• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

!Novel

لبنى السحار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/12/2013 ميلادي - 15/2/1435 هجري

الزيارات: 4971

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

Novel!

 

بالأمس، التقيتُ إحدى صديقاتي في المقهى وكنا نتحدث عن رواية معينة فعلقت ابنتها (15 سنة) على حديثنا:

(ماما، ماذا تعني "رواية")؟

فشرحتْ لها بشكل عام فردت الفتاة:

تقصدين: Novel ؟!

 

اليوم، كنت استمع إلى إحدى الإذاعات العربية وكانت الضيفة طالبة في المرحلة الإعدادية، سألها المذيع هل أنتِ سعيدة بعودتك إلى المدرسة؟

أجابت بفرح شديد: بكل تأكيد.

 

غريب، هل تحبين الدراسة؟

قالت: أحب حصة اللغة الإنجليزية فقط، وأحب صديقاتي كاتي وكرستين وجولي.

 

لم استمع إلى باقي الحوار عمدًا، اندهشت ولم ندهش، كنت أعرف بأن الطلاب في الدول العربية  يحبون اللغة الإنجليزية ولكن أن تكون هي الحصة الوحيدة المفضلة وأن تكون السبب الرئيسي لحب المدرسة، وألا يكون بين صديقاتها هند أو ليلى أو فاطمة أو مها، فذلك مؤشر خطير خاصة وأنها واحدة من عشرات الألوف مثلها، بعيداً عن العنصرية وعن أي شيء آخر، فالموضوع أعمق بكثير، الموضوع ثقافة وتأثر وانعكاسات وانخراط وفقدان هوية، إن استمر الحال على ما هو عليه ربما نصل إلى مرحلة تصبح فيها اللغة العربية لغة هامشية أو غير ضرورية بالمرة، ثانية أو ثالثة، نتحدثها عند الطوارئ  وفي المناسبات، (عربية مكسرة).

 

في الفترة الماضية ازدادت أعداد الشباب والفتيات العرب اللذين يتحدثون مع بعضهم البعض في الأماكن العامة باللغة الإنجليزية، سعودي يتحدث مع أردني بالإنجليزية، مصري مع إماراتي بالإنجليزية، فلسطيني مع سوداني بالإنجليزية، يشعر هؤلاء بزهو غريب حين يتحدثون مع بعضهم  الإنجليزية، يتحول الشاب فيهم إلى طاووس فجأة وكأنه انتصر في معركة خطيرة، يعتبر معظمهم أن التحدث بالعربية علامة من علامات الرجعية، البعض من فئة الشباب يتحدثون العربية ولكنهم يدرجون ألف مصطلح وكلمة إنجليزية ضمن الحوار ومن دون مبرر واضح!

 

حوار  لا يخرج عن: كيف قضيت يومك؟ ماذا أكلت، أين ستذهب مساءً؟


هل سمحنا للآخر أن يستوطن وعينا لدرجة أصبح من الصعب أن نعيش دون أن نقحمه في يومياتنا؟

 

اللغة العربية، ملكة جمال اللغات،  لغة القرآن، لغة الشعر الراقية والغنية، لغة الإحساس والإنسانية والعمق، كيف تركناها؟

 

ألا يعلم هؤلاء وآباؤهم ومدرسوهم بأن اللغة هوية وجذور، لو تخلى معظمنا عنها لفقدت الأمة عذريتها.

 

يكفينا ما أصابنا من ترهل، وصلنا لمرحلة الهشاشة ولا زلنا نهوي.

 

أخبروهم يا سادة: أن  الشعوب بلا لغة وانتماء  لا تسمى شعوباً، ربما يليق بها وصف (قطعان)!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اللغة العربية تنعى حظها بين أهلها
  • عتب اللغة العربية على أَهلها
  • العربية بين ماض زاهر...وحاضر عاثر

مختارات من الشبكة

  • العلمانية في محيط الثقافة العربية الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
4- كلام سليم جداً .. ولكن هل من مستمع ؟!!
عبير حسن - السعودية 20-01-2014 03:52 PM

مع الأسف هذا هو الحاصل فعلاً وحياتنا كلها تتحول لهذا .. أنا أعرف بنات في الاعدادي والعربي عندهم متهته بمعنى بيتهجوا الكلمة بالعافية .. ولما تأتي توصف أحد تقول الكلمة بالإنجليزي ولو سألتها عن معناها بالعربي .. تكشر وترد ما أعرف أقول لك ..  يا ترى العيب في المدرسة أم الأهل أم التربية أم ثلاثتهم ..

3- أصبت
هبه حسن - جده 19-01-2014 09:22 PM

معك ألف حق..

2- الله المستعان !!!
ام عمر التونسية - تونس 22-12-2013 01:56 PM

هذه من بين الطرق الكثيرة التي انتهجها الغرب الكافر لمحاربة الإسلام
هو تجريد المسلمين من هويتهم ولغتهم وانتمائهم
ما يحدث الآن هو تهميش للغة العربية بكل المقاييس
صار إقحام الكلمات الأجنبية في الكلام العام ضرباً من التقدم والرقي !!!
ألهذه الدرجة صرنا كالأنعام تحركنا التبعية العمياء إلى حيث تشاء، دون ادنى مقاومة !!! وهل هي تبعية في اللغة فقط؟؟؟ بل هي تبعية في كل شيء للأسف: اللغة، اللباس، الحركات، والمعتقدات حتى في الإحتفال بالأعياد والمناسبات حتى صرنا نرى أبناء المسلمين يتسابقون لشراء هدايا الهالوين والنوال ورأس السنة الميلادية !!! أمام عيني رأيت بنت في الثالثة من عمرها قالت "الكبش" فقاطعتها أمها لتصحح لها العبارة باللغة الفرنسية: "mouton" !!! العيب ليس في الأبناء وانما في الآباء وهم من يحتاج إلى تقويم وإعادة تربية !!!
والله إنه لشيء محزن حقا!!!!

1- صدقت..
أم رواء - السعودية 21-12-2013 07:58 AM

صدقت كاتبة المقال..
وللأسف هذا هو الواقع اﻵن مع المنهج الرسمي للغتنا العربية في مقررات التعليم والذي بخلوا عليه حتى بالاختبار ليهتم به الطالب.. وتكرموا عليه بالتقييم فقط و الذي يقوم به معلم ﻻ يتقن المادة إﻻ من رحم الله..
صدمت وأنا أتصفح منهج النحو للصف الثالث المتوسط.. كتاب لغتي الخالدة.. درس: اﻻستثناء من ضحالة المادة العلمية واﻻختزال في شرحها والتطبيق والتدريب عليها..!!!!!!
إنه سلب لهوية أبنائنا وتميزهم واعتزازهم بلغتهم.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
إننا نحتاج على المستوى الفردي لحلق تعليم اللغة العربية على غرار حلق تحفيظ القرآن الكريم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب