• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

أحبتي قتلتي ( قصة )

أحبتي قتلتي ( قصة )
سعيدة بشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/4/2014 ميلادي - 14/6/1435 هجري

الزيارات: 4671

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أحبتي قتلتي

قصة قصيرة

 

حينما أنهَتْ ترتيب غرفتها تأملتها بسخرية منفلتة:

• إنها لا تشبهني بتاتًا، أفكاري مبعثرة كأوراق لا تزال الريح تعبث بها، ولم تقرِّر بعدُ إيصالها إلى أية وجهة، فكيف يجتمع كل هذا الترتيب مع كل هذا التشتت في رقعةٍ مكانية وزمانية واحدة؟ عبث..

 

انفلتت منها ضحكة ساخرة..

 

أعادت بعثرة الأشياء في كل رقعة من الغرفة، وقررت أن تبالغَ في البعثرة حتى تتشابه.

 

باغتتها فكرة عابرة:

• ماذا لو رآني أحدهم أبعثر الأشياء هكذا؟!

 

وكمن يدفع عنه شبهةً ما، أسرعت إلى الباب تغلقه، وعادت لتفترش خراب إبداعها، ولتشاهد - على مهلٍ - تطايرَ أفكارها الحائمة حولها.

 

صمت كاذب يكسو الأجواء والأفكار والأنفاس، وكما الصياد يتربصُ فرائسَه وهو يشتهيها، ظلَّتْ هي تتربص في تصبُّر كلمات تستجدي منها عطفها لتحررها من حزنها، أحيانًا وحدها الكلمات تستطيع تسريب الألَم الجاثم على الصدر حينما تعجِزُ الدموع وتُعلِن إفلاسها.

 

للحزن أكثر من وجه، وللخيبة أكثر من اسم.

 

كم من الخيبات تلزمنا حتى نستطيع كتابتها؟!

ترفض الكلماتُ أن تطاوعها، وتظل كخيولٍ بَرِّية عصيَّة تأبى أن يروِّضها بشر، وتظل في جموحها تتعالى عليها رافضةً سلطتها.

 

تفاجئها من عمق عتمتها عيون طفلة لم تفقد بعدُ ابتسامتها، تمد إليها بريقها كما القَدَر حين يُلقي إلى الغريق بيد رحيمة لتنقذه، هي ذي تعاود الظهور من جديد من رَحِم الماضي، أيا طفلةً لا تزال في المهد صبية، ضميني إليك، وعانقيني، أحبك بصدق، إن الصدق قد غاب مِن حولي، وكلُّ الابتسامات المصطنعة قد ظهرَتْ على حين غفلة من صانعيها، وكل صروح الحب قد انهارت، ما أشدَّ فجيعةَ الحب وهو يتخبط في بقايا أشلائه، والدنيا من حوله ضاحكة ترقُصُ على إيقاع أنفاسه الأخيرة ولا تبالي!

 

أيا طفلةً لا تزال في المهد صبيةً، دعيني أبكي على صدرِك خيباتي، فما عاد هناك صدرٌ يحتويني قد حواه تراب، لا يزال في انتظاري مجهولُ الخبايا كما الأقدار، كما الغيب، كما الحياة.

 

أيا طفلةً لا تزال في المهد صبية، لا ترفضيني، وأمهليني حتى أستعيدك، إن لي أعذارًا لا بد أن تعلَميها، قد مضى زمن طويل، قد كبرت، قد بعدت، قد نسيت، واستعرضت الحياة بريق زيفها حتى بالغت، وزادت العتمة في عمقي حتى استبدَّت، وابتعدت كثيرًا، وتُهت بعيدًا، وتسللت الحياة مني ذات عمر لم أعُد أذكره، وخلفتني بعدها قبرًا مجهولاً، غير معترف به، يبحث لذاته عن معنى، فلا هو أهل للحياة، ولا هو صار أهلاً للموت، تجافيني الحياة والموت كلاهما، وأنا بينهما تشتُّت وضياع في ضياع، وأمل يتخبَّطُ كالغريق يرجو النجاة.

 

ظلت أفكارُها شاردة، تحوم حول نفسها في حلقات خانقة وهي تحاول اصطيادها، والفوضى من حولها تهدهد ترانيم الألم، لو لم يكن في الجحيم سوى هذا العذاب لكفى به عقابًا، أيها القلب الشريد، ما أشدَّ عذابَك!

 

رن الهاتف واهتز بلحنٍ لا يناسب الزمان ولا المكان ولا واقع الحال:

• "ألو" نعم.

• كيف حالك سمية؟

• آسفة، لست سمية، يبدو أنك قد أخطأت في الرقم!

• من تكونين إذًا؟ ما اسمك؟

• غير مهم اسمي، قد أخطأت الرقم والشخص.

• لا بأس بذلك، صوتك جميل، من تكونين؟

 

نسيت للحظة كل المواعظ حول الأدب في الحديث، وكظم الغيظ، هو من ورَّط نفسه، ماذا جاء يبحث عنه عندي؟

فتحت له صوت بركانها:

• اذهب إلى الجحيم!

 

وأسرعت بإطفاء الهاتف قبل أن يصعقها ببعض المختارات التي لم تكن تودُّ سماعها.

 

فكرت لِمَ قالت له: "اذهب إلى الجحيم"؟ هل كانت تريد أن تصدر إليه جحيم حزنها حتى تتخلص منه؟ وكأنه كان ممكنًا التخلص من ناره بمجرد إلقائه إلى أحد سواها، أم لأنه غريب متطفل استحقَّ أن تتمنى له جحيمها؟ ليس لذاك أهمية!

 

إذا حاولنا قياسَ الضغط، فأيُّ الخيبات أشدُّ؟ الخيبات القلبية، أم خيبة الصداقات المزيفة؟ وكيف حينما تجتمع الخيباتُ جميعها في قلبٍ واحد، وتتوزَّع سمومها إلى الذاكرة وكل خلية من خلايا الجسم؟ أيمكن أن نسمِّيَه تسممًا عاطفيًّا؟ وأي طبيب يمكننا أن نشكو له تسممًا عاطفيًّا؟ أليس مضحكًا أن نقصد طبيبًا، وحينما يسألنا: ماذا نشكو؟ نخبره بكثير من الصدق والجدية أننا نشكو تسممًا عاطفيًّا من جراء الخيبات المتتالية.

 

انفلتت منها ضحكة ساخرة.

 

هي ذي كل الخيبات مجتمعة أمامها على خشبة مسرح واحدة، وكل منها تتفنَّنُ في التراقصِ بخُبث أنثى ما احترفت في حياتِها سوى الإغراءِ كيف تقنعهن بأن يغادِرْنَ الخشبة ويتستَّرْن؟!

 

هزت رأسها كمن ينفض عنه قذارات متساقطة عليه مِن لا وجهة محدَّدة، وأجالت عينيها في غرفتِها بسرعة مَن يكاد يغمى عليه من كثرةِ الدوران، ما خطَرَ بقلبها قطُّ أنها ما فتحته إلا لتغرسَ فيه سهام أغلى الناس، وكيف لها أن تشك؟ ما ظنَّت أبدًا أنها حينما كانت تحدثها عن زوجها أنها في الواقع كانت تُهدي لها المسالكَ السِّرية إلى عقله، ومفاتيح قلبه لتدخله وتقفل الأبواب من ورائها في وجهها، هي ما ظنت أنها ستخرجها من مسكنها لتنفردَ به على مرآها، وتتركها لصقيع الخيبة والدهشة والوحدة، ما استطاعَتْ أن تفهم حقيقة نظراتها إليها حينما كانت تُلقي إليها بورود فرحتها، وحتى همومها وأحزانها، وما استطاعت أن تفهَمَ أسئلتها المتسترةَ بأثواب الصداقة والحرص عليها، ما شكَّتْ أنها كانت تبحثُ في الحقيقة عن مفاتيح البوابات السرية إلى قلبه، ما شكَّت في إخلاصها يومًا، كان عليها أن تكونَ أكثَرَ حرصًا أمام امرأة لم تتحرج يومًا من الإعلان عن إعجابها أمام نظرية اليهود حينما قالوا: "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، فأقنعوا العالَمَ أنهم ما دخلوا تلك الأرض إلا لفراغها من أية حياة، فكيف ستقنع الناس يا ترى أنها لم تدخل قلبًا إلا بعد أن تيقَّنت من فراغه من سواها؟! باغتتها ضحكة ساخرة:

• أكيد ستجد مخرجًا، هي التي درست التاريخ كما كان، ثم صارت تؤوِّله كما تشاء، أكيد ستجد مخرجًا مناسبًا.

 

كان عليها أن تشك أن طفلةً ألِفَت عند البدايات أن تسرق دُماها وألعابها، ثم تصرخ معلنة أنها ألعابها وقد استعادتها، كان عليها أن تشك أن طفلةً كتلك لا بد أن تكبَرَ يومًا لتلتهم كل ما في يديها، ثم تصرخ كالمعتاد، وتبكي كالمعتاد، وتدَّعي لها كلَّ ما كان، ثم تتنازل المالكة عن أملاكها كالمعتاد، واليوم تتنازل الملِكة عن عرشها، وتنسحب لتترك المكان للجارية إلى جانب الملك الأعمى، هل سيشك يومًا أنها غشَّت في عواطفها؟ يغش العشاق أحيانًا ليحتفظوا بمن يحبون، لكن هل يعقل أن يغشوا ليحصلوا على من ليس لهم؟ تغدر الأفاعي دائمًا حينما تستأمنُها على دارك وفراشك؛ ربما لذلك سارع الغربُ للاعتراف لليهود بدولة لهم على أرض فلسطين؛ ليُبعدوهم عن أراضيهم، كانوا يدركون جيدًا أن الأفعى التي تنام في فراشِك لا بد أن تغدِرَ بك يومًا على حين غفلة منك، فكان الأسلم لهم إبعادها إلى فراشٍ غير فراشهم.

 

كان يعتقد أن تطابقَ أفكارِهما وأحلامهما وضحكتهما أمام الأشياء ذاتها، وبكائهما أمام الأحزان ذاتها، كان يعتقد ذلك إشارة من القدر أنه أخطأ في ارتباطه بالأُولى، وأن الثانية هي حتمًا السعادةُ القادمة، كان يعتقد أن امرأةً كتلك ما كانت لتخبرَه عن زيفِ عواطف زوجته له - صديقة عمرها - لو لم تكن صادقةً في أقوالها، وتلميحاتها، وفي حرصها على سعادتِه، امرأة كتلك لا يمكن إلا أن تكون هديَّةَ القدَر إليه، فأسرع كالمخدَّر إلى شراكها، وارتمى في سرابها، وأعلن للعالَم عن اسم الملكة الجديدة.

 

فاجأتها من عمق عتمتها ذكرى طفلة تبكي دُماها وألعابها المسروقة منها احتيالاً، كانت تجري لتبكي بحرقة المفجوع عند صدر أمها، وصدرُ أمها اليوم يضمه التراب، فمن يضمها؟ وأين ستبكي اليوم فجيعتها؟ وأين ستخبئ دموعها؟

 

تذكرت مقولة قرأتها ذات يوم دون تركيز:

• (تأتي بإنسان وتزرعه في تربتك، فيقتلعُك أولَ ما يقوى عودُه، يتمدد ويعربش، يسرق ماءك كي ينموَ أسرَعَ منك، تستيقظ ذات صباح وإذ به أخَذَ مكانك، وأولَم لأعدائك من سلال فاكهتك، ودعا الذئاب لتنهشك وتغتابك)[1].

 

كان سيكفيها منه إلى آخر لحظة من كابوسها أن يوقظَها منه ويمسح دموعها، ويطمئنها كما كان يفعل دائمًا:

• إنه مجرد كابوس، لا تخافي حبيبتي، أنا معك!

 

لكنه لم يوقِظْها تلك المرَّة، ولم يمسَحْ دموعها، ولم يطمئنها، سدَّد إليها سهامَه الأخيرة، ثم أسلمها لحريق الفِراق الحاسم لتتناثر بعده هباءً في كل الاتجاهات!

 

• كيف يوثَقُ في قلب رجل وقد أعد منذ البدء ليضم أكثرَ من امرأة؟ هو الذي خُلِق من الأرض لينتمي دومًا إليها، وخلقت هي منه لتنتمي دومًا إليه، وتظل مرتبطةً به وحده، منه حياتها وله حياتها، ودونه لا حياة، فكيف ستعيش دونه؟ وكيف ستتحمل أوجاع كلِّ تلك التفاصيل التي ستصوره لها مع قاتلتها؟ خانتها قواها، تذكرت قوله صلى الله عليه وسلم:

• ((إن من أشرِّ الناس عند الله منزلةً يوم القيامة الرجلَ يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشُرُ سرَّها)).

 

تساءلت في ألم:

• هل يشفع لي أني دفعتُ ثمن خطيئتي اليوم فلا أكون أشر الناس غدًا؟

• وهل...

ما عادت تحتمل التفكير، انهار ما تبقى من قواها على الأرض...



[1] أحلام مستغانمي، الأسود يليق بكِ، ص 187.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصيدة، بعنوان: (همسة عتاب.. لأحبتي الطلاب)
  • هم من قتلوه (قصة)

مختارات من الشبكة

  • فقد الأحبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصبر عند فقد الأحبة وأحكام البكاء على الميت (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وصل الأحبة بأسانيد حديث المحبة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فقد الأحبة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواساة في فقد الأحبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الابتلاء بالموت وفقد الأحبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فراق الأحبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حزن النبي صلى الله عليه وسلم على أحبته(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • وداع الأحبة إلى المدينة ومكة(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة إتحاف الأحبة فيمن سأل عن الضبة(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 15:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب