• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. صغير بن محمد الصغير / خطب مكتوبة
علامة باركود

كثرة ذكر اليهود في القرآن

د. صغير بن محمد الصغير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/11/2017 ميلادي - 12/3/1439 هجري

الزيارات: 20343

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كثرة ذكر اليهود في القرآن

الحمد لله:

أيها الأخوة: المتأمل في القرآن الكريم يجد كثرة ذكر اليهود فيه، وذكر صفاتهم، وقصصهم، فيا ترى ما السر في ذلك؟

لما قدم الرسول صلى الله عليه وسلم المدينة كان بها ثلاث قبائل من اليهود هم بنو قينقاع وبنو النضير وبنو قريظة، ولعلمه عليه الصلاة والسلام بطباعهم وصفاتهم وغدرهم وخيانتهم واحتقارهم لأي جنس بشري غيرهم، أراد أن يعقد عليه الصلاة والسلام معهم معاهدة أمان، وفعلاً حصل العهد، ولكن سرعان ماخانوا العهد وتطاولوا على نبي الله صلى الله عليه وسلم، فكيف تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع خيانتهم؟

 

فأمّا بنو قينقاع فهم أول من خان العهد من اليهود، وذلك بسبب إخلالهم بالأمن ومجاهرتهم بالعدوان بعد انتصار المسلمين في غزوة بدر، فجمعهم الرسول صلى الله عليه وسلم في سوقهم وقال لهم "يا يهود أسلموا قبل أن يصيبكم ما أصاب قريشاً في بدر فقالوا له إنك قابلت أناساً لا يعرفون القتال ولو قاتلتنا لعرفت إنا نحن الرجال ". فأظهروا العداء للمسلمين، فسار إليهم الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة الثانية من الهجرة، وحاصرهم خمسة عشر يوماً حتى قذف اللّه الرعب في قلوبهم، فنزلوا على حكم النبي صلى الله عليه وسلم فأمر بإخراجهم من المدينة، فخرجوا إلى بلاد الشام.

 

وأمّا بنو النضير فقد ذهب الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم يطلب مساعدتهم في دفع دية قتيلين قتلهما عمرو بن أمية الضمري خطأ، فقالوا: نعينك يا أبا القاسم، ثم تآمروا على قتله بإلقاء حجر عليه من على سقف منزل كان يجلس إلى جنب جداره فأخبره اللّه بذلك، فرجع إلى المدينة وجمع المسلمين ثم سار إليهم، وكان ذلك في السنة الرابعة من الهجرة وحاصرهم فامتنعوا بحصونهم، ولكن اللّه قذف في قلوبهم الرعب، فوافقوا على حكم الرسول صلى الله عليه وسلم، وسألوه أن يسمح لهم بالخروج ويترك لهم أموالهم ودماءهم وما حملت الإبل. ففعل الرسول صلى الله عليه وسلم فخرجوا من المدينة بعد أن خرّبوا بيوتهم بأيديهم، إلى خيبر وبلاد الشام، قال تعالى:﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَاأُولِي الأَبْصَار ﴾ [الحشر:2].

 

وأمّا بنو قريضة فقد اتفقوا مع الأحزاب على مهاجمة المسلمين من الخلف، وبعد نهـاية غزوة الأحزاب أمر اللّه سبحانه وتعالى الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسير إلى بني قريظة، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم للذين معه "لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة" فساروا إليهم وحاصروهم خمساً وعشرين ليلة حتى أتعبهم الحصار وشق عليهم، ثم نزلوا على حكم الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك في شهر ذي القعدة من السنة الخامسة للهجرة فشفعت لهم الأوس، فقال صلى الله عليه وسلم: يا معشر الأوس "ألا ترضون أن يحكم فيهم رجل منكم " قالوا: بلى، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم " فذلك إلى سعد بن معاذ ". فجيء بسعد رضي اللّه عنه، وقد أصيب بسهم في غزوة الأحزاب، فقال: إني أحكم فيهم: أن تقتل الرجال، وتقسم الأموال، وتُسْبي الذراري والنساء، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم (لقد حكمت فيهم بحكم اللّه من فوق سبع سماوات) وبذلك انتهى وجود اليهود في المدينة.

 

لقد كان صلى الله عليه وسلم يُدرك خيانتهم للعهود، فهم أصحاب عبارة: " لا يوجد وعود مقدَّسة" قال تعالى:﴿ أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْداً نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يُؤْمِنُون ﴾ [البقرة:100]، وقد كان صلى الله عليه وسلم يدرك تحريفهم للكلام سواء كان مكتوباً أو مسموعاً أو مقروءاً، قال تعالى: ﴿ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلا ﴾[النساء:46]. وقد كان صلى الله عليه وسلم يدرك إفسادهم في الأرض، ولهذا فهم في جميع استطلاعات الرأي أكثر الشعوب في العالم إثارةً للمشاكل.. قال الله تعالى: ﴿ وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء:4].

 

أيها الأخوة:

لهذه الصفات التي قلّ أن توجد في غيرهم، ولمكرهم وعدم أمن جانبهم وخطرهم وخيانتهم وقتلهم الأنبياء والصالحين والعلماء والدعاة، ﴿ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الِّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيم ﴾ [آل عمران:21] لهذا كله أكثر الله تعالى من ذكرهم في القرآن، وحتى لا ينخدع بهم أي مسلم، صدَّق ذلك التاريخ والواقع، فلقد أكثروا من العصيان والتمرد حتى غَضَبِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ، ووصفهم فِي الْقُرْآنِ بِالْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ ﴿ ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾ ﴾ [الْفَاتِحَةِ: 6- 7]. وَضَرَبَ عَلَيْهِمْ بِسَبَبِ عِصْيَانِهِمُ الذُّلَّ وَالْهَوَانَ، وَهَذَا ظَاهِرٌ تَمَامَ الظُّهُورِ فِي تَارِيخِهِمُ الطَّوِيلِ، وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا حِمَايَةَ أَنْفُسِهِمْ فِي أَيِّ حِقْبَةٍ تَارِيخِيَّةٍ، بَلْ كَانُوا يَحْتَمُونَ بِغَيْرِهِمْ، وَلَمْ يَسْتَقْوُوا وَيَسْتَأْسِدُوا إِلَّا بِسِوَاهُمْ، وَفِي هَذِهِ السُّنَّةِ الرَّبَّانِيَّةِ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴾ [الْبَقَرَةِ: 61]. وَلِذَا جَاءَ فِي آيَاتٍ كَثِيرَةٍ تَحْذِيرُنَا مِنْ فعل ما فعلوا؛ حتى لا يُصِيبنَا مَا أَصَابَهُمْ؛ فَإِنَّ سُنَنَ اللَّهِ تَعَالَى لَا تُحَابِي أَحَدًا مِنْ خَلْقِهِ، ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الْحَدِيدِ: 16]، وَغَيْرُهَا مِنَ الْآيَاتِ. ولقد كانوا يعرفون الحق ويكتمونه ويتواصون فيما بينهم على ذلك، قال تعالى:﴿ وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ قَالُواْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَآجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُون ﴾ [البقرة:76].

 

وهم من أبخل خلق الله فلا يغرنكم تظاهرهم لدعم المحتاجين أو غيرهم، قال تعالى:﴿ أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا ﴾ [النساء:53] بل هم سُرّاق ويأكلون أموال الناس بغير حق ويتعاملون بالربا والغش والرشوة.. قال تعالى: ﴿ وَتَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُون ﴾ [المائدة:62]، وقال تعال: ﴿ وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ [النساء:161]. ومع جمعهم للمال وخداعهم ومكرهم إلا أنّ الله تعالى وصفهم بالجبن الشديد والخوف، ﴿ وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُون ﴾ [البقرة:96]، ﴿ لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُون ﴾ [الحشر:14]..

نسأل الله أن يكفينا والمسلمين شرهم وكيدهم.. أقول قولي هذا وأستغفر الله.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله..

ومع ذكر الله تعالى لصفاتهم والتحذير منها ومنهم في القرآن، فإنّه جل وعلا سيصدق وعده حيث قال:﴿ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون ﴾ [التوبة:32].[1]

 

عباد الله:

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب:56].



[1] مراجع ومصادر الخطبة:

1- القرآن الكريم.

2- فتح الباري للحافظ ابن حجر.

3- البداية والنهاية للإمام ابن كثير.

4- تفسير ابن كثير.

5- مختارات من السيرة النبوية من إصدارات الجامعة الإسلامية

6- اليهود في القرآن د ابراهيم الحقيل.

7- صفات اليهود في القرآن عبدالرحيم شريف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تأملات في قوله تعالى: {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى}
  • صفات اليهود
  • المقصود في بيان ما حسدتنا عليه اليهود
  • ماذا قال القرآن عن اليهود (خطبة)
  • قسوة قلوب اليهود

مختارات من الشبكة

  • عشرون ذكرا من أذكار الصباح والمساء مع ذكر بعض فضائلها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أذكار المسلم وما يتعلق به من النوافل: أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم وما بعد الصلاة، وأذكار تفريج الكربات وقضاء الدين، وأذكار المسلم اليومية ونوافل الصلاة المندوبة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كثرة ذكر الله تعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من علاج الكذب: هجر الكاذبين وكثرة الذكر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق القرآن على أمة القرآن {وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون} (PDF)(كتاب - موقع أ.د. عبدالله بن عمر بن سليمان الدميجي)
  • من فوائد ذكر الله تعالى (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كثرة أسماء القرآن وأوصافه(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • القنديل السادس: البرنامج اليومي لشهر رمضان (5) في الحرص على كثرة قراءة القرآن(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • اليهود في القرآن الكريم (1) كثرة ذكر اليهود في القرآن.. لماذا؟(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • في تفسير قوله تعالى: {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/1/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب