• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

لمحة عن بعض أعلام الرومانسية في الغرب، ووجهة النظر الإسلامية حولها

قحطان بيرقدار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/4/2010 ميلادي - 29/4/1431 هجري

الزيارات: 31177

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لمحة عن بعض أعلام الرومانسية في الغرب

 

♦ مدام دوستايل (1766م ـ 1817م):

 

اسمها الحقيقيّ (جيرمين نيكر)، ثم اشتهرت بنسبتها إلى زوجها، ولدت في باريس لأسرة غنيّة مثقفة جاءت من سويسرا، وكانت إضافة إلى ذكائها واسعة الاطلاع. في سن الخامسة عشرة لخّصت كتاب (روح القوانين)، ثم أصدرت أول مؤلفاتها في سن العشرين حول روسّو، وكان زوجها (دوستايل) سفيراً للسّويد في باريس فعاركت السياسية وعرفت المجتمع وأنشأت في بيتها صالوناً أدبياً. أصدرت عام 1802م كتابها المهم (من الأدب)، وفي عام 1810م أصدرت كتابها المهم الثاني (من ألمانيا)، ولهما دورهما الكبير في التنظير الرومانسي. ألّفت روايتين هما: (دلفين) و(كورين)، كما كتبت مؤلفها (عشر سنوات في المنفى) حول الثورة الفرنسية.


 

♦ شاتوبريان (1768م ـ 1848م):

 

ولد في جزيرة (سان مالو). تلقى في صغره تنشئة دينية، وورث عن والده حب الترحال والمغامرة، انتظم في السلك العسكري ثم انضم إلى القصر، واتصل بكثير من الأدباء والعلماء. قام برحلة إلى أمريكا ووصل إلى منطقة البحيرات، وقد تركت هذه الرحلة آثاراً في تفكيره وأدبه، ولدى وفاة والدته تركت له وصيّة بأن يعود إلى الدين كما كان في طفولته، وبتأثير تأملاته الدينية كتب (عبقرية المسيحية). قام برحلته الطويلة (من باريس إلى القدس) ماراً بالبندقية واليونان وتركيا وفلسطين وعائداً عن طريق شمالي إفريقية حيث زار تونس وإسبانيا. أصدر في أواخر حياته (رحلة إلى أمريكا)، و(دراسات تاريخية)، و(بحث في الأدب الإنجليزي).. ومات فقيراً في باريس، وأوصى بأن يدفن في مسقط رأسه (سان مالو) حيث أقيم له مرقد فاخر تكريماً له.


 

♦ ألْفرد دوموسيّه (1810م ـ 1857م):

 

وُلد وتوفي في باريس. وهو سليل أسرة اشتهرت بالآداب. ارتاد في شبابه (ندوة الأرسينال) حيث استقبل كوليدٍ مخيف للرومانسية. وهناك أعطى (بواكير أشعاره 1829م-1835م). وفيما بين (1836م ـ 1852م) نشر في الصحافة أروع أشعاره الجديدة (الليالي، رسائل إلى لامارتين) إضافةً إلى عددٍ من القصص والمسرحيات الكوميدية ومذكراته الشخصية التي أصدرها بعنوان: (اعترافات فتى العصر). من أبرز أشعاره الغنائية (رولاّ) وهي أربع قصائد مطولة: (ليلة مايو، وليلة ديسمبر، وليلة آب، وليلة أكتوبر) وأجملها الأولى والأخيرة.


 

♦ ألفرد دوفينيي (1797م ـ 1863م):

 

شاعرٌ رومانسي وكاتبٌ روائي ومسرحيّ، نشأ في السلك العسكري ولكنه استقال وانضم إلى الحركة الرومانسيّة وكتب في الصحف. في عام 1826م نشر مجموعته الشعريّة (أشعار قديمة وحديثة)، ويعدّ شاعراً مفكراً وفيلسوفاً متشائماً، يقود شعره إلى الرواقية أكثر مما يبعث على الإيمان أو اليأس.


 

♦ لامارتين (1790م ـ 1869م):

 

شاعر رومانسيّ وقاصّ ومؤرخ. ولد في (ماكون) بفرنسا، ونشأ في وسطٍ مثقّف متدّين أتاح له العلم والمطالعة والتأمل. كتب الشعر في سنّ مبكرة وقام برحلةٍ إلى إيطاليا أغنت شعره بألوان عذبةٍ جديدة. كتب (التأمّلات) عام 1820م. وفي عام 1823م أصْدَر (التأملات الجديدة، وموت سقراط) وغير ذلك من الأعمال، كما طبع (جوسلين، وسقطة الشيطان)، وألف كتاباً نثرياً في تاريخ الجيرونديين، وأصدر قصص (المناجيات، وغرازييلا ورفائيل)، ثم ألّف (الدروس المعتادة في الأدب، وتاريخ إعادة الملكية). يمكن إعادة النصوص الرومانسية المتميزة عند لامارتين إلى مشاهد أو ذكريات في إطار من الطبيعة، وإلى الكآبة والإحباط واليأس، وإلى الأمل والهدوء وهيمنة الطبيعة على هذه الكآبة.


 

♦ فيكتور هوغو (1802م ـ 1885م):

 

ولد في (بزانسون) وتجوّل في صباه بصحبة والده القائد العسكري في كثير من البلاد خارج فرنسا، ثم عاد إلى باريس في العاشرة من عمره ليتلقى علومه الابتدائية والثانوية. اتجه صوب الشّعر، ثم عمل في الصحافة ونشر كثيراً من المقالات، وفي عام 1827م ألفّ مسرحيته (كرومويل). ثم كتب (الشرقيات وهرناني ونوتردام)، وأصدر فيما بين عامي 1831م-1840م أربعة مجلدات شعريّة هي: (أوراق الخريف، وأغاني الغَسَق، والأصوات الداخلية، والأشعة والظلال)، ثم أصدر في خمسينيات القرن التاسع عشر: (العقوبات، والتأملات، والبؤساء، وشكسبير). مما نشره بعد عام 1870م (السّنة الرهيبة، وخرافة العصور)، ومما أصدره في أواخر حياته (البابا، والشفقة العليا، ورياح الرّوح الأربع).


 

♦ ج. بايرون (1788م ـ 1824م):

 

شاعر رومانسي وكاتب مسرحيّ من الطبقة النبيلة الإنجليزية، وعلى الرغم من أنه كان يحمل لقب لورد فقد تمرّد على طبقته المحافظة وانساق مع روحه الثائرة المغامرة وشاعريته الجامحة وُمثُله الاجتماعية غير عابئٍ بالسخط والنقد فكان قوةً من قوى التحرّر السياسي والفكري في أوربا في القرن التاسع عشر. مزج في أدبه الإنسانَ والأسطورة والبطل والشاعر، وسعى إلى خير الناس، ولكنه كان كثير الصلف والكبرياء، ينظر إلى الناس من علٍ وكأنما يرى لنفسه موضعاً مترفعاً فوق مستواهم، تأثر برحلاته وكتب فيها قصائد عديدة يبدو فيها التأثر بالشرق. من أبرز مؤلفاته: حجّ الطفل هارولد، وما نفرد، وكايين، وأغنيات عبريّة، ودون جوان).


 

وجهة النظر الإسلامية حول الرومانسية:

 

الرومانسية مذهب أدبي يقول أنصاره إنه يهدف إلى سبر أغوار النفس البشرية واستظهار ما تزخر به من عواطف ومشاعر وأحاسيس وأخيلة، للتعبير من خلال الذاتية عن عواطف الحزن والأسى والكآبة والألم والأمل، ومن خلال العفوية الخالية من تأنق الأسلوب وجزالة اللفظ ودقة التراكيب اللغوية، مع الاهتمام بالطبيعة وضرورة الرجوع إليها، وفصل الأخلاق عن الأدب، والاهتمام بالآداب الشعبية.


كما أن الحرية الفردية أمر مقدس لدى الرومانسية، لذلك نجد من الرومانسيين من هو شديد التدين مثل: (شاتوبريان)، ونجد منهم شديد الإلحاد مثل (شيلي)، ولكن معظمهم يتعالى على الأديان والمعتقدات والشرائع التي يعدّها قيوداً.


ومن وجهة النظر الإسلامية فإن أي تيار أدبي لا بد أن يكون ملتزماً بالدين والأخلاق كجزء من العقيدة، وإذا كانت ملازمة الحزن والتعبير عنه لها سلبيات كثيرة، فإن الإسلام يتطلب من معتنقيه مواجهة الظروف التي يتعرضون لها بالشجاعة والتسليم بقضاء الله وتلمس الأسباب للخروج من الأزمات دون يأس أو إحباط، وكل إنسان مسؤول عن تصرفاته ومحاسب عليها بين يدي الله، طالما كان يملك أهلية التصرف، أما المكره فهو معذور وتسقط عنه الأوزار فيما يرتكبه قسراً، ولكنه لا يعذر في التعبير الحر عما ينافي العقيدة ويتعارض معها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العبثية

مختارات من الشبكة

  • لمحة عن بعض أعلام المذهب الواقعي في الغرب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لمحة عن بعض أعلام الكلاسيكية في الغرب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام والغرب (مراحل الحديث عن الإسلام في الغرب)(مقالة - ملفات خاصة)
  • قراءة في بواكير المواجهة مع الغرب (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (المناهضة)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • تفريعات وتقسيمات الغرب(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب (التغريب)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الدبيان ينتقد ضعف الحضور الإعلامي للمراكز الإسلامية في الغرب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حول نتائج نقد الغرب لدينه المعاصر: منزلة المسيح وبولص عند الحداثيين الغربيين (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مسائل حول بناء المساجد في الغرب(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)

 


تعليقات الزوار
3- اسم الكتاب
متابع - ksa 19-04-2010 06:18 PM

ذكر الأخ هارون :
"الرومانسية، سلاح الشيطان"
تصحيح لاسم الكتاب:
( الرومنسية سلاح "بيد" الشيطان )
جزى الله مؤلفه خيراً

2- الرومانسية سلاح الشيطان
هارون الجزائري - الجزائر 19-04-2010 09:01 AM

السلام عليكم

أشكر صاحب هذا المقال على التنبيه، خاصة وأن قراءة الروايات منتشرة كثيرا بين الطلاب الذين يجهل معظمهم أن الرومانسية سلاج شيطاني كما قال هارون يحيى في كتابه المعنون بـ"الرومانسية، سلاح الشيطان"، ولعل خطر الرومانسية يتلخص في عبادة الهوى "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم" وقد لاحظت ذلك عندما كنت أقرأ للأدباء الفرنسيين، فعلى سبيل المثال لا الحصر، الأديب جوستاف فلوبير في كتابه "السيدة بوفاري" يستعمل عبارات لا تمت للدين بأي صلة.

الرومانسية دعوة صريحة لتهييج العواطف وإشباع الشهوات، وهو ما يتنافى تماما مع شريعة الإسلام التي تقر بجبلة المودة بين الرجل والمرأة لكن إطارها الشرعي الوحيد هو الزواج. ثم إن الحب مقيد بمعيار جلي واضح هو الحب في الله والبغض في الله في حين الرومنسية مثال جلي للحب لغير الله وأكثر من الله.

وعموما فإن الرومانسية ليست في معزل عن التيارات الفكرية الهدامة وقد أشار إلى ذلك هارون يحيى في الكتاب المذكور أعلاه بكثير من التفصيل، وأنصح من كان مهتما بالموضوع أن يقرأ الكتاب سالف الذكر.

1- بوركتم
عبدالله - السعودية 15-04-2010 04:02 PM

بارك الله فيكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب