• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

الترجمة الإعلامية والترجمة الأدبية

الترجمة الإعلامية والترجمة الأدبية
أسامة طبش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/1/2025 ميلادي - 23/7/1446 هجري

الزيارات: 654

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الترجمة الإعلامية والترجمة الأدبية

 

يَشْغَفُنَا في "تخصُّص الترجمة" مجالان ماتعان، ألا وهُما "الإعلام" و"الأدب"، وسنعمِدُ في هذا المقال المُيسَّر إلى تَمرير وِجهة نظرنا الواضحة التي من خِلالها سنُفصِّل في بعض الأفكار التي نعدُّها مُهمَّة.


حينما نذكر الترجمة الإعلامية فإن أذهاننا تذهبُ مباشرةً إلى مجال الإعلام، وإيصال الخبر في وقتٍ وجيزٍ للمتلقي، سواء كان قارئًا لصحيفة، أو مشاهدًا لتلفاز، أو مستمعًا لإذاعة، أمَّا الترجمة الأدبية، فتُحيلنا إلى الأدب وفنونه من "شعر" و"نثر"، ومختلف إبداعات الكُتَّاب والأُدباء.


ولو نبحَث في تاريخ الصحافة العربية الحديث، لوجدنا الصحفيين الذين تَميزوا بالقلم "الأدبي"، قد أبدعوا على صفحاتها، وكانوا السبب الرئيس في توهُّج وَميضها، واقتراب اللغة العربية من ذائقة القارئ العربي، وكانت لغةً عربيةً فصيحةً وسليمةً، معاصرةً تتمتَّع بمُشاهدتها الأعين القارئة.


أردنا من خِلال هذه الفكرة الأخيرة أن نُبيِّن تمازجَ الإعلام والأدب؛ حيث إنَّ الإعلاميَّ الذي يتميز بالحسِّ الأدبيِّ، تكونُ لغته سليمةً كتابةً، ونُطقها لديه صحيحًا، وتَنتقي أذنُه ما تستمع إليه بعناية، هذا ما يحفَظ اللغة العربية، بل وتَرتقي مكانتها لتُساير عصرها، ولا تَقف عاجزة البتَّة أمام غيرها من اللغات في عالمنا الفسيح.


يَبْرُزُ دورُ المترجم - كما أسلفنا في مقالٍ لنا سابق - بوصفه "وسيطًا بين الخبر ومتلقي الخبر"، وحين تكونُ لغته سليمةً وفصيحةً وعلى السليقة العربية، فإن لذلك تأثيرًا في اللغة العربية، ونتحدَّث بصورة أدق عن الترجمة نحو اللغة العربية، فتُحافظ على فصاحتها وسلامة القواعد اللغوية التي تَحكمها.


ولو نتصفَّح مَضامين الجرائد، لوجدناها تضمُّ بين ثناياها قصصا أدبية، حتَّى القنوات الإعلامية نجدها في بعض الأحيان تَمزج بين "الخبر" وفنِّ "الأدب"، وكُلُّ ذلك بغرض جذب المتابع بطبيعة الحال، ولَمَّا يتقلَّد المترجم مهمَّة الترجمة فإنه يجمع بين مهاراتِ "الإعلام" و"الأدب" و"الترجمة".


تجولُ بنا الترجمة الإعلامية في الإعلام بما يَحتويه من خبرٍ وطُرق تسويقه، والكيفية المثلى لجذب المتابعين، وأساليب عرض قضية إعلامية ما، وتُطوِّف بنا الترجمةُ الأدبية في الأدب ولغته الراقية وصُوره البيانية ومحسِّناته البديعية، وجمال أساليبه وعُمق المعنى فيه، ولو مزجنا المجالين لكانت لنا على سبيل المثال "صحافة" تُوظِّف لغةً عربيةً فصيحةً، مُسايرة للغة العصر.


إنَّ للترجمة دورها الحاسم في أيةِ عملية "تواصلية"، سواء كان ذلك في الإعلام أو الأدب، وتَزاوُج هذين المجالين سيُنتج لنا لغة عربيةً فصيحةً وراقيةً ومُسايرة لزمانها، وحديثةً من حيث المصطلحات والعبارات المُوظَّفة؛ لأنها سَتكون مُجبرة على الاحتكاك باللغات الأجنبية في هذا العالم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الترجمة الإعلامية الدولية
  • الترجمة الإعلامية
  • الترجمة واللغة الإعلامية

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب