

استأذنه أحد العمّال الظرفاء قائلاً:

♦ إنَّ لها وجهًا كوجه الإصيص، فإذا أذنتَ سيدي أجريتُ عليها تعديلات وترقيعات حتى تصيرَ إصيصًا!

•    •    •

 

إذا أتيتَ إلى تلك الورشة يومًا ما، فستجد أمامَ المدخل إصيصًا خشبيًّا معفَّرًا بالتراب، قفْ أمامه قليلاً، سيُخبرُك أن مَن لم يخدم العلم ولم يأنَس بصحبة أهله، سيعيشُ حياتَه معفَّرَ الوجه، وأَشَر منه مَن احتقَر أصلَه وتنكَّر لذاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملاك غائب (قصة)
  • لا تخدع نفسك مرتين ( قصة قصيرة )
  • قصة غريب
  • داء الألقاب (قصة رمزية)

مختارات من الشبكة

  • تبيين الأمر في الجواب عما أشكل في حديث: (رأس الأمر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألمانيا: استطلاع يفيد بأن كثير من الألمان يرون الإسلام تهديدا لهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فضل تدبر القرآن وتفهمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • برنامج: من دونه (2) مصطلحات يجب أن تفهم(مادة مرئية - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • فوائد تفسيرية وملاحظات نقدية على كتاب: 300 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • هل يجوز تكذيب الحديث الذي لا تفهمه؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ادرس الجغرافيا تفهم العالم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لم لا تفهم رسائلنا؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عمدة لندن للبريطانيين: صوموا يومًا تفهموا المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الأمر بحفظ الدعوى والأمر بألا وجه للدعوى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
7- اللهم بارك في قلمه
ربيع شملال - الجزائر 19-06-2015 10:40 AM

أستاذنا الكريم أبا عمر، كما عوّدتنا دائما تحيي النّص، وتبعث الموات فيه، وتقرع أبوابه الثّمانية وتضيئ زواياه المظلمة..

ولن أكون غير ناصح محب إذا نصحت قارئ نصي أن يبدأ بقراءة تعليقك قبل النّصّ ليفهم النصّ فهمّا صحيحا..

ولن أفشي سرّا إذا قلت أنّ كتاباتي الجديدة فيها شيء من ذوقك، فرضَته نصائحك بلباقة بائع.

أسأل الله العظيم أن يبارك في عمرك ومالك وولدك وقلمك وقلمك وقلمك... آمين.

6- إلى الأستاذ رياض منصور
ربيع شملال - الجزائر 19-06-2015 10:33 AM

أستاذي الكريم ما شعرت أني كتبت شيئا فضلا عن أن يكون جميلا إلا لما قرأت تعليقك الماتع.

استطعت في كلماتك القليلة أن تشجّع وتحيي الهمة وتفتح بابا للاستمرار وترسم رؤية لنصوص لم تولد بعد.

شكرا على كرم قلمك وطيبة قلبك وعذوبة عبارتك.

5- عودة
أبو عمر الرياض 18-06-2015 08:35 PM

إذا نظرنا إلى العناصر الفنية في أسلوب القصة المتعارف عليها نجدها مكتملة في هذه القصة:
الموضوع
الشخوص
الحوار
العقدة
الحل
وهنا نقف عند، العقدة والحل.
العقدة:سكوت الخشبات.
الحل: قرار صاحب الورشة.
هذا الحل جاء منطقياً ليس فيه تكلف، فأظهر موضوع القصة بعناية ووضوح. هذا ما بدا لي.
وفقك الله إلى كل خير، وزادك بصيرة.

4- قوة الفكرة وجمال العبارة
رياض منصور - الجزائر 18-06-2015 06:12 PM

من خلال هذا النص الماتع والمفيد
متعنا ذائقتنا بعبارات كلها سحر ورونق وجمال ومنها .."أصدرت الخشبة الملتوية أنينًا وفرقعةً شديدتين فَسَّرَتْ بهما التذمرَ والكِبْرَ اللذَين يسكنانِها "وأيضا "...في ورشةِ نجّارٍ، وفي ليلةٍ باردةٍ جدًّا، قررتْ صفيحةٌ خشبيةٌ الالتواءَ على نفسِها، فاستحضرت قوةً فولاذيةً وبدأت في التقوُّس مُحدِثةً فرقعات وأنّات."

وإذا أردت الحكمة في أبهى صورة فاقرأ معي رعاك الله "..
إذا أتيتَ إلى تلك الورشة يومًا ما، فستجد أمامَ المدخل إصيصًا خشبيًّا معفَّرًا بالتراب، قفْ أمامه قليلاً، سيُخبرُك أن مَن لم يخدم العلم ولم يأنَس بصحبة أهله، سيعيشُ حياتَه معفَّرَ الوجه، وأَشَر منه مَن احتقَر أصلَه وتنكَّر لذاته."

دمت بألق أيها الأديب الأريب
تحاياي

3- قوة الفكرة وجمال العبارة
رياض منصور - الجزائر 18-06-2015 01:23 PM

من خلال هذا النص الماتع والمفيد
متعنا ذائقتنا بعبارات كلها سحر ورونق وجمال ومنها .."أصدرت الخشبة الملتوية أنينًا وفرقعةً شديدتين فَسَّرَتْ بهما التذمرَ والكِبْرَ اللذَين يسكنانِها "وأيضا "...في ورشةِ نجّارٍ، وفي ليلةٍ باردةٍ جدًّا، قررتْ صفيحةٌ خشبيةٌ الالتواءَ على نفسِها، فاستحضرت قوةً فولاذيةً وبدأت في التقوُّس مُحدِثةً فرقعات وأنّات."

وإذا أردت الحكمة في أبهى صورة فاقرأ معي رعاك الله "..
إذا أتيتَ إلى تلك الورشة يومًا ما، فستجد أمامَ المدخل إصيصًا خشبيًّا معفَّرًا بالتراب، قفْ أمامه قليلاً، سيُخبرُك أن مَن لم يخدم العلم ولم يأنَس بصحبة أهله، سيعيشُ حياتَه معفَّرَ الوجه، وأَشَر منه مَن احتقَر أصلَه وتنكَّر لذاته."

دمت بألق أيها الأديب الأريب
تحاياي

2- مرور محب
أبو عمر الرياض 17-06-2015 05:07 AM

أخي الحبيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله أن يعيننا وإياكم على صيام وقيام هذا الشهر الكريم.
لو سمحت لي أن أذكر بعض ما وقع لي بعد الفراغ من قراءة قصتكم اللطيفة، فقد استوقفني قولكم:"أحس بالحسد يَسري كالكهرباء في أحشائكنَّ". قلت: ذكر الكهرباء هو استخدام للبيئة التي نحياها فهذا وصف ليس مما عرف في الاستعمال العربي القديم، فهو اختراع غير مسبوق، ومعناه بكراً، فسريان الكهرباء في البدن قاتل يتناسب مع ما يفعله داءالحسد بصاحبه، وهكذا الإبداع يكون، فالمتبادر أن يقال كما هو شائع:"كما يسري السمّ في البدن"، أو يقال: "كما تسري النار في الهشيم". ونحو ذلك مما هو مألوف.
فإذا نظرنا إلى استخدام السريان في القديم فنجده لم يخرج عن البيئة، ففي "سحر البلاغة وسر البراعة" (ص/192) لأبي منصور الثعالبي (المتوفى سنة 429هـ):"ويسري كما يسري النغل في الأديم". وفي "تهذيب اللغة" لللأزهري (8/ 131):"قال الليث: النغل: فساد الأديم في دباغه إذا ترفت وتفتت، ويقال: لا خير في دبغة على نغلة".
وهنا ذكرت سريان الكهرباء!! فهذا يندرج تحت الإبداع.
وانظر إلى قول المنفلوطي في "النظرات":"أيها القوم، ما الشعر إلا روح يودعها الله فطرة الإنسان من مبدأ نشأته ولا تزال كامنة فيه كمون النار في الزند، حتى إذا شدا فاضت على أسلات أقلامه كما تفيض الكهرباء على أسلاكها".
فذكره للكهرباء، وبهذا اللفظ "تفيض"، فيه من الإبداع. فسلك مسلك الابداع لتمتعنا.
وفقك الله إلى كل خير. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

1- أبدعت أبدعت
رياض منصور - الجزائر 16-06-2015 09:39 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأديب الأريب "ربيع شملال " حياك الله
أمام روعة ما يسطر يراعك الماسي يقف اللسان عاجزا عن التعبير ...
ولا يملك الا أن يقول : اللهم بارك اللهم بارك ...ماشاء الله ما شاء الله .
هنيئا لنا بحرفك السامق
وهنيئا للأدب الاسلامي الهادف بما يجود به قلمك أستاذنا

دمت علما على علم

احترامي
وتحاياي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب