• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

أم الفقراء والحق المهضوم

أم الفقراء والحق المهضوم
د. حيدر عيدروس علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2011 ميلادي - 2/2/1433 هجري

الزيارات: 15934

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كان "موسى ود جلي" فارسًا مغوارًا من بني جرار، وقصَّته التي وقعت في سهل البطانة - أحد سهول وادي النِّيل - مع نديده "يوسف سنينات" فارس الشكريَّة من جُهَينة - قصةٌ واقعيَّة معروفة، وقد دوَّنَها الأدب السوداني على نحوٍ بديع، والعِبَر والعظات في تلك القصة كثيرة جدًّا، ولكنني وقفتُ مليًّا عند وصية "موسى ود جلي" - رحمه الله - عند موته؛ فقد رأيتُها متَّسِقة جدًّا مع بطولته وشهامته؛ ذلك أنَّه كان مهتمًّا جدًّا بأمر زوجه، وقد ظهر هذا الاهتمامُ في قوله: (إن دارت اللَّبن احلبوا لها بارينا، ون دارت الرِّجال أدُّوها كورينا).

 

وهو بذلك يوصى بأن تخصَّص لها (بارينا) - وهي الناقة الحديثة الولادة، ذات اللَّبَن الغزير، من جملة النُّوق اللَّبُون، وتُسمَّى اللَّحقة - بفتح اللام وكسرها، لُغَتان معروفتان - وربَّما كانت (بارينا) اسمًا لناقةٍ من نُوقه، ثُمَّ عطف على ما يمكن أن تَتُوق له نفسُها من بعد وفاته، مِمَّا كفله الشَّرعُ الحنيف لنساء المسلمات، من إباحةِ الزواج لمن توُفِّي عنها زوجها، فأوصى "موسى" أن تزوج أرملته بـ(كورينا)، وكورينا هو شقيقُه المقرَّب، وساعِدُه المجرَّب، وهو لا يقلُّ عنه شجاعة، وشهامة، ونخوة، أوصى أن يتزوَّجها فيحفظ عليها دينها، وإن كان له ولَدٌ منها رعاه رعاية الأب، بيد أنَّ التاريخ لَم يُسعِفنا بذِكْرٍ لأولاد موسى، أو أنَّ رِزقه من الله كان في الفتوَّة والبطولة، وثراء أهل البوادي، وأمَّا أولاد جلي من غير موسى فهم قوم سَراةٌ كِرام معروفون في سهل البطانة.

 

وما أحسب أنَّ "موسى" كان يعرف تفاصيل قصَّة سبيعة بنت الحارث الأسلمية - رضي الله عنها - الَّتي وضعَتْ حمْلَها بعد نحو أربعين يومًا أو أقلَّ من وفاة زوجها سعد بن خولة العامري - رضي الله عنه وأرضاه - فلما تعلَّت من نفاسها تجمَّلَت للخُطَّاب، فدخل عليها أبو السنابل بن بعكك - رجلٌ من بني عبدالدار - فقال لها: ما لي أراك تجمَّلتِ للخُطَّاب؟ ترجين النِّكاح؟ فإنك والله ما أنت بناكحٍ حتى تمرَّ عليك أربعةُ أشهر وعشر، قالت سَبِيعة: فلمَّا قال لي ذلك، جمعت عليَّ ثيابي - حين أمسيت - وأتيتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فسألتُه عن ذلك، فأفتاني بأنِّي قد حللتُ حين وضعتُ حملي، وأمرني بالتزوُّج إنْ بدا لي[1].

 

وسبيعة - رضي الله عنها - قد مات عنها زوجُها، وكان من مُهاجري الحبشة، ومن أهل بدر، ونحن نعلم أنَّ أهل بدر لا يتقدَّمهم في الفضل إلاَّ أهلُ بيت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - والعشَرةُ المبشَّرون على الترتيب المعروفِ عندنا، لا عند الرَّافضة، ومع ذلك نراها تجمَّلت للخُطَّاب، فتزوَّجَت مَن شاءت هي، لا كما شاء أبو السَّنابل بن بعكك - رضي الله عنه - ولا أدلَّ على سمُوِّها من قولها: "فلمَّا قال لي ذلك، جمعتُ عليَّ ثيابي - حين أمسيتُ - وأتيت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -" إنَّه نور الإيمان، والحياء التامُّ في نساء الزمان الغابر.

 

وما أظنُّ أنَّ فارس بني جرار كان يعرف الكثير عن أسماء بنت عُمَيس - رضي الله عنها - التي كانت تحت جعفرٍ الطيَّار - رضي الله عنه - فأنجبَتْ له عبدالله، ومحمَّدًا، فلما حاز السَّبقَ وطار بجناحيه في الفردوس، تزوَّجت بعده الصدِّيق - رضي الله عنه - فولدت له محمدَ بن أبي بكر، فلما لحق الصِّديق بخليله نبيِّ الله - صلوات الله وسلامه عليه - تزوَّجها أمير المؤمنين ورابع الخلفاء الراشدين عليُّ بن أبي طالب - رضي الله عنه - فولدت له يحيَى[2].

 

أما عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نُفَيل، فلا شكَّ أنَّ "موسى" كان يجهل بعض شأنها، إن لَم يكن الكثير من أمرها، فقد كانت ذاتَ جمالٍ عجيب، تزوَّجَها عبدالله بن أبي بكر، فأُولِع بِجَمالها، حتَّى شغلَتْه عن المهمَّات، فلما رآه الصدِّيق كذلك، أمرَه بطلاقها، فقال:

يَقُولُونَ طَلِّقْهَا وَخَيِّمْ مَكَانَهَا
مُقِيمًا تُمَنِّي النَّفْسَ أَحْلاَمَ نَائِمِ
وَإِنَّ فِرَاقِي أَهْلَ بَيْتٍ جَمَعْتُهُمْ
عَلَى كَثْرَةٍ مِنِّي لَإِحْدَى العَظَائِمِ

 

ثم عزم عليه أبوه حتى طلَّقَها، فتبِعَتْها نفسُه، فسمعه أبوه يومًا يقول:

وَلَمْ أَرَ مِثْلِي طَلَّقَ اليَوْمَ مِثْلَهَا
وَلاَ مِثْلَهَا مِنْ غَيْرِ جُرْمٍ تُطَلَّقُ

 

فرَقَّ له أبوه، وأذِن له فارتجَعها، ثم لَمَّا كان حِصَار الطائف، أصابه سهم، فكان فيه هَلاكُه، فلما مات - رضي الله عنه - رثَتْه بأبيات منها:

فَآلَيْتُ لاَ تَنْفَكُّ عَيْنِي حَزِينَةً
عَلَيْكَ وَلاَ يَنْفَكُّ جِلْدِيَ أَغْبَرَا

 

وكان عبدالله بن أبي بكر قد جعل لها طائفةً من ماله؛ على ألاَّ تتزوج بعده، فلمَّا مات أرسل عمر إلى عاتكة؛ أنْ قد حرَّمتِ ما أحلَّ الله لك، فرُدِّي إلى أهله المال الذي أخذتِه، ففعلَت، فخطبَها عمر - رضي الله عنه - وهو ابن عمِّها، فنكحها، بعد أن شرطَتْ عليه ألاَّ يضربها، ولا يمنعها من الحق، ولا من الصلاة في المسجد النبويِّ، فاستُشهد عمر - وهي في عصمته - فرثَتْه بأكثرَ من قصيدة، ومن ذلك قولها:

مَنَعَ الرُّقَادَ فَعَادَ عَيْنِيَ عَائِدُ
مِمَّا تَضَمَّنَ قَلْبِيَ الْمَعْمُودُ
قَدْ كَانَ يُسْهِرُنِي حِذَارُكَ مَرَّةً
فَاليَوْمَ حُقَّ لِعَيْنِيَ التَّسْهِيدُ
أَبْكِي أَمْيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَدُونَهُ
لِلزَّائِرِينَ صَفَائِحٌ وَصَعِيدُ

 

ثُم تزوَّجَها الزبير، فشرطَتْ عليه ما شرطَتْه على عمر، وكان الزبيرُ غَيورًا، فتحيَّل عليها أنْ كَمَن لها لَمَّا خرجَتْ إلى صلاة العشاء، فلما مرَّت به وضع يدَه على كفلها، فاسترجعَتْ وانصرفت، فلمَّا حان وقت الصلاة التالية، لم تَخْرج، فقال لها الزبيرُ: ما لكِ لا تخرجين؟ قالت: "فسَدَ النَّاس، والله لا أخرج من مَنْزِلي"، فعلم أنَّها ستَفِي بما قالت، فقال: لا روع يا ابنة عَمْرو، وأخبَرها الخبَر، فقُتِل عنها يوم الجمَل لَمَّا غدرَ به عمرو بن جرموز، فقالت عاتكةُ - رضي الله عنها - فيه:

غَدَرَ ابْنُ جُرْمُوزٍ بِفَارِسِ بُهْمَةٍ
يَوْمَ اللِّقَاءِ وَكَانَ غَيْرَ مُعَرِّدِ
يَا عَمْرُو لَوْ نَبَّهْتَهُ لَوَجَدْتَهُ
لاَ طَائِشًا رَعِشَ الْجَنَانِ وَلاَ اليَدِ
كَمْ غَمْرَةٍ قَدْ خَاضَهَا لَمْ يَثْنِهِ
عَنْهَا طِرَادُكَ يَا بْنَ فَقْعِ القَرْدَدِ [3]

 

و"موسى ودجلي" وإن لم يكن يعلم بكلِّ تلك الرَّوائع، ولكنَّ جَذْوة الرُّجولة فيه لَم يقتُلْها الاحتضار، فعلم أنَّ الزواج حقٌّ لزوجه بعد موته، فاختار لها أفضلَ الرِّجال، كما اختار لها أطيبَ الألبان، وأفضل المراكب.

 

أمَّا أمُّ الفقراء المسكينة، فقد حُرِمت من كلِّ هذه الحقوق، وأمُّ الفقراء هو لقَبٌ لزوجات شيوخ الصُّوفية في العهود المتأخِّرة؛ فقد أُريدَ لها أن تعيش أرملة بعد وفاة زوجها، مهما كان - سنُّها وجمالها، بل ومهما كانت رغبتها - لأنَّها أمُّ الفقراء، وهي بهذا المكان ربَّما كانت في نظر مَن أراد لها ذلك أعلى شأنًا من السَّابقات المهاجرات الأُوَل، رغم أنَّها لو وُضعَتْ في ترتيب الأفضليَّة لما جاءت في درجة خادمةٍ في بيت عاتكة، أو أسماء بنت عُمَيس، أو سَبِيعة الأسلمية - رضي الله عنهنَّ - وأما الشُّيوخ أزواج أمهات الفقراء، فمهما بلغوا من الصَّلاح، فكان حقُّهم ألاَّ يطمعوا أن يكونوا أعلى مقامًا من خادمٍ في بيت جعفر، أو عامل في خدمة عمر، أو سائسٍ لفرس ابن العوَّام، ولكنهم أبَوْا إلاَّ أن يشاركوا رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في خصائصه التي لم يَجْرؤ الصِّديق الأكبر - رضي الله عنه - أن يُشاركه فيها، وهو الذي لما غضب على رجلٍ من الناس، ورأى أبو بَرْزة الأسلميُّ - رضي الله عنه - غضبَه، قال: دعني أضرب عنقه يا خليفة رسول الله! فلما سمع الصديق قولَ أبي برزة، سُرِّي عنه، ثم بعد ذلك أرسل إليه، فجاءه، فقال له: يا أبا برزة، ما قلتَ؟ قال - ونسيتُ الذي قلتُ - قلتُ: ذكِّرنيه، قال: أمَا تَذْكر ما قلتَ؟ قال: قلتُ: لا والله، قال: أرأيتَ حين رأيتَني غضبتُ على الرَّجل، فقلتَ: أضرب عنُقَه يا خليفة رسول الله! أما تذكر ذاك؟ أوَ كنتَ فاعلاً ذلك؟ قال: قلتُ: نعم والله، والآن إن أمرتني فعلتُ، قال: وَيْحك - أو ويلَك - إنَّ تلك والله ما هي لأحدٍ بعد محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم[4]!

 

إنَّها خصائص رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولو علم الجُنَيد - رضي الله عنه - أنَّ القوم سينحدرون إلى هذه المدارك، لَما رضي أن يكون سيِّد الطائفة، وهو الذي أوصى عند موته بدفنِ جميع كتبه، فقيل له في ذلك، فقال: أحببتُ ألا يراني الله وقد تركتُ شيئًا منسوبًا إلَيَّ، وعِلمُ الرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - بين ظهرانَيْهم[5]؛ اهـ.



[1] أخرجه البخاريُّ، في كتاب المغازي، باب: فضل من شهد بدرًا برقم (3991)، ومسلم، في كتاب الطلاق، باب: انقضاء عدة المتوفَّى عنها زوجها (1484).

[2] انظر ترجمتها في "تهذيب الكمال" للحافظ المزِّي (35/ 126)، و"الإصابة" للحافظ ابن حجر (7/ 489).

[3] انظر "الإصابة" للحافظ ابن حجر (8/ 11)، و"الاستيعاب" للحافظ ابن عبدالبَرِّ (4/ 1876).

[4] انظر "مسند الإمام أحمد" (1/ 10).

[5] انظر "تاريخ بغداد" للخطيب البغدادي (7/ 248).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تأثير الفقر على الأطفال يفوق كل التأثيرات
  • الفقر بين المدح والذم
  • فضل الصبر على الفقر
  • عناية الإسلام بالفقراء (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • التبيان في بيان حقوق القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق القول في من يقول: فالحق والحق أقول (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مناظرات اقتصادية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الهند: الجماعة الإسلامية تدافع عن الفقراء وتدعم حقوق المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تذكير المسلمين بحقوق الفقراء والأرامل والمساكين(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الإخلاص في الذكر عند قيام الليل والأذان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج فهم معاني الأسماء الحسنى والتعبد بها (2) الملك(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • تعريف الحقوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق الزوجة وحق الزوج(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- أثابك الله
معصوم عبد القادر محمد ابراهيم - السودان 25-11-2013 12:33 PM

أثابك الله عنا كل الخير يا خالي العزيز ومتعك بالصحة والعافية.

2- تعديل ضبط كلمة (كمن)
كاتب المقالة - السودان 29-12-2011 01:28 PM

شكري الجزيل لأخي العزيز أبي أحمد، وكم كانت ملاحظاتكم دوما مفيدة، ووالله -والحق يقال- لقد أفدت من جواركم وزمالتكم الكثير الكثير، وآمل من المحرر أن يعيد ضبط (كمن) بفتح الميم، بدل ضمها، ولكم الشكر.

1- أحسنت
أيمن بن أحمد ذوالغنى - دمشقي مقيم في الرياض 28-12-2011 07:45 AM

أحسنت أيها الأخ الحبيب أبوأيوب
مقالة جميلة وطريفة ومفيدة

ولي ملاحظة في ضبط: (كمن) في قولك:
فتحيَّل عليها أنْ كَمُن لها لَمَّا

فالصواب: (كمَن) زنة كتب.

بارك الله في الكاتب، وما كتب..
وننتظر الجديد من كتاباته الرصينة البليغة.

مع المحبة والتقدير

زميل الأيام الخوالي
وشريك الغرفة في المغترب

أبو أحمد

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 15:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب