• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

كيف أقنعها؟

د. ربى شعراني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2013 ميلادي - 28/7/1434 هجري

الزيارات: 6911

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيف أُقنعها؟


المشكلة: دائمًا ما يطرح الآباء مشكلاتهم التربوية مع أبنائهم... فلماذا لا يحدث العكس؟ سؤال طرحته علينا هبة ذات السبعة عشر ربيعًا، حيث تابعت: لماذا لا نُسأَل عما إذا كان الأسلوب التربوي لآبائنا وأمهاتنا مُريحًا لنا أم لا؟ فأمي مثلًا اعتادت على أسلوب فرض رأيها علينا حتى في الأمور الخاصة: ملابس، عطورات، زينة... وهي تعتبر أن رأيها هو الأفضل، وأن أبناءها لا يعرفون، وليست لديهم الخبرة الكافية ليقرِّروا أو يختاروا... فكيف أُقنع أمي أن ما يعجبها ليس بالضرورة سيعجبني... وليس هو بالضرورة الأجمل والأفضل؟

 

ابنتي العزيزة هبة:

يتملكني شعور بالفخر والاعتزاز عندما أتحاور مع فتاة في مقتبل العمر تدرك هويتها وتسعى لإثبات ذاتها، فهي أمل الغد، مرتجى المستقبل، صانعة المجد القادم المرتقب بإذن الله..

 

ابنتي الحبيبة:

كلامك فيه من المعاناة الشيء الكثير ولا يخلو من كمٍَّ من الصواب.. فلا بد للأمهات من الرجوع إلى المنهج التربوي لنبينا الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم - ، الذي يقول: «مِنْ أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلُقًا وأَلطفهم بأهله».

 

فإن كان على البنت حق الطاعة لوالدتها، فحق على الوالدة حسن الصحبة لابنتها واللين وانتهاج الحكمة في توجيهها.

 

ياابنتي أريد منك التيقّن من أن امك تتمنى لك دائمًا الأحسن والأفضل، وهي تعاملك من منطلق خبرتها وتجاربها الكثيرة، وهي أحرص الناس على مصلحتك وتسعى بكل طاقتها لتُجنبك الزلل والخيارات الخاطئة، قد تخطئ أحيانًا ولكنها في النهاية تبقى والدتك ويبقى عليك برّها وطاعتها وصحبتها بالمعروف. وهذه الأخيرة تستلزم عدم قول «أُف» أمامها، يقول الله عزّ وجلّ: ﴿ فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23].

 

فعليك ياحبيبتي حُسْن التواصل مع والدتك واللجوء إلى التحاور معها لإقناعها برأيك، وإن لم تنجحي فحاولي الاتفاق معها على الاحتكام إلى الشرع في أمرك. وفي النهاية، طاعتها واجبة عليك ما لم تأمرك بمعصية.

 

وكوني على يقين بأنه لن يحبك أحد من البشر بقدر حب والدتك لك؛ فبقدر ما يعطي الإنسان بقدر ما يحب، ولا أتصور إنسانًا أكثر عطاءً من الأم.

 

وتذكري دومًا قولَ رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم -: «رَغِم أنف، ثم رغم أنف، ثم رَغم أنف» قيل: مَن يا رسول الله؟ قال: «مَن أدرك أبويه أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة» رواه مسلم.

 

أسعدكِ الله وأغناكِ من فضله.


تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبرالداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حين يعدم الآباء أبناءهم!!!
  • معاملة الآباء للأبناء

مختارات من الشبكة

  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف أقنع أبي وأمي بخجلي وقت الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع والدي بمسألة السكن؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع والدي بأن يشتري لي هاتفا؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع خاطبي بإكمال دراستي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع والدي بالموافقة على التخصص؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع والدي بالموافقة على الخاطب؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع زوجي بتأجير مسكن خاص(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف أقنع خطيبي باستمراري في العمل؟!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف أقنع زوجي بالعدول عن فكرة الزواج الثاني؟(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 15:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب