• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

قراءة أفقية في قصيدة " أضغاث أحلام " لربا شعبان

قراءة أفقية في قصيدة  أضغاث أحلام  لربا شعبان
د. محمد حسين السماعنة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/11/2021 ميلادي - 21/4/1443 هجري

الزيارات: 3378

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قراءة في قصيدة "أضغاث أحلام"

للشاعرة ربا شعبان


وقد تنهمر أسئلة كثيرة عن ماهية الشعر وأهميته في هذا العصر الذي خطفت السرعة فيه الأضواء، وغدت الكلمة فيه رهنا للحاجة، وانشغلت فيه العقول بكثير مما جد... وقد يقف الشعر شامخا وحيدا في الحب والحرب ،وقد يكون العصا والسيف، والرصاصة والوردة، والظل والنور. وكثيرا ما حمل روحه على راحته وألقى بها في مهاوي الردى.

 

وقد يخرج الشاعر عن صمته لينثر قصيدته في حقل الأسئلة وهو موقن بأهمية بما يقوله وواثق من أثر الحرف في النفوس التي استسلمت للوهن.

 

فهل يستطيع الشعر أن يفتح الباب للشمس كي تنير طريق الصاعدين إلى ذرى المجد؟ وهل يستطيع الشعر أن يمسح ظلال دمعة، أو يرفع في وجه السيف درعا يقي رهف الورد من الخطف؟ وهل يستطيع الشعر قص مخالب الذئب بعد أن أنشبها في أجساد الغنم القاسية والقريبة، هل كسر عصا الجلادين؟ وهل تكفي القصيدة لصناعة مهد لطفلة جائعة، أو رسم طريق العودة لسرب حمام جنحت به الريح بعيدا عن أوطانه؟

وقد شغلت أسئلة أخرى تشبه هذه الأسئلة الشاعرة ربا شعبان التي تقاذفتها يد الريح بين خيمة وخيمة، وقلبتها يد الدهر بين غربة وغربة حتى تمثل لها الغضب شعرا سويا فعلقت أسئلتها الحارقة كلها على قلادة الوزن فكانت هذه القصيدة راحلة للموقف والفكرة والصورة على صهوة الوزن بين نقيضين متضادين يتجاذبان روحا منهكة من البوح والصمت: مؤمن يرى الفجر بين ظلال الحروف وعابث يوزع اللوم على من يعرف ومن لا يعرف . مؤمن ينثر أصابع قصائده في ساحة الوغى لتغيير الواقع ولتلقف ما يأفكون وهو موقن بالنصر، وعابث يمخر بحر الشك بعينين ذابلتين ونبض مرتبك.

 

وانحازت الشاعرة إلى القصيدة ظلها ويدها وعصاها التي تتوكأ عليها، فنسجت قصيدتها على نول التناص مع قصة يوسف قصة النصر والفرج واليسر بعد الضيق والشدة والعسر وحركت فيها كل ما يفتح الشهية للتحدي والثبات.

 

اقتراب من النص وبين الحلم والواقع ستأتي القصائد أطيافا من خيالات ورؤى مبشرات ومنذرات ليتردد صوت الرفض في الفضاء الواسع المتمدد في الروح. هذه "أضغاث أشعار"فيشير إلى الحنين الذي يسقي القادم نفسه ويبشر بالفرح الذي بشر به يوسف.

 

وتعاود القصائد الهطل مجازات وصورا أمام عينيك، فلا ضير من اختصار بعض الوقت:

فخذ ما شئت من هذا المجاز

وصدق ما شئت من أنفاس الفجر القادم :

ولا تصدق أنّني أنجبت هذا الضوء من رحم الحنين

وصدق ما شئت من النصر القادم:

أو أنني ألقي عصاي إلى عصيهم

فتأكل دائما ما يأفكون

 

وحين نعرف النهايات القادمة تسهل أمام أعيننا الدروب، ويسهل علينا احتمال وعثاء السفر عبر البحور والقوافي والصور ونجن نحمل زوادتنا من الأمل والبشارات:

مالي سوى محض التوكؤ فوقها ...

فكلما ضاقت أكثر اقترب الفرج الموعود أكثر:

وأهش أغنام المتاعب

كي تزيد ...

متاعبا أخرى

ويضنيها الأنين...

 

ولن تتعبها نظراتكم ولا اتهامات الفراغ لها بالضياع،ولا انقسام الحقيقة وتشكلها قصائد من بحور وقواف هائمة يحركها الوجع والحب والقلق والفرج المرتجى:

أضغاث أشعار ...

 

وهذه أغنيتها التي أحبتها تنثرها عليكم وتوشوش بها الحياة:

"وأهمس للحياة

أيا حياة إليك أغنيتي"

 

وكما سمعت أصواتهم وهي تنكر رؤياها وتستنزف الوقت من عمرها وتحبسه في دوامة الرفض والإنكار ، تطلب منهم أن يسمعوا صوتها القادم من منهل الماء الذي به تحيا :

"فلا تنسي

ضعيني في رموش الغيم "

فأنا أجمل ما أكون وأنا أتحدى ،وأطيب ما أكون حين أقاوم وأواجه وأتصدى :"

تمطرني رعود الريح ..."

 

لأنها إذا استسلمت لإنكاركم ورفضكم سيبقى الجوعى يتزايدون ،وستبقى الظلمة تنشر أطرافها على حياة الناس ، فلا تنسوا أنها القمح والماء، والملح في البحار:

"قمحا في جيوب الجائعين ...

أو ربما ملحا

بدمع البحر"

 

ولا مانع عندها أن تكون محض شعلة تنير الدرب للغد الأجمل القادم:

"أو محض اشتعال من بروق العاصفة ..."

أو همس اطمئنان في

" في عيون خائفة ..."

 

وهي حين اعتقت القصيدة وآمنت أن الحروف التي تشعلها قادرة على زراعة السنابل وملء جيوب الجوعى، ستكتب قصائد للحياة وقصائد للحب ولن تتردد برسم درب عاشق أعياه تفسير خطاه:

"وقصيدة أخرى لعيني عاشق أعياه تفسير الهوى :

فشدت إليه قصيدتي نايا من السحر المبين ..."

وحين تعتصرك الحياة بمحبطيها ومنافقيها ومخالبها ردد معهم:"

أضغاث أشعار "

 

ويتحول الخطاب في القصيدة فتعصف به ضمائر مختلفة كما هو حال اختلاف النقاد حول أهمية القصيدة ودورها في تغيير الواقع:

فخذ ما شئت من هذا المجاز

وتصرخ بكل ثقة وعزم وثبات بوجه الصوت الأسود القاتم المحبط العبثي بما تملكه من ثقة بالقادم الأجمل الأكمل الذي قد تصنعه قصيدة لها، أو للمجنمع، وهيلذلك لم يعد يؤثر فيها أي كلام على القصيدة والحرف فصدق ما شئت، لأنها آمنت بالحرف الذي ولد من المعاناة ضوءا ليعيد للحياة طعمها:

فلا تصدق أنني أنجبت هذا الضوء من رحم الحنين

ولا تصدق أنني ألقي عصاي إلى عصيّهم

فتأكل دائما ما يأفكون

مالي سوى محض التوكؤ فوقها ...

وأهش أغنام المتاعب

كي تزيد ...

متاعبا أخرى

ويضنيها الأنين...

 

ولما كانت الشاعرة قد توحدت مع الهم العام والوجع الجمعي فقد صارت هي والقصيدة في خندق واحد وجسد واحد وأنفاس واحدة، فهي لا تمانع أن تقدم روحها من أجل غيرها ومن أجل الحياة الأجمل فهي تحمل أغنيتها وتهديها للحياة ولا تمانع أن تضعها الحياة في رموش الغيم لتكون مطرا يحيي الناس ولا تمانع أن تصبح قمحا في جيوب الجائعين، فهي تنتظر مع كل تضحية تقدمها بداية خير كما كان إلقاء العصا في قصة سيدنا موسى بداية الخير:

أضغاث أشعار ...

وأهمس للحياة

أيا حياة اليك اغنيتي

فلا تنسي

ضعيني في رموش الغيم

تمطرني رعود الريح ...

قمحا في جيوب الجائعين ...

أو ربما ملحا

بدمع البحر

أو محض اشتعال من بروق العاصفة ...

أو في عيون خائفة ...

وقصيدة أخرى لعيني عاشق أعياه تفسير الهوى

فشدت إليه قصيدتي نايا من السحر المبين ...

 

وفي ظل ذلك كله فهي لا تنتظر النصير البشري وإنما تنتظر النصر من الله وتؤمن بحتميته:

فلا تتعب فؤادك كي تؤولها ...

ولا تقصص رؤاك ...

فربما تلقيك في جب المكائد هذه الدنيا ...

بلا عرش سوى

الأحلام ..

 

وتنهي الشاعرة القصيدة بدفعة نفسية عميقة للروح في خطاب نفسي امتلأ بأفعال الأمر الالتماسية فالقصيدة هي مملكة الشاعرة والقصيدة التي ترى فيها الشاعرة ما لا نرى من نور في آخر النفق:

كن ملكا جديرا بالرؤى ....

واحكم مدينتك الجميلة بالسلام ...

فلربما تلج الحقيقة من ثقوب الحزن

ضوءا في غيابات الظلام ...

التناص مع القرآن الكريم


جاء مطلع القصيدة "أضغاث أشعار" الذي كررته الشاعرة كلازمة للقصيدة متوحدا مع عنوانها وعتبتها ومتناصا مع مفتاح الفرج في قصة سيدنا يوسف "أضغاث أحلام" حين قالوا للملك: أضغاث أحلام ، وما نحن بتأويل الأحلام بعارفين . لتبدأ بشائر الفرج وتتبدد حلقات عتمة السجن حلقة حلقة حتى يجلس سيدنا يوسف على كرسي السلطة لينشر العدل ، ويعين الناس .وقد توكأت قصيدة ربا شعبان على نتائج هذه العبارة وتركت للقارئ أن يبني ما يرى من نتائج مفتاح أضغاث أحلام بعد أن آمنت بدور القصيدة وقيمتها وقدرتها على التغيير:

أضغاث أشعار ...

وما كنا بتأويل القصائد عالمين

 

واستحضرت الشاعرة قصة سيدنا موسى حين أيده الله بنصره إذ ألقى عصاه فأكلت ما ألقى السحرة لتؤكد انتصار الحق وانهزام الباطل، ولم يكن ذلك وحده سبب اختيارها لحظة حين ألقى السحرة عصيهم ليلقى سيدنا موسى عصاه، فقد كان اختيار تلك اللحظة اختيارا ذكيا عميقا فالعصا هي المعادل الموضوعي للقصيدة التي ترتبط بروح الشاعرة، فالعصا في يد سيدنا موسى في المخيال البشري كانت أداة مادية تخدم سيدنا موسى في حياته؛ فبها يهش على غنمه بالإضافة إلى مآرب أخرى ولكنها تحولت بإرادة الله إلى أداة تنوير بعد أن صارت معجزة تحدى بها سيدنا موسى السحرة .تناصت الشاعرة مع قصة سيدنا يوسف، ومع قصة سيدنا موسى ، واختارت تناصاتها بعناية وذكاء وإبداع، فهي اختارت اللحظة والموقف والجملة لتشير وتدل وتوحي، فلم يكن تناصها مع القرآن سطحيا إذ هي حملت النص إيحاءات رقيقة عميقة وإشارات لطيفة وفتحت بها نوافذ للبوح والتأويل والتوقع ودعمتها ببعض المفردات والصور القرآنية .

 

وجاء هذا التناص الذكي مكثفا وموحيا ومرتبطا بالفكرة بفنية عالية وشعرية راقية كلها إحساس فقد تناصت ربا شعبان فيه مع النص القرآني وعبأته بما قال وبما حمل وبما روى وبما أوحى ، وألبسته ثوب فكرتها بهدوء وذكاء وجمال وموسيقا وشعرية .

 

فهي اختارت لحظة عجز المؤولين عن تفسير رؤيا الملك ، لحظة قالوا أضغاث أحلام لتكون هي لحظة بداية تحول حياة سيدنا يوسف من ضحية من ضحايا السلطة التي ألقته ظلما في السجن إلى أن يكون على رأس السلطة المنقذة العادلة .فهي حين قالت "أضغاث أشعار" بشرت بالخير القادم بعد ولادة هذه الاشعار

 

وهي قالت أشعار ولم تقل شعر لأن الأشعار جمع قلة والأشعار التي تحمل بشائر الخير قليلة.

 

وتناصت الشاعرة مع قوله تعالى:"وأهش بها على غنمي" لتفتح الباب لاحتمالات كثيرة منها أن لها في القصيدة مآرب أخرى، ولأن العصا هي المعجزة التي بها عرف النبي مهمته ونبوته.وكانت القصيدة هي المعادل الموضوعي للعصا التي تتوكأ عليها الشاعرة فإن القصيدة هي التي ستلقف ما يأفك المشككون.

 

وقبل أن تنهي الشاعرة القصيدة التي تناصت فيها مع نهاية قصة يوسف لتسقي فيها أرواحنا ببشارات النصر والفرج تناصت مع بداية قصة يوسف يوم ألقاه إخوته في الجب، وتآمروا عليه، وكأنها تريد أن تبشر بالنهايات المبهجة، حين تطلب من مخاطبها أن يكون ملكا كما كان الملك في قصة يوسف، لأن البدايات المؤلمة لا تبقى ولا يبقى من يسببها.

 

ولتكرار عبارة "أضغاث أشعار" هو استعداد دائم للبوح ،وتجديد لأنفاس القصيدة وتأكيد لبشارة الخير والفرج التي ترتبط بتفسير الرؤيا.

 

تنوعت الضمائر التي استخدمتها الشاعرة في القصيدة تنوعا عجيبا لافتا فقد استخدمت ضمير جماعة المتكلمين: ، وضمير المتكلم ، وضمير المخاطبة، وضمير الغائبة . وهذا الحشد الكبير من الضمائر لم يأت صدفة وإنما جاء نتيجة مخططا لها اختارته الشاعرة لبث الحركة والحياة في النص الذي تنقلت الشاعرة فيه بخفة وجمال وموسيقا. وقد قام بمهمة أخرى ساندت فكرة القصيدة حين أعطت فسحة واسعة لصوت الشاعرة كي تطلب وتنهى وتأمر وتلتمس وترجو، فالضمائر متنوعة بتنوع الأصوات وتنوع الأصوات يعني أن الصوت الخارج فيه نظرة توافقية جمعية وموقف موحد فالأصوات كلها تسير في مجرى السيل الذي حفرته له الشاعرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين)
  • تفسير: (بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما أرسل الأولون)
  • بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر
  • يا لعظم شعبان (خطبة)
  • خطبة: شعبان والغفلات
  • فقه ومذهب في صيام شعبان ورجب
  • قراءة في باب "شجاعة اللغة العربية" من كتاب الخصائص لابن جني

مختارات من الشبكة

  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أهمية القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقل رب زدني علما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القراءة المقبولة والمردودة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج الزمخشري في الاستشهاد بالقراءات القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التوجيه الصوتي للقراءات القرآنية في كتاب "لطائف الإشارات لفنون القراءات" للقسطلاني، الصوامت نموذجا(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • سورة الصمد في الصلاة بين قراءتها عادة وقراءتها محبة!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بؤس القراءة الحداثية للوحي العزيز: قراءة في فكر محمد شحرور(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب