• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

القصص العربي القديم شبه وردود

د. إبراهيم عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/12/2013 ميلادي - 12/2/1435 هجري

الزيارات: 7119

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القصص العربي القديم شبه وردود

تعريف الشعر بين القدماء والمحدثين (30)


وبعد أن فرَغنا من موضوع القصص العربي القديم، واتَّضحت قضيته تمامًا، أحب أن أعود مرة أخرى - ولكن بالتفصيل - إلى النظر في شُبَه من يعترضون على وجوده؛ وذلك لأهمية الموضوع، وقد سبق - في ردنا على من يقولون: إن شكل القصة الغربية يختلف عنه في القصص العربي القديم - أن أوضحنا أن هذا الاعتراض ليس بشيء؛ لأن الفن القصصي تتغيَّر أشكاله مع الزمن، والقصص الغربي نفسه في بدايته يختلف عن الآن من هذه الناحية اختلافًا شديدًا، وليس هذا بمسوغ عند أحد للقول بأن الغرب لم يكن يعرف القصة من قبلُ، بل إن الشعر العربي نفسه قد تغير الآن تغيرًا هائلاً عن الشعر الذي كان يَنظمه العرب القدماء، فهل يصح الزعم بأن العرب لم يعرفوا الشعر في الماضي؟ إن هذا مثل ذاك، بل إن عددًا كبيرًا مما تركه العرب من قصص ليصمد لِمَحك الشكل الفني الحديث، رغم أن هذا ليس بشرطٍ أبدًا، فلكل زمان ولكل مكان دولة ورجال، وكثير من النُّقاد العرب الكبار في عصرنا، قد أثبتوا هذا وأطالوا القول فيه، والمهم أن يتألف العمل القصصي من أحداث تقع في زمان ومكان معيَّنين، وشخصيات وحوار وسردٍ، وموضوع تدور عليه القصة، وشكل فني مُحكم يتكون من بداية وعُقدة ونهاية، أما التفصيلات، فتختلف من زمن إلى زمن، ومن أُمة إلى أمة، تبعًا للتطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، والثقافية والذوقية، وما إلى ذلك، وما يعجبنا اليوم ربما لا يعجب أبناءنا وأحفادنا غدًا، مثلما لا يعجبنا بعض ما خلَّفه لنا أسلافنا، وهل تجري الحياة على وتيرة واحدة؟

 

إن هذا لهو المستحيل بعينه، فلماذا يَشِذ الفن القصصي عن هذه السُّنة، وتكون القصة الغربية في العصر الحديث هي "القصة" بـ"أل" الماهية، وما سواها ليس بقصة؟ وإذا كان الأوربيون في غمرة غرورهم وتصوُّرهم الأحمق أنهم مركز الكون، وأن ذوقهم هو المعيار الذي ينبغي أن يأخذ به العالم أجمع، فما عُذر بعضنا في ترديد هذا السُّخف الذي يراد به أوَّل ما يراد، الفتُّ في عَضُدنا، وتوهين عزائمنا، وإشعارنا بالقلة والنقص إزاءهم؟ وإذا كنا قد ترجمنا ولا نزال نُترجم الأعمال القصصية التي يبدعها الغربيون، فقد ترجموا هم بدورهم كثيرًا من الأعمال القصصية التي أبدعها أجدادنا، وتأثَّروا بها مثلما تأثَّرنا نحن بهم، ترجموها إلى اللغات الأوربية المختلفة، وكثيرًا ما ترجموا هذا العمل أو ذاك إلى اللغة الواحدة عدة مرات، وهي سُنة كونية لا تختلف أبدًا: كل أمة تأخذ من غيرها وتُعطيها، وليردِّد الغربيون ما يشاؤون في تمجيد أنفسهم وتفخيمها، فكل إنسان حُر في أن يقول عن نفسه ما يريد، لكن العبرة بالمستمع، الذي ينبغي أن يكون عاقلاً، فلا يصدق كل ما يَقرع أُذنه من كلام، حتى لو كان كلامًا مذقًا تافهًا لا يقبله العقل، ويتناقض مع معطيات الحياة.

 

كذلك قد يحتج الذين ينفون عن العرب القدامى معرفتهم بالفن القصصي، بأن "ألف ليلة وليلة" والسِّيَر الشعبية مثلاً تقوم على حوادث مُغرقة في الخيال، لا علاقة لها بالواقع اليومي، إلا أن هذا احتجاج خاطئ، ففي كثير من قصص "ألف ليلة وليلة"، تصوير حي للواقع العربي والإسلامي في الفترة التاريخية التي تدور فيها، أما الجانب المغرق في الخيالات والغرائب، فها هي ذي الواقعية السحرية تُعيده لنا اليوم من جديد، وكثير من القصاصين والنُّقاد يتحدثون عنها حديث المبهور، فهل نستطيع القول بأن الروايات التي يكتبها قصاصو أمريكا الجنوبية ومن يتَّبعون سُنتهم - وكثير ما هم - على أساس من هذه الواقعية السحرية، لا تَمُت بصلة إلى فن القصة؟

 

وهناك أيضًا من يحاولون التهوين من شأن "المقامة"، بدعوى أن كُتَّابها كانوا يتغيَّون استعراض عضلاتهم اللغوية فحسب، وهذه - في واقع الأمر - دعوى منكرة؛ لأن المقامات ليست براعةً لغوية فقط، بل في كثير جدًّا مما ترَك الهمداني والحريري مثلاً الحكاية الشائقة والتصوير العجيب، والحوار الخلاَّب، والعُقدة المحكمة، فإذا أضفْنا إلى ذلك كله الأسلوب اللغوي المزخرف الذي كان يستخدمه كاتب المقامة، أدركنا إلى أي مدًى كان المقامي مُتقنًا لفنه، ممسكًا بخيوطه بغاية الإحكام، وأين هذا من بعض كتاب القصة الحاليين عندنا، ممن يعانون من فقر المعجم، وركاكة الأسلوب، والجهل بقواعد النحو والصرف؟!

 

صحيح أن الذوق الأدبي قد تغيَّر الآن، بيد أن هذا لا ينبغي أن يَدفعنا إلى الافتئات على ذلك الفن وأصحابه، الذين كانوا في إبداعهم أبناء عصرهم الأوفياء.

 

وأختم تلك النقطة بالإشارة إلى ما أوضَحته قبلاً من أن أغلبية كتاب القصة ونُقَّادها في بدايات العصر الحديث بمصر على سبيل المثال، لم يكونوا يرون فيها فنًّا جديدًا، بل مجرد امتداد لفن قديم عرَفه العرب من قبلُ، ومن يطلب تفصيلاً أكثر من ذلك، يستطع الرجوع إلى الباب الأول من كتابي: "نقد القصة في مصر: 1888 - 1980م" في الفصل المسمى: "القصة المصرية والتراث القصصي العربي".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفن القصصي في القرآن
  • فن القصة
  • تأصيل في النكت والقصص ونحوها
  • فن القصة بداية وتعريف
  • متى عرف الأدب العربي فن القصة؟
  • الموضوعات التي تناولتها القصة العربية القديمة
  • ما لم يعرفه الأدب العربي القديم
  • مكونات العمل القصصي

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (عدد من القصص)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القصص التعليمية للأطفال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص القرآني: قصة يوسف (4)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب