• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

موسم الخريف (قصة قصيرة)

موسم الخريف (قصة قصيرة)
محسن الوكيلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/3/2012 ميلادي - 16/4/1433 هجري

الزيارات: 27368

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

موسم الخريف

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

لَمَّا عبَرَ الباب الواسع الذي يخترق الجدارَ الأبيض، المبنيَّ من الحجر النَّاتئ الثَّقيل، أخذ قرارَه دون حسابات؛ أن يُلقي خلفه كلَّ الذي مضى، ويَدخل متخفِّفًا من مرارة الذِّكرى، اجتاز الباب الحديديَّ المشكَّل من دفَّتين فَحْميَّتين متوسِّطتي الحجم، ثمَّ مشى على الممرِّ الترابيِّ الذي حُفَّ من الجهتين بزهور الأقحوان وشَقائق النُّعمان، خَطا يرافق طفلَه الوحيد ذا السَّبع سنواتٍ.

 

• إنَّك تؤلمني يا أبي؟

 

• كيف؟

 

• تضغط على أصابعي أكثر من اللاَّزم.

 

ضحك الأب وقد تدفَّقَتْ رياح باردةٌ لفَّت بالرّعشة الجسدَ الذي تآكلَ في بضع سنين:

• حتَّى لا تفلت من يدي يا ولدي كرَّةً أخرى.

 

• ألَمْ تعقد العزم، وأنت تَعْبر باب الرِّياض، أن تنسى كلَّ الذي مضى؟

 

• أُحاول أن أنسى.

 

• إذًا أمسك يديَّ برفق، وسِرِ الهُوَينى.

 

• أكاد لا أشعر بغير برودة يَدِك يا أيمن.

 

• من فرط توتُّرك يا أبي.

 

مدَّ الأب الطَّرْف على امتداد المكان الذي بدا مختلفا جدًّا عمَّا كان عليه من قبل، لم يُعِر ذلك اهتمامًا، وواصل التَّحديق في الوجوه التي غصَّ بها الفضاء، كان هناك في كلِّ المسارات رجالٌ ونساء وأطفال يتحدَّثون إلى بعضهم بشغفٍ بالغ، الكلُّ يبدو - مثله تمامًا - متوتِّرًا، يحاول الارتخاء دون أن يصيبه.

 

• يدك باردة يا بني؟

 

• أجل يا أبي.

 

• هل تشعر بالبرد؟

 

• كلاَّ.

 

• لِم هي كذلك إذًا؟

 

• لأنَّ حرارة جسدك مرتفعةٌ يا أبي.

 

يمسح العرَقَ المتفصِّد من جبهته، يُقاوم الإحساس المتوثِّب بالإعياء، ويُبطِّئ من خَطْوه؛ حتَّى لا يُرهق الصَّبيَّ.

 

• هل الخضرة مجرَّد قناع زائفٍ للأرض يا أبي؟

 

• إنَّه الخريف يا بنيَّ، الأشجار تفقد أوراقها.

 

• وهل تفقد الأُسَرُ أبناءها مع الخريف؟ هل يسقطون كما أوراق الشَّجر؟

 

• الأشجار تستعيد أوراقها بعد فصل الشِّتاء، تستردُّها، أمَّا الأطفال فيولدون في كلِّ وقت، وقد يموتون في أيِّ وقتٍ كذلك.

 

• الأُسَر لا تستعيد أطفالها كما تسترجع الأشجارُ أوراقها، أليس كذلك يا أبي؟

 

• ربَّما.

 

• ربَّما؟!

 

دومًا كان شيءٌ ما في دخيلته يرتق الخريف بالحرب، كلَّما انقضى الصَّيف استحضر صوت المَدافع، وأزيز الرَّصاص والأجساد التي تصْلي بعضها؛ دومًا كان يردِّد: "يد واحدة مَن تصنع الرَّصاص، يد واحدة من تطلق النَّار، وجسد واحد من يسقط صريعًا في ساحات القتال، ويد أخرى هي من تصنع الحرب؛ لتجني من قطاف الرُّؤوس أمجادًا لها".

 

• نعم يا أبي، خريف الطَّبيعة كحرب الإنسان.

 

• ربَّما.

 

• فيها تسقط الأرواح كأوراق الشَّجر، الأوراق التي تسقط حتَّى تتغذَّى الأرض.

 

• صح يا بنيَّ.

 

• ومن يتغذَّى بالأجساد التي تسقط في ساحات الحرب يا أبي؟

 

• أولئك الذين يُعطون الضَّوء الأخضر للرَّصاصة الأولى يا بنيَّ، للقذيفة الأولى، للطَّائرة الأولى.. بالانطلاق.

 

• ياه يا أبي.

 

• ماذا يا بني؟

 

• كم هو غبيٌّ ذلك الجندي!

 

• لِمَ؟

 

• لأنه لا يوجِّه فوهةَ البندقيَّة لصدر العدوِّ.

 

مدَّ بصره أكثر، فتلاقحَتْ نظراته بنظرات الآخرين، أماءَ له البعضُ بحركات مقتضبةٍ بَخيلة، وتَجاهله آخرون كليَّة، كأنَّما لم يكن مرئيًّا أبدًا.

 

• يبدون قليلي الذَّوق يا أبي؟

 

• لهم مشاغلهم هم الآخرون، يَغْرقون ككلِّ النَّاس في دواخلهم، بالكاد يُطِلُّون ويعودون إلى غَوْرِهم من جديد.

 

• أنت تصف حالك يا أبي.

 

• قد يكون ذلك صحيحًا.

 

يلقي التَّحيَّة على رجالٍ عرفهم يومًا، لكنَّهم يواصلون دربهم متأبِّطين الصَّمت، يمشون برؤوس مرفوعة غير مبالين.

 

• أما زالت جراحك تُشعرك بالألم يا أيمن؟

 

• جراحي؟

 

• نعم.

 

• ما عدت أحمل جراحًا يا أبي.

 

يجرُّه الصبيُّ إلى جذع شجرة كَرْم، يجلسان تحتها، يعبث الابن بأوراقها الصَّفراء الذَّابلة، المتناثرة على الأرض، ويتتبَّع أخرى تُواصل تدفُّقها، الأب ينكأ ترابَ الأرض بعودٍ رفيع، حتَّى إذا بلغ إلى عمق صُلبٍ، ثبَّته واكتفى.

 

• ستعود معي إلى البيت يا أيمن، أمُّك اشتاقت لك، لن أتركك هنا.. توافقني يا بني؟

 

مع الصَّمت الذي اندلق سابغًا، وأوراق الخريف التي واصلت انثيالَها على نبض الرِّيح، تابع اليزيد متحدِّثًا:

 

• قد ترفض، تعترض، لكنَّ رفضك سيدمي قلبي أكثر، ويفطر قلب أمِّك الملتاع.

 

سحب العود، ثمَّ أخذ ينكش دُبال الأرض فيما أنشأ جسده يرتعش:

• أتعرف أن أمَّك تلازم الفراش منذ خرجتَ ولم تَعُد؟ أنَّ الفرحة انسلَّت من الدَّار هي الأخرى وأبَتْ أن تعود؟ أنَّني لا أنام، لا اللَّيل ولا النَّهار؟

 

يُغمض عينيه، يُميل رأسه حتَّى ليكاد يلتصق بكتفه الأيسر، ثمَّ يواصل لعبة الكلمات، ومعها تواصل الشَّمس لعبة انحدارها المعهودِ؛ لِتُعانق الغسَق:

 

كنت أكذب على نفسي، أوهمها، أداعب أحزاني مبدعًا في كلِّ حين مسكِّنًا لأوجاعي، قلت لي ولأمِّك ما من مرَّةً: إنَّ الزَّمن يذيب الأحزان، وإنَّ النِّسيان كفيلٌ برأب الصَّدْع: "الأيَّام كالصَّابون، تغسل الماضي، تُبَلسم الجراح، ولا تُبقي غير خدوش بسيطة، تنمحي مع عصف الزَّمن".

 

لكنَّني اكتشفت بعد زمنِ سجالٍ وجداعٍ أنَّك تكبر داخلي، وأنَّ حجم آلامي يتَّسع مع توالي الأيَّام، يتمدَّد مع تصرُّم الشُّهور؛ لتكبر الدَّمامل وتمتلئ بالأسى.

 

يتوقَّف، يُلقي العود خلف ظهره، يدفع قدمه اليمنى على الأرض، فترتفع خشخشة الأوراق التي انزلقت متراكمةً، بألوانها الصَّفراء، الفضِّيَّة، الترابيَّة والمزركشة، على حوافِّ ساقه.

 

• إذا لم تأتِ لحقت بك، تعقَّبتُ خطواتك، ما عدت أقْوَى، لقد تداعت مقاومتي، قرض البعد رغبة البقاء، ولم يُبقِ غير الشَّكوى والأطلال.

 

ارتخَتْ تهدُّلات السَّماء أكثر، كجلدٍ مترهِّل لبطن شُفِطت دهونُه، فتدلَّى متموِّجًا ممسوخًا، ورشحَتْ أولى قطرات المطر، متناثِرةً على الأرض التي ارتدَتْ مكرهةً زيَّ الخريف، مع المطر ارتفعت رائحة التُّراب، وتوارت آخِرُ شطحات الضَّوء خلف الغيوم وسطوة المغيب، ثمَّ أغار الصَّليل والأزيز وألسِنةُ اللَّهب، ووخْزُ الشَّظايا التي اخترقت جسده يومًا، وأبَتْ أن تغادر الذاكرة أبدًا.

 

فتح عينيه، داعب الأوراق بيديه، تمامًا مثلما تداعب أمٌّ رضيعها، حرَّر بضع زفرات، ثمَّ همَّ ليغادر المكان:

 

• لقد حان وقت الرَّحيل، لِنَعُدْ، ولتعدْ بعودتك الرِّياحُ؛ لتدفع قاربي الذي جنح للمجهول.

 

التفت اليزيد يسارًا، فلم يجدْ غير أوراق الشَّجر، في ذبولها ترسم وجه الخريف على وجه الأرض، معانقة دفقات مطر، ركل الأوراق يمنةً ويسرة، وتيمَّم الباب الحديديَّ، مطلِقًا ساقيه للرِّيح، ممتطِيًا غيمة السّقم:

 

"اشتعل يا سيجار أحزاني، يا فتيل الغمَّ، اشتعل؛ لأرتشف دخانك سقمًا؛ لأروي صدري بنارك، عسى النَّار تطفئ الغضب".

 

اخترق الحشود التي واصلت رحلتها تذرع المكان جيئة وذهابًا، غير آبهةٍ بالآخرين، ثمَّ تتبدَّد من ذاكرة الرِّياض، راوغ البنايات القليلة التي تؤثِّث ناصية قرية عين تاوجطات، وانخرط راكضًا عبر طريق خلفيٍّ إلى شقَّته في حيِّ البساتين، صرخ وهو يعبر إفريز باب العمارة بصوتٍ تهدَّج:

 

• لقد خذلني يا "لينا" مرَّة أخرى، نكث بالعهد ورحل.

 

صعد سلَّم العمارة المؤلَّفةِ من ثلاثة طوابقَ، مُحْدِثًا جلبة اعتاد عليها سكَّان الشُّقق الأخرى، فما عادت ثورته تزعج أحدًا، اقتحم صمتٌ مسكَنَه، حيث تناثرت الذِّكرى على الجدران والأرائك، حاصرَتْه الصُّور ذات الإطارات المذهَّبة السَّميكة، والوجوه الحيَّة المحتجزة داخلها، وتلك الدُّمى التي كانت تنام إلى جانبه على السَّرير، وتلازمه في وجباته الثَّلاث، ثمَّ دلف عبر الرُّدهة المعتمة إلى غرفة زوجته الممدَّدة على السَّرير.

 

• ماذا خلْف كلِّ هذه الضَّوضاء يا يزيد؟

 

• لقد التقيتُ أيمن.

 

• عدتَ لهذيانك مرَّة أخرى.

 

• أُقسم.

 

• كفى يا يزيد، كفى، أما آن لنا أن نُشفى من سقم الماضي؟

 

• أصغِي إليَّ مرَّة واحدة، واحدة لا غير؟

 

• قل، ها أنا.

 

• لقد زرتُ الرِّياض، كان ممرُّه مزهوًّا بزهر الأقحوان وشقائق النُّعمان.

 

• أفّ، يا يزيد، إنَّه الخريف ولا وجود للأقحوان ولا لشقائق النُّعمان.

 

ضرب بقبضة يده على المنضدة وهو يجلس على الكرسيِّ:

• توقفي عن هذا، أنا لست مجنونًا، خُذي قولي على محمل الجدِّ.

 

نهضَتْ من السَّرير، أماطت السِّتار البنيَّ الدَّاكن، وفتحت النَّافذة فتدفَّق الخريف، ظهرَت بعض الأشجار المزروعة على جانبي الطَّريق، حليقة، كقرون الأيائل، تتكلَّل أرضياتها بندف الأوراق.

 

• عفوًا، أنا آسفة يا يزيد.

 

• لا أريد أسفك، أريدك أن تصغي إليَّ.

 

• لقد جاءت رياحُ الخريف مُتْرعة بالذِّكرى.

 

عانقَتْه وهي تسحبه من الكرسيِّ، غمرته بدفئها، أزاحها عنه مسافة تكفي؛ ليحدِّق في عينين صحراويتين نقشت العروبة شامات جمالهما.

 

• لقد تحدَّث إليَّ، كان وجهُه أبيضَ لامعًا، أكثر ممَّا عهدنا، ويداه باردتين كالصَّقيع، أمَّا ذكاؤه فاستمرَّ، كما ألِفْناه، متفتِّقًا مشتعلاً.

 

ضغطَت "لينا" على يده اليمنى، أصاخت النَّظر إليه وهي تستعدُّ لتتلو عليه نَفْس الجُمَلِ التي حكَتْها مع طلائع كلِّ خريف:

 

• هل يمكن أن تُجيبَني: أين اختفت يدك اليسرى؟ متى وكيف؟

 

يتفقَّد باليُمنى اليدَ اليسرى فلا يجدها، تُقعده الحقيقة مجدَّدًا:

• فقدتُها مع قصف الجيش للقرية.

 

• وماذا فقدَتْ مع اليد؟

 

تصحو السَّماء متخفِّفة من غيومها، ويَظهر القمر أبيضَ مشعًّا، تسقط أضواؤه الباردة على الشَّوارع وأسطُحِ المنازل والدُّروب، فتزهق حلكة ليلها:

• لقد مات أيمن يا لينا، سَحقت عظامَه قذيفةٌ طائشة.

 

سحبته من جديد إليها، ضمَّته:

• أيمن يسكنك، لا وجود له في غير قلبَيْنا يا يزيد.

 

ابتسمت:

• لا ينبغي للعسكر الذين خطفوا منا طفلاً أن يخطفوا منَّا حياتنا.

 

زادت من عمق ابتسامةٍ أورفَتْ ظلالها:

• فأيمن آخَر ينمو بين أحشائي، سيأتي الخريف القادم وطفلٌ ثانٍ يملأ بيتنا بذكرياتٍ جديدة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خريف (قصة)
  • في الخريف (شعر)
  • الخريف

مختارات من الشبكة

  • وليال عشر(مقالة - ملفات خاصة)
  • على أوراق الخريف ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أفضل أيام الدنيا عشر ذي الحجة الأوائل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رياح الخريف(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أغلق نافذة الخريف وافتح نافذة الربيع؛ فإنه قادم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • في خضرة الخريف!!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخريف (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صور الوفاء في ديوان: (ويورق الخريف) لعيسى جرابا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رمضان .. واستغلال مواسم الطاعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشروعات رمضانية(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب