• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

لو تعود (قصة)

لو تعود (قصة)
أم حسان الحلو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/10/2012 ميلادي - 7/12/1433 هجري

الزيارات: 6615

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لو تعود


كان عصام ذكيًّا وسيمًا أنيقًا، وكان نشيطًا محنكًا حكيمًا، بين يديه مفاتيحُ لأبواب سعادة غامرة، لكنه لم يذقِ السعادة، كلما خلا إلى نفسه، أخذ نفَسًا عميقًا من سيجارته، وشرد في ذاكرته، وتساءل: لِمَ لَمْ أوفَّق حتى الآن؟ أسير في الطريق حتى إذا بلغتُ نهايته، أغلق في وجهي، وغيري تغلق الطرقات أمامه، فلا يتعب نفسه بالسير فيها، لا يذوق مرارة فشله علقمًا مثلي، تفتح الدنيا لي أبوابها، فأدخل مسرعًا فرحًا، وأرى أزاهيرها فلا أستطيع قطْفَها، إلى متى سأستمر هكذا؟

 

• أستاذ عصام، سمع صوتًا حازمًا يناديه، فقام مسرعًا صوب صوت مدير الشركة، فرأى وجهه شاحبًا، وعينيه غائرتين، وقال بصوت حزين:

• أنت تعلم أننا خسرنا في صفقتنا الأخيرة، ويؤسفني أن أقول لك: إننا قررنا...

 

قاطعه عصام:

• أرجوكَ، لا تقل: الاستغناء عن خدماتك، فهذه خامس شركة أعمل بها خلال ثلاث سنوات.

 

• أعرف ذلك يا عصام، ولكننا فعلاً قررنا الاستغناء عن خدماتك، ومدَّ يده ليناوله ملفه وحقوقه.

 

ابتلع عصام ريقه الجاف، وشحب وجهه، وخارتْ قواه، وقال بصوت واهن: ولكن لماذا أنا بالذات يا حضرة المدير؟!


• يؤسفني أن أقول لك: إنك لست وحدك، وقرارنا هذا لم يأتِ من فراغ، ولن نتراجع عنه، وفقك الله يا عصام، وقام لمصافحته.

 

أغلق عصام باب الشركة التي عمل فيها قبل ثلاثة أشهر تقريبًا، خرج وهو يكرر: "وفقك الله يا عصام"، التوفيق كلمة لم يعرفْها حتى الآن، مشى في الطرقات قاصدًا الخروج، فرآه زميله جمال، وأصرَّ على دعوته لشرب القهوة في مكتبه.

 

جلسا يرتشفان القهوة وعصام شارد الذهن، أما زميله فقد شغل بمهاتفة أحدهم، قائلاً بصوت عالٍ: يا الله ما أجمل هذه العبارة! التوفيق ثمرة عاجلة لبر الوالدين، وكرر: صدقتَ، التوفيق ثمرة عاجلة لبر الوالدين، خاصة الوالدة، وأردف ساخرًا: اسمع، سأمر اليوم على "الحاجة" وأقبِّل يدها قبل أن يجرفني تيار التغيير والتبديل! وأغلق السماعة ثم اتجه إلى زميله عصام الذي بدا ذاهلاً شاردًا، اقترب منه وقال: أحيانًا يستسلم الإنسان لذكريات تهاجم فكره دون مقدمات، إني أذكر أستاذ الرياضيات ونحن في المرحلة المتوسطة؛ يعني: على أبواب المراهقة، كان يقول حين يدخل الفصل:

• لن ينجح عندي من لا يمر صباح مساء على دائرة بر الوالدين.

 

سمع عصام تلك العبارات البسيطة، والتي فتحت ملف الذكريات أمام عينيه، فكُسِيَ وجهه بوشاح حزن وأسى، وهزَّ رأسه موافقًا، وبدأتْ تتداخل صور الماضي بواقعه اليوم.

 

عدم التوفيق في العمل، مشكلةٌ، الزوجة التي تمثل دور الأخت الساذجة، قضيةٌ أخرى، الأولاد أمرٌ ثالث وخطير؛ بل هو ثالثة الأثافي.

 

استأذن وخرج من مكتب صديقه وهو يرتدي أثوابًا متغايرة من الهموم، كأنه يسمع صوت ابنته وهي تجادله رافعةً صوتَها وهي تطالب بالحرية، فلا دخل له بدخولها ولا بخروجها، ولا بشكل ملبوساتها، أو درجة "محافظتها"؛ بل قل: درجة المكياج الصارخ الذي تصبغ به وجهها وهي ابنة أربعةَ عشرَ ربيعًا فقط.

 

(أربعة عشر ربيعًا فقط)، زمن مر مسرعًا، قبل خمسة وعشرين عامًا بالضبط كان في مثل عمرها، يوم أن كان يستمع إلى الأفكار الشاردة والواردة، كان مثلها يبحث عن حريته، وتذكَّر المشاجرة الأولى التي حدثتْ بينه وبين أمه، بعدما عاد إلى البيت متأخرًا، فاستقبلتْه أمُّه بقلقٍ وتوتر، وانزعجت؛ لأنها شمت رائحة الدخان تفوح من بين طيات ثيابه، فقالت له:

• هل أصبحت مدخنًا؟

 

فقال لها بأسلوب ساخر:

• لا، ولكنني أطمئنك، سوف أصبح مدخنًا، فلا دخل لكِ بي، ولا دخل للسيد المسافر أبي. فقالت بحزن وألم:

• أبوك الذي يكدح من أجل أن يوفر لنا حياة كريمة! كم ستكون خيبة أمله حين يعلم ذلك!

 

يومها ضحكتُ وسخرت منها، وقلت لها: أنت لا تعرفين معنى الحرية؛ فلا تتحدثي عنها.

 

كنتُ أكبر وتكبر معي مشاعر التحدي والاستقلالية، والرغبة في قهر الآخرين، والسيطرة عليهم، ومحْو شخصياتهم، وكانت جلُّ أفكاري وقواي منصبةً على والدتي المسكينة وأخواتي الصغيرات، كنتُ أحوِّل بيتنا الهادئ كل يوم إلى ساحة كرٍّ وفرٍّ، ولا أرضى بخسارة الجولة أبدًا، كنت وحيدًا ولي خمس أخوات جميلات مجتهدات مؤدبات، عفوًا، لم أكن وحيدًا؛ بل كنت نمرودًا، وبعد كل مشاجرة كانت أمي تدعو الله ألاَّ يرزقها ولدًا متعبًا مثلي، فإن كان مثلي فخيرٌ منه مائة فتاة، كنت أعتبر هذا استفزازًا لي، وعذرًا لفتح محضر جديد، وعقد مقارنات بين الأولاد والبنات.

 

مرَّت سنوات المرحلة المتوسطة، ودخلتُ المرحلة الثانوية ومشاكلي مع أمي تزداد، ومشاكل أبي مع الحياة تزداد، علمت أن أمي تنتظر مولودها السابع، وكانت متعبة جسديًّا ونفسيًّا وتقول دائمًا: إن معظم متاعبها بسببي؛ لأنها خسرتْني فلم أحقق لها أو لوالدي جزءًا يسيرًا من أمنياتهما، وكانتْ تصِفُني دومًا بأنني جرحُها الذي لا يشفى.

 

وفي ذات يوم طلبتْ مني أن أحضر لها سيارة؛ لتذهب إلى المستشفى، فقلت لها ببرود:

• أنت دائمًا مريضة، أمراضك لا تنتهي!

 

كان وجهها شاحبًا، وعيناها غائرتين مليئتين بالدموع، تدور حول نفسها وكأنها تحمل جبالاً من الهموم الثقيلة، كانت تنظر إلى أخواتي الصغيرات وتوزع عليهن أدوارَ العمل، كانت تقول كلمات مؤثرة عميقة، وكانت قلقة حائرة؛ مما جعلني أجرُّ قدمي خارجًا من البيت؛ لأبحث لها عن سيارة.

 

وما أن خرجتُ إلى الشارع الرئيس، حتى وجدت فتاة مدللة تسير بكامل زينتها، فأخذت بالسير خلفها أصفِّر وأدخن، وأرسل التعليقات تلو التعليقات.

 

ثم وقفت على باب محلٍّ لبيع وتأجير أشرطة الفيديو، قلت لنفسي: جميل جدًّا، الليلة سأسهر سهرة رائعة مع أصدقائي حتى الصباح مع شريط فيديو يتناسب مع مشاعري وآمالي.

 

وسأحضر نفسي لمعركة تفتعلها أمي معي، ليس مهمًّا، آه! لقد نسيتُ أنني خرجت من البيت منذ نصف ساعة تقريبًا؛ لأحضر للسيدة المتمارضة سيارة؛ كي تذهب إلى المستشفى، ولكن ربما تأخرتُ فذهب عنها الألم، سوف أعود إلى البيت.

 

على باب البيت وجدت أختي الكبرى واقفةً ذاهلة حزينة، لقد ذهبت أمي إلى المستشفى مع جارتنا.

 

دخلتُ البيت وأنا أحمل الشريط الرائع المقترح، واضعًا في فمي سيجارة، وأنا أصفِّر وأدندن بأحلى الألحان!

 

دخلت الغرف جميعها، صوتي بدأ يهدأ رويدًا رويدًا، البيت هادئ؛ بل قل: حزين، رغم أن أخواتي الخمس موجودات، لكنهن كن منكمشاتٍ ومجتمعات على سرير واحد وكأنهن خائفات.

 

أقبل الليل أو أوشك، والخوف يسيطر على قلبي ويتملكه (لن أسهر مع أصدقائي الليلة)، قرار اتخذتُه لنفسي، لا لشيء إلا أنني حرٌّ! سوف أجلس بجوار أخواتي، نظرت إليهن ولديَّ رغبة في أن أصدر أوامري إليهن، لكن كلماتي ماتت على شفتي.

 

اتصلتُ ببعض القريبات، فوجدتُ واحدة قد ذهبتْ لجلسة نسائية، وأخرى في السوق مع جارتها، والثالثة ذهبتْ إلى أمي في المستشفى، والرابعة كانت جدتي التي طرقتْ باب بيتنا ليلاً، كانت حزينة صامتة، عيناها لا تتوقفان عن ذرف الدموع، أخذت بضم أخواتي إلى صدرها الدافئ الحنون، ومسْح شعورهن، ثم جلست وبدأت تسأل عنا واحدًا واحدًا، لكنها لم تحدثني، وكانت تنظر إليَّ نظرات متحجرة، أو هكذا خيل إليَّ، ثم ذهب كل واحد منا إلى فراشه.

 

كانت الليلة بائسة؛ بل كانت هي ليلة وداع لليالي السعيدة التي لم أكن أعترف بها، ربما تظاهرنا جميعًا بالنوم، لكني أكاد أجزم أن واحدًا منا لم يذق طعم النوم سوى صغرى أخواتي، التي لم تكن تفقه معنى القلق، لكنها كانت تبكي وتُبكِّي مَن في البيت وهي تبحث عن صدر أمي.

 

تنفس الفجر وتنفسنا معه، وتنفس الهاتف، صوت قريبتي تسأل عن عنوان أبي؛ لتعلمه بالخبر، قلت لها بدهشة:

أي خبر؟

 

ردَّتْ بفرحة مفتعلة:

• في منتصف الليلة الماضية رزقك الله أخًا جميلاً يا عصام!

 

كدت أطير من الفرحة، وانطلق لساني متسائلاً:

وكيف حال أمي؟


فقالت: دعواتكم لها، وأغلقتِ السماعة بعد أن أخذتْ عنوان الوالد.

 

بدأتْ قريباتنا بالمجيء إلينا صباح ذلك اليوم، دارتْ بينهن همسات، كانت خالتي الكبرى لا تكف عن البكاء، إنني أذكر ساعة دخولها بيتنا، كيف صرختْ وبكت وارتمت على الأرض، ثم أبكت بعدها جميع النسوة المتصبرات، وبدأت أخواتي الصغيرات بالسير في البيت والنداء على أمي الغائبة.

 

أتتْ جارتنا باكية، تحمل صغيرًا صارخًا بين يديها، وألقتْه في حجر جدتي العجوز، وقالت: هذا أخوك يا ولدي، تعالَ انظر إليه، رعاكم الله جميعًا.

 

• (ولكن أين أمي؟!) أم الصغير والكبير، أم الولد والبنت؟!

 

كنا جميعًا بانتظارها، ها هي قد عادت إلينا أخيرًا؛ ولكنها... ولكنها محمولة على الأكتاف! ويلاه، لقد رُزقتِ الراحة الأبدية.

 

في ومضة خاطفة انهار كبريائي، وتلاشى اعتدادي بنفسي، ندبتُ حظي، ولطمتُ وجهي، وصرخت بأعلى صوتي، لم أصدِّق نفسي، ماتت، ماتت، أحقًّا؟! أصدقًا؟! وكانت نظرات أخواتي الصغيرات تسدد نحوي أسهمًا قاتلة، وكأنني أنا القاتل، أمي، ما بك؟! ما الذي دهاك؟! عودي إلينا، كنت أزاحم الناس لأقبِّل وجهها ويديها وقدميها، وهي مسجاة هادئة بوجه ملائكي، كنت أصرخ بأعلى صوتي؛ علَّها تقوم، فترحم صراخي وعويلي، أو تكفكف عبراتي، وتوقف زفراتي؛ ولكن هيهات هيهات! لا حراك بعد اليوم، لا أدري كيف اختطفها المشيعون مني، ارتميت مرارًا على نعشها وكان الرجال يوقفونني، وفي عيونهم عبرات حزينة حائرة.

 

عدتُ لحقيقة الحزن الصامت، أمي ذهبتْ ولن تعود، وكنتُ كلما وقفت بجوار الباب الذي رأيتُها عنده لآخر مرة، أشعر بقشعريرة تسْري في جسدي، وأرتمي في فراشي دون سبب واضح، لقد انقضى أكثر من عشرين عامًا وتلك اللحظات حيَّة في خيالي، تدفع بعبرات حرَّى تسير على خدي، أهي دموع الحزن؟ أهي دموع الندم؟ أم هي دموع التوفيق الذي دفنته بيدي؟ لا أدري.

 

توقف السيد عصام عن حديث نفسه الملتاعة، وشحذ فكره، وركَّز ذهنه على صوت المؤذن مناديًا: حي على الصلاة، حي على الفلاح، فقال لنفسه: "هذا جزء من حكايتي، أما بقية الحكاية، فهي أنني ما زلت أجهل درب المسجد المجاور لنا"!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • موديل 2000 (قصة قصيرة)
  • رثاء رجل حي (قصة قصيرة)
  • ليته يحذو حذوه (قصة قصيرة)
  • أم الصغار (1)
  • يحيا الشغف (قصة)

مختارات من الشبكة

  • ماذا لو..؟ (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لو كنت تاجرا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لو (قصيدة تفعيلة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • خرجتْ ولم تعد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ماذا لو تولاك الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو تكلم الياسمين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عذرا.. لو كان غير رمضان لأثرتكم به(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال: بسم الله، اللهم جنِّبنا الشيطان(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • لو كان يعلم أن الموت أجل محتوم لكبح جماح نفسه(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب