• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

في العلاقة الملتبسة بين المبدع والمتلقي

سعيد بكور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/3/2013 ميلادي - 26/4/1434 هجري

الزيارات: 13244

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في العلاقة الملتبسة بين المبدع والمتلقي


دائمًا ما كانت العلاقةُ بين المبدعِ والمتلقِّي على صفيحٍ ساخنٍ، وغالبًا ما كانت على المِحكِّ مهدَّدةً بالقطيعةِ، ملتبسةً شائكةً، يلفُّها الغُموض وتكتنِفُها الألغازُ، ظاهرُها الوفاقُ وباطنُها الخلافُ؛ فالأولُ يترفعُ عن كل القيودِ، ويرفُضُ أي توجيهٍ من الخارجِ يُلغي شخصيَّتَه ويحُدُّ من حرِّيتِه، فيما الثاني يُراقب عن كثبٍ، يحتج، يُنكِر، يوجِّهُ، ويسعى على الدَّوام إلى أنْ يجعل المبدعَ لا يخالفُ السَّنَنَ، ويبقى داخلَ الدَّائرةِ المرْسومةِ، فإنْ هو التزَمَ بما سُطِّرَ نال الرِّضَا والتَّمجيدَ، وإنْ هوَ ثارَ قُوبِل صنيعُهُ بالسخط والتنديدِ، وكان نصيبُه من النقد وكَيْلِ الاتِّهاماتِ وَفيرًا كثيرًا غزيرًا، إنَّها الرَّغبةُ في إثباتِ الذاتِ من الطَّرفينِ.

 

والعلاقةُ علَى هذا الحالِ مُذْ وُجدَ إِبداعٌ، وتلاهُ في الوُجودِ نقدٌ؛ حيثُ كان الناقد - المتلقي - يسعَى ما وسِعَه السعيُ إلى أنْ يضعَ الضوابطَ الكفيلةَ بجعلِ المبدعِ لا يميلُ عنها قِيدَ أُُنْملةٍ، وهكذا يتحكمُ فيه وفي إبداعِه بطريقةٍ فيها الكثيرُ من التمويهِ والخِداعِ والسلطويَّةِ وسبْقِ التَّرصُّدِ، لكنَّ المبدعَ بحِذْقِه، وما أوتِي من ذكاءٍ ثاقبٍ، وما رَاكَمَه من تجاربَ - يعرف مُسبقًا نوايا المتلقِّي الناقدِ، ويَدْريها درايةً مسبقةً، على اعتبارِ أنه متلقٍّ وناقدٌ في الأصلِ؛ لذلك يسعَى إلى المُراوغةِ والمخاتَلَةِ بإظهار الوفاقِ وإضمار الخلافِ، وكلَّما سنَحت له الفُرصة إلا وخرجَ عن الدائرةِ المرسومةِ والخطَّةِ المعلومةِ.

 

عندما سُئلَ أبو تمَّامٍ رائدُ التجديدِ في العصرِ العباسي ذاتَ إنشادٍ لقصيدةٍ من قِبَل أبي العَمَيْثَل: "لمَ تقول ما لا يُفهم؟"، كان جوابه مُفْحِمًا مُلجِمًا لخصمه الذي أرادَ تبْكيتَه، فرَدَّ أبُو تمام بخبْثٍ: "وأنتَ لِمَ لا تفهمُ ما يقال؟"، نخرُج من هذا السُّؤال - الفخّ - والجوابِ الذَّكي بخلاصة تُبرزُ مدى التَّوترِ القائمِ بينَ المبدعِ والمُتلقي، خاصَّةً إذا لمْ يَفْهمِ المتلقِّي خطابَ المبدعِ، ووجَدَه مستغلقًا يفوقُ فَهْمَه ومستوى ثقافته، كما نقف على أمرٍ ذي بالٍ هو تَكرارُ مصطلحِ "الفهم" الذي عليهِ المَدارُ في العمليَّةِ الإبداعيَّةِ؛ فالمبدعُ إنَّما يُبدعُ ليُفهَمَ عنْه، والمتلقِّي مُطالَبٌ بعد ذلك أنْ يبذُلَ جهدًا ليَفهمَ، لا أنْ يُقدَّم له المعنَى على طبقٍ؛ لأنه إذ ذاكَ سيفقِدُ أهمَّ صفة تميزه، وهي الإسهامُ في إنتاجِ المعنَى، وهنا نطرَحُ سؤالاً مُفادُه: ما حدودُ المطلبِ الإفهامي الذي يريدُه المتلقي؟ وهل المبدع مطالَبٌ بأنْ يقولَ كلامًا يفهمُه الجميع؟ هنا نطرق إشكاليةً ذات فائدة تتمثلُ في أي الطرفينِ ينبغِي أن يتنازل عنْ مطالِبه: هل هو المُبدعُ الذي ينبغِي أنْ ينزلَ من برجِه أم أنَّ المتلقِّي هو الذي عليه أنْ يرتقِيَ ويصعدَ؟

 

من خلال ما دارَ بين أبي تمامٍ وخَصْمِه، نرَى إصرارًا من الطرفين على عدمِ التنازل عن مطلبِهِما في الفَهْم وفي الإبداعِ، ممَّا يُوحي بتعنُّت مرَضِيٍّ يفضي إلى توتر العلاقة، وهو ما يؤدي إلى تضييع المطلبِ الجمالي بين ثنائيَّةِ الشدِّ والجَذْبِ.

 

ونصادفُ ها هنا قضيَّةً ذاتَ بالٍ، تتمثَّلُ في كونِ المُبدعِ يرفُض الوصايةَ على إبداعهِ من قِبَل المتلقي، ولا يخفَى ما في كلامِ أبي تمامٍ من دعوةٍ إلى ضرورةِ مسايرةِ ما يُقال، ومحاولةِ فهْمه، وعدمِ الركونِ إلى الرَّفضِ الذي هو أوَّلُ علائِم الفشلِ، وهو من أحدِ الجوانبِ مُصيبٌ؛ ذلك أن الشاعر أو المبدعَ بشكلٍ عامٍّ لا يمكن أن يُبدعَ شيئًا قدْ حُدِّدت معاييرُه سلفًا.

 

إن الذي يُستشفُّ من وراء سطور كلام أبي تمام أنه لا يقصد بإبداعه أيًّا كان، بل متلقِّيًا من طراز خاص، متلقِّيًا مسؤولاً مُنْتجًا، قادرًا على أن يتحولَ إلى مبدعٍ ثانٍ، يُغني النَّصَّ الأوَّل بقراءاتِه، لا أن يَكتفي بمجرَّدِ التلقي السَّلبي غيرِ المُنتجِ، وهكذا نفهمُ أن أبا تمام يشترطُ لإبداعِه متلقِّيًا لا يقل عن المبدعِ ثقافةً وحِذْقًا ومهارةً وخبرةً بالقول، ومعرفةً بمضايِق الكلام، متلقِّيًا يحترم المبدعَ ويقدرُ اجتهادَه.

 

ويطرحُ ما قالَهُ أبو تمام أمرينِ يثيرانِ إشكاليَّةَ العلاقة بين المتلقي والمبدع:

• المبدعُ يرفض الوصايةَ على إبداعه، ومن ثَمة يثُورُ على القواعدِ والسَّنَن التي تَعَارفَ عليْهَا معَ المتلقي.

 

• المتلقي يريد أن يظلَّ المبدعُ ضمن السياج الذي اتُّفِقَ عليه مسبقًا وَفْق تعاقُدٍ ضمني، يكبِّلُه نسبيًّا، ويكبحُ جموحَه واندفاعَه التجريبيَّ الكَشفي الدائمَ.

 

وأيُّ خرقٍ لهذا التَّعاقد - من قِبَل المبدِع طبعًا - يُوقِعُ في صدمة التَّلقِّي، التي أسالت حبرًا ومدادًا كثيرًا غزيرًا، خاصة بين معسكر المحافظين، وفَيْلَقِ المُجددين.

 

وعليه؛ فالذي يولِّد الخصومةَ والتوتر هو الرَّغبة الدفينة من المبدع الذي يريد دائمًا أن يظهرَ بمظهرِ المجدِّد المخترع، الذي لا يرْكَنُ للتقليد، الشَّيء الذي يخلُق صدمةَ تلقٍّ عند من يتقبَّل شعره، ولعلَّ الإصرار على التجديد الدَّائم دون مراعاة السَّنن والضوابط يجعل المتلقي ينفِر ويولِّي وجهه شطْرَ نماذجَ إبداعيةٍ أخرى، وهكذا تتراجع شعبية المبدع ويفقد جماهيريته.

 

وهذا ما نُلفيه في كثيرٍ من نماذج الشعر الحديث، الذي لم يحقِّق تلك الجماهيرية التي سعى إليها؛ نظرًا لابتعاده عن نبْض الواقع وهموم المجتمع، واتكأ على أساليب تعبيرية جديدة كل الجدة، سواء في اللغة أو التصوير أو الإيقاع، وهو ما أدى به في كثير من الأحايين إلى الغموض والإبهام، الأمر الذي جعل المتلقِّيَ يقومُ بردَّة فعل رجعية نحو الماضي؛ علَّه يجد تعويضًا جماليًّا في الشعر القديم، وهنا أستحضر عبارة محمود درويش في حفل تكريمي له سنة 2007م بالقاهرة، عندما فاجأ جمهور الحاضرين قائلاً: "إن المتنبي أكثرُ منا حداثةً نحن شعراءَ القرن العشرين"؛ أي: إن شعره يعبِّر عن واقعنا بطريقة لم نستطَعْ نحن التعبير بها، ومن الناحية الفنية أغرَق الشِّعر الحديث - خاصة بعض شعر التجريد والرؤيا - في استخدام الرُّموز والأساطير، وتفجير اللغة وتثويرها، بشكل جَعله يعيش في جزيرة معزولة عن المتلقي، حتى صار الشاعر في كثير من الأحيان يبدع لنفسه، وهكذا فَقَدَ العلاقة بينه وبين المتلقي.

 

وفي قول أدونيس التالي دليلٌ على توتُّر هذه العلاقة: "إن الذين يطالِبون اليوم بالوضوح في الشعر - باسم الجماهيرية أو الثَّورية أو الواقعيَّة - إنما يطالِبون في الواقع بنظم الأفكار، ووصف المواقف، ويطلبون من الشَّاعر - عمليًّا - أن يبقى ضمن المعاني العقلية؛ فإنهم يطلبون منه أن يُنتج ما "ليس للشعر في جوهره وذاته نصيب" على حد تعبير الجرجاني"؛ (محمود أمين العالم، مقالة بعنوان: "لغة الشعر العربي الحديث وقدرته على التوصيل" ضمن كتاب: "في قضايا الشعر العربي المعاصر - دراسات وشهادات، ص 49)، وهنا نسائل أدونيس عكسيًّا: وهل الغموض المبالَغ فيه يُكسب الشعرَ شعريةً ويمنحه قَبولاً لدى المتلقِّي؟ أليست هناك منطقة وسط يمكن أن يمارس فيها الشاعر عمليتَه الإبداعية دون أن يسقط في التجريد والميتافيزيقية والمغالاة التعبيرية المؤدية إلى التعمية، ودون أن يقعَ في المباشرة والوضوح الذي يُفقِد الشعر جماليته؟

 

إن ما يُستشف من كلام بعض منظِّري الحداثة الذين سلكوا بالشِّعر طرق التجريب والكشف والرؤيا، أنهم فقدوا الصِّلة بالجماهير التي لم تستسِغْ كثيرًا من أشعارهم؛ مما عمَّق الهوَّة بين المبدع والمتلقي، وكأني بشعراء الرؤيا والتجريد يطبِّقون القاعدةَ القديمة: "علينا أن نقول، وعليكم أن تتأوَّلوا"، وهو ما يجعلنا نقول: إن كثيرًا من شعراء الحداثة المتبعين طريقةَ التجريد المغالية في الرمزية والتجريب والانتهاك والهدم - لا يُعيرون اهتمامًا يُذكر للمتلقي، ويُبدعون لكائنات وهمية غير موجودة، وأكاد أجزم بأن كثيرًا من شِعر هؤلاء لا يفهمه حتى مُنتجه، ثم متى كان الشِّعر فكرًا ومنطقًا وتجريدًا وميتافيزيقيةً؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الشباب الموهوبون وكيفية توجيههم نحو العملِ المبدع
  • أبناء المبدعين
  • متى يكرم المبدع؟!
  • ولدى المبدعين أوجه قصور ولله في خلقه شؤون!
  • بين المبدع والمتلقي

مختارات من الشبكة

  • انعكاس العلاقة مع الله على العلاقة مع الناس(استشارة - الاستشارات)
  • مسائل عقدية في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • المفاهيم الملتبسة بين الطرح العلماني والفكر الإسلامي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المفاهيم الملتبسة بين الطرح العلماني والفكر الإسلامي (ملخص ثان)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • المفاهيم الملتبسة بين الطرح العلماني والفكر الإسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلاقة متوترة بيني وبين أمي(استشارة - الاستشارات)
  • توتر العلاقة بيني وبين صديقاتي(استشارة - الاستشارات)
  • العلاقة بين الشريعة والتربية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ندوة في مدينة صوفيا تناقش العلاقة بين الدين والشخصية والمجتمع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • العلاقة العلمية بين البحرين وعلماء السعودية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)

 


تعليقات الزوار
1- الله يزيد الأمة موهوبين
عبدالله قسوم - الجزائر 09-04-2013 10:47 PM

الله يزيد الأمة الاسلامية موهوبين و يكونون ذخرا للإسلام و المسلمين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب