• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

ادرس الجغرافيا تفهم العالم

د. ماجد محمد الوبيران

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/4/2016 ميلادي - 7/7/1437 هجري

الزيارات: 8646

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ادرس الجغرافيا تفهم العالم


طرحتُ - كعادتي - على بعض زملاء العمل - وهم بأعمار مختلفة - سؤالًا عن نهر النيل؛ حيث قلتُ لهم: "في أي اتجاه تظنون أن نهر النيل يجري؟ أمِن الجنوب إلى الشمال؟ أم مِن الشمال إلى الجنوب؟"، وهو سؤال بنَيتُه على تصوُّر سابق كان لديَّ عن هذا النهر الخالد؛ حيث كنت أظن، وبناء على ما كنا نراه في خريطة جمهورية مصر العربية ونحن صغار، وعلى اعتبار أن كل شيء يسقط من أعلى إلى أسفل! فكنت أظن أن النهر يصب من أعلى الخريطة - أي: من البحر - إلى أسفل باتجاه الجنوب، وهو ما اكتشفتُ خطأه بعد التأمُّل والقراءة؛ حيث عرفتُ أن النهر يندفع شمالًا، ليرمي مياهه العذبة في أحضان مياه البحر المتوسط! وأثناء جلوسي إلى زملائي وسؤالهم عن ذلك، جاءت إجاباتهم مطابقة لإجابتي التي كنتُ أظنها سابقًا! فأدركت أن الإنسان بطبعه يربط بعض المعلومات لديه ببعض؛ فطبيعي أن يربط الإنسان تصوُّره عن مجرى النهر ومصبِّه بما عرفه عن الجاذبية وأن الأشياء تسقط من أعلى إلى أسفل! وأن السير دائمًا عكس طبيعة الأمور - يعدُّ من الأمور النادرة، بل وقد يعد من المخاطَرة أحيانًا؛ كتلك الأسماك التي تسبح عكس التيار بحثًا عن النجاة حتى وإن كان الثمن حياتها!

 

سبب آخَر: هو أنني وزملائي المسؤولين قد درسنا مادة الجغرافيا قديمًا، بدءًا بدول آسيا ثم إفريقيا، وفي آسيا درسنا العراق، وفيه نهر دجلة النابع من جبال طوروس في تركيا شمالًا، والصاب في شَطِّ العرب في الخليج العربي جنوبًا؛ أي: إنه على الخريطة يأتي من أعلى إلى أسفل.

 

وبتصوراتنا جميعًا، عتبت معها كثيرًا على تلك المعلومات الكثيرة التي تلقيناها في حياتنا، لكنها أخفت بين جنَباتها كثيرًا من الدقائق التي كانت كفيلة بتغيير كثير من المفاهيم الحياتية!

 

قد تبدو هذه المعلومة بسيطة، ولكنها - مع بساطتها - تثبت أهمية العلم والمعرفة؛ فالعلم نور ولو كان كومضة ثقاب في فضاء منير!

 

أتساءل اليوم عن مادة الجغرافيا التي لم تَعُد في نظامنا التعليمي!

الجغرافيا: علم دراسة الأرض، وهو العلم الذي عرفه العرب منذ القِدم؛ فكانوا يستعملون صورة الأرض، أو خريطة العالم، أو المسالك والممالك.

 

وحين كنا صغارًا، كنا نتبارى في حفظ عواصم البلدان، ومواقعها، وحدودها.

 

وأما أطفال اليوم، فقد صاروا معزولين في عوالمهم الافتراضية المحدودة التي يعيشونها من خلال وسائل التواصل! فصار للطفل عالَمه الخاص دون علمه بما يجري في عالمه الخارجي، وفهم ذلك العالم.

 

يقول الدكتور مولاي المصطفى البرجاوي في مقالة له بعنوان "القيمة التربوية لمادة الجغرافيا المدرسية": "يغدو الجهل بالمعرفة الجغرافية عقبةً أمام فهم عالمنا، وعندما يتقن التلاميذ دراسة الجغرافية، يدركون الارتباطات والعلاقات بينهم وبين الشعوب، والأمكنة، والثقافات".

 

ويقول وولدردج: "إن الجغرافيا الحقيقية تُفهَم خارج قاعة الدرس"، وهذا يعني أن الجغرافيا تكمُن فائدتها في فهم العالم من حولك، بل وتمكِّنُ دارسها من التفكير في المشكلات الكبرى التي يعيشها عالم اليوم، كالعولمة وغيرها مما ذكره الدكتور مولاي المصطفى.

 

فهل تعود الجغرافيا إلى مناهجنا، ويعود لطلابنا ذلك التنافس الجميل في الرسم والتلوين، ومعرفة البلدان والبحار والعواصم؟ فيكبر إدراكهم، وتزداد معارفهم مع هذا العلم المهم النافع، وهو الذي يقول عنه عالم الجغرافيا جمال حمدان : "لا ثقافة بلا جغرافيا".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجغرافيا وإشكالية التخلف
  • الجغرافيا والجغرافي
  • منهجية تدريس الجغرافيا بين المقاربات البيداغوجية المختلفة
  • تدريس الجغرافيا وفق بيداغوجيا المعايير
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (الجغرافيا)

مختارات من الشبكة

  • المقاربة التكاملية لديداكتيك الجغرافيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • في محاولة تأصيل مفهوم الجغرافيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • منهجية تدريس الجغرافيا على ضوء المقاربات البيداغوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجغرافيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تدريس الجغرافيا بالكفايات: تقويم الحصيلة ومقاربة للتجديد (عرض تقديمي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تدريس الجغرافيا بالكفايات وأثر المقاربة التطبيقية في تطويرها(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ديداكتيك الجغرافيا والتجديد الأبستمولوجي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المقاربة التطبيقية في الجغرافيا: الماهية والخصائص والتطور التاريخي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من أجل تصور جديد لديداكتيك الجغرافيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القيمة التربوية لمادة الجغرافيا المدرسية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/12/1446هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب