• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
  •  
    ثلاثة هموم في يومك
    عامر الخميسي
  •  
    الهجر بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / روافد
علامة باركود

التربية العصرية قاتلة للإسلام!

التربية العصرية قاتلة للإسلام!
الشيخ محمد بهجة البيطار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/6/2015 ميلادي - 19/8/1436 هجري

الزيارات: 12109

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التربية العصرية قاتلة للإسلام!


رأيت بمناسبة السفور العصري اللاديني أن أنقل في هذا المقام كلمةً للسيد الإمام، منشئ المنار وتفسيره، يصف فيها مدارسَ مصر، وهي في الحقيقة وصف عام لمدارس العصر إلا قليلاً، فما على أهل الإسلام إلا أن يتدبروا أمرَهم، وينقذوا مدارسَهم من هذه المهالك، قبل أن تطغَى عليهم فتهلكهم جميعًا، قال رحمه الله تعالى: "وأما تربية المدارس، فروحُها تَفَرْنجٌ يقتل الإسلام قتلاً؛ بتفضيل كلِّ ما هو إفرنجي على ما يخالفه من عقائد الإسلام، وشعائره وعباداته، وأخلاقه وآدابه، ومشخصاته، وحسبك أن الصلاة التي هي عمودُ الإسلام وعنوانه، ومغذية الإيمان، غير واجبة على أساتذة هذه المدارس، ولا على تلاميذها؛ فلا يطالب بها أحد، كما أنها غير محرَّمة عليهم، فلا يُمنع من أرادها في غير وقت الدرس.

 

وقد أجمع المسلمون - سلَفُهم وخلَفُهم - على أن من استحلَّ تركَ الصلاة يكون مرتدًّا عن الإسلام، لا يشارك المسلمين في شيء من أحكامهم؛ من إرثٍ وزواج، ولا يُدفن في مقابرهم، وإن كان متزوجًا انفسخ عقدُ زواجه، بل يجب على الحكومة استتابته، فإن لم يتب قتل كفرًا، وأما من ترك الصلاة وهو مؤمن غير مستحل، فأهون ما قاله الفقهاءُ أنه يحبس حتى يتوب، كذلك الصيام اختياري في مدارس الحكومة المصرية، وهو من أركان الإسلام، من استحل تركه كفَر.

 

ثم قال رحمه الله: جميع المدارس التي تسمَّى إسلامية في مصر، تسير وراء وزارة المعارف في تربيتها وتعليمها، سَير القذَّة بالقذة، وحذو النعل بالنعل، حتى مدارس الأوقاف الملكيَّة وكذا مدارس الجمعية الخيرية الإسلامية التي كان غرضُها الوحيد على عهد رئيسها الأستاذ الإمام ومديرها حسن باشا عاصم، تغمدهما الله برحمته، تربيةَ أولاد الفقراء من المسلمين تربيةً إسلامية خالصة، وتعليمهم ما لا بدَّ منه لكل مسلم؛ من عقائد دينه وأحكامه وآدابه، مع مبادئ لغته، وسائر ما يلقن في المدارس الابتدائية من حساب وغيره، وغاية ذلك كله أن يكون أولادُ الطبقة الفقيرة من المسلمين كما يجب أن يكون المسلم في أدبه وصدقِه وكرامته وأمانته، وموضع الثقة في عمله أيًّا كان.

 

أتدرك أيها القارئُ المسلم ما أصاب هذه المدارس من الانتكاس والارتكاس بعد ذَينك الرجلين المصلحين، اللذين لم تُنبت طينةُ مصر مثلَهما منذ قرون؟ حسبُك أن الجمعية أَنشأَت مدرسة للبنات لتمرينهن على الرقص دون تمرينهن على الصلاة، وأما الثمرة العامة لتربية البنات وتعليمهن، فإنك ترى النساء بعينك في الأسواق والشوارع، والمحافل والمجامع، والملاعب والمراقص والمسارحِ، وفي الحمَّامات البحرية والجمعيات النسائية، فقد بلغن من الخلاعة والرقاعة بل الإباحة دركًا، صار يستقذره الكتَّاب الإباحيون الذين دعوا إليه مِن قبل، وإذا كان هذا شأن من يتعلمن ويتربَّين في المدارس التي تسمى إسلامية، فما رأيك فيمَن يتعلمن في مدارس جمعيات التنصير وراهبات الكاثوليك؟ إن هؤلاء يحتقِرْن الإسلامَ وكلَّ من ينتمي إليه، ويحتقِرْن لغته أيضًا، روَت طالبةٌ سورية في مدرسة أمريكانية أن زميلتين لها من بنات باشوات مصر قالتا لها - وقد كلمتهن باللغة العربية -: كيف ترضَيْن أن تتكلمي اللغةَ القذرة؟ م 34 ص 548 من المنار.

 

أقول: لا شك أن روحَ التربية في هذه المدارس التي وصفها السيدُ الإمام: "تفرنُجٌ قاتلٌ للإسلام"، ولكن أليس في وسع الأمة أن تقِي أبناءَها وبناتها ضررَ هذه المدارس؟ بلى، إنها إذا شاءت قدرت على التنفيذ، وإليك البيان:

1 - تتخذ أقوى الأسباب لحمل الحكومة على جعل الدروس الدينيَّة رسميةً في مدارسها، التي لا حياة لها إلا بأموال الأمة وأبنائها.

 

2 - يكون الآباء والأمهات قدوةً للبنين والبنات؛ في المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها، والتلميذ الذي يواظب على صلاة الفجر والمغرب والعشاء مع أهله، يصعُب عليه ترك الظهر والعصر في المدرسة أو خارجها، لا سيَّما المدارس التي لا تنهى عبدًا إلى صلَّى.

 

3 - تَمنع الأمة بناتها من إبداء ما خفِي من زينتها في الشوارع، وأمام غير ذوي المحارم، وتأمرهنَّ بالستر، وإذا اضطرت للخروج كان خروجًا شرعيًّا، وبالتعبير العصري: مسلحًا محميًّا، وهو الذي لا أمنَ من الفساد ولا راحة للعباد بدونه، وهذه أهم مواده:

(1) أن يكون خروج المرأة بإذن الرجل وعلمِه؛ ليكون على بصيرة من أمره، ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34].

 

(2) أن تكون في خروجها محافظةً على حجابها وآدابها؛ ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب: 59]، وقال تعالى: ﴿ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ﴾ [النور: 31]، ﴿ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ﴾ [النور: 31].

 

(3) أن يكون غضُّ الطَّرْف وحفظ الفَرْج من الجانبين؛ ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ﴾ [النور: 30، 31] الآية.

 

(4، 5) ألا تخلو امرأة بأجنبي إلا ومعها ذو مَحرم، وألا تسافرَ إلا ومعها ذو محرم، وقد تقدَّم.

 

هذه هي أهم مواد الخروج المسلح المانع، الذي أرشَدَنا إليه الشارعُ، على أن التربيةَ الدينية هي الداعية إلى ذلك كلِّه، الحاسمة لفساد المجتمع وعلله، والله الموفق والمعين.

 

(ما يسمى النهضة النسائية في هذا العصر)

هذه كلمة لامرأة أروبية، مجتزأة من سلسلة مقالات كانت تنشرها تلك الفاضلة بعد أن اهتدَت إلى الإسلام، في جريدة السياسية الغراء، وقد وصفَت فيها المرأةَ المصرية بعد الاختبار، وصفًا ينطبق على المرأة الحديثة في سائر الأقطار، فليعتبر المسلمون بما تكتبه مسلمةٌ غربيَّة ساءَها أن ترى أختها في الشرق بهذا الوصف المزرِي، قالت لا فُضَّ فوها: لا أُنكر على الفتاة الراقية في مصر ما أحرزته من العلم والتهذيب، ولا كيف تستطيع أن تنقل أناملها الرقيقة فوقَ (بلابل) البيانو وأوتار العود، ولا يستطيع بصري أن يأخذَ به بريقُ لآلئها البحرية، التي تخشع أمام درِّ ثناياها اللؤلؤية، ولا يمكنني أن أنكر عليها رشاقتَها وخفة حركاتها، ولا رطانتها بالفرنسية والطليانية كأنها إحدى بنات روما والسين، ولا أقوى على مباراتها في تموُّجاتها فوق مراقص (هليو بوليس) و(جروبي) على نغمات (التانجو والشارلستون).

 

كل ذلك يا سيدتي العظيمة، لا قِبل لي على إنكاره والمكابرة فيه، فأنت قد أصبحتِ أوربية، أوربية قلبًا وقالبًا، عادة ولسانًا، رشاقة وفتنة، ولكن اسمحي - كمسلمةٍ - أن أسألك بالله: أين إلى جانب هذا كلِّه التمسك بالدين وتعاليمه؟ ثم قالت: هأنذا قد استعرضتُ أمامك يا سيدتي المصرية صورتَك في طبقاتك الثلاث؛ "أي: الطبقة العامة، الطبقة المتوسطة، والطبقة الراقية"، فلم أرَ للدين ولا لآدابه في أخلاقكن أثرًا، وكأنه الكابوس على النفوس، وكأني بكنَّ تتمثَّلنه شبحًا مخيفًا مزعجًا يريد أن يهوي بكنَّ إلى الظلمات، أو يرجع بكن إلى عهد البرابرة والوحوش.

 

وإلا، فأين تلك المرأة التي كانت لا تخرج مِن خِدرها إلا نادرًا، ولا تزور غيرَها إلا غِبًّا، وإن برزَت في الأسواق فعلى صورة وفي زيٍّ يخشع له نظر الفاجر، ويرقُّ له قلب العابد، ويكبره ويجِلُّه شباب الرجال قبل شيبهم؟!


أين ذلك العصر الذي كانت فيه المساجد عامرةً زاخرة بالمصليات الخاشعات في مقاصيرَ أُفردَت لهن خاصة في بيوت الله؟

 

إلى أن قالت: وأسمع أن هناك جمعيات نسائية، غير أني لم أرَ - مع الأسف - أثرًا جديًّا في سبيل نهضة المرأة المصرية، والرجوع بها إلى حظيرة الفضيلة والدين، وصونها عن التبذُّل والخلاعة، وإلا فمَن مِن الرجال لا يشكو اليوم إسراف زوجه وبناته في الملبس والمسكن واقتناء الحشم، ومَن منهم لا يشكو كثرةَ الخروج والزيارات وإنفاق الأموال في الملاهي والسباحات؟

 

وأين الفتاة أو والد الفتاة اللذان لا يشكوان إعراض الشبان عن الزواج، ورغبتهم عن البنات؟ وأين الكتَّاب والأدباء والشعراء الذين يحضُّون بكتابتهم وخيالهم وأشعارهم على حبِّ الفضيلة والعفَّة والتمسك بآداب الدين؟ ثم أين المجتمع والخطباء الذين يبيِّنون مواضعَ الضعف الأخلاقي وعلاجه ويرشدون إلى مَواطن الفضيلة والشرف؟ إني لأرى الغرب يكتسحُ بمدنيَّته الخدَّاعة كلَّ ما بقي في هذه الديار مِن آثار التقى وأدب القرآن، وأرى النفوسَ تستعذب هذا الطريق وتستمرئه، وتصبو إلى المزيد منه والتمادي فيه؛ اهـ، ص 384م 28 مجلة المنار.

 

أقول: لو اقتصرنا في النقل على كلام السيد الإمام - رحمه الله - لا سيما قوله:

"وأما تربية المدارس، فروحها تفرنُجٌ يقتل الإسلام قتلاً؛ بتفضيل كل ما هو إفرنجي على ما يخالفه من عقائد الإسلام وشعائره وعباداته، وأخلاقه وآدابه ومشخصاته"، لو اقتصرنا عليه لقال المتفرنجون: إن في هذا تعصبًا ذميمًا أو غلوًّا ومبالغة، ولكن جاء قول هذه السيدة الأوربية الفاضلة: "إني لأرى الغرب يكتسح بمدنيَّته الخداعة كلَّ ما بقي في هذه الديار من آثار التُّقى وأدب القرآن، وأرى النفوس تستعذب هذا الطريق وتستمرئه، وتصبو إلى المزيد منه والتمادي فيه"، مصدقًا لكلام السيد الإمام، ومؤيدًا له، فماذا استفدنا نحن إذًا من هذه الطرق الشاذَّة والفئة الضالة غيرَ فقدان العفَّة والعزة والثروة والصحة، وخسران الدنيا والآخرة؟!

 

اللهم اهدنا فيمَن هديتَ، وعافِنا فيمن عافيت يا أرحم الراحمين، وقد أجملنا في مقالة: "نساء السلف والخلف"، والتربية العصرية - ما يجب أن تكون عليه المسلمات في هذا العصر من الاهتداء بهَدْي الدين، والاقتداء بجدَّاتهن الصالحات.

 

المجلة

السنة

العدد

التاريخ

الهدي النبوي

الثالثة

ستة وثلاثون

15ذي الحجة سنة 1358 هـ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • التربية.. قواعد وأصول
  • قبسات من التربية النبوية
  • التربية الذاتية
  • أثافي التربية
  • الإعلام والتربية بالقدوة
  • علاقة الأخلاق بالتربية
  • كلمات قاتلة (قصة)

مختارات من الشبكة

  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مناهج التربية العقدية عند الإمام ابن تيمية "بحث تكميلي" لرسالة ماجستير التربية(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • التربية الجمالية في الإسلام ومفهومها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية التربية النفسية للطفل (الأطفال والتربية النفسية)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كلمات في التربية: تربيتنا بين الإنسان والآلة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلاقة بين التربية والثقافة: إشكالية الممارسة والتطبيق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (4)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تعريف التربية الاقتصادية في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت
  • فعالية تعريفية بالإسلام في مسجد هارتلبول

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/8/1444هـ - الساعة: 17:40
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب