• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

تفالة القمص ( من مذكرات ماري التي سربها الموت )

أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2013 ميلادي - 1/2/1435 هجري

الزيارات: 5123

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفالة القُمص

(من مذكرات ماري التي سربها الموت)

 

ثاني هجومٍ عقائدي حدث ضدي كان في الطفولة في (شمِّ النسيم)، كنت أرتدي عِقداً ذهبيًّا به صورة للسيدة مريم وفي حضنها المسيح رضيعاً، وسألَتني طفلة مسلمة اقتربت وتفحَّصت الصورة، فأجبتها: هذه سيدتنا مريم، ومن هذا (النونو)؟، هذا ربنا وهو صغير، فضحكت الطفلة متعجبة من أن أقول إن الرب كان صغيراً في حضن أُمِّه، وتركتني واستدارت وهي تعتقد أنني بلهاء. وردُّ فعلي كان بسيطاً جدًّا وطفوليًّا، لا ينمُّ عن إنسانة عنيدة قوية الإيمان، وقفت وحدي قليلاً محتارة، ثم أخفيت العقد تحت قميصي مفضلةً الاستمتاع بيومي، وذهبت أكلمها وأتودد إليها، وأنا لا أطمع في شيء أكثر من أن تنسى الأمر. وانشغلنا أنا وهي بالركض خلف كُرتها البلاستيكية الخفيفة فوق الحشائش المبللة، هي بالفعل نسيت الأمر تماماً. وبرغم انشغالي بمطاردة الكرة تحت الشمس اللطيفة، إلاَّ أن خيال عمي الذي مات منذ عامين أخذ يبزغ ويختفي أمامي، وشهادته تكاد تعلو على أنفاسي اللاهثة، وأخذت أفكِّر بطريقةٍ غير مرتَّبة في طفولة الإله التي تبدو لطفلةٍ مسلمة بريئة ولثغاء اللسان فكرةً مخبولة، بينما لا أحد حولي من المسيحيين كباراً وصغاراً يفكِّر في الأمر بنفس الطريقة، تلك كانت أول مرَّة يتوقَّف فيها أحد أمامي متعجِّباً من الإله الرضيع، وكنت أقول لنفسي: أهيَ الطفلة الصغيرة مثلي تفهم أكثر من أبي وأمي وجدتي؟!

 

غيرت العقد من بعد شم النسيم بأيامٍ قليلة، لبست عقداً به صورة للمسيح الناضج الكبير، على أساس أن الوضع هكذا أفضل قليلاً، هكذا كان فهمي كطفلة. ومن حسن الحظ، أنني لم أصادف طفلةً مسلمة أخرى في الحدائق المفتوحة في السنوات التالية، تتعجَّب من صورة الرب المتجسِّد في هيئة إنسانية. إذاً أنا قدَّمت تنازلاً يناسب ما عبَّرت عنه الطفلة لا أكثر من أجل القبول، وتجاهلت ما لم يعبِّر عنه أحد في مواجهتي، أجَّلت البتَّ فيما بدأت أشرد فيه من بشريَّة الإله المحيِّرة، الإله الذي كان رضيعاً يوماً ما، كنت أشعر أنني في مواجهة أشياءَ أكبر مني عليَّ أن أحكم فيها وأنا طفلة تتهجَّى بعض الكلمات بصعوبة، هذا هو الجزء الشاق جدًّا في الأمر.

 

الحقيقة أنني تكيَّفت مع الشكوك التي بدأت تناوشني حتى صرت شابة، بدا لي كما لو أنني أستطيع التعايش معها لفترة طويلة، لكن كان هناك ما هو أهم وأكثر إلحاحاً، وهو تطبيع المسلمين لعلاقتهم بالمسيحيين والكنيسة كما نحن وكما هي، كان هذا أهم مائة مرة عندي من تطبيع علاقتهم بعقيدتنا، ليكن المسيح نبيًّا وليس إلهاً، لا مشكلة، المهم أن يتقبلونا نحن ويتقبلوا بيوت عبادتنا بنفسٍ طيبة.

 

المثير للاستغراب في الأمر أنَّ أحدَ أهم الجسور الممدودة لعلاقة ودٍّ وتقدير بين المسلمين من جهة، والكنيسة والمسيحيين من جهة أخرى، تتمثل في لجوء المسلمين للكنيسة والقساوسة من أجل فك السحر وطرد الأرواح النجسة وما شابه؛ الثقافة لم تمد جسوراً بنفس رصانة ومتانة الجسور التي مدَّها الجهل.

 

ورغم أني على مسافة بعيدة من هذه الأمور، وتثير لدي شعوراً بالخوف والقلق والاشمئزاز، وترتبط عندي بالفئات الفقيرة والجاهلة، إلَّا أنني تورطت في الذهاب مع مدام فريال من أجل شفاء ابنتها الشابة من (عمل) تقول إن إحدى جاراتها قد عملته للبنت حتى لا تتزوج، ففي آخر وأفضل فرصة خطوبة، فُسِخت خطوبتها لمهندس بترول ثري ووسيم قدَّم لها شبكة قيِّمة. تأثرت من تلك التفاصيل التي حكتها لي، وإلحاحها على العلاج الكنسي رغم أنها مسلمة، كنت مترددة، وخائفة، خائفة من هذه الخفة التي تدفعها إليها المصلحة، خائفة من أن يكون من خلفها، ورغم كل شيء، غياب الثقة والحس الغبي للمؤامرة، فتأتي يوماً وترمي إليَّ بقنبلة وتصرخ في وجهي: (نهار أسود!.. البنت عليها عفريت نصراني من ساعة ما رحنا معاكي الكنيسة)، لكنها ألحَّت عليَّ حتى ضعفت واخترت أن أرافقهما، غلبني الحياء منها أكثر مما غلبني حب الفضول والمشاهدة. و مررت عليها في عملها في الشركة الـ...... في وسط البلد، وأكلنا أنا وهي وابنتها ساندوتشات كبدة في الشارع بعد إلحاحها، فقد ظنت أنني أرفض من باب الحياء، تجربة كانت صعبة جدًّا من جميع نواحيها، بما فيها تمسح وإلحاح القطط الضالة التي كانت عند أرجلنا، أما هما فكان الأمر طبيعيًّا جدًّا بالنسبة إليهما. وتوجهنا للكنيسة وهي مستبشرة ومقدامة، تتمنى فكَّ السحر الذي عمل لابنتها، وأنا من ناحيتي كنت أتمنَّى ألاَّ نكون قد أُصبنا بفيروس الكبد الوبائي من الساندويتشات الرخيصة.

 

نسبة ليست قليلة من المتواجدين كانوا مسلمين، والزحام غير طبيعي، والمناظر كان بعضها مرعباً أو مثيراً للغثيان، بنات يصرخن ويقعن على الأرض، ورجل يسيل اللعاب من فمه، وأغلب الناس قد استلموا آذان من بجانبهم، يحكون عن مآسيهم الغريبة، وازداد الأمر إثارة بسير (القمص) بين الناس وهو يحمل إبريق الميَّة المصلية (ماءٌ مقروء عليه)، ونظرات الهلع على عيون من يرش على وجههم الماء، وعلى من يتفل بوجوههم كي تخرج الشياطين، وكنت أتلفَّت حولي كغريبة عن المكان بين الهمهمات والصرخات، أما مدام فريال وابنتها فكانتا متعايشتين مع المكان وما يدور حولهما أكثر مني!

 

كثيرون ممن رش القمص عل وجوههم الماء يفيقون بسرعة ويبتسمون، معلنين عن شفائهم السهل البسيط، وبعض المسلمات كنَّ يحاولن الارتماء في حضنه من باب الامتنان، وهو يتراجع للوراء، بعد أن يخبر الحالة أن المسيح شفاها. وأخيراً جاء إلينا بعد أن ضقنا بالزحام واختناق الأنفاس، وقد حاولتْ بنت فريال أن تتجاوب مع القمص بطريقة تتفق مع خبرتها التي اكتسبتها مما يدور حولها، بأن تحرك عينيها بطريقة عصبية وتلوي فمها شِمالاً، لكنها لم تكن مقنعة بشكل كافٍ، لا لي ولا للقمص، وقد أوصاها بأن تتخلَّص من أي أحجبة لديها فهي التي تتعبها وتعيق فكَّ السحر لها.

 

وعدت للبيت مساءً أراجع صور المشهد الغريب، ثم أخذت أفكِّر فيما قد تحمله الأيام القادمة، ربما تتزوج بنت فريال قريباً، نعم، يا ليت، وربما لا، إلاَّ أني تمنيت أن تتزوج قريباً بأي طريقة، حملتُ همَّ هذا الأمر جدًّا؛ ليس لكي تؤمن بأن المسيح الرب يسوعَ قد شفاها، لكن لتؤمن بأن رجل دين مسيحيًّا شفاها، فتشعر بالود والتقدير تجاه رجل الدين المسيحي إن رأته في الشارع أو السوبر ماركت أو طابور البنك، لتؤمن بأنها شفيت داخل كنيسة، فلا تشعر بالضيق عندما تمر تحت جدار كنيسة أو تقع عيناها على الصليب أعلى برجها، هذا أقصى ما أريده من عامة المسلمين. واستمررت على هذا الحال من التفكير في زواج كوثر بنت مدام فريال قبل النوم بشكل يومي كحرصي على استخدام فرشاة الأسنان، ولأن هذا التمني المنتظم لشفاء كوثر بنت مدام فريال مثَّل ضغطاً عاطفيًّا شديداً عليَّ، كأني (مغسل وضامن جنة) فقد قررت بناء على هذه التجربة ألاَّ أذهب مع أي مسلمة مهما كانت لتعالج داخل الكنيسة، لتكون هذه المرَّة هي الأولى والأخيرة، لأنه لن يمكنني أن أعيش حالة قلق في كل يوم يمر دون أن تحل المشكلة؛ وحالة التمني التي ألحُّ فيها على الرب كي يتحقق الحلم لأننا - كمسيحيين - بحاجة لذلك، شيء مرهق جدًّا ويولِّد شعوراً بالكبت، ذكرني بالضغوط التي كان يشعر بها المسيح إزاء الطلبات المستمرة للمعجزات والعلاج. لكل هذا وضعت عني وجه جدتي الودود المتعاون الذي يحب تقديم النصيحة، ووضعت لنفسي وجه أمي البارد المتحفِّظ، وقلت لمدام فريال إنني لن أستطيع الذهاب معها للعلاج مرةً ثانية بدون أن أبدي أسباباً، وشعرت بالتخلص من عبءٍ شديد عندما توقفت عن الصلاة من أجل ابنتها، تلك الصلاة التي كنت أعبر فيها للرب عن وقوعي تحت ابتزاز الأغلبية، ثم من بعد ذلك عرفت من إحدى البنات أن كوثر على علاقة منذ فترة طويلة بشاب وسيم مستهتر في مثل عمرها يعمل في مكتب تصوير مستندات بالقرب من الجامعة المفتوحة حيث تدرس، وهي متعلقة به تعلقاً شديداً، وهناك احتمال أنه يقوم بنفسه بـ (تطفيش العرسان) عن طريق الاتصال بهم لطمعه في شقتها التي تدفع أمها أغلب أقساطها؛ والأغرب أنني عندما ارتديت وجه جدتي الودود المتعاون مرة أخرى وواجهت أمها بكل اللطف والكياسة بهذه الحقائق حتى تستطيع تدارك الأمر، وجدتها تعرف تفاصيل التفاصيل، ومع ذلك فهي مصرَّة على مسألة السحر الذي عملته الجارة، وعندها أيقنت أنني كنت محقة عندما وضعت على وجهي قناعاً خشبيًّا بارداً وطلبت منها أن تخرجني من أمر البحث عن علاجٍ كنسيٍّ لفك السحر، وأيقنت أنني كنت ساذجة عندما ورَّطت نفسي في هذه المسألة بين نعامتين مسلمتين دفنتا رأسيهما في الرمال.

 

ورغم أن أمر معجزات الشفاء وما يتردد عن حالات مرضية مستعصية قد عولجت في غمضة عين وبالقليل من رش الماء والتفْل في الوجه، يمثل وسيلة تأثير لا يمكن إنكارها على قطاع كبير من البشر لست منه، لكن هذا الأمر لا يهمني أنا شخصيًّا كثيراً، فالأمر مرتبط بالفئات الجاهلة والفقيرة في الغالبية العظمى من حالاته، ولا يخلو من الإيحاء واستغلال أوجاع الناس وأمراضهم النفسية، ورغبتهم في لعب دور الضحية بدلاً من مواجهة مشاكلهم بجدية ونضج.

 

أنا بالنسبة إليَّ لم أستطع منع نفسي من الشعور بالاستغراب وأنا أرى الشياطين تخرج في ثوانٍ من الممسوسين، النتيجة كانت عكسية بالنسبة إلي، القمص ينهر الشيطان داخل الرجل ويقول له صوتك لا يعلو هنا، أنت تحت الجزمة، فيهرب الشيطان، شيء في منتهى السهولة، الأمر مع القمص في هذا العرض أفضل كثيراً مما حدث مع ربه المسيح الذي أخذ إبليس يلاحقه ويضايقه ويقطع عليه طريقه ويحاول إغواءه لمدة أربعين يوماً كما جاء في الأناجيل، بل وفي إنجيل لوقا أن الشيطان تركه إلى حين (راجع لك). لو علمتْ مدام فريال بقسٍّ متخصص في طرد الشياطين أخذ الشيطان يغريه لمدة أربعين يومًا ما ذهبت إليه للعلاج، إنها لا تدري كثيراً عن المسيح ولا يهمها أن تدري، لا تدري أن ما أقوله حدث مع رب كل القساوسة. والعتب على إبليس الذي لا يميِّز، لم يعرف خالقه فوقف في طريقه يزعجه لمدة أربعين يوماً، ولا نعرف السبب الذي منع خالقه من وقف هذه المهاترة في ثوانٍ بأن يقول له: أنا الإله ولا يصح أن تجربني ولا يصح أن تحرضني على السجود لك، هذا لا يليق. فحسب ظني، ممكن أن يتمنى إبليس في حالة هذيان طموحه، أن يغوي نبيًّا، ولكن فكرة إغواء الإله في منتهى الغرابة، كيف ينحط إبليس ذهنيًّا لدرجة أن يغوي الإله بأن يعطيه ممالك العالم مقابل أن يسجد له الإله؟! الغريب أنه يقال إن الشيطان لا يتحمل رؤية الصليب، حضور الصليب يصيبه بالهلع، فكيف تحمل الحضور الإلهي من خلال مضايقة سمجة استفزازية طويلة؟! إلاَّ إن كان إبليس يطارد نبيًّا في بدايات الدعوة ولا يطارد الله.

 

الغريب أن هناك من قفزت من بعيد كالضفدع إلى هذا المشهد بغير مناسبة، قفزت من طين الذاكرة، وبقوة دفع الهزائم الطفولية الأولى، لقد تخيلت طفلة الأمس المسلمة وقد اقتحمت خشبة هذا المسرح الهزلي المزدحم بالعاهات، اقتحمته بترهلٍ وإحباط، تطلب العلاج، وتخيِّم على وجهها التعاسة مع الرجاء المفرط البليد، تحت تفالة القمص.

 

(المقالة جزء من عمل موسع سيتم إصداره إن شاء الله).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تلاويح الخبال ( قصة قصيرة )
  • ذئب يبيت وحده في غرفة عمي ( قصة )
  • فاطمة والمبشر ( قصة )

مختارات من الشبكة

  • إسلام العشرات بقريتي سيكبام وماري ماري في غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتتاح مصلى وإسلام 20 شخصا بقرية ماري ماري في غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كلمات موجعة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ذكر الموت وتمنيه(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • افتتاح مصلى وإسلام عشرين بإحدى قرى غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الدراسات القرآنية في الأبحاث الأكاديمية البولندية - حوار ماريك جيكان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصة ماريا الحرة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • عرض كتاب: هوس العبقرية: الحياة السرية لماري كوري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بريطانيا: دورة عن حياة النبي صلى الله عليه وسلم في جامعة ماري كوين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: تأسيس مسجد على نفقة مساجين ماري إل(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- كلمات رائعة
زهرة الحياة - مصر 09-07-2015 12:43 AM

أتمنى منكم أن تكملوا هذه المذكرات لعل الله يهدى بها النصارى ويثبت بها المسلمين
جزاكم الله خيرا

1- ثنـــاء
النائلي المضري - الجزائر 05-12-2013 04:51 PM

السلام عليكم أعانكم الله لا تفتروا لا تتركوا لا تملوا لا تهنوا لا تحزنوا اصبروا واصلوا والله معكم ولن يتركم أعمالكم .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب