• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)

مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)
طه حسين بافضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/10/2012 ميلادي - 25/11/1433 هجري

الزيارات: 9769

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر الدروس في تزكية النفوس

الدرس العشرون

(الرحمة)


التعريف:

لغة: مأخوذة من مادة (ر ح م) من الرقَّة والتعطُّف، والمرحَمَةُ مثله، وقد رَحِمتُه وتَرَحَّمْتُ عليه، وتَراحَمَ القومُ: رَحِمَ بعضهم بعضًا، والرحمة: المغفرة.

 

اصطلاحًا: الرحمة صورة من كمال الفطرة، وجمال الخلُق، تحمل صاحبَها على البِرِّ، وتهبُّ عليه في الأزمات نسيمًا عليلاً تترطَّب معه الحياة، وتأنسُ له الأفئدة.

 

الرحمة في القرآن والسنة:

لقد وردتْ لفظة الرحمة في القرآن الكريم بمشتقاتها قرابة مائتي مرة، وهو دلالة واضحة على أن شريعة الإسلام جاءت بالرحمة للناس، والنجاة لهم من ظلمات الضلالة والانحراف والتطرف والغلو، إلى نور العلم والاستقامة والاعتدال والوسطية.

 

فالله الخالق - سبحانه وتعالى - سمَّى نفسه الرحيم، وهو ذو الرحمة، وهو الرحمن ورحمته وَسِعت كلَّ شيء، قال - تعالى -: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾ [الأعراف: 156]؛ وَسِعت الجاحدين والمعاندين والمشركين، فضلاً عن العصاة والمذنبين، وَسِعت كل مفرِّطٍ في جناب الله، وكل مُعْرضٍ عن هداية الله، فإن رجعوا إليه وأنابوا وتابوا، ضمَّتهم رحمته في كنفها حتى كأنهم وُلِدوا من جديد وخلقوا خلقًا آخر؛ فإن التوبة تَجُبُّ ما قبلها، والإسلام يَجُبُّ ما قبله، والحسنات يُذهِبن السيئاتِ، وقال - سبحانه -: ﴿ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [فاطر: 2].

 

وانظر كلامًا جميلاً في تفسير هذه الآيات من كتاب "في ظلال القرآن"؛ لسيد قطب.

 

وقد أكَّدت السنة على أهميتها في أحاديث كثيرة، منها: قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((ليس منا مَن لم يرحم صغيرنا، ويَعرِف شرف كبيرنا))[1]، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((الرحم شُجْنة من الرحمن تقول: يا رب، إني قُطعت، يا رب، إني ظُلِمت، يا رب، إني أُسيءَ إليَّ، فيجيبها: ألا ترضَين أن أَصِل مَن وَصَلك، وأقطع مَن قَطَعك؟!))[2]؛ أخرجه أحمد، وقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يرحم الله مَن لا يرحم الناس))[3]، وفي الحديث الآخر: ((مَن لا يَرحم لا يُرحم))[4]، وعن عبدالله بن عمرو بن العاص، يبلغ به النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الراحمون يرحمُهم الرحمن، ارحموا أهل الأرض يرحمْكم أهل السماء))[5].

 

مسارات رحمة المسلم:

1- المسلم يلقى الناس وفي قلبه عطفٌ مدخور، وبرٌّ مكنون، يوسع لهم، ويخفف عنهم، ويواسيهم، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لن تؤمنوا حتى تراحموا))، قالوا: يا رسول الله، كلنا رحيم، قال: ((إنه ليس برحمة أحدكم صاحبَه، ولكنها رحمة العامة))[6].

 

2- الوالدان؛ فببرهما تُستجلب الرحمة، وبالإحسان إليهما تكون السعادة: ﴿ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 24].

 

3- الأولاد والزوجات؛ عن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - قال: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأخذني فيُقعِدني على فخذه، ويُقعِد الحسن على فخذه الأخرى، ثم يضمهما، ثم يقول: ((اللهم ارحمهما؛ فإني ارحمهما))[7]؛ أخرجه البخاري، وقوله: ((رفقًا بالقوارير))[8].

 

4- ذوو الأرحام، كما في الحديث الذي ذكرناه؛ أنَّ الرحم مشتقة من الرحمة في مبناها، فحَرِي أن تستقيم معها في معناها، ليس للمسلم أن يوصد قلبه وبيته دون أقاربه، أو يقطع علائقهم لا يسدي لهم عونًا، فلا يواسيهم في ألم، ولا يبادرهم في معروف.

 

5- الأصدقاء: ولذا نجد أن الله - تبارك وتعالى - يقرنهم مع الأرحام في رفع الحرج أن يأكل الإنسان في بيوتهم: ﴿ لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [النور: 61]؛ أي: أو بيوت صديقكم، وهو مَن يصدق في مودتكم، وتصدق في مودته، يقع على الواحد والجمع، والمراد به هنا الجمع، وقيل: المفرد، وسرُّ التعبير به دون أصدقائكم: الإشارة إلى قلة الأصدقاء، حتى قيل:

صَادُ الصَّديقِ وكافُ الْكِيمِيَاءِ معًا
لا يُوجَدان فَدَعْ عن نفسكَ الطمعا

 

6- المرضى وذوو العاهات والإعاقات؛ الذين قيَّدتهم عللُهم، واجتمع عليهم حر الداء، مع مر الدواء.

 

7- الخدم والعمال: عن أبي مسعود الأنصاري قال: "كنتُ أضرب غلامًا لي، فسمعت من خلفي صوتًا: ((اعلم أبا مسعود، لَلهُ أقدرُ عليك منك عليه))، فالتفتُّ فإذا هو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقلت: يا رسول الله، هو حر لوجه الله، فقال: ((أما لو لم تفعلْ، للفحتْك النار - أو لمسَّتك النار))[9].

 

كيف تكون رحيمًا؟

1- القراءة في سيرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والتدبر في معالمها، والتأسي به في مواقف رحمته - صلى الله عليه وسلم.

 

2- مجالسة الرحماء ومخالطتهم، والابتعاد عن ذوي الغِلظة والفظاظة؛ فالمرء يكتسب من جلسائه طباعَهم وأخلاقهم.

 

3- تربية الأبناء على هذا الخلق العظيم، ومحاولة غرسه في قلوبهم، ومتى نشأ الناشئ على الرحمة، ثبتتْ في قلبه وأصبحت سجية له.

 

4- معرفة جزاء الرحماء وثوابهم، وأنهم هم الجديرون برحمة الله دون غيرهم، ومعرفة عقوبة الله لأصحاب القلوب القاسية؛ فإن هذا مما يدفع للرحمة، ويردع عن القسوة.

 

5- معرفة الآثار المترتبة على التحلي بهذا الخُلق، والثمار التي يجنيها الرحماء في الدنيا قبل الآخرة.

 

6- الاختلاط بالضعفاء والمساكين وذوي الحاجة؛ فإنه مما يرقِّق القلبَ، ويدعو إلى الرحمة والشفقة بهؤلاء وغيرهم.

 

7- التعرض لرحمة الله، والسعي وراء أسبابها؛ فالله - تبارك وتعالى - لا يَرحم إلا الرحماءَ.

 

ثمار وفوائد الرحمة:

1- سبب للتعرض لرحمة الله؛ فأهلها مخصوصون برحمته؛ جزاء لرحمتهم بخلقه.

 

2- المتحلي بها يتحلى بخلقٍ تحلى به رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم.

 

3- أن من ثمارها محبة الله للعبد، ومن ثم محبة الناس له.

 

4- ركيزة عظيمة ينبني عليها مجتمع مسلم متماسك يحس بعضُه ببعض، ويعطف بعضه على بعض، ويرحم بعضه بعضًا.

 

5- تُشعِر المرء بصدق انتمائه للصف المسلم؛ إذ إن مَن لا يرحم لا يستحق أن يكون فردًا في المجتمع أو جزءًا منه.

 

6- على قدر حظ الإنسان من الرحمة، تكون درجته عند الله - تبارك وتعالى - لذا كان الأنبياء هم أشد الناس رحمة، وكان الرسول - صلى الله عليه وسلم - أوفرهم حظًّا منها.

 

7- سبب لمغفرة الله - تبارك وتعالى - وكريم عفوه، كما أن نقيضها سببٌ في سخطه وعذابه.

 

8- في الاتصاف بها دليل على أن الإسلام دين رحمة للبشرية، لا كما يقول أعداؤه: إنه دين يقوم على العنف وسفك الدماء.

 

9- من أعظم فوائدها: أنها خلق متعدٍّ إلى جميع خلق الله؛ من إنسان أو حيوان، بعيد أو قريب، مسلم أو غير مسلم.

 

10- سبب للالتفات إلى ضعفة المجتمع من الفقراء والمساكين، والأرامل والأيتام، والكبار والعجزة؛ فمجتمع يخلو من هذا الخلق، لا يلتفت فيه إلى هؤلاء ولا يهتم بشأنهم.

 

مراجع:

• لسان العرب 12/230.

• الصحاح للجوهري 5/1929، رحم.

• الرحمة في الإسلام؛ صالح بن حميد.

• موسوعة فقه القلوب؛ محمد التويجري 3/2682.

• موسوعة نضرة النعيم 6/2061.



[1] أخرجه أحمد 2/185(6733)، والبخاري في "الأدب المفرد" 356.

[2] أخرجه ابن أبي شيبة 8/350 (25385)، وأحمد 2/295(7918)، و2/383(8963) و2/406 (9262)، و2/455 (9871)، والبخاري في "الأدب المفرد" 65، وابن حبان 442.

[3] أخرجه البخاري 9/141(7376)، ومسلم 7/77 (6099).

[4] أخرجه أحمد 4/365 (19457).

[5] أخرجه الحميدي (59 و592)، وابن أبي شيبة 8/338 (25346)، وأحمد 2/160 (6494)، وأبو داود (4941).

[6] رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح؛ كما في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، وانظر: فتح الباري 438/10.

[7] أحمد 5/210 (22172)، والبخاري 5/30 (3735).

[8] البخاري 8/44 (6149)، ومسلم 7/ 78 (6106).

[9] مسلم 1659.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (15)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (16)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (17)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (19)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (21)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (22)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (23)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (25)

مختارات من الشبكة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (27)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (14)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (12)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (11)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (8)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (7)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/12/1446هـ - الساعة: 17:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب