• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

أرى بأذني

فرج الظفيري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2009 ميلادي - 27/6/1430 هجري

الزيارات: 8176

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كانت خطواته بطيئة، وصوت العصا وهو ينقر بها بلاط الممر في الحديقة يساعده على السير في الطريق الصحيح. كان واضحًا أنه لا يرى.

كنتُ جالساً على كرسي خشبي على جانب الممر. عندما اقترب مني توقعتُ أنه سيمر دون أن يؤذيني، لكنه اصطدم بقدمي، وبسرعة وضع يده على ركبتي في لطف وقال:
آسف، لم أرك فأنا أعمى كما تراني.

قلت له:
لا بأس، لم يحصل شيء. هل ترغب في الجلوس بجانبي؟

نعم، فقد استأذنت أبي أن أجلس لبعض الوقت هنا.

لم أسأله، لكنه أخبرني أنه يراجع المستشفى المجاور للحديقة منذ فَقَدَ بصره قبل شهرين. كان حزينًا؛ لأنه لن يرى ما حوله مرة أخرى.

حاولت التخفيف عنه بأن هذا قَدَر الله تعالى، وإن كان فَقَدَ البصر فإن لديه حواس أخرى يستطيع أن يستفيد منها وأن يستمتع بالحياة.

سمع صوت أطفال يلعبون فطلب مني أن أصف له المشهد. ترددتُ قليلاً، ثم قلت له:
يا صديقي تستطيع أن ترى بأُذُنك؟

كيف؟

عندما أغمضُ عيني وأُركِّزُ على السمع فإنني سأعرف ما يفعلون.

سأحاول. لكن أريدك أن تصف لي ما تراه الآن.

بدأت أصف له ما يدور حولنا: أطفال يلعبون الكرة، واحد منهم يلعب دور حارس المرمى، ويوجد طفل مميز يحاول جاهدًا تسجيل هدف. وفي الجهة الأخرى من الحديقة توجد عدة أرجوحات منها واحدة تصدر صوتًا مزعجًا، ومع ذلك يستخدمها أحد الأطفال.
 
ويوجد بنات صغيرات ملابسهن ملونة زاهية. والأشجار في الحديقة كثيرة جدًا، وفيها أعشاش للطيور.

كان يستمع في سعادة بالغة. قال لي:
أشكرك من كل قلبي، لقد جعلتني أعيش هذه اللحظات وكأن بصري قد عاد لي.

من بعيد، كان والده يناديه، فنهض شاكرًا.

عندما ابتعد..

أخذتُ عصاي، وسرتُ أنقرُ بها بلاط الممر.
 
كنتُ سعيدًا لأنني أدخلتُ السرور على شخص فَقَدَ البصر مثلي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أذن واعية (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • حديث: ما كنت أرى الوجع بلغ بك ما أرى(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • وقفات مع سياسة: {ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد}(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل تبيع الدنيا بالشهادة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: ما كنت أرى الوجع بلغ بك أرى! تجد شاة؟(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أرى خطيبي قصيرا(استشارة - الاستشارات)
  • أرى أني أفضل من الآخرين(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أرفض الزواج وأرى فيه نهاية حياتي!(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
13- من أجمل ما قرأت.
أمل الشلوي - السعودية 03-05-2012 06:36 AM

السلام عليكم ورحمة الله
وأنا أقرأ القصة تخيلت أحداثا مكررة ومملة لكني تفاجأت بنهايتها!
القصة رائعة جدا" بل إنها مؤثرة للغاية.
دمت متألقا أستاذ فرج.

12- أحسنت
فرج الظفيري - السعودية 01-07-2009 12:38 AM

أحسنت صنعًا

لقد قضيتِ على شبهة توارد الأفكار الخارق للعادة

الفكرة في مجملها واحدة
وتفاصيل الاختلاف في الفكرة لا تهم
ولكن اختلفت الأحداث الدرامية
ولم تكن تلك القصة

ويمكن الرجوع للتعليق رقم 5 فهو كافٍ إن شاء الله

والله يحفظكم ويرعاكم
أخوكم
فرج الظفيري

11- جميلة
طالبة - السعودية 30-06-2009 12:42 PM

بارك الله فيك

"ومع ذلك يسرني أن توضع القصة هنا في التعليقات"

تفضل أخي, حاولت اختصارها لكن لم أستطع؛ فكل كلمة فيها لها أثرا على رونق القصة وجمالها, فبورك فيكم جميعا:

(في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة، كلاهما معه مرض عضال أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة، أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلق على ظهره طوال الوقت.

كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظر إلى السقف.

تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج.

ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط، والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء، وهناك رجل يؤجَّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة، ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين.. وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه
ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً وكان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.

ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.

ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة فحزن على صاحبه أشد الحزن
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.

ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي وهنا كانت المفاجأة!! لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.. كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت).

10- موفق
علي 24-06-2009 11:25 AM

السلام عليكم ورحمة الله


زادني فخراً أن الجميع يصفك بالمبدع


أما أنا فأقول بأني أفتخر أنك صديقي



رعاك الله

9- رااااااااااااااائع.....................
احساس 23-06-2009 01:26 PM

لا تعليق..........


سوى اني

اعشق كلماتك..............وكتاباتك........


انت ماهر في كتابة القصص.........


واصل حفظك الله................


محبتك في الله.............

 

8- مبدع...
مجرد تلميذة.. - السعودية 23-06-2009 01:26 AM

السلام عليكم ورحمة الله


استاذي الفاضل



في البداية أقول لك أنني عاجزة أن أكتب انتقادي ..
فأنا أتعلم منك شيئاً جديداً في كتابة القصص في كل قصة تكتبها
أنت حقاً كاتب ماهر..


تمنياتي القلبية لك بمزيد من التقدم والنجاح ....,,و أتمنى أن أرى مؤلفاتك الفردية قريباً في المكتبات...

ودمت بصحة وعافية

7- الإبداع ليس له حدود
أبوأحمد 22-06-2009 11:34 PM

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل على هذا القدر العالي من إيصال المعلومة بقالب دعوي إيماني في نفس الوقت ويرمي إلى أهداف تربوية إيمانية بعيدة المدى

زادك الله علما ورفعة وفضلا

أخوك المحب
أبوأحمد
يوسف الجيزاني

6- في انتظار المزيد من الابداعات
عمار بن عبدالله عطار 22-06-2009 08:47 PM

اخي واستاذي الفاضل فرج الظفيري
اشكر لك على اتاحة الفرصة لي للاطلاع على ابداعاتك الادبية المميزة للكبار والصغار على حد سواء في انتظار المزيد في القريب العاجل
واتمنى ان تجمع ابداعاتك وتسلمها للمطابع لتصل الى معجبينك في مختلف الاقطار

أبو عبد الل

5- فائدة
فرج الظفيري - السعودية 22-06-2009 07:58 PM

سحابة صيف
جنون القراءة
أشكر لكما مروركما وكلامات الإطراء الرائعة
...
إذا كنتما تقصدان أنكما قرأتما القصة أو سمعتماها بتفاصيلها في مكان آخر
فأجزم أن ذلك لا يمكن أن يحدث.. فلا يمكن أن أصل إلى هذه المرحلة من توارد الخواطر الخارق للعادة.
ومع ذلك يسرني أن توضع القصة هنا في التعليقات
حتى نرى مقدار التوارد في هذه التفاصيل!
على أنني لم أستحضر أي قصة عندما كتبت ما كتبت. وكان لها ظرف خاص قدحها في الذهن.
والأفكار والأحداث أكثر من أن تُحصر.
...
أما إذا كان المقصود أن الفكرة تم تناولها.. فمؤكد أن المئات -وربما الآلاف- تطرقوا لها بشكل أو بآخر
وأضرب لذلك مثلاً حتى يتضح المراد
فكرة كالتالي: شخص بحاجة إلى نقود لشراء شيء، فيجد محفظة فيها نقود، ثم يتردد هل يخون الأمانة أم يسلم المحفظة للشرطة؟
لا يكاد يوجد كاتب أطفال إلا وتناول هذه الفكرة. وجعل لها أحداثًا درامية مختلفة عن الكاتب الآخر. ولا يمكننا أن نقول إنه سرقها!
والكاتب الخبير والمتخصص في الكتابة للطفل يستطيع التمييز بين السرقة وبين تناول الفكرة بشكل آخر.
....
وهنا أشير إلى أمر مهم -لا يعرفه الكثير من المبتدئين- وهو أن الخطوط الدرامية لأفكار القصص محصورة العدد، وكل الكُتَّاب يسبحون في فلكها!
بل شبَّه بعض المؤلفين في المجال أفكار القصص ومعالجتها ببحور الشعر.
وتفاصيل ذلك لا يمكن أن تكون في هذا التعليق

سعدتُ بتعليقكما
وأتمنى أن أكونَ أفدتُ

والله يحفظكم ويرعاكم
أخوكم
فرج الظفيري

4- بين السمع والبصر
فرج الظفيري - السعودية 22-06-2009 07:49 PM

مريم (لؤلؤة الشاطئ)

...
أشكر لكم مروركم وما سطرته أناملكم
...
الحواس كلها من نعم الله علينا، وندعو الله تعالى أن يُمتِّعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا
بالنسبة للمفاضلة بين الحواس يشير الكثير من العلماء إلى أن الصمم أشد وقعًا من العمى
ولذلك قدَّمه الله عز وجل في القرآن الكريم على البصر في 17 موضعًا
وفاقد السمع –نهائيًا- محبوس عن العالم، ولا يمكنه تعويض هذه الحاسة.
أما فاقد البصر.. فيمكنه أن يعوض حاسة البصر. لذلك نسمع عن كثير من العلماء والأفذاذ من فقدي البصر، لكن قلة جدًا مَن هم بهذه الصفة مِن فاقدي السمع بالكامل.
....
والله يحفظكم ويرعاكم
أخوكم
فرج الظفيري

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب