• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

أزواج لا يستطيعون البوح!

أزواج لا يستطيعون البوح!
أمين محمد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/10/2018 ميلادي - 5/2/1440 هجري

الزيارات: 5112

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أزواج لا يستطيعون البوح!

 

واهِمٌ من يظُنُّ أن الحياة الزوجية مقتصرةٌ على الورود الحمراء، والشموع الملونة، والهمسات الناعمة، صحيحٌ أن تلك الأحاسيس والمشاعر أمرٌ ضروريٌّ بين الزوجين؛ لكن حين تفقد المرأة ذلك الإحساس، وتشعُر أن زوجَها صخرةٌ صمَّاءُ لا يُبِين حُبًّا ولا يُعبِّر لها عمَّا بداخله، فلا يعني ذلك أنها خارج دائرة مشاعره، ولا يعني ذلك أنَّ حبًّا آخَرَ يسرقه منها.

 

إن بعض الأزواج يفتقدون ثقافة التعبير الناعم، وقد يرون في ذلك مياعةً أو صعوبةً، بسبب أنهم تربَّوا في بيت لم يسمعوا فيه كلمة (أُحِبُّك وأخواتها)، ولم يلمسوا فيه علاقة دافئة بين الأب والأُمِّ، فظنُّوا أن الحياة الزوجية مقتصرةٌ على الطَّبْخ والمصروف وفواتير الكهرباء.

 

ومثل هؤلاء الرجال، كمثل الأطفال الذين يعانون صعوبات في النطق؛ ولكن حالتهم تتمثَّل في صعوبات التعبير عن المشاعر، وهذه المشكلة قد تعاني منها مجتمعات بأكملها.

 

أخي الزوج، إن البيت الذي تربَّيْتَ فيه ليس بالضرورة أن يكون بيتًا مثاليًّا، والأب الذي ربَّاكَ قد لا يكون قدوةً في كل شيء، والنمط الذي عاشته أمُّكَ مع أبيكَ لا يلزم توريثه لزوجتك.

 

أختي الزوجة، لا تحكمي على زوجك بجفاف المشاعر، ولا ترميه بالاتِّهامات المرسلة، والأحاديث المنقطعة، فزوجك يحبُّكِ؛ ولكن مشاعره مكبوتةٌ، ولسانه لم يعْتَدْ على الكلام الرقيق ومبادلة المشاعر بالمشاعر، حاولي معه مرة تِلْوَ الأخرى حتى تُزيحي عنه تلك الثقافة السلبية، وبادريه بالعبارات اللَّينة، حتى تجيش مشاعرُه، وينطلق لسانُه.

 

وتأكَّدوا أن الحياة الزوجية دون حُبٍّ هي حياة موحِشة وهشَّة، وبيت لا حُبَّ فيه، غرباء أهله يعانون مسؤوليات الحياة، وقسوة الجفاء.

 

عودوا لقواميس السيرة النبوية، وانظروا كم مرة ورد ذكر الحب على لسان حبيبنا وقدوتنا عليه الصلاة والسلام؛ لقد أفصح الرسول صلى الله عليه وسلم عن حُبِّه لعائشة رضي الله عنها، ليس لها فقط؛ بل للعالم بأسره حين سأله الصِّديقُ رضي الله عنه: مَنْ أحَبُّ الناس إليك، قال: ((عائشة...)).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • يتوه البوح!
  • من شرفة البوح
  • بين الخوف والإعجاب: علاقة الشاعر بالذئب
  • حديث: سألوا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن عمله في السر

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ( وما تنزلت به الشياطين * وما ينبغي لهم وما يستطيعون )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (بل تأتيهم بغتة فتبهتهم فلا يستطيعون ردها ولا هم ينظرون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولا يستطيعون لهم نصرا ولا أنفسهم ينصرون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صام والده خمسة أيام ولم يستطيع صيام بقية الشهر ولا يستطيع القضاء(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب