• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الحقوق المشتركة بين الزوجين (2)

الحقوق المشتركة بين الزوجين (2)
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/7/2013 ميلادي - 2/9/1434 هجري

الزيارات: 11851

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة أركان الأسرة (13)

الحقوق المشتركة بين الزوجين (2)

غيرة أحدهما على الآخر


الخطبة الأولى

تحدثنا في الجزء الثاني عشر من سلسلة أركان الأسرة، عن الحق الأول من الحقوق المشتركة بين الزوجين، وهو ما يجب أن يكنه كل واحد منهما للآخر من محبة ومودة، ومشاعر تفيض بالاحترام والتقدير والسكن والرحمة. كما تحدثنا عن الحق الثاني المتلخص في تجمل أحدهما للآخر، ولقياه على أحسن هيئة ومظهر، وهي كلها أس بناء أركان الزواج، ودعائمه التي لا يستقيم إلا بها، ولا يستقر إلا في كنفها.

 

ونزيد اليوم - إن شاء الله تعالى - حقا آخر مشتركا بين الزوجين، له أهميته القصوى في الحفاظ على الأسرة متماسكة، سعيدة، مطمئنة، وهو غيرة أحدهما على الآخر، إذ المرأة السعيدة هي التي تشعر أن زوجها يغار عليها، ويصونها مما يخدش حياءها، ويحفظها مما يدنس شرفها، ويحميها مما يلوث دينها. كما أن الزوج السعيد هو الذي يحس أن زوجته تغار عليه، فلا تحب أن تراه في مواطن الشبه، ولا متلبسا بما يشين سمعته، أو يخدش كرامته. تحبه تقيا ورعا، عفيفا طاهرا، قنوعا صابرا.

 

قال المناوي في الفيض: "أشرف الناس وأعلاهم همة، أشدهم غيرة". وقال الإمام الذهبي: "لا خير فيمن لا غيرة له".

 

غير أن الغيرة المطلوبة ما كانت معتدلة، لا تجنح إلى المبالغة إلى حد التشكك في كل شيء، وإلا انقلبت غيرة مذمومة، تسيء إلى الطرفين أكثر مما تحسن إليهما.

 

والأزواج والزوجات أمام الغيرة ثلاثة أصناف:

الصنف الأول: من لا غيرة له - أصلا -. وهذا قبيح في شرع الله، مذموم في الطبع البشري السوي، مرفوض في العقل السليم، ولذلك مُنع صاحبه من دخول الجنة. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -:"ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا: الدَّيوث، والرَّجُلة من النساء، ومدمن الخمر". قالوا: يا رسول الله، أما مدمن الخمر فقد عرفناه، فما الديوث؟. قال: "الذي لا يبالي من دخل على أهله". قلنا: فما الرجلة من النساء؟. قال: "التي تَشَبَّهُ بالرجال" ص. الترغيب.

 

والديُّوث هو الذي لا يغار على أهله، أو هو الذي يقر في أهله الخبث، ويخشى أن يكون منه من يستبيح لزوجته أن تخرج إلى الشارع متزينة بأنواع الزينة، متبهرجة بأجمل الثياب، مستعملة لأثمن العطور وأكثرها جاذبية، تظهر مفاتنها للناس، ينهشونها بأعينهم، ويلمسونها بأيديهم، بل ربما اصطحبها إلى المراقص والحفلات، ترقص معه أمام الملإ، وربما رقصت مع غيره، دون أن يحرك ساكنا، أو يبدي امتعاضا، وكأنها سلعة رخيصة مبذولة للناظرين.

مررت على الفضيلة وهي تبكي
فقلت علامَ تنتحبُ الفتاة
فقالت: كيف لا أبكي وأهلي
جميعا دون خلق الله ماتوا؟

 

وزاد الأمر استفحالا، هذه المهرجانات المقيتة، التي تقصد إلى قتل الغيرة في الرجال والنساء على حد سواء، كمهرجان موازين، الذي طلع علينا هذه السنة بفنون من العري والتهتك، وألوان من التفسخ والتبذل، واستطاع - مع ذلك - أن يجذب مليونين ونصف المليون من أبنائنا وبناتنا وزوجاتنا، الكل في غمرة من الرقص، وغيبوبة من الجدب، تحت الأضواء الكاشفة، التي ستكون حجة عليهم يوم القيامة.

 

فأين غيرتك أيها الزوج الكريم، الذي الأصل فيه أن ينتفض حرصا على عرض أهله، وطهر بناته، وعفاف بنيه، أم هي الحرية المزعومة، والمساواة المزيفة، والحضارة البراقة، والشعارات اللماعة؟.

 

وأين غيرتكِ أنت أيتها الزوجة الصالحة، التي الأصل فيها أن تنصح لزوجها أن يمتنع عن حضور مثل هذه المهرجانات الوضيعة، ويمنع أبناءه من هذه المراقص الخليعة، ويحجز بناته عن هذه الثقافات الممجوجة المائعة؟.

 

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - مخاطبا الرجال الأزواج: "ألا تستحيون أو تغارون؟ فإنه بلغني أن نساءكم يخرجن في الأسواق يزاحمن العلوج (الأعاجم)" رواه أحمد، وقال شاكر: إسناده صحيح. هؤلاء يزاحمن الأجانب في الطرقات والأسواق فقط، فكيف باللواتي يحضرن أماكن الشبه، ويختلطن اختلاطا فاحشا بالرجال، أو يترصدن القنوات الفاضحة، والمواقع الماجنة، وربما شاركهن أزواجهن في ذلك، بلا مزعة حياء، ولا مسكة أخلاق؟، والله تعالى يقول: ﴿ ولا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ولْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ﴾. ويقول تعالى:  ﴿ ولا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ﴾.

 

روى ابن القيم في كتابه "إغاثة اللهفان"، "أن الحطيئة نزل برجل من العرب، ومعه ابنته مليكة، فلما جنهُ الليل، سمع غناء، فقال لصاحب المنزل: كُفَّ هذا عني. فقال: وما تكره من ذلك؟ فقال: إن الغناء رائد من رادة الفجور، ولا أحب أن تسمعه هذه، يعني ابنته، فإن كففته وإلا خرجت عنك".

 

وقد يكون الزوج سيء الخلق، فَتُنزَع الغيرة من قلب زوجته، فتتركه يفعل ما يشاء، ويعبث بالأخلاق كيف يشاء. وهذا خلل واضح من هذه الزوجة التي أعانت زوجها على المنكر، ولم تستطع أن تكبح جماح سوء أخلاقه. فقد أراد شعيب بن حرب أن يتزوج امرأة، فقال لها: "إني سيِّئ الخلق". فقالت: "أسوأ منك خلقًا مَن أحوجك أن تكون سيئ الخلق". فقال: "إذًا أنت امرأتي".

 

• الصنف الثاني: من يُفْرِطُ في الغَيرة، ويبالغ في التتبع والترقب، اللذين يستحيلان إلى شكوك زائدة، يصطلي بنارها أفراد الأسرة كلُّهم، فيعيشون في توتر واختلاف، وفقدان الثقة، كالرجل الذي ترتقي به الغيرة حتى يمنع زوجته من الخروج - تماما -، ومن المكالمات الهاتفية، ومن زيارة قريباتها وصديقاتها، ويغلق نوافذ البيت وأبوابه، ويتجسس على هاتفها، ويفتش حقيبتها وأوراقها، ويأتي البيت على حين غفلة منها، وقد يسيء الظن بها لأدنى شبهة، وهذه - لا شك - هي حياة الشك والنصب، والنكد والتعب، والهم والغم والعذاب.

 

وكم أدت هذه الغيرة إلى الخصومات والمشاحنات؟ وربما استفحلت، فأدت إلى الطلاق، وتفرق شمل الأسرة، أو على الأقل وضعت الزوجة موضع الريبة من الناس فرموها بالسوء ظلما، كما قال علي بن أبي طالب y:"لا تكثر الغيرة على أهلك، فتُرمى بالسوء من أجلك".

 

وقال سليمان لابنه: "لا تكثر الغيرة على أهلك ولم تر منها سوءً، فتُرمى بالشر من أجلك".

 

وحذرنا النبي من هذه الغيرة المذمومة، التي تبنى على الظنون والتخيلات، لا على الحقيقة والبرهان، فقال - صلى الله عليه وسلم -:"من الغيرة ما يحبه الله، ومنها ما يبغضه الله. فأما الغيرة التي يحبها الله، فالغيرة في الرِّيبة، وأما الغيرة التي يُبغضها الله، فالغيرة في غير ريبة" ص. أبي داود.

 

كما نجد بعض الزوجات يبالغن في التشكك في أزواجهن، فيترصدن هواتفهم، ويفتشن في حقائبهم وأغراضهم، ويتوجسن من علاقاتهم البريئة، التي قد تفرضها الوظيفة، أو التجارة، أو الأسفار المباحة، فتغلي قلوبهن بنار الغيرة الزائدة، فيعشن الضنك والقلق. ولقد أوصى عبد الله بن جعفر - رحمه الله - ابنته في ليلة زفافها قائلاً لها:"إياك والغيرة؛ فإنها مفتاح الطلاق، وإياك وكثرة العتب؛ فإنه يورث البغضاء".

 

الخطبة الثانية

• الصنف الثالث: صاحب الغيرة المعتدلة، وهي الوسط بين الطرفين، وهي مقتبسة من اتصاف الله تعالى بها. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -:"إِنَّ اللَّهَ يَغَارُ، وَإِنَّ الْمُؤْمِنَ يَغَارُ، وَغَيْرَةُ اللَّهِ أَنْ يَأْتِيَ الْمُؤْمِنُ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِ" متفق عليه.

 

ويقول - صلى الله عليه وسلم -:"أَنَا أَغْيَرُ مِنْ سَعْدٍ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّى، وَلِذَلِكَ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ" متفق عليه.

 

والمرأة تحب أن ترى من زوجها هذه الغَيْرة، فهي تريد أن تشعر بأن لها رجلاً يغار عليها ويحميها. وما أتعس المرأة إذا شعرت أن زوجها لا يبالي بها ولا يغار عليها.

 

فالمؤمن الغيور هو الذي يحرص على نشر الأخلاق الكريمة، والفضائل الرفيعة، ويحث أهله على الفضيلة، ويحجزهم عن الرذيلة. والمؤمنة الصالحة قد يدفعها حبها لزوجها أن تغار عليه ولو في المباح، ويبقى ذلك نزوعا فطريا معتدلا. فعن عَائِشَةَ - رضي الله عنها - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا لَيْلاً. قَالَتْ: فَغِرْتُ عَلَيْهِ. فَجَاءَ فَرَأَى مَا أَصْنَعُ فَقَالَ: "مَا لَكِ يَا عَائِشَةُ؟ أَغِرْتِ؟". فَقُلْتُ: وَمَا لِي لاَ يَغَارُ مِثْلِي عَلَى مِثْلِكَ؟. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:"أَقَدْ جَاءَكِ شَيْطَانُكِ؟". قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَوَ مَعِي شَيْطَانٌ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: وَمَعَ كُلِّ إِنْسَانٍ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: وَمَعَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟. قَالَ: "نَعَمْ، وَلَكِنْ رَبِّي أَعَانَنِي عَلَيْهِ حَتَّى أَسْلَمَ" مسلم.

جواد إذا الأيدي قبضن عن الندى
ومن دون عورات النساء غيور

 

وإذا كان شهر رجب يذكرنا بقصة الإسراء والمعراج، فإن الأولى بالمسلمين في هذا الظرف التاريخي الدقيق - الذي تكالبت فيه على المسلمين القوى الخارجية، والمكائد الداخلية لبعض أبناء قومنا - أن يعرجوا بأخلاقهم إلى ما يحقق رفعتهم، ويسترجع هيبتهم، ويجعلهم يدا واحدة على من سواهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحقوق المشتركة بين الزوجين
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (1)
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (3)
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (4)

مختارات من الشبكة

  • بيان الحقوق المشتركة بين الزوجين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف الحقوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأكيد حقوق ولاة الأمر وشرح الحديث النبوي: "ثلاث لا يغل عليهن صدر مسلم"(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • التبيان في بيان حقوق القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق الزوجية (حق الزوجة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق الزوجية (حق الزوج)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة حقوق مشتركة بين الزوجين (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقوق مشتركة بين الزوجين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرق بين حق الأم وحق الزوجة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب