• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

كم ذل أقوام بذل لغات!

أ. د. محمد حسان الطيان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/11/2010 ميلادي - 18/12/1431 هجري

الزيارات: 8666

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لي زميل أكاديمي - وقاك الله شَرَّ الكدمات - تعلَّم في بلاد الإفرنج, ونَهَل من لغة العلوج, فافْتُتن بها وانْبَهر, ونَسِي - بل تناسَى - أصلَه ولغته, فتراه كلَّما تكلَّم في اجتماع جامعي, رَطن بلغة الإنجليز، وخَلط ركاكته العربيَّة بكثيرٍ من فصاحته الإنجليزية؛ تعاليًا على زُملائه, واستخفافًا بِمَن لا يُتقن الإنجليزية منهم، وجَرْيًا وراء أولياء نعمته الذين انتشلوه من ظُلمات الجهل وطمَّتِه، إلى نور العلم وسَعَته.

 

وهو لا يَني في اتهام العربية بكلِّ قصور، واتِّهام مناهجها بالعُسر والاستعصاء على الفَهم، ويُطالب بتدريس كلِّ العلوم والآداب والفنون بالإنجليزيَّة، حتى لقد قلتُ له مرة: لو أُسند إليك تدريس العربية لدرَّستها بالإنجليزيَّة، فهزَّ رأْسَه مستنكرًا؛ لأنه لا يعرف العربيَّة، ولا يريد أن يعرفَها، ولا يطيب له أن يعرفَها!

 

على أن زميلي هذا - والإنصاف شريعة - أُوتي خِفَّة في الرُّوح، وظرفًا في الكلام، وبديهة حاضرة مُسْعفة، جعلتْه يَسْخر ممن حوله، دون أن يرعى في أحدٍ إلاًّ ولا ذِمَّة، غافلاً أو مُتغافلاً عن أنَّ المولى الجليل - عزَّ في علاه - نَهَى عن هذا أشدَّ النهْي؛ حيث قال في مُحكم كتابه:  ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [الحجرات: 11].

 

ويُمعن هذا الزميل في كِبره وتَعَاليه، فتراه يتشاغَل حين يتكلَّم غيرُه بجوَّال في يده، أو بجريدة إلى جانبه، دون أن يراعي أَدنى درجات أدبِ الحديث الذي رضعناه مع لبان أُمَّهاتنا، بل دون أن يراعي أدنى حدود الذوق وفَنِّ "الإتكيت"، الذي يُفْتَرض أنه قد رَضَعه مع لبان اللغة الإنجليزيَّة التي تأدَّب بها وبأهْلها.

 

سألني مرة - طلبًا للاستظراف، وإمعانًا في الاستخفاف - عن معنى لقبي (الطيَّان)، فأعادني أربعين سنة إلى الوراء أو أكثر، حين كان بعض أهل الرعونة من أترابي في المدرسة يُعيِّرونني بلَقَبي، فينهرهم المعلم أشدَّ النهْر، ويزجرهم عن غَيِّهم؛ حتى يعودوا إلى الرشد، بل إنَّ أحد المعلِّمين - والله على ما أقول شهيد - نَهَى التلاميذ عن أن ينادوني باسمي أو لَقَبي - إكرامًا لي وتقديرًا لاجتهادي - وكَنَّاني: "بأبي رضوان"، فبات أصحابي لا ينادونني إلا بهذه الكُنْية على مذهب الشاعر العربي؛ حيث يقول:

أَكْنِيهِ حِينَ أُنَادِيهِ لأُكْرِمَهُ
وَلاَ أُلَقِّبُهُ وَالسَّوْءَةَ اللَّقَبَا
كَذَاكَ أُدِّبْتُ حَتَى صَارَ مِنْ خُلُقِي
إِنِّي وَجَدْتُ مِلاَكَ الشِّيمَةِ الأَدَبَا

 

وأردتُ أن أُلقِّن هذا الزميل درسًا في ثراء العربية وَسَعتها، وجمال تصرُّفها، فقلتُ: إن معنى (الطيان) الذي يعرفه كلُّ الناس، ولا يجهله مَن كانتْ عنده أدنى مسكة من فَهم، هو الذي يعمل في الطين، والطين أصل الإنسان الذي إنْ نَسِيه تاه وعَرْبد، وطَغَى وفَجَر، وبَغَى واستكْبَرَ، وقد نبَّه ربُّ العِزَّة - جل وعلا - مَن استعْلَى على هذا الأصل؛ حيث قال - جل من قائل -: ﴿ فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ * بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ * وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ ﴾ [الصافات : 11 - 13].

 

وأشار إلى ذلك شاعرنا المهجري إيليا أبو ماضي:

نَسِي الطِّينُ سَاعَةً أَنَّهُ طِي
نٌ حَقِيرٌ فَصَالَ تِيهًا وَعَرْبَدْ
وَكَسَا الْخَزُّ جِسْمَهُ فَتَبَاهَى
وَحَوَى الْمَالُ كِيسَهُ فَتَمَرَّدْ
يَا أَخِي لاَ تَمِلْ بِوَجْهِكَ عَنِّي
مَا أَنَا فَحْمَةٌ وَلاَ أَنْتَ فَرْقَدْ



ثم تابعتُ قائلاً: أما الذي لا تعرفه أنت ولا أمثالك ممن استخفَّهم بريقُ الإنجليزية، وجَهِلوا لُغتهم، وتبرَّؤوا من عروبتهم - فهو أن (الطيان) صيغة مبالغة من "طَوى يَطْوي طيًّا"، إذا لم يأكلْ شيئًا، وهي صفة حميدة طَالَما تغنَّت العرب بها؛ لأنها غالبًا ما تلصق بالكريم الذي يُطْعِم غيرَه، ويؤْثِره على نفسه، ويَبيت طيّان؛ أي: طاوي البطن، لا زادَ في بطنه؛ قال ابن شُهيد الأندلسي:

إِنَّ الْكَرِيمَ إِذَا نَالَتْهُ مَخْمَصَةٌ
أَبْدَى إِلَى النَّاسِ شِبْعًا وَهْوَ طَيَّانُ

 

وقال ابن نُباتة السعدي:

طَيَّانَ أَبْذُلُ لِلصَّدِيقِ مَدَائِحِي
وَأَصُونُ عَنْ عِرْضِ الْعَدُوِّ سِبَابِي

 

وقال أبو العلاء المعرِّي:

طَالَ صَبْرِي فَقِيلَ أَكْثَمُ شَبْعَا
نُ وَإِنِّي لَمُنْطَوٍ طَيَّانُ

 

وقالت العوراء الذبيانية:

طَيَّانَ طَاوِي الْكَشْحِ لاَ
يُرْخَى لِمَظْلَمَةٍ إِزَارُهْ
يَعْصِي الْبَخِيلَ إِذَا أَرَا
دَ الْمَجْدَ مَخْلُوعًا عِذَارُهْ

 

ثم ختمتُ قائلاً:

ولك أن تضيفَ معنًى ثالثًا لهذه الكلمة، وذلك بأن تُثَنِّي كلمة (طيّ)، وهي مصدر الفعل "طوى يطوي"، فتقول: هذا طيٌّ، وهذان طيَّانِ، وما أجمل الطيَّ في رائعة ابن الفارض:

سَائِقَ الأَظْعَانِ يَطْوِي الْبِيدَ طَيّْ
مُنْعِمًا عَرِّجْ عَلَى كُثْبَانِ طَيّْ

 

وبعدُ:

فهذه لغة العرب التي جافيتَها، فارجعِ البصر، هل ترى فيها من فطور؟ ثم ارجع البصر كرَّتين، ينقلبْ إليك البصر خاسئًا وهو حسير، ولتعلمْ أنَّ المرءَ مَهْمَا تعلَّم، فهو بحاجة إلى المزيد، وما تعلَّمتُ مسألةً، إلاَّ ازددتُ عِلْمًا بِجَهْلي.

 

فَقُلْ لِمَنْ يَدَّعِي فِي الْعِلْمِ مَعْرِفَةً
عَرَفْتَ شَيئًا وَغَابَتْ عَنْكَ أَشْيَاءُ

 

وإذا أنت لم تَعِ ذلك كله - وما إخالك واعِيَه - فليس لك عندي إلا ما قال مهيار الديلمي:

وَإِلاَمَ طُولُ رِضَايَ بِالْمَيْسُورِ مِنْ
حَظِّي وَفَرْطُ تَعَفُّفِي وَتَقَنُّعِي

طَيَّانَ أَبْغِي الرِّفْدَ بَيْنَ مَعَاشِرٍ
حُبُّ العُلاَ فِي طِينِهِمْ لَمْ يُطْبَعِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أيام في السودان

مختارات من الشبكة

  • الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: (سيخرج من أمتي أقوام تجارى بهم تلك الأهواء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • السخرية من الناس (لا يسخر قوم من قوم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير: (فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال يا قوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: ويا قوم لا يجرمنكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صالح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقوام حيل بينهم وبين الحج(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
4- أبا الرضوان
طالبة في العربية المفتوحة - الكويت 08-12-2012 11:52 PM

أبا الرضوان هل للضاد ند. يضاهي صولة الأسد الهصور. هي العصماء للعلياء رفد. تنادي ولدها ويحا جذوري. أنا الشماء ما للمجد جحد وجاء الهدي محتضنا بذوري. فذاك الرطن بالعجماء لحد.سيوري أهله دار القبور. أبا الرضوان منك الصدق عهد. وهذا الغيض من فيض الشذور

3- طيب اللهجات ؟؟؟
حص البحر - السعوديه 11-12-2010 04:45 AM

أنا أفتخر بلغة القران
ولكن بصراحه أن لقريتنا لهجه تتميز بها عن جميع القرى
ومع التطور والتمدن ... تناسى أكثر أبنائها هذه اللهجه ..
و في منتدانا القبلي .. أدعوا دائمة لإحياء لهجتنا في المواضيع والردود ..
وأتمنى نكون مثل مواقع إخواننا في مصر (لهجتهم حيه)
لكن للاسف اصبحوا يحيون لهجتنا من باب التفكه والدعابه ...
هل من حقي ان انادي باحياء هذه اللهجه .. لهجة أجدادي والدفاع عنها وقمع من كان متفكها بها !!
أتمنى أن أجد ردا مقنعا ...
وشكرا

2- لا فض فوك
أبو محمد - السعودية 29-11-2010 08:49 PM

عبارات جميلة واعتزاز بلغة أعزها الله وعزّ بإذن الله من اعتزّ بها. فيا أخي العزيز أعزك الله ولا فض فوك

1- لماذا لا نحتفظ بهويتنا؟
هيام شبل - مصر 28-11-2010 03:11 AM

من العجب العاجب حقيقة ما نراه ونسمعه من امور متكررة عن هذا الأمر،كل من سافر للتعلم في بلاد الغرب يعود ملويا لسانه معوجا جنانه ،ضعيفا بل متلاشيا دينه؟لماذا نعتز بغير العربية ؟لماذا لانعود إلى روعة العربية ،وهى حقا تستحق -لغتنا ثرة غنية فياضة تكتظ المعاجم وكتب الأثر بما يسجل أعظم الفخار لنا كعرب قبل ان نكون مسلمين .
من اول من أنشأ معرضا للكلمة في سوق عكاظ؟ إنهم أرباب الفصاحة والبلاغة العرب ،هم ملوك الكلمة وقد جاء القرآن معجزا ببلاغته وتراكيبه وكنوزه التي تتفتق لكل طالب،ولو ظن ظان ان لغتنا قاصرة عن مواكبة العصر فهو يجهل كنوزها، فعندنا وسائل تحيط بالدنيا من حولنا ومستحدثاتها،عندنا النحت والاشتقاق -نستطيع استحداث أسماء عربية لكل جديد، ولكن يبدو ان المعاجم العلمية في الطب والهندسة وغيرها التي قامت بتعريب بعض الكلمات الأعجمية قد أساءت إلى العربية.
كان هذا دور أهل اللغة من العرب ،كان عليهم القيام بالمهمة على الوجه المرجو ولعل للبراعم النابتة دورا لاحقا في هذا،ومن درس الانجليزية وقارن يعرف بلا تحيز أين القصور ؟
اللغة العربية دقيقة جدا
فمثلا في الانجليزية لضمير الغائب they وهذا للجمع بنوعيه،فلا نعرف ذكورا يقصدون أم إناثا ،أما في العربية هم للذكور ،وهن للإناث .

هل القصور في الدقة أم في غيرها؟؟

ومن ذلك ما قاله حافظ إبراهيم:
أنا البحر في أحشائه الدر كامن---فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي

أيطربكم من جانب الغرب ناعب---ينادي بوأدي في ربيع حياتي
أيهجرني قومي عفا الله عنهم---إلى لغة لم تتصل برواة

ومن المدهش للغيور على لغته ودينه أن اليهودقد قاموا بإنشاء مجمع عندهم للغة العربية،من باب إذا عرفت لغة قوم أمنت شرهم؛ وحتى في أمريكا يشترطون عددا محددا يدرس العربية ويجيدها،

هل تعتقدون لأسباب نقصية في اللغة العربية؟

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب