• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    عبدالله بن عبدالعزيز الخالدى
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

كلُّنا للبِلاد (قصيدة)

حسن مبارك الربيح


تاريخ الإضافة: 30/5/2009 ميلادي - 5/6/1430 هجري

الزيارات: 23168

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كلُّنا للبِلاد (قصيدة)
(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)

 

طَاوِلِي    النَّجْمَ    عِزَّةً     وَافْتِخَارَا        لَيْسَ   بِدْعًا   إِذَا   ابْتَكَرْتِ    مَدَارَا
أَنْتِ  يَا  قَامَةً   مِنَ   المَجْدِ   لَمْ   تَعْ        رِفْ   عَلَى   مَرِّ   دَهْرِهَا   إِنْكَسَارَا
نَهَضَتْ    كُلُّهَا     صُمُودٌ     وَعَزْمٌ        لَمْ   تَحِدْ   عَنْ   شُمُوخِهَا   مِقْدَارَا
فَهْيَ    لِلمُرْسَلِينَ    مَهْدٌ     وَدَرْبٌ        وَهْيَ   لِلمُصْلِحِينَ   أَضْحَتْ   مَنَارَا
وَهْيَ    لِلوَحْيِ     مَهْبِطٌ     وَمَجَالٌ        تَخِذَتْهَا     أَمْلاكُ     رَبِّي      مَزَارَا
حَسْبُهَا    ذَلِكَ     الفَخَارُ     ادِّعَاءً        وَكَفَاهَا    التَّوْحِيدُ    فِيهَا     شِعَارَا
  •     •     •
قُلْ   لِمَنْ   يَدَّعِي    العَرَاقَةَ    وَالمَجْ        دَ   رُوَيْدًا   فَلَسْتَ    نِدًّا    مُجَارَى
أَيُّ  مَاضٍ   تَزْهُو   بِهِ؟   أَيُّ   أَرْضٍ        مِثْلُ   أَرْضِي    تَفَجَّرَتْ    أَسْرَارَا؟!
أَوَتَدْنُو     حَضَارَةٌ     أَوْ     تُسَاوَى        بِعُلا    (الكَعْبَةِ    الشَّرِيفَةِ)    دَارَا؟!
أَيُّ أَرْضٍ تَسْمُو  عَلَى  (طَيْبَةِ)  الخَيْ        رِ  سِوَى   (مَكَّةٍ)   وَيَكْفِي   فَخَارَا
الهُدَى  مِنْكِ  وَالتُّقَى   فِيكِ،   وَالطُّهْ        رُ   عَلَى    رَمْلِكِ    الزَّكِيِّ    أَغَارَا
اشْمَخِي   تُرْبَتِي،   فَكُلُّ    الحَضَارَا        تِ  إِلَى  مُرْتَقَاكِ  أَضْحَتْ   حَيَارَى
لا  تُمِيتُ  الصِّعَابُ   فِيكِ   طُمُوحًا        أَوْ   يُصِيبُ   المَسِيرُ    مِنْكِ    عِثَارَا
أَوْ   تُزِيلُ   الخُطُوبُ    إِشْرَاقَةً    مِنْ        كِ     وَتَمْحُو     مَكَارِمًا     وَوَقَارَا
بَلْ    سَتَبْقَيْنَ    بَسْمَةً    لِغَدٍ     حُلْ        وٍ    وَنُورًا     وَنَهْضَةً     وَاخْضِرَارَا 
  •     •     •
لَكِ  فِي  قَلْبِيَ  الصَّغِيرِ   هَوًى   يَكْ        بُرُ    لَمْ     أَسْتَطِعْ     لَهُ     إِسْرَارَا
كُلَّمَا بُحْتُ زِدْتُ عِشْقًا  وَإِنْ  كَتْ        تَمْتُهُ      زَادَ       حُرْقَةً       وَأُوَارَا
إِنَّ   مَا   فِي   الفُؤَادِ    أَكْبَرُ    مِمَّا        فِي سُطُورِي، فَكَيْفَ أَجْلُو السِّتَارَا؟!
هُوَ   حُبِّي   الَّذِي   سَرَى   بِشَرَايِي        نِ   جُدُودِي،   وَشَدَّ   فِيَّ   المَسَارَا
سَوْفَ  يَبْقَى  يُجَدِّدُ   العَهْدَ   لِلجِي        لِ      وَيُبْقِي      لِحُلْمِهِمْ      آثَارَا
وَسَيَرْوِي    لَهُمْ    حِكَايَةَ     شَعْبٍ        فَجَّرُوا     مِنْ      نُفُوسِهِمْ      آبَارَا
فَإِذَا   البِيدُ   تَزْحَمُ   النَّجْمَ،    حَتَّى        لِخُطَاهَا    صَارَ    المَدَى    مِضْمَارَا
كُلُّنَا     لِلبِلادِ      قَلْبٌ      وَجِسْمٌ        وَالْتَفَفْنَا     مِنْ     حَوْلِهَا     أَسْوَارَا
  •     •     •
أَيُّهَا     المُشْبِعُ      البِلادَ      شُرُورًا        بَعْدَ    مَا    أَشْبَعَتْكَ    عِزًّا    وَدَارَا
بَعْدَ  مَا  أَطْلَعَتْكَ  صُلْبًا   شَدِيدَ   الْ        بَأْسِ   تُهْدِي   لِصَدْرِهَا    الأَخْطَارَا
وَيْكَ!  مَا  هَكَذَا  تَرُدُّ  جَمِيلَ  الصْ        صُنْعِ     لُؤْمًا      وَتُنْكِرُ      الإِيثَارَا
لَيْسَ  فِي  الدِّينِ   أَنْ   تُزَعْزِعَ   أَمْنًا        أَوْ    تُحِيلَ     النَّعِيمَ     فِيهَا     نَارَا
قَدْ   تَخِذْتَ   الجِهَادَ   لُبْسًا   وَلَكِنْ        بِئْسَ   مَا   اخْتَرْتَ   قِتْلَةً   وَانْتِحَارَا
أَتُسَمِّي     قَتْلَ     البَرِيءِ     جِهَادًا        يَا   لَعُمْرٍ   حَصَدْتَ   مِنْهُ   العَارَا؟!
أَيُّ   نَهْجٍ   تَسْعَى   بِهِ   أَيُّ    فَتْوَى        تَسْتَحِلُّ      الخَرَابَ      وَالإِضْرَارَا؟
أَوَتَرْضَى     بِأَنْ     تَكُونَ     طَرِيدًا        سَاهِرَ    اللَّيْلِ    تَسْتَرِيبُ    النَّهَارَا؟
وَتَظُنُّ      الثِّمَارَ      دَانِيَةَ      القَطْ        فِ    فَضُلِّلْتَ    وَافْتَقَدْتَ    الثِّمَارَا
وَخَسِرْتَ الحَيَاةَ،   وَالدِّينَ،   وَالعُمْـ        ـرَ   وَخَلَّفْتَ      لِلبِلادِ      دَمَارَا
تُرْبَتِي، لَنْ  يَفُتَّ  مِنْ  عَزْمِكِ  الصُّلْـ        ـبِ  حَقُودٌ مَهْمَا  اسْتَشَاطَ  وَثَارَا
بَلْ  سَتَبْقَيْنَ  رَغْمَ  قَصْفٍ،  وَعَصْفٍ        جَبَلاً     شَامِخَ     الذَّرَى    جَبَّارَا
 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • سبحان الله (قصيدة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لن أرحل ( قصيدة للأطفال )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صرخة (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • شرح حديث ابن عمر: "كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاتل رقم واحد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث أبي ذر: يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضبط المعاملات المالية بالحكمة التي حرمت لأجلها بعض العقود(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا حبذا الجنة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حسن الختام في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معايشة مع قصيدة " بكرت مرتحلا " للدكتور عبدالحكيم الأنيس(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
5- لا أجيد إلا العروض .. والشعر ..
عاكف 19-06-2009 11:05 PM

حاولت الرد على الأخ صالح عبد الله .. فلم أخرج إلا بهذه الأبيات

(يا لعُمرٍ) جاهدتُ فيه معَ النَّحْـ
ـوِ ولمْ أَجْنِ مِنهُ إلاّ خسارا !
عندَما كنتُ عندَ شوقِيْ المعرِّيْ
أضربُ الكفَّ بالكُفَيفِ تَبارا
كنتُ لا أحضرُ الدُّروسَ لديهِ
ولكَمْ قد خسرتُ فيهِ اختِبارا
ثُمَّ ها قدْ أتيتَني بسؤالٍ
حارَ عقليْ في حلِّهِ ثُمَّ دَارا !
أنا إن يحضرِ القصيدُ شبابٌ
ولَدى النَّحوِ خِلتُني ختْيارا
يا مُديرَ التَّحريرِ، يا مَن إليهِ
نرفَعُ الشكرَ والثَّنا إكبارا
وَجِّهِ النَّحوَ لِلنُّحاةِ، ووجِّهْ
نحوَنا ما يعالجُ الأشعارَا

4- جواب
يوسف عبد المجيد - السعودية 19-06-2009 05:39 PM

الأخ الكريم صالح عبدالله ،
اسمح لي أن أن أتداخل مع استفسارك وأدلي بدلوي...

يا لَعمرٍ

بعد مراجعة سريعة في كتب النحو واللغة تبين لي أن اللام في هذا البيت الذي ورد في القصيدة جاءت تحمل معنى التعجب الذي اكتسبته من حرف النداء (يا) الدالة على التعجب، فيقال في مثل هذا المعنى: يالَلفاجعة !.
فالشاعر إذن يتعجب لعمر كان حصاده العار والسمعة السيئة.
ويجوز كسر اللام، فهي حرف جر وإن كان الأصل فيها الفتح إلا أن المبرد في الكامل يقول:
(ووجب أن تفتحها لأن أصل اللام الخافضة إنما كان الفتح، فكسرت مع المظهر "يعني الاسم الظاهر" ليفصل بينها وبين لام التوكيد، تقول: إن هذا لزيد، إذا أردت: إن هذا زيد، وتقول: إن هذا لزيد، إذا أردت أنه في ملكه، ولو فتحت لالتبسا).

3- سؤال لأهل النحو
صالح عبدالله - السعودية 18-06-2009 05:00 PM

يقول الشاعر في قصيدته:

أَتُسَمِّي قَتْلَ البَرِيءِ جِهَادًا
يَا لَعُمْرٍ حَصَدْتَ مِنْهُ العَارَا؟!

هل هي يالَعمرٍ بفتح اللام كما هي مكتوبة؟
أم أنها يا لِعمرٍ بكسر اللام ؟

أم أنه يجوز للشاعر الوجهان؟
أسأل ذلك مُستفسراً من أهل الاختصاص لا مُشكلاً على الشاعر
أريد معرفة الفرق بين الفتح والكسر في يا لعمر .

2- زادك الله حبا لوطنك
عزيز أحمد - السعودية 16-06-2009 10:00 AM

(( لَكِ فِي قَلْبِيَ الصَّغِيرِ هَوًى يَكْبُرُ لَمْ أَسْتَطِعْ لَهُ إِسْرَارَا ))

حب الأوطان من الإيمان

بورك فيك أخي الكريم وزادك الله إيماناً وحباً!!!

1- رائعة
أبو عبدالله - البحرين 04-06-2009 11:27 AM

لا أستطيع أن أقول إلا قصيدة رائعة وعصماء.. بارك الله فيك!!

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب