• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

نهاية بطل .. موت خالد بن الوليد ( مسرحية شعرية )

عيسى النتشة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/11/2013 ميلادي - 27/12/1434 هجري

الزيارات: 20196

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نهاية بطل

موت خالد بن الوليد


مسرحية شعرية

للنشاط المدرسي المسرحي


"عزل خالد بن الوليد وموته على فراشه"

"في نهاية معركة اليرموك الفاصِلة: خالد بن الوليد وضرار بن الأزور يُطارِدان فلول المُنهزِمين مِن الروم، تسمَع قعقعة سلاح، وصهيلَ خيلٍ، وصيحةَ "الله أكبر" مُدويَّةً، أبو عُبَيدة وعياض ابن غُنمٍ على رأس تلَّة يُراقِبان سير المَعركة مع خادِمِهم الحارث".

 

المنظر الأول

أبو عبيدة: عياضُ.. انظُر.. مَن ذا يَجري... فلعلَّ رسولاً يَقصِدنا.

ضعُفَت عيني وعشا نظري...

 

عياض "يَنظُر بتمعُّن": الحارث جاء ليُخبِرَنا.

 

"ينادي بصوت عال": يا حارِ... أنبِئنا الخبَر.

 

الحارث يُوقِف بلالَ بن رباح ويُنزله عن صهوة الجواد ثم يَدخُل إليهما:

• هذا بلالٌ قد حضر.

 

أبو عبيدة (واقفًا مُسلّمًا على بلال): أهلاً بلالُ ومَرحبًا.

عياض (كذلك): شرَّفت يا زينَ المَدَر

 

بلال: أهلاً بكم ما ضَيفُكم إلا رسولٌ مِن عُمر.

عياض: كيف المدينة يا تُري؟

بلال: في ألفِ خيرٍ .... لا ضرر.

الناس تَحمد ربَّها
وتُبارِك النصرَ الأغرَّ
والخير فاضَ على القُرى
حتى وعمَّ على الوبَر
أبو عبيدة: الحمد لله الذي
نصَر الجموع بخالد
عياض: لولاه ما ارتفعَت لنا
في الشام رايةُ أحمَدِ
بلال: إنَّ الخليفةَ غاضبٌ
من خالدٍ هذا البطَل

 

"يُخرِج كتابًا يُناوله لأبي عُبيدة".

 

هذا الكتاب كتابه
يُنبيكَ عن أمرٍ جلَل.

 

"يفتَح أبو عبيدة الكِتاب ويقرأ".

"أمَّا بعد، فإذا وصلَكَ كتابي هذا، فادع إليك خالدًا، واعقِله بعمامته، وانزِع عنه قلنسوته، حتى يُعلِمكَ مِن أين أعطى المال أبا الأشعث بن قيس، أم مِن ماله، أم مِن إصابة، فإن زعم أنه مِن إصابةٍ أصابها فهي الخيانة، وإن زعم أنها من ماله فهو الإسراف، اعزِلهُ عن حمص، وأرسله إليَّ على كل حال".

 

• أيُعقل هذا؟ وأعملُ فيه؟

 

• (مندهشًا) بأي الوجوه أُعاقب فيه.

 

بلال: أمام الجنود تُنفِّذ حكمًا

عياض "باستغراب": على خالد؟!

بلال: ذاك ما جئتُ فيه

"بينما يروح أبو عبيدة ويَجيء، وكذلك عياض، يدخُل خالد بن الوليد ومعه ضرار بن الأزور، وكوكبة مِن الفرسان".

 

خالد:

سلامُ الله والرحمة
عليك أمينَ ذي الأمَّة

 

أبو عبيدة: عليكم رحمة الله... وكيف الحربُ.

ضرار: في القمَّة.

أبَدْناهم ولم نُبقِ
على دِرعٍ ولا لأْمة

 

بلال:

تبارَك ربُّنا الهادي
بنصرِكُم ازدهَت أُمَّة

 

خالد "مُرحِّبًا ببلال": بلال أخي مرحبًا في الشام.

وكيف الخليفة بين الأنام؟


بلال:

على ما يُرام مِن العافية
وسيرتُه سيرةٌ صافيَة.

 

ضرار: وفيم أتيتَ؟

بلال (لأبي عُبيدة): فقُل يا أخي

(متردِّدًا): فقُلها ولا تُخفِ مِن خافيَة.

 

(يتوجه بلال إلى خالد، وينزع عنه عمامته ويَعقِله بها، وينزع قلنسوته، والجميع مُستغرِبون).

أبو عبيدة (لخالد):

أَجَزْت ابن قيس أُلوفا لشِعرٍ
أمِن مالك الحلِّ هذي الإجازَة؟

 

ضرار "مُحتجًّا":

أمحكمة ونارُ الحربِ تضري
أليس لخالدِ غير المهانة

 

• عزلتُم خالدًا فصغى ولبَّى، فماذا بعد؟

أحد الجنود: ما هذا اعتِدال.

 

أبو عبيدة:

أُمِرنا فامتِثال للخليفة
تكلم يا أخي... أنهِ الجدال

 

بلال: أجزتَ الأشعَثَ المَذكور مالاً؟

خالد: نعم.. من ماليَ الحلِّ الحَلال..

بلال: فإسراف وتبذيرٌ أراهُ.

أبو عبيدة: فسافِر باكرًا صوب المدينة

خالد:

نُطيع أوامر الجرَّاح دومًا
وما يشأ الإله لنا رَضينا

 

"بلال يُسوِّي عمامة خالد وهو يقول"

بلال:

نُكرِّمُ بل نُفخِّم قائدينا
ونسمَعُ بل نُطيعُ الآمرينا
يمين الله ما قصَّرتُ جهدًا
ولا أخلفتُ ظنَّ الآملينا

ســتــار

 

المنظر الثاني

"يفتح الستار على عمر بن الخطاب وبلال وجماعة من المسلمين يتجوَّلون في أحد أسواق المدينة، يُفاجؤون بخالد بن الوليد يَحمِل خرجًا على عاتقه وعليه وعثاء السفر".

 

خالد (مُعانقًا عمر):

سلام الله والرحمة
على الفاروق ذي الهَيبة

 

(معانقًا الآخرين): على الأصحاب إخواني

 

عمر: أسَيفُ اللهِ في طَيْبة

سلامٌ سليم وأهلاً بمن
بنور الإله اهتدى فانتصَر

 

بلال:

فخورٌ بك القوم يا خالد
فلولاك عاثَ بنا مَن كفَر

 

أحدهم: ولولاه ما ذلَّ من قيصرٍ

ثان: ولا الفرس دانت لربٍّ أبَر.

ثالث: هنيئًا لك المجدُ يا سيدي.

الثلاثة: هنيئًا وأهلاً بضَيفٍ حضَر.

 

عمر:

"صنعتَ فلم يَصنع كصُنعِكَ صانعُ
وما يَصنَعُ الأقوام فالله صانعُ"

 

خالد:

رسولُ الله سمَّاني
بسيف الله ذي الهِمَّة

 

أحدهم:

على الأعداء كرّار
بلا كلَلٍ ولا رحمَة

 

عمر (ينظر للخُرجِ):

وجئت أبا سُليمان
بمالٍ كم ترى عدده؟

 

"يضع يديه في الخُرج ويُخرج ما به ويُقلِّبه".

 

أمِن مال الغنائم يا تُرى
جمعتَ ما أَجِده؟

 

خالد: فحاسِبْني، وأنصفني.

ثان: نعم، بالعدل والحُسنى.

 

عمر: (يُشير إلى الثالث) فعُدَّ المالَ يا رجُل.

الثالث (يَعدُّ المال): لقد عَدَّت ثمانينا

 

عمر (لخالد): ... لك الستُّون..... والباقي لبيت المال عشرونا

الثاني: أهذا العدل يا عُمر

الأول:

ظلمتَ وإنه الحَيفُ
....عزلتَ أبا سُلَيمانٍ
وأنت اليوم تَعتسِفُ
فهذي قِسمة ضيزي

 

خالد: (يحمل خُرجه)

....
بها قد طابت النفسُ.
وهبتُ الروح مرَّاتٍ
وكان النَّصرُ والأُنس

 

عمر:

كريمٌ أنت واللهِ
حبيبٌ أنت يا خالد
ظلمتُ فلا تُعاتبني
على شيءٍ له عائد

 

"يربِّت عمر على كتفي خالد... بينما يضحك خالد مُستغرِبًا"

 

أحدهم:

أتضحَكُ مِن مقالته
علام الضحك يا خالد

"يُربِّت خالد على كتفي عُمر".

 

خالد:

سألتُ الله أن يشفي
لك الساقَ التي كُسِرَت

 

عمر(ضاحكًا مشيرًا إلى رجله):

أتذكُر؟ تلك أيامٌ بحمدِ الله قد نُسِخت

 

خالد:

وأذكر أنني رجل
وهبت العُمرَ للهِ
فسامِحني وأطلِقني
لعلِّي اليومَ أرتحِلُ

 

عمر:

وعُد للأهلِ مَحفوظًا
رعاك الله يا رجُل.

 

(يُودِّعه، ويودعه الجميع، يَخرُج خالد وهو يُشير إليهم".

 

أحدهم:

ظلمتَ أبا سُليمان
وكُنتَ الفيصل العضبا
عزلت الضيغَم الضاري
عن الجيش الذي ربَّى

 

ثانٍ:

ولم يَخذُلك في طلبٍ
ولم يبخَس لهم إربًا

 

ثالث:

يُقاتل في سبيلِ الله
لا يَرجو سوى القُربى

 

الأول:

وسيفٌ مِن سُيوفِ الله
سُلَّ على الطواغيت
أبى الصدِّيق يُغمده
أتُلحقُه بهاروت

 

عمر:

أنا تاجر للمُسلمين
وأخافُ ربَّ العالمين
فُتِنَ الجميع بخالدٍ
وكأنَّه النصر المُبين
وأخاف أن نُغوى به
فنعدَّه صِنوَ الأمين
فعزلتُه لا ساخِطًا
بل مُشفقًا دُنيا ودين
ما النصر إلا مِن إلهي
للرِّجال الصامدين

 

"يتفرَّق الناس بين راضٍ وغير راضٍ بهذا القضاء بينما تُغلَق الستارة".

 

المنظر الثالث

في مدينة حمص في الشام، خالد على فراش الموت، وقد فقَد أولادَه الأربعين ولم يبق له سوى خادمه حمام، وصديقه (قيس).

 

خالد:

قيس.. ناوِلني سلاحي
هاتِ سَيفي... هات ترسي.

 

(يُحاول أن يعتدل ولا يستطيع): أسندوني.

 

(يُسنده حمام بينما يُقدِّم له قيسٌ سيفَه).

 

قيس: هاكَ سيفَك....

 

خالد:

إنه يا قيس أُنسي.

مات أولادي ... فماتَت فرحة كانت بنفسي

 

حمام:

روِّح البال قليلاً
واسأل الله السلامة

 

خالد (يُحاول أن يُناوِر بسيفه):

هذا هو السيف الذي شهِدَ الحروبَ الهائلات

وعليه أمطرتِ الجماجم بالصواعق نازلات

يا مَن وهبتَ النصر هبْ لي من لدُنك المُنجيات

 

"يبكي فيتأثَّر له قيس".

 

قيس:

هوِّن عليك فإنني
أخشى عليك مِن الزِّيادة

 

خالد:

أنا آسفٌ يا قيس... إني
كم تمنَّيتُ الشهادة
أيموت حتفَ الأنفِ سيفٌ
سُلَّ من صُلب الإرادة

 

حمام:

يَكفيك فخرًا ما حظِيتَ
مِن السيادة والقيادة
الشام قد حرَّرتَها
والله يُنفِذ ما أراده

 

خالد: "يتفقَّد جسدَه"

انظر إلى جسدي فقد
شهد المعارك طاحنات
ما فيه شِبرٌ واحدٌ
إلا أُصيب من العداة

 

• مِن ضربة بالسيف (يُشير إلى واحدة).. أو طعنة بالطَّاعنات "يُشير إلى واحدة".

• أو رمية بالسهم "يُشير إلى واحدة"

• "بأسف وحسرة"...... لكن    ... فاتَني أحلى مَمات

 

"يبكي"..

أيموتُ مَن شَهِدَ الوقائع
كالبعيرِ على الفِراش
لا نام للجُبناء جفنٌ
لا ولا المَغبونُ عاش

 

قيس:

لا تبتئس لك مِن فُتوحكَ
أجر طلاب الشَّهادة

حمام:

فلقد ضممتَ المَجدَ مِن
أطرافه حسنًا وعادَة

 

خالد:

ملأتُ الأرض مِن أَجسادِ كُفرٍ
وصيَّرتُ الرُّؤوس بها رُكامًا
هِرَقل يقول وا أسفي عليها
سلامًا يا شآمُ... فلا ملاما
بذلْنا النفسَ فيها والنفيسَ
كأنَّ النصر طارحَنا الغَراما
فليتَ الله يَبعثني إذا ما
أسودُ الحربِ قوَّضتِ الخياما
وصاحَ الله أكبر كل قِرْمٍ
إلى الجنَّات إذ حسُنَت مقاما

 

حمام:

جنودُ الله ديدنُهم رضاهُ
فقَرْ عينًا وحاول أن تَنام

 

خالد (لا يأبه له):

أرى الإسلام يُشرِقُ في بُخارى
ويَسطَعُ في الشمال وفي الجنوب
وحزب الله يَصرَعُ كلَّ طاغٍ
ودينُ الله شعَّ من القلوب
كتابُ الله يأمرُهم ويَنهى
وتَأسِرُهم أحاديث الحبيبِ

 

قيس (مُترقِّبًا خائفًا):

أرى عرقًا يَسيلُ مِن الجبين
فرفقًا أيُّها البطل الأمين.

خالد:

وصيَّةُ خالدٍ.... "مشيرًا إلى حمام".

 

ارفع قليلاً  "يرفعه"

وهات السيف  "يُناوله ولكن لا يستطيع حمله فيميل".

قيس "مُسنِدًا له": .... بل اجلس...

"تُسمَع صيحات الله أكبر من الخارج وهرج ومرج"

 

خالد: اسمعوا النصر المُبين.

 

"لقيس":

أترضى أن أموت على فراشي
سألقى الموت في زيِّ المُقاتل
فهذا يوم أجنادينَ نادى
نسورَ الحرب مِن ذات السلاسل
وأيام اليمامة والعراقِ
ويومُ دمشقَ... فاستقبِل وناضِل

 

قيس: ....... ألا تهدأ.

 

خالد "مشيرًا لسيفِه":

فهذا السيف دَلال المنايا
صديق العُمرِ لا تَبكي... وصاوِل
وقُل يا سعدُ لا تَبكي البواكي
على رجُلٍ يَموتُ بلا مُقابل
وهَبْ فرسي إذا نادى المُنادي
لمن يهوى مُصاوَلة الأصائل
وهَبْ سيفي لمن سبق المنايا
إذا ما أحجمَت عنها الأوائل
ولو ملكَت يداي سوى سلاحي
لجُدت به.. لعلَّ الله قابل

 

"يقع على الأرض، يُسلم الروح مُتشهِّدًا".

حمام:

بأبي أنت وأمي

 

قيس:

خالد.. خالد يا خير قائد

 

(الجميع خلف الستار):

يرحم الله تعالى
رجلاً بزَّ الأماجد
رجلاً مات ليحيا
واسمه في اللوح خالد
عاش لا يرجو سواها
مِيتة النشر المُجاهد

 

ستار الختام





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الكلب (مسرحية شعرية)
  • انطلاقة الانتفاضة الثانية " محمد الدرة " ( مسرحية شعرية )
  • الوحش (مسرحية شعرية للأطفال )
  • إسلام عمر بن الخطاب ( مسرحية شعرية )
  • على عتبات القدس ( مسرحية شعرية )
  • عابد المال ( مسرحية شعرية للنشاط المدرسي المسرحي )
  • خير جليس ( مسرحية شعرية قصيرة )
  • من وحي عبقرية خالد بن الوليد ( مسرحية من فصل واحد )
  • سيف الله المسلول (خطبة)
  • أحد أحد ( مسرحية شعرية )
  • خالد بن الوليد رضي الله عنه
  • غار حراء (مسرحية تعليمية)

مختارات من الشبكة

  • بطل .. بطل (بطاقة أدبية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ربيعة البطل، وأي بطل!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • البطل الصنديد خالد بن الوليد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سعيد بن العاص بطل الفتوح وكاتب المصحف (PDF)(كتاب - موقع د. محمد بن لطفي الصباغ)
  • قصة سعد بن أبي وقاص بطل القادسية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • يوسف بن تاشفين بطل الحروب الصليبية في الأندلس(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • أفتش عن بطل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نظرات في حياة شيخ الإسلام وبطله ابن تيمية الحراني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • هل وجدت بطلك؟ (خاطرة في قصة أهل موسى عليه السلام)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب