• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    عبدالله بن عبدالعزيز الخالدى
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الزواج أم الدراسة

هناء رشاد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/5/2010 ميلادي - 3/6/1431 هجري

الزيارات: 39768

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

زوجات صغيرات (6)

الزواج والدراسة

الجمع بينهما مهمة ليست مستحيلة

 

أحيانًا تدخل المرأة إلى الحياة الزوجية بكل تبعاتها ومسؤوليتها، قبل أن تنتهي من استكمال دراستها، فيجتمع الحُلم الوردي مع أعباء الدراسة، والسعادة مع حمل المسؤولية الثقيل، فتقف حائرة بقلب محب، وعقل مفكر، تائهة بين تحصيل العلم، الذي لا بد منه في ظل هذا التقدُّم المتلاحق، والذي يتطلب أمًّا واعية، ذكية، مُلمَّة بجميع جوانب الحياة، وزوجة مساندة وداعمة، وشريكة حقيقية لزوجها، وبين احتياجات زوجها وحياتها الجديدة، فكيف ترسم ملامح خريطة أهدافها، وهل ستنجح في إدارة دفَّتي حياتها الجديدة، دون تقصير في أحد الجوانب؟ وما الأدوات التي تساعدها على ذلك؟ وهل للزوج والأهل دور داعم؟

 

أسئلة كثيرة نلح عليها، فقد نصل إلى إجابات مُرْضية.

 

هناك العديد من القصص الناجحة، والتي حققت التوازن بين متطلبات الزواج، والنجاح في الدراسة.


قواعد لإحداث التوازن:

تقول سمية - 23 سنة، طالبة بكلية الصيدلة - عن نفسها: اخترتُ الزواج مبكرًا من ابن خالتي، برغم علمي أني سأواجه مهمة صعبة، ولكن ليست مستحيلة، حيث إني كنت ما زلت في السنة الأولى لكلية الصيدلة، ولكني وضعت قواعد لتحقيق التوازن بين البيت والزوج، وتوفير الوقت اللازم للدراسة، فكنت أستغل نهاية الأسبوع في ترتيب البيت، وتنظيفه، وتحضير مجموعة من الأطباق التي يحبُّها زوجي، وكنت أنزل مع زوجي في الصباح ليوصلني للجامعة، وعند عودته من عمله يمر ليأخذني، وطبعًا أكون قد قمت بتجهيز طعام الغذاء من الليل، وبمجرد أن يقوم زوجي باستبدال ملابسه، أكون قد قمت بإعداد كل شيء، وحين يدخل لنوم الظهيرة، أرتاح قليلاً، ثم أقوم بتنظيف المطبخ بسرعة، وأستغل ساعات نومه في مراجعة محاضراتي بشوق وحماسة.

 

وللتحدي دور البطولة:

وتضيف قائلة: قد لعب التحدي دورًا بارزًا في تقدُّمي سنةً وراء أخرى؛ بل وتفوُّقي أيضًا وسط فرحة زوجي وأهلي، وتقديرهم لي، وقد رزقني الله طفلتي الجميلة خلال سنوات الدراسة، ولا أنسى دعم أمي الحبيبة في العناية بصغيرتي، خاصة في فترة الامتحانات، والآن أنا في السنة النهائية، وعلى وشك التخرج، وقد وعدني زوجي بهدية كبيرة عند التخرج، فقد كان الشريكَ الحاني والداعم لي، وأهديه كل نجاح حققته إلى الآن.

 

أما نصيحتي لكل زوجة طالبة، فأن تقوِّي إرادتها، وتوقظ عزيمتها، وبشيء من التنظيم وزيادة الجهد، ستصل إلى النجاح - بإذن الله - ولا تَنْسَي الدعاء والذِّكر.

 

دعم الزوج:

أما د. سوزان زاهر - الحاصلة على الدكتوراه في كلية الشريعة، جامعة الكويت - فهي أم لخمسة أبناء، لم تمنعها أعباؤها ومسؤوليتُها - كزوجة وأم لخمس بنات في مراحل التعليم المختلفة - من تحقيق حلمها بالحصول على الدكتوراه، وأيضًا أهدتْ نجاحها لزوجها الذي ساندها ودعمها، فكما تقول: كان يأخذ الأبناء في نزهات خارجية؛ لتهيئة الجو المناسب كي تدرس، بالإضافة إلى قيامه بالكثير من الأعباء؛ لتخفيف الضغط عليها؛ كي تصل إلى ما أرادت وتمنَّت.

 

ببركة القرآن:

وتختتم حديثها قائلة: لا أنسى أبدًا وقود قلبي، فقد ساعدني حفظي للقرآن الكريم كاملاً في بث روح الطمأنينة، ودفع الأمل بنفسي أن توفيق الله سيكون حليفي، وقد كان بفضل الله وكرمه، وببركة القرآن ونوره.

 

وتوصي كلَّ "زوجة طالبة" بالاستعانة بالله والصبر، ومواصلة الجهد، وأن توازن بين أحلامها ومسؤوليتها؛ للوصول إلى ما تتمناه.

 

فهذان النموذجان ليسا سوى مثال يسير لقصص نجاح كثيرة، لزوجات أتممن دراستهن الجامعية، ودراستهن العليا أيضًا وهن في بيوت أزواجهن، فملأن عالمنا بالنجاحات والتميز.

 

المهم الإرادة:

وفي رأي للدكتور حاتم آدم - استشاري الأمراض النفسية والعصبية - حول كيفية جمع الفتاة المقبلة على الزواج بين هاتين الحسنيين: الزواج والدراسة، قال:

 

أدوار متعددة:

إن قضية زواج الفتاة أثناء الدراسة لها أبعاد ثلاثة:

البعد الأول: هو القدرة الجسمانية والصحية لدى الفتاة، والتي تجعلها تتحمل الولادة والحمل، والمجهود المبذول للعناية بأسرتها، فإذا كانت صحتها تسمح بذلك، فلا مانع من هذه الناحية.

والبعد الثاني: هو النضج النفسي، والقدرة على استيعاب الأدوار الاجتماعية المطلوبة منها كأم، وزوجة، وطالبة، وهذا النضج يعتمد على الاستعداد الخاص الداخلي لها، وعلى البيئة الخارجية التي تلقنها الأدوار، وكيفية أدائها، وحقوق الآخرين عليها، ومدى مساعدتها في مواجهة العقبات.

أما البعد الثالث: فهو قدرة الطالبة على تنظيم وقتها، فالمهام المطلوبة منها متداخلة وحساسة، ومهما كانت الفتاة ناضجة، فلن تستطيع أن تمضي في أمرها دون ترتيب أولوياتها، والأمر يحتاج إلى إرادة وصبر، وكما يقول الشاعر:

وَإِذَا كَانَتِ النُّفُوسُ كِبَارًا
تَعِبَتْ فِي مُرَادِهَا الأَجْسَامُ

 

استبيان:

وقد أظهر استبيان أجري على 200 طالبة، نصفهن متزوجات، والنصف الآخر غير متزوجات، في أحد المواقع المهتمة بالأزواج، من إجمالي العينـة (104 طالبة) بنسبة 52 % وافقـن على إمكانية الجمع والتوفيـق بين الدراسـة والزواج.

 

كالجمع بين فريضتين:

في دراسة للدكتور "فهد السنيدي" - أستاذ الفقه بكلية الشريعة، بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - أشار إلى أن الجمع بين الزواج والدراسة يحقِّق مطلبين شرعيين في آن واحد؛ فالزواج رغَّب فيه الشارع وحثَّ عليه؛ فهو حاجة فِطرية للإنسان، كما أن تحصيل العلم مطلب شرعي، ولم يأتِ من الشارع ما يمنع الجمعَ بينهما، ما دام اتَّسع الوقت لهما معًا؛ فهما كأداء الصلاة والزكاة والصيام في الوقت المتسع لهم جميعًا.


ويضع لكِ الخبراء 8 قواعد وشروط لنجاحك في التوفيق بين الدراسة والزواج، هي:

1- قوة الإرادة، وصدق العزيمة، وحسن النية - أمور مطلوبة في نجاح كل أمر ذي بال، والزواج مع الدراسة من أولى الأمور في ذلك؛ بل هما محك التربية على الصبر والجلَد.

2- ضرورة تنظيم وقتك، بحيث تعملين على تحقيق التوازن بين متطلبات الزوج والبيت، ومتطلبات الدراسة؛ حتى لا يكون هناك تقصير في أي منهما.

3- لا تجعلي المهام تتراكم عليكِ، قومي بها أولاً بأول.

4- في نهاية الأسبوع يمكنك عمل بعض الأكلات وتخزينها في الفريزر؛ لتوفر لكِ وقتًا أطول في الدراسة طوال الأسبوع.

5- عدم إهدار الوقت مع الصديقات، أو الحديث في الهاتف، وتوفير كل وقت للاهتمام ببيتك ودراستك.

6- إذا كان لديكِ أطفال صغار، أعدِّي لهم الألعاب ونشاطات تساعدهم على الهدوء، والابتعاد عنك أثناء المذاكرة، كدفاتر التلوين، وتنظيم ألعاب جديدة لهم، أو شراء سبورة جديدة كبيرة ينشغلون عنك بها.

7- وفِّري وقتًا للترفيه والخروج مع زوجك في فترات الراحة والإجازات؛ لتوفِّري التوازن النفسي، وإنعاش قدرتك الذهنية؛ لمعاودة تحمل المسؤولية من جديد.

 

8- وأخيرًا: اهمسي في أُذن زوجك:

♦ لا شك أن دعمكَ ركيزة أساسية تدعم نجاحي.

♦ قم برعاية الأطفال في فترة مذاكرتي، ولا تنفعل لأجل ذلك؛ حتى لا أشعر بالذنب إن تركت الأطفال معك.

♦ اعتذر عن قَبول ضيافة أحد في فترة الامتحانات، رتِّب نفسك، واعتنِِ بملابسك.

 ♦ ضع كل شيء في مكانه.


همستي إليكِ:

حلاوة الإنجاز ندركها حين نضع أقدامنا على آخر سلم في مشوار كفاحنا، وقتها ننسى عبء الجهد الذي بذلناه، ولا نتذكر سوى الأثر الذي تتركه في قلوبنا الفرحة الكبرى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تذكري أن
  • مخاوف ليلة الزفاف وهم الحب يقتله
  • ليلة عرسك
  • غيرة تهدم أم غيرة تبني؟ هذا هو السؤال
  • اكتشفت أن زوجي لن ينجب!
  • الزوجات أنواع
  • الوصايا العشر للسعادة الزوجية
  • الزواج عبادة عند المؤمنين.. معصية عند غيرهم!!
  • أم لأول مرة
  • حماتي حياتي
  • ذبح القطة.. ومن سيفوز في معركة القرار؟
  • رفاهية (الملل)
  • علاقات التعارف قبل الزواج في الميزان
  • الزواج تجارة
  • غدا تبدأ الدراسة

مختارات من الشبكة

  • الزواج العرفي وأحكامه وحكم تحديد سن الزواج ثمانية عشر عامًا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي تخاف من الزواج – فوبيا الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت سرا رغبة في الحلال(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الصور الحديثة للزواج في ضوء ضوابط عقد الزواج الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رأي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في إجبار البنت على الزواج وزواج الصغيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نشأة زواج المسيار والفرق بينه وبين الزواج العرفي(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • زواج النبي من زينب، وما أثير حول هذا الزواج(مقالة - ملفات خاصة)
  • زواج السيدة عائشة ومشروعية الزواج المبكر والرد على منكري ذلك(كتاب - ملفات خاصة)
  • المفاضلة بين الزواج عن حب والزواج التقليدي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


تعليقات الزوار
3- مقال رائع
مريم - USA 06-12-2018 09:25 PM

الحمد لله.. حيث جاء هذا المقال بوقته المناسب بالنسبة لي.. وكل النقاط فيه مدروسه بعناية.. ونسأل الله التوفيق والجمع بين واجباتنا الدينية كزوجات وأمهات وطموحاتنا الدنيوية التي ستكون جسرا لإرضاء الله عز وجل.. وطريقا للجنة بإذنه.

لكن رد على تعليق أبو الحسن..:
الرجل قد تكون له مسؤوليات وينبغي أن يكون الأول لكن هذا لا يلغي دعمه وتشجيعه لشريكة حياته التي بالمناسبة، مسؤلية الأبناء وحدها تفوق أي مسؤولية قد يتذرع بها.. فما بالك حين تكون طالبة وأم لابناء صغار وزوجة عليها القيام بواجبات رجل لديه مسؤوليات أيضا..

2- مقال جميل ولكن ............
أبو الحسن - مصر 22-05-2010 09:12 AM

مقال رائع ومتميز ولكن أليس لدى الزوج مهام أخرى قد تكون في معظم الأحيان أكثر أهمية من رعاية الأطفال الذي هو واجب الأم في الأصل؟
فمثلا إذا كان الزوج يدرس أو يقوم بتحضير الدراسات فعلى الأقل هو الأهم لأنه رب الأسرة وهو المسئول عنها أما الأم فيمكنها الدراسة بالانتساب.

1- الحياة نظام
حسين باخميس - السعودية 17-05-2010 05:04 PM

من كام منظماً في حياته مقدراً لقيمة الوقت ، وعنده القدرة على تطبيق النظام الذي رسمه ، مَلَكَ نفسه ، وأعطى كل ذي حق حقه أقصد حق نفسه وأهله وزوجه فتزول أمامه كل الصعاب ؛ لأن أمثاله كالغيث اينما حل نفع.
بوركتي على هذا المقال الجميل والممتع والمفيد وما ذكرتموه في مقالكم وقعَّدتموه لو استعوعبَتْها النساء لما وقف الزواج عائقاً أمام التحصيل العلمي ، ولما انتظر الشباب في طوابير العزاب ينتظرون البنت حتى تنهي تعليمها والله اعلم ما تخبئه لهما الأيام.
وما أجمل أن يكون الزوج هو المساعد والمحفز الحقيقي لتحصيل زوجته العلمي وبهذا سيسعد الزوجان لأن المرأة كلما تعمقت في التحصيل العلمي ازداد التزامها وحرصها على أداء ما عليها من حقوق
فالأم مدرسة إذا أعددتها اعددت شعباً طيب الأعراق
فبالعلم ساد الأولون وإذا حرص الأزواج على تحصيل نسائهم تعليمَهم حتى أرقى المراحل ارتفعت وارتقت بالأجيال القادمة ونشأوا تنشئة منظمة عالمة وواعية ومدركة لقيمهاا ومبادئها وأخلاقها .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب