• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

ادخار المال وتوفيره

كيندة حامد التركاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2016 ميلادي - 14/12/1437 هجري

الزيارات: 103162

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ادخار المال وتوفيره


معنى الادخار:

الادخار [1]: هو عبارة عن الدخل المتاح مطروحاً منه الإنفاق الاستهلاكي.

وتوضح معنى الادخار بالعلاقة التالية:

 

ولما كان عامل الادخار هو الفرق بين الدخل والاستهلاك، فإن من الضروري إحياء القيمة التنموية لهذا العامل، لما تعكسه هذه القيمة من آثار إيجابية على اقتصاديات الفتاة وأسرتها، بحيث تصبح هذه القيمة جزءاً أصيلاً من تكوين شخصية الفتاة: من جهة القناعة الفكرية، ومن جهة السلوك الاستهلاكي، فتعرف وتراعي مراتب الأحكام الخمسة في استخدامها المالي: الواجب، والمستحب، والمباح، والمكروه، والمحرم، فلا يكون إنفاقها إلاّ في منفعة ومصلحة، وما بقي فللادخار والاستثمار. إن تربية الفتاة على هذا النمط الاقتصادي المنضبط هو حجر الزاوية في التنمية الاقتصادية العائلية، فقد أثبتت التجربة براعة الفتيات الحاذقات في إدارة الاقتصاد الأسري، وفي الجانب الآخر، فإن إهمال تربيتها على الضبط المالي، وحسن تدبير الثروة ينعكس سلباً على اقتصاديات الفتاة وأسرتها، فتصبح أداة تخريب اقتصادي، وتدمير عائلي، وبالتالي تصبح أسرتها معول هدم لاقتصاد البلاد [2].


يجب أن نعلم أن الادخار غير الاحتكار وغير الاكتناز، والادخار مشروع لأسباب عدة.


الادخار المشروع هو الذي يدعم البنية الاقتصادية الأساسية في الإنتاج وكذا يدعم اقتصاد الفرد ومن ثم اقتصاد الأسرة، وليبعد الإنسان عن طريق اللهو والترف أو الإسراف.


والقاعدة القرآنية التي يقوم على أساسها الادخار قول الله تعالى: ﴿ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾ [الأنعام: 141].

أولاً: ﴿ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ ﴾ هذا بند خاص بالاستهلاك.

ثانياً: ﴿ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ ﴾ هذا بند خاص بالتوزيع.

ثالثاً: ﴿ وَلَا تُسْرِفُوا ﴾ هذا بند خاص بالادخار [3].


إذاً السلوك السليم للمؤمن في الإنفاق والتوزيع دون إفراط أو تفريط لا بد أن يسمح ذلك السلوك بإبقاء جزء ولو يسير، وهذا الجزء اليسير نسميه بالادخار.

 

أهمية الادخار:

إن السلوك الادخاري، يُجسد نوعاً من أنواع تكوين الاحتياطات [النقدية] يتعلق الأمر بالحيطة حيال ما يضمره المستقبل من أحداث. إن من يدخر، إنما يقوم بتخصيص جزء من الدخل الذي يحصل عليه للتخفيف من قلق يقض مضجعه، ناجم عن النوائب التي قد ينطوي عليها المستقبل.


إن عملية تجميع الأموال والمدخرات من المستلزمات التي تمكن الأسرة من القيام بمهامها المختلفة علاوة على كونه أداة مهمة في توجيه هذه المدخرات الوجهة الصحيحة لخدمة الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية المستقبلية، فالواجب على كل مسلم استثمار أمواله ويحرم عليه اكتنازها وكما هو معلوم فإن التوازن الكلي يتحقق عندما يكون الاستثمار مساوياً للادخار[4].


لاشك أن مستوى الاستهلاك الكلي مؤشر هام لمقدار السلع والخدمات التي يستمتع بها المجتمع ككل لإشباع رغباته منها. وبافتراض عدد ثابت من السكان نستطيع أن نستنتج أنه كلما كان نصيب الفرد من الاستهلاك أكثر ارتفاعاً، أي كلما دل ذلك على استمتاع الفرد في المتوسط بمستوى معيشة أعلى [5].


ومن أسرار التعبير القرآني: أنه جعل الإنفاق المطلوب مما رزق الله أي بعض ما رزق الله.


ومعنى هذا: أنه ينفق البعض، ويدخر البعض الآخر، ومن أنفق بعض ما يكتسب، فقلَّما يفتقر، وقد صح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدخر لأهله قوت سنتهم، فهذا لا ينافي التوكل على الله تعالى، ولا الزهد في الدنيا، لأنه من الأخذ بالأسباب المشروعة. وإذا تعوَّدت الأمة الادخار، وأصبح هذا خُلقاً عاماً لها، اجتمعت لديها مقادير هائلة من الأموال، تستطيع أن توظفها فيما يعود على المجتمع كله بالخير وأبرك الثمرات، وتسد به ثغرات في الحياة الاقتصادية، والذي آذن الله تعالى مرتكبيه بحرب الله ورسوله، ونحن نرى آثار هذا المحق وهذه الحرب، في هذه المليارات من الديون وخدمتها وفوائدها، التي أرهقت شعوبنا ومجتمعاتنا، حتى أمست تحاول توفيت الديون بديون أخرى [6].


بعد إشباع الحاجات الأساسية اليومية من يضمن للفرد تأمين الحاجات المستقبلية. هذا الأمر ينطبق على الفرد كما ينطبق على الأسرة وكذا على المجتمع وفي المشروع حتى ولو كان المجتمع إسلامياً عادلاً وضمن كل الأفراد اليومية والمستقبلية فإنه لن يضمن احتياجات كل الأفراد إلا بالادخار بسبب التقلبات في الأسعار ووفرة المواد في سلوك المستهلكين.


والإنسان لا يضمن نفسه في المستقبل من حيث الحياة والموت. ولما كان لكل شخص مسؤوليات وتبعات فلا بد أن تكون هناك مدخرات كافية لمواجهة حالات الطوارئ مثل حالات المرض والوفاة. فكما أن الإنسان يمر بحالة طوارئ وظروف قاهرة فكذلك المشاريع لا بد أن تضع مخصصات للطوارئ واحتياطات اضطرارية مثل حالات تلف الآلات أو احتراقها أو... هذا وأن الأموال المدخرة أو الباقية بعد الإنفاق تدخل في اقتصاد الفرد والأسرة ضمن بند الادخار؛ لتأمين حاجات المستقبل القريب أو مواجهة حالات الطوارئ. علماً أن الادخار المشروع يأتي من مصادر مشروعة كادخار المال الزائد عن إشباع الحاجات. وهذا الادخار المشروع يجب أن يأخذ شكل رأس المال العامل المنتج الذي يسهم في بناء المجتمع ورفع كيان الأمة [7].


والادخار المشروع تكون أهدافه مشروعة وشريفة، والإسلام يظل دين اليسر وليس دين العسر، دين الاقتصاد العادل الذي لا يأتي منه لا ضرر ولا ضرار، والمحرم الادخار غير المشروع الذي يعتمد على كنز المال فيضيع حقوق الإنسان ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [التوبة: 34]. وفي هذا استغلال لحاجات الآخرين وفرض الهيمنة على أفراد الشعب والتسلط على العباد [8].


والادخار المشروع يشكل للمسلم طوق النجاة من الغرق في الديون، ومن شبح الحاجة إلى الآخرين. فالمدخر يمكن الاستفادة منه عند وقوع المرء بأي ضائقة مادية دون الحاجة للآخرين.

 

كيفية الادخار:

لكي يحقق الأفراد مستوى أعلى من الاستهلاك المتوسط مستقبلاً يجب أن يقبلوا أولاً بقدر من الحرمان من الاستهلاك في الوقت الحاضر، ويعني ذلك الامتناع عن إنفاق كل الدخل الحاضر، أي ادخار جزء منه. هذا الادخار ضروري لينفق المجتمع منه [9].


وهذا الاستثمار ضروري ليستفيد الفرد منه في عمليات استثمارية أو مشاريع مستقبلية، ترفع من مستواه الاجتماعي. فالادخار ليس ضرباً من ضروب البخل، ومسرباً من مسارب الشح والكنز؛ إنما هو أمر تقضيه طبيعة الحياة البشرية، وفيه أمر إلهي، أرشد به الله عز وجل نبيه الصديق يوسف عليه السلام عندما وضع الخطة [الخمس عشرية]، والتي بين من خلالها تشريع الادخار وأهميته في الحفاظ على حياة الناس في سنوات القحط والجدب. والكل يعلّم بأن الإنسان بتركيبته البشرية معرض للغنى والافتقار وللكسو والعري، وللصحة والمرض، والبعض يشبه الإنسان بالشجرة يُكسى حيناً ويُعرى حيناً آخر، والقدماء قالوا: خبئ قرشك الأبيض ليومك الأسود.


وآخرون يعيشون على مبدأ: اصرف ما بالجيب يأتيك ما بالغيب . وهذا مبدأ صحيح إذا أنفقنا ما معنا في سبيل الله وفي الوجه المشروع كم بينا سابقاً، أما أن ننفق كل ما نملك في يوم، ونستدين لنعيش باقي الشهر، فهذا ما نهى عنه الشرع. وفي القصص القرآني العبر لأولي الألباب، فالله سبحانه وتعالى أفرد سورة كاملة باسم "سورة النمل" ليعلمنا معنى الادخار الحقيقي من هذه الأمة المؤمنة التي تعمل بجد ونشاط دون كلل أو ملل؛ لتجمع رزقها في الصيف، وتُخبئه للشتاء. وفي السنة النبوية الشريفة علمنا المصطفى عليه السلام أن نعمل للدنيا وندخر، ونعمل للآخرة وندخر.


وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اِحِرثْ لدُنيَاكَ كَأَنَّكَ تَعِيشُ أَبَدا وَاِعَمَلْ لِآخِرَتِكَ كَأنَّكَ تَمُوتُ غَدَاً [10].


وعلى الوالدين تنشئة أبنائهم على ثقافة الادخار، من خلال سلوكهم هم أولاً، وهذا ما سيتم عرضه لاحقاً إن شاء الله، ثم حثهم على اقتطاع يومي أو أسبوعي ولو كان قليلاً من مصروفهم للمشاركة في أفعال الخير والإحسان، ويمكن تسميته بالتوفير الخيري مثلاً.


تجهيز صندوق خيري جميل المنظر لجمع المال للمشاركة في أفعال الخير، ويأمرهم بوضع المال فيه، ويوضع في مكان بارز ومناسب في البيت. ويحتوي هذا الصندوق على عدة خانات، فمنها جزء للمشاركة في بناء المساجد، وآخر للدعوة إلى الله تعالى، وآخر لشراء الكتب، وآخر لكفالة الأيتام ورعايتهم، وآخر لمجالات خيرية ودعوية مختلفة. يفتح الصندوق- بعد حين بمحضر الجميع، ويشاركون جميعا في عد المال، وتوزيعه، ليتولد فيهم حب العمل الجماعي[11].


يمكن للوالدين شراء حصالة جميلة المنظر، وقد كثرت أشكالها وألوانها في الأسواق، ولكن كثيراً ما يستخدمها بعض الأطفال للعب لا لتحصيل النقود بداخلها، وعلى الوالدين البدء بوضع أول قطعة نقود في الحصالة تشجيعاً لأبنائهم على التوفير.


والادخار المسموح به هو ما يعادل الحد الأدنى المعفى من الزكاة، والذي يسمى نصاباً ولعل الحكمة من إعفائه هو مقابلة الحاجة الطارئة للناس في حياتهم من مرض أو غيره أو لسد احتياجاتهم لشراء تجهيزات تحتاج إلى مبالغ كبيرة نوعاً ما[12].


ويمكن أن يتم الادخار بطرق عدة كالادخار النملي، ذلك إن الادخار اتجاه عقلي، فالمهم إن تدخر وليس كم تدخر، وحري بالذكر أن هناك أشكال متعددة للادخار الفردي، والجمعي، فالفرد: مثلا، قد يدخر مصروفه في حصالة، أو في وعاء مصرفي آخر، والأسرة قد تدخر في جورب صوف كما كانت تفعل الأسرة الريفية الفرنسية، وقد يشترك أكثر من فرد للادخار في صورة مجموعة مشتركة بنظام الأقساط الشهرية التي يحصل المشتركون على مجملها تباعاً. وعلى أية حالة فإن هذا النمط من الادخار يعد أسلوبا تدريبياً على ضبط الذات، وحسن إدارة الأموال، وتأجيل الرغبات، والتخطيط متوسط المدى، والعمل الجماعي، وإنكار الذات. ومن هذا المنطلق فإن على الأسرة مثلما الهيئات الأخرى، أن تشجع أفرادها على الادخار بطرق شتى حتى على مستوى الطعام، فعلى سبيل المثال، لا داعي لان يأكل الفرد كل نصيبه من كمية الفاكهة الكبيرة التي أحضرها والده حالا، وإنما يدخرها إلى المدى الذي تسمح به طبيعتها، وإن يدخر من فائض مصروفه، أن أمكن، لشراء هدية لصديقه في مناسبة سعيدة، ولا مانع من إن تعطيه الأسرة في هذه الحالة مبلغاً مماثلاً للذي ادخره، أو أن يشترى بأقساط يدفعها من مدخراته سلعة مهمة له (موسوعة مثلا أو جهاز تسجيل) على إن تدفع له الأسرة مقدم السعر تشجيعاً له على الادخار. وثمة جانب آخر لتلك المسألة قوامه إن الوجه الآخر للادخار هو الاستثمار وقد أصبح من الضروري أن تعتمده الأمة الإسلامية كسلاح لكسب معركة التنمية الذاتية، بدلا من الديون الخارجية المورطة، ومن المفترض أن من يدخر قد يكون من بين المستثمرين، وحتى إن لم يحدث هذا فإنه سينفق ما ادخره، حينئذ، إنفاقا أكثر رشدا، لأنه حصل على ذلك المال بصعوبة، ومن ثم لن ينفقه بسهولة، أما إن استثمر ما ادخره، وكان لديه الرؤية الواضحة، والعقلية الناضجة، فمن المحتمل إن يحسن أوضاعه، وأوضاع مجتمعه. ومن هنا فإن التنمية القائمة على الادخار والاستثمار تعد إستراتيجية ضرورية للاستقلال الوطني [13].



[1] داوود، حسام الدين علي، المبادئ الحديثة في الاقتصاد الكلي، 107.

[2] باحارث، عدنان حسن، أسس التربية الاقتصادية للفتاة المسلمة، 174 و 148.

[3] قَعْدان، زيدان عبد الفتاح، منهج الاقتصاد في القرآن، عمان، دار البشير، مؤسسة الرسالة، ط1، 1418هـ/ 1997م، 125.

[4] عكنان، أسامة، حوار هادئ في أسس المذهبية الاقتصادية، 72.

[5] داود، حسام الدين علي، المبادئ الحديثة في الاقتصاد الكلي، 117.

[6] القرضاوي، يوسف، دور القيم والأخلاق في الاقتصاد الإسلامي،201.

[7] قعدان، زيدان عبد الفتاح، منهج الاقتصاد في القرآن، 162 وما بعدها

[8] المرجع السابق، 34.

[9] داوود حسام الدين علي، المبادئ الحديثة في الاقتصاد الكلي ،117.

[10] المتقي الهندي، علي بن حسام الدين (ت 975هـ/ 1567م)، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، صححه ووضع فهارسه الشيخ بكري حياني والشيخ صفوة السفا، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1408هـ/ 1989 م، [1- 16]، 5، حديث(14003)، 823.

[11] الغامدي، عبد اللطيف بن هاجس، 100 فكرة لتربية الأسرة، جدة، د. ن، د. ت، 16. بتصرف.

[12] قنطقجي، سامر، فقه المحاسبة الإسلامية، 104.

[13] فرج، الأبعاد النفسية للتنشئة الاقتصادية، 6.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأسئلة المشكلة أمام الادخار!!
  • الادخار والتخطيط المالي ضرورة عصرية
  • اقتصاديون : غياب ثقافة الادخار يحول الأسر إلى الاستهلاك السلبي
  • صعوبة الادخار في عصر المجتمع الاستهلاكي
  • هل المال وسيلة التقدم الاجتماعي؟
  • خطبة: وتحبون المال حبا جما
  • بعض قواعد المال وفن إدارته وحفظه من الضياع

مختارات من الشبكة

  • الادخار من منظور الاقتصاديات النفسية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • بركة المال الحلال، وتلف المال الحرام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل السعادة في المال أم المال طريق إلى السعادة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مخطوطة الفوز في المآل بالوصية بما جمع من المال(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • فوبيا المال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • حقيقة الفرق بين الاكتناز والادخار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إحياء سنة إصلاح القديد في عيد الأضحى وادخاره(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • زوجي لا يعرف للادخار طريقًا(استشارة - الاستشارات)
  • إنفاق المال طلبا لمرضاة الله تعالى(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • ميزانية الأسرة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب