• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / من ثمرات المواقع
علامة باركود

المطلقة المكبوتة: التعدد هو الحل!

خاص شبكة الألوكة

المصدر: موقع: إسلام أون لاين
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/9/2008 ميلادي - 17/9/1429 هجري

الزيارات: 73014

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أسباب طلاقي

سيدتي.. لم أذكر أسباب طلاقي لاعتقادي أنها ليست محور المشكلة وليكن السبب الرئيسي من وجهة نظري وجيها جدا ولكن من وجهة نظر الآخرين غير ذلك. وأحب أن أوضح أنها مشكلة تواجه كثيرا وكثيرا من الزوجات في وقتنا الحالي، ومنهن من ترفض الاستمرار مثلي ومنهن من ترتضي الحياة كما هي لأسباب عديدة من أهمها وجود الأولاد ورغبة الزوجة في الستر والحياة كما هي مثل ما يقولون (أهي عيشة والسلام وظل راجل ولا ظل حيطة).

وهذه المشكلة -التي هي سبب طلاقي- هي اعتماد الرجل على المرأة، وأعني في كل شيء (ماديا ومعنويا) وهذا أصعب شيء ممكن يدمر العلاقة بين الزوجين، ولا أعني ذلك عدم المشاركة في متطلبات الحياة -لا سمح الله- حتى لا تظنوا بي الظنون؛ فالمشاركة مطلوبة ولكن الاعتمادية شيء آخر هو ما أعنيه وكأنه حق مكتسب للرجل لا يرضى بديلا عنه ولا يرضى أقل منه إذا سمحت به الزوجة منذ البداية.

لا أعلم لماذا يشكل هذا الموضوع نسبة كبيرة جدا من الزيجات الآن؟ هل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد؟ أم الأهم من ذلك غياب الدين في حياتنا؟.. أنا رأيي الشخصي أن غياب الدين والجهل بمعرفة دور الزوج الحقيقي في حياة الأسرة هو السبب ويؤدي ذلك انهيار تام للعلاقة بين الزوجين لاعتماد الزوجة على نفسها في كل شيء وفقدها احتواء الزوج وعدم تحمله للمسئولية فتختل موازين الحياة وتنهار الأسرة ويفقد الزوجان احترامهما لبعض، ثم.. تعلمون الباقي حضراتكم.

وبعد الانهيار -والذي لا يكون سهلا كما يتصور البعض، وإنما لا بد من وجود تنازلات من قبل (عادة) المرأة إذا كانت هي المطالبة بالطلاق- يبدأ الابتزاز المادي وطلب التنازل عن المؤخر (إن وجد) والنفقة وأي التزامات أخرى في مقابل حصولها على الطلاق (وإذا كان عاجبك، ولو لم تتنازلي خليكي كده مثل البيت "الوقف" لا زوجة ولا مطلقة وأنا من بكرة هتجوز ست ستك) طبعا هذا قبل نظام الخلع.

الواقع يتكلم

على فكرة أنا لا أقول قصصا وروايات إنما حقائق وربنا شاهد على كلامي وحدثت معي أنا شخصيا وتنازلت بالفعل عن كل شيء في مقابل الحصول على الطلاق، وبعد التنازل المغلف بالقهر والإذلال حتى تنجو المرأة من هذا الطوق تبدأ الأطواق الأخرى في فرض حصارها على الرقبة المجروحة التي لم تشف بعد من جرح طوق الطلاق وهي أطواق الأهل وما أدراك ما أطواق الأهل.

"أنت السبب".. "لم تقيمي لنفسك كرامة من الأول".. "لو لم تكوني على هذا الحال لم يكن قد عاملك بهذا الشكل"... وأشياء أخرى من هذا القبيل، ثم يأتي التضييق: (رايحة فين وجاية منين وشغلك بيخلص إمتى)، مع العلم أنهم يعلمون مواعيدها من قبل، و(من الذي يكلمك في التليفون ده ووووو .... إلخ).

فيض من الأسئلة التي تحرق الدم والتي لم تكن تثار وأنت فتاة لم تتزوج بعد. ولكن بعد الطلاق يتبدل الحال ويصبح على المطلقة من المحال لأنها لم تعد "بنت البنوت" وهي الحالة التي يستحيل معها الخطأ كما يعتقد البعض وإنما أصبحت كمن هتكت عرضها ومستباحة لأي شخص وتقال لها بصراحة ووضوح: (إنتي خسرانة إيه، متجربي ولو مش مبسوطة خلاص ولا يهمك عادي) وكأن الخسارة التي تخسرها المرأة هو غشاؤها فقط وبدونه تصبح في نظر الآخرين وهي بدون زوج عاهرة ومستباحة لأي شخص.

الزواج العرفي

عفوا سيدتي لصراحتي ولكن هذا ما يحدث ولا تستطيع بعض المطلقات قوله لخجلهن منه، ومنهن من لا يقلن لأنهن -والله أعلم بما في النفوس- يردن ذلك، ولكن للأسف معظم الرجال لا يفرقون -إلا ما رحم ربي- بين هذه وتلك، ويدفعون بالمطلقة لأكثر من اتجاه من إحباطها من هذه النظرة.

فمن المطلقات من تنحرف ومنهن من تتزوج عرفيا -وهو موضوع منتشر جدا لأبعد الحدود الآن بين المطلقات والأرامل.

وحتى ذلك الزواج له شروط وأسباب وجيهة عند الرجل كأن يقول الرجل من هؤلاء: (مراتي غيورة جدا عليا ورافضة تماما إني أتجوز تاني عليها وأرجوكي أنا محتاجلك جدا ومش عايز أعمل أي حاجة غلط تغضب ربنا ومقدرش أستغنى عنك أبدا واستحمليني لغاية ما أقدر أقنع زوجتي وعلشان كمان أولادي.. أرجوكي اقفي جنبي علشان أقدر أكمل حياتي...) إلخ هذا الكلام الذي يوجع القلب ويدوخ المشاعر المكبوتة والمحتاجة لأن تخرج في النور وليس في الظلام.. بالله عليكم أهذا ما يحدث أم أنا "غلطانة"؟.

وتصدق المطلقة المسكينة الوحيدة المشتاقة للحب والحنان والاحتواء الذي يعوضها الفشل السابق وتطلب العفة في الحلال، وتقبل هذا الوضع "المهين في نظري" على أمل أن يكون في النور.

ويحدث بعد ذلك شيئان: إما أن يأخذ هذا الزوج متعته التي افتقدها مع زوجته وأم أولاده سواء كانت العاطفية أو الجنسية ويفيق بعد ذلك على عدم قدرته على مواجهة زوجته بالأمر فيأخذ قراره بترك الزوجة الثانية وبسرعة قبل أن تحدث الكارثة، أو تحدث الكارثة بالفعل (عن طريق ولاد الحلال طبعا) وتعلم الزوجة بهذا الزواج وهنا يبدأ "السيناريو" المعروف لدى الجميع وتضع الزوجة الأولى الزوج في الاختيار المعهود (يا أنا يا هي) وطبعا بمنتهى السهولة تذهب للجحيم الزوجة الثانية إرضاء للأولى وتعيش المأساة مرة أخرى.

تعدد الزوجات

ولي هنا وقفة -سيدتي- مع الزوجة إذا أراد زوجها الزواج بأخرى، وهذه مشكلة أثيرها ليس لكوني مطلقة وأقبل (طبعا مش بمزاجي) الزواج من شخص متزوج ولكن بعلم ورضا زوجته حتى يمكن أن تستقيم الحياة كما ذكر الشرع، وهذه هي المشكلة التي أفجرها بمنتهى البساطة يا سيدتي، وهي أن الزوجات يقبلن (آه والله) أن يكون لأزواجهن علاقات من أي نوع غير سليمة ولا يقبلن أن يكون لهم زوجة أخرى.

وهذا ما يحدث يا سادة وسمعته من أفواه الزوجات "العاقلات المتدينات" وهن يقلن: (يمشي زي ما هو عايز ويعرف زي ما هو عايز.. لكن يتجوز لا وألف لا).. بالله عليكم هل هذا يرضي الله عز جل؟؟.

أنا لا أناقش ولا أفتح موضوع تعدد الزوجات لأنه قتل بحثا قبل ذلك، والزوجات لا يقتنعن ولا بعد مائة عام به، ولكن أطرح قضية ملايين المطلقات والأرامل -وأنا واحدة منهن- وما لهن من متطلبات مادية ومعنوية وجسدية، وكيف نتعامل مع هذه القضية وهي مشكلة أصبحت خطيرة بالفعل ولا داعي لأن ندفن رءوسنا في الرمال ونقول أمام المرآة: (إحنا تمام وبمب!!).

عروض سرية

سيدتي، أثقلت عليك هذه المرة، ولكن طلبتِ مني الفضفضة، وهأنذا أفضفض ببعض المآسي التي مرت بي منذ طلاقي وحتى الآن، ومن أصعبها عروض الزواج السرية الكثيرة جدا التي عرضت عليّ من قبل رجال غاية في الاحترام والتدين، ولكن نظرة المجتمع أيضا لمن يتزوج زوجتين نظرة عقيمة جعلت الرجال يخشون المغامرة ويبعدون عن الشرع مقابل إرضاء الناس والعرف، ويبعدون كذلك عن المثل القائل (زوج الاثنين يا فاجر يا قادر).

وطبعا لا يجرؤ أي شخص على البوح بما يريد من زواج إلا إذا كان من الجرأة بمكان لتحمل ما يحدث له أولا من قبل زوجته ومن قبل المجتمع المحيط به، وطبعا (لازم يأتي على المسكينة التي تقبل الزواج السري ولازم تستحمل أي شيء من اضطهاد وعدم خلفة ووووو...، إذا كان عاجبها).

ونأتي لنوع آخر من عروض الزواج للمطلقة من أزواج يريدونهن أمًّا بديلة لأولادهم لموت الأم أو طلاقها، وذلك في مقابل البيت والأسرة المفتقدة التي تحتويها بكل الحب والحنان... إلى غير ذلك من هذه الشعارات.

وتقبل المطلقة وتدخل الحياة بأمل جديد وتفاجأ بحياة لا بد من أن تعيشها بدون أي شكوى ووجود مسئولية أولاد ليسوا منها، وأجبرت أن تكون أمًّا بديلة لهم بدون حتى مقابل معنوي من إحساس بها كأنثى أولا قبل فرض الأمومة عليها ومنعها في بعض الأحيان من أن تكون أمًّا لطفل من أحشائها.

وسوف تقولين لي بأنها تعلم ذلك من قبل الزواج؟؟ ولكن أقولها لكِ سيدتي: ليس كل مطلقة تقبل الزواج من رجل له أولاد تقبل بصدر رحب 100%، وقبول الفكرة لا يكون إلا لظروف معينة، ومهما كانت درجة حبها لهذا الشخص يظل لـ "عبء الحياة ومتطلباتها الشخصية كأنثى" قدر كبير داخلها، ويكون خوفها الشديد والمريع من الفشل مرة أخرى هو الدافع لعدم الشكوى من أي شيء.

وذلك مما يضطرها إلى تقبل الحياة كما هي، وهذه هي المشكلة الكبيرة جدا جدا التي أختم بها كلامي مع أني لا أريد التوقف، ولكن حتى لا أكون ثقيلة بقدر كبير هذه المرة.

فمن أهم مشاكل المطلقة المقبلة على زواج ثان خوفها الشديد من الفشل الثاني لأن وقتها المجتمع من حولها لن يرحمها، وسيلقي عليها كل اللوم والعتاب وتبعية أي فشل آخر وكأنها المسئولة الوحيدة عن الطلاق وانهيار الأسرة وليس الرجل.

فعند اختيارها أي شخص مرة أخرى حتى لو كان هذا الاختيار تحت أي ضغوط مثل الحاجة -سواء المادية أو المعنوية أو الجنسية- فإنها تستبعد تماما أي فشل مرة أخرى وتتحمل وتتحمل حتى لا يقال إنها فاشلة ولا تستطيع الحياة مع الرجل وهو الملاك البريء.

سامحوني إذا كنت قاسية بعض الشيء على الرجل، ولكن لا أنكر أنه يوجد رجال أفاضل يستحقون الإجلال والتقدير ويعلمون جيدا حق المرأة ويحافظون عليها، ولكن يا سادة هذا جزء صغير مما يحدث في مجتمعنا الحالي مع المطلقات.

وكلنا يعلم ذلك والرجال والزوجات يعلمون ذلك، ومع كل هذا فستظل الزوجة ترفض زواج زوجها مرة أخرى ليعف امرأة مطلقة أو أرملة، وسيظل الزوج يعرض الزواج السري على المطلقة، (وكفاية عليها كده)، وستظل المطلقة تعاني من مجتمع ينظر لها على أنها درجة (ثالثة كمان) وليست ثانية وذلك لمجرد أنها مطلقة.

وإذا كنت "غلطانة" في حاجة أرجوكم صارحوني وبدون إحراج.

وآخر كلمة قالتها لي صديقة في أثناء طلاقي: (خدي بالك، بعد كده إنتي سوف تُختاري) -بضم التاء- ولا تَختاري (بفتح التاء).. فكروا فيها براحتكم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قضية التعدد .. مقاربة واقعية
  • أريد أن أكون زوجة ثانية
  • وللمطلقات حقوق (1)
  • رفقا بالمرأة المطلقة
  • حسن التعامل مع المطلقة

مختارات من الشبكة

  • الحكمة من عدة الأرملة أو المطلقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أختي المطلقة تؤذيني(استشارة - الاستشارات)
  • الزواج من المطلقة(استشارة - الاستشارات)
  • الأربعون في أحاديث الأذكار المطلقة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عدة المطلقة قبل الدخول(استشارة - الاستشارات)
  • المطلقة طلاقا رجعيا هل تمكث في بيتها؟(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • النظرة الجاهلية للمرأة المطلقة(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • نفقة المطلقة(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • نفقة المطلقة الرجعية(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • حقوق المرأة المطلقة في الشريعة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
8- رد على المطلقة المكبوتة
أم عبده - السعودية 27-03-2017 10:52 AM

أيتها المطلقة المكبوتة أنت تعبتي وعنيتي من المجتمع بسبب طلاق وتبحثين عن السعادة وأرجو أن تحصلي عليها ولكن ليس على أنقاض امرأة مثلك ليست ذنب الزوجة الأولى إنك مطلقة وليس من حقك مشاركتها بيتها فقط لأنك عنيتي وما أدراك إنها لا تعاني أيضا أنا زوجة تزوجت قبل 12 عاما كان زوجي فقير معدم حتي تكاليف الزواج كانت بيسير من أجل أننا احببنا بعضنا وعملنا طوال 12عاما لنصل معا إلى بر الأمان وأصبح مقتدرا الآن هل أقدم له موافقتي علي زوجه ثانية تشاركني تعبي وحقي وحق أولادي لا والله
أنا أخاف الله وأراعيه لكن هذا غدر بكل ما تحمله الكلمة لماذا لم يتزوج ولم تسعي لزواج منه هو فقير معدم أنتم تريدون الجاهز فقط لكن الواحدة منكم لا تريد أن تتعب وتقدم التضحيه مع إنسان بسيط الحال وتكافح معه لكن المتزوج المقتدر أسهل.
بالنسبه لرجل هناك كثير من الشباب في سن الزواج وغير مستطيع لماذا لا تأخذ الأجر فيه إلا يأتي الأجر بالزوجة الثانية
أنا عن نفسي أرفض زواج زوجي ثانية لأن أنا صبرت عليه إلى أن وصلنا هنا ولا أقبل أحد يقاسمني نجاحي
مهم اكانت معاناته ولا أدع عذر لزوجي حتي يقدم على هذه الأمر مهم كانت ظروفي
أنا رأيت بنات في 20 من عمرهن ويفضلن المتزوج على الشباب لوضعه المادي وشخصيته ووضع زوجته تعامله مع زوجته
أي يعني لماذا أبدأ من الأول أكمل من مكان وصلت زوجته الأولي هذا هو المفهوم.

7- التعدد نعمة من الله وحل شرعي
أحمد - الجزائر 23-01-2014 10:22 PM

والله العظيم الذي لا اله الا هو لقد أحسست من معاناة المطلقة ولو كانت ظالمة أنا معها ظالمة أو مظلومة رغم أنني متزوج والحمد الله لكن لا ندري ما تخبئه لنا الأيام الأخت المحترمة كاتبة المقال المطلقة المكبوتة أحييك و أقدم لك كل الإحترام و لقد أحسست من أعماقي بكل حرف و كل كلمة و كأني أعيش ذلك كله وحتى المطلقة تسلب حريتها من طرف أهلها ويختارون من يزوجونها و يسارعون في ذلك دون البحث عن من هو المهم تتزوج أي كان و كأنها سلعة فاتها الوقت و تباع بثمن بخس والله لولا حاجتها الماسة ربما لمن يصرف عليها لما قبلت فهي سوف تقبل كل شروط من يتقدم لها بمعنى سوف تذهب من الظلام للظلام من الاضطهاد في بيت أهلها إلى السجن في بيت زوجها الثاني الذي ربما يكون أرمل له أولاد زد على ذلك يريد أولاد منها يعني خادمة في النهار و في الليل الجماع وكأنها حيوان تسلب منها المسكينة حريتها وكرامتها وفي بعض الأحيان حتى فلذة كبدها أهلها لا يريدون بنتها أو ولدها معها عند الطلاق حكت لي مطلقة عمرها 34 سنة أنه تقدم لها سلفي زوجته توفت و تركت له بنتين 8 شهور 9 سنوات ووافق أهلها مباشرة ولكن قالت لي كلمني في الهاتف و أشترط النقاب و تغيير رقم المحمول ومسموح لها بأن ترى فقط أمها و أبوها كل 15 يوما و أن تتوقف عن العمل زد على ذلك أراد العرس 15يوم بعد خطبتها وكذلك قالت لي بدأ يكلمني عن زوجته المتوفية و يكلمها عن طليقها و أشترط عليها عدم استعمال حبوب منع الحمل يعني كما قالت لي من الظلمة الى الظلمة وكانت تبكي و تخبرني بذلك لقد قطعت قلبي و أحسست بمدى تعاسة المطلقة في مجتمعنا الجاهل و المتخلف وحتى مهرها زهيد و رخيص وقالت لي أنها سمعت بأذنها أختها المتزوجة تقول لأمها زوجوها وتهنوا منها هل المطلقة المسكينة وصل بها هذا الحد كم كانت تساوي عندما كانت عزباء هل يعني فقدانه لبكارتها فقدت الدنيا و ما فيها كم من متحجبة وبنت عائلة عذراء وهي ساقطة وكم من متزوجة عاهرة وكم من مخطوبة تحب غيره وكم مطلقة ظلمت وهي عفيفة طاهرة متعلمة والسيدة التي تدافع عن الزوجة الأولى إذا كنت حقيقة مسلمة لا تقولي هذا لأن التعدد نعمة من الخالق والزواج من مطلقة لا يعرف قدرها إلا من تألم مثلي و عاش يتيم الوالدين منذ صغري و الله ثم والله لو هناك مطلقة لها سكن وتستطيع أن تتزوج بي لأقبلها أمام الله وعباده لأسترها من كلام وسم ألسنة العرب الذين يدعون الإسلام و الإلتزام المطلقة إمرأة أخت وزوجة و أم وستبقى في قلوب الرجال الأحرار مهما بقيت الدنيا اللهم كاشف الغم و الهم فرج عنهن يا رب العالمين مع تحياتي واحترامي لكل مطلقات العالم العربي وأقول للمتزوجة التي هاجمت المطلقات لا تنسي أنه كما تدين تدان ربما ستتطلقين يوما و تشربي من ذلك كلنا عيوب فوق الأرض و الكمال لله ذو الجلال و الإكرام.
أخوكم أحمد من الجزائر أرض المحبة و الشهداء و الرجال .

6- رد على مقال المطلقة المكبوتة
أم ياسر - الجزائر 26-01-2012 07:54 PM

إلى الأخت الكريمة صاحبة مقال: المطلقة المكبوتة
أنا أشعر بمعاناتك، لكن الشيء الذي أريد أن أوضحه لك، أغلبية الذين يتقدمون لك، ويريدون الزواج في الظلام هم رجال غير أكفاء، وربما ليست لهم أخلاق ورجولة. فالصحابة تزوجوا وهم رجال وطلقوا وهم رجال ولم يخفي أحدهم زواجه.
إن الذين يهرعون إلى زواج ثاني، غالبيتهم لا يعرفون عبء المسؤولية، وكثيرا ما هم عبء على زوجاتهم، تتحملهم وتتحمل إهمالهم وتتحمل مسؤولية تربية الأبناء، وهي وبدل أن يحمل عنها العبء يبحث عن ضحية أخرى تسليه وهو لم يعط لزوجته حاجياتها النفسية والجسدية، وهو يملك جوهرة لا يستحقها، فيرفث النعمة، ويخرب بيته، كم من كريمات مجاهدات وصابرات، وإن كنت أخذت قرارا بالطلاق فالكثيرات من تعانين من طلاق في بيت الزوجية، وهي معلقة، وحالك أحسن من حالها، لأن لك أملا في إعادة حياتك، لكن أملها الوحيد في الحياة أن تقدر على التعايش كي لا تخرب بيتها وتحافظ على أطفالها، كل هذا على حساب صحتها وأعصابه، أعلمت لماذا ترفض النساء الزواج الثاني، لأن زوجها لا يستحق تلك المتعة المجانية التي لا يحصل عليها بخداع الأولى والثانية، لأن الرجال قلوا، ولم يعد هناك سوى ذكور غير مسؤولين، وأنانيين، أقصى همهم هو الحصول على شهواتهم البهائمية، وليس لهم قداسة للزوجة وللأولاد ولا يعرفون معنى المسؤولية. لماذا تريدين زوجا متزوجا، هل كنت تقبلين بزوجة-في مع ثانية عليك؟ لا والله في أغلب الظن، لماذا لا تبحثين عن رجل أصيل قلة اليد منعته من الزواج وفتح بيت فتكمليه وتفتحوا بيتا سعيدا، خاصة إذا عرفت عن أصالة معدنه. لماذا تعتبين على المرأة رفضها زوجة ثانية عليها؟ فهذا حقها وهذه غريزتها وفطرتها، أتريدينها أن تكذب وتنافق، وتمسك دموعها كي لا تزعج هذا الزوج المدلل، وسيكون الأمر أجمل لو ترقص في عرسه، إن الدين أباح التعدد لكننا بعيدون جدا عن رقي هذا الدين وعظمته وسموه، ونحن فقط نبحث عن نزوة وشهوة ترضينا.
أسأل الله أن يرزقك زوجا صالحا يسعدك دون أن تكوني سببا في شقاء أسرة أخرى

5- تشخيص دقيق وصحيح
د.محسن - مصري مقيم بالسعودية 16-12-2011 11:52 PM

نعم إني أرى ما تقوله الأخت كاتبة المقال تشخيص دقيق وصحيح تماماً إن ثقافة التعدد التى يرفضها المجتمع الآن هي في الحقيقة من رحمة الشرع الحنيف بالمجتمع ولكنها الأنانية من الزوجة الأولى التي تدعى التدين والإيمان الكامل بالشرع ثم ترفض ما سمح به الشرع ، ماذا تريدون أتعلمون إلى أين يسير المجتمع أتحبون ان ينقلب مجتمعنا إلى مجتمع غربي يصادق فيه الرجل مئات النساء ولا يتزوج بأخرى اتقوا الله والله إننا في خطر من تزايد عدد العوانس والمطلقات والأرامل.
د.محسن

4- أشاركك المعاناة
مشكاة - السعودية 28-11-2011 04:41 PM

أختي كاتبة المقال أسأل الله أن يجبر كسرك لقد هيجت نفسي بكلامك هذا وأنا مطلقة مثلك تعاني ماتعانيه بسبب طلاقها فقد تزوجت وعمري سبعة عشر عاما من ابن عمي وعشت معه خمس سنوات ذقت فيها ألوانا من الذل والمهانة وكلما اشتكيت لأهلي قالوا أنت صغيرة اصبري وكان يحمل علي حقدا لا أدري ماسببه سوى أن والده كان تاركا لوالدته ومتزوجا بأخرى وماذنبي أنا ؟ ذنبي أني ابنة عمه المهم تم الطلاق الذي كنت أعده وقتها طلاقا ناجحا إذ أقبلت على الحياة وتعلمت كل ما أردت تعلمه ودرست دورات عديدة وحفظت القران بحمد الله وأصبحت معلمة وصار لي صداقات كثيرة جدا إلا أن ما يؤرقني كان مسألة الزواج كلما تقدم شخص أشعر بخوف شديد وضيق وهم لايعلمه إلا الله ولا أرتاح إلا إذا رفضت وهكذا كنت أرفض على مدى عشرين عاما حتى قبل أشهر قريبة تقدم لي شخص متدين ليس من بلدي ولأول مرة أشعر بارتياح له واستخرت مرات عديدة وكان متزوجا وعنده أولاد لكني أعلم من هي في سني لن يتقدم لها إلا مثل هذا في الغالب وبعد أخذ ورد وعدم اقتناع بعض افراد أسرتي به إلا أني وافقت وشعرت أن الدنيا ستبتسم لي من جديد و زوجته كانت تعلم بأنه سيتزوج وهي موافقة على ذلك إلا أنها بعد ذلك تحركت الغيرة في نفسها وهو كان يطمئنني بأن المسألة مسألة وقت وسوف ترضخ في الأخير وبعد سيل من الوعود والكلام المعسول الذي جعلني أثق به وأتجهز للزواج إلا أنه بدأ يتلكأ ويماطل كلما سألناه متى الزواج وبدأ يتهرب من الاتصالات وأصبح يتصرف بأسلوب غريب لم أعهده منه وتارة يتعذر بأهله وتارة بزوجه وبعد ان جعلني أعيش أياما ومشاعرا قد نسيتها والله في زحمة الحياة جاء وأيقظها ثم اخبرته بأني مستعدة للصبر معه ولا بأس بتأجيل الزواج وإذا تركت زوجته الأولاد بأني سأتحملهم من أجله المهم ألا أعود مطلقة مرة اخرى إلا أنه فا جأني بورقة الطلاق التي كانت بمثابة صفعة قوية في وجهى وتركني أتجرع المرارة وحدي والله طلاقي هذه المرة أصعب ألف مرة من طلاقي الاول شعرت بالقهر والانكسار والالم وها أنا لي أسبوعان وأنا مطلقة ولا أحد يعرف بالأمر وجميع صديقاتي وأقاربي مستعدين لحفل زواجي وأنا أتجرع مرارة الطلاق مرة أخرى والحمد لله على قضائه وقدره ولا أقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها، وكل يوم في صلاتي أدعو لكل أخواتي المطلقات أن يجبر الله كسرهن وأن يعوضهن خيرا هو حسبنا ونعم الوكيل

3- وماأدراك ماالمطلقه
مش مهم مين بس القصه حقيقيه - اليمن 25-07-2010 11:44 PM

حسبي الله ونعم الوكيل ... الطلاق شرع الله سبحانه وهو القائل {وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ... } نعم الله سيغنيها عنه وسيغنيه عنها ولكن للأسف الشديد جدا نلاقي نظرة الأهل أنفسهم لبنتهم تغيرت لأن هي برأيهم خذلتهم نعم أصل الأهل راسمين لبنتهم طريق واحد ومن مبدأ القرد بعين أمه غزال بيشوفوا إن بنتهم تستحق كل شيء فما بالك لو كانت بالفعل رائعه الأولى على صفها طوال سنوات الدراسه والثانيه على منطقتها في شهادة الإعدادي والحدعشر على الجمهوريه بالثانويه العامه ثم منحه للسفر للخارج والأب فرحان طاير ببنته الوحيده مشرفته وتتكنسل المنحه عشان البنت شافت رؤيه وخافت تسافر وتدخل كلية القمه وحده من أكبر كليات القمه  وهي في سنه ثانيه يأتيها خطيب ابن  مليونير ويملك تجارة في نفس مجال دراستها والأهل كلهم يتكلموا عليها هذه شاطره ليس فقط في  دراستها بل أيضاشاطره في نصيبها (( وكإن هي اللي جابته وووو الخ وتدخل البنت بثوب زفافها الفيلا وبعد شهرين بالضبط تخرج منها مطلقه وحامل .... وإنهارت أمال الأم والأب بنتهم الوحيده الدكتوره الشاطره اللي رافعه راسهم بكل حياتها أصبحت تحمل ثلاثة ألقاب دكتورة ومطلقه وأم بدون زوج .... هنا فقط فقدت الإبنه كل مميزاتها اللي تمتعت بيهم طوال تلك السنوات .... عموما الحياة ليست منصفه أمانة عليكم تدعوا لها لإنها فعلا بحاجه للدعاء.

2- رأي مختلف لكاتبة هذا المقال
أم عائشة - مصر 06-03-2010 02:32 PM
الأخت التي تسرد هذه القصة وتكتب معاناتها مع الطلاق أوجه لها سؤالا: تقول إن الزواج برجل متزوج حل لها..طيب هي حين طلقت ألم تتطلق من رجل وبالتالي أصبح زوجها السابق مطلقا هو الآخر؟ لماذا لا ترتبط بمطلق أو أرمل مثلها لماذا المتزوج؟ ثم إنها رسمت صورة للزوجة الثانية وكأنها الضحية وشوهت صورة الزوجة الأولى التي بات تشوية كل زوجة ترفض زواج زوجها بأخرى بأنها غول ومفترية وأنانية وأنا أسألها سؤال هي تريد أن تبحث عن سعادتها باقتطاع جزء من سعادة الأخرى وتقول إنها أنانية..أليس من حق هذه الزوجة الأولى أيضا أن تبحث عن سعادتها وعن راحتها لا تقنعيني أن أمرأة تكره على العيش بنصف رجل أو أسرة تعيش بنصف أب تكون إمرأة سعيدة..ثم إن من تقبل على نفسها أن تسرق زوج أمرأة مستقرة طمعا وحقدا وغيرة في نفسها إنسانة بلا ضمير..إذا كنتي تبحثين عن رجل متزوج بالفعل الأولى ان تبحثي عن رضا زوجته الأولى عن هذا الزواج لأن أي تعدد في الزواج لا يكون ناجحا إلا باستقرار العلاقة بين الضرائر ورضا الزوجة الأولى التي ستأتي أنتي لاقتطاع جزء من سعادتها. أما أن أذهب وأختار رجلا متزوجا دون تحقيق الاستقرار بين البيتين واسترضاء الأولى إنما هو نوع من التفكك الأسرى..وأنصحك بدلا من أن تنظري لما في يد غيرك أن تصبري وتدعي الله أن يوفقك لزوج صالح وأن تعيشي في استقرار لك ولغيرك..ومعذرة إذا كنت قد قسوت عليك لكن من حقي أن أعبر أيضا عن مشاعر الزوجة الأولى التي يتم تجاهل العبء النفسي والضرر المعنوي الذي يقع عليها من ارتباط زوجها بأخرى
1- ثقافة البيئة وثقافة الدين
حسنين الفصاص - Egypt 20-09-2008 03:37 PM
هو الصراع الدائم بين ثقافة البيئة وثقافة الدين فكلما زادت الثقافة الدينية تقلصت ثقافة البية والمجتمع وسادت الثقافة الدينية مما يترتب عليه تقلص المشاكل الإجتماعية ومنها الطلاق ..ومنها العنوسه والعزوبية للرجال وتتقلص مشكلة تقبل الزوجات للزوجه الثانية والثالثة والرابعه لأن الثقافة الدينية تأمرنا بأن نطيع مابين ضفتى الكتاب من أوامر وننتهى عن النواهى ...أما قبول المرأة لعلاقات غير شرعية لزوجها ولا تقبل الزوجة الثانية فهو قمة التخلف الحضارى ..ولا شئ اسمه زواج عرفى إما زواج موثق فى المحكمة ويكون زواجا على يد مأذون بشروطه وإما زواجا صحيحا بشروطه بدون توثيق فى المحكمة ...والعلاقات بين الرجل والمرأة لو مشروطه وولى ومهر وشهود عدول واشهار فيكون زواجا مباركا وإما سرية قتكون علاقة غير شرعية
فعلينا تعميق الدين والثقافة الدينينة والطاعات لله والطاعات لرسول الله فتنتهى المشاكل الإجتماعية أو تتقلص
هذا وبالله التوفيق
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب