• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

قصائد من الأدب المجري (1)

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/8/2009 ميلادي - 28/8/1430 هجري

الزيارات: 28668

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 قصائد من الأدب المجري (1)



سنقدم في هذا المقال وفي المقالات التي ستليه لمحة عن بعض شعراء المَجَر، إضافة إلى مختارات من قصائدهم، وسنضيء في بداية كل مقال بعض الجوانب التي تتصل بالأدب المَجَرِيِّ بشكل عام.

في هذا المقال سنعرض للمحة تاريخية عن الأدب المجري، ثم سنُتْبِعُ ذلكَ بِمُختاراتٍ من شِعر (يوجيف اتيلا) (1905-1937م) الذي يعد واحداً من أهم الشعراء المجريين.



لمحة تاريخية عن الأدب المجري

المجر دولة أوروبية صغيرة، داخلية من دون سواحل، وتسمى عادة هنغاريا. عاصمتها (بودابست) التي تقع على ضفتي نهر (الدانوب) في شمال المجر، وهي تمثل مركز الثقافة والصناعة المجرية. قُسِّمَت المجر إلى (19) إقليماً، و(6) مدن، يحكمها مجلس ينتخب الشعب أعضاءه لأربع سنوات. يُشكِّلُ المجريون (95%) من السكان، أمَّا الأقليات الأخرى فهي: الغجر، والألمان، والسلوفاكيون، والكروات، والصرب، والرومانيون. ويرجع أصل المجريين إلى قبائل هاجرت من الشرق إلى المجر في القرن التاسع الميلادي. أما اللغة الرسمية في البلاد فهي المجرية، وتوجد أيضاً لغات أخرى خاصة بالأقليات. ويتكلم سكان الأقاليم المختلفة اللغة المجرية بلهجات مختلفة[1].

تنتسب اللغة المجرية إلى عائلة اللغات الأورالية القديمة، وفرعها الفنوغوري، وقد نشأت وتطورت في سهوب غربي سيبيريا ومناطق آسيا الداخلية. بدأت اللغة المجرية بالتكون قبل نحو (2500-3000 سنة) عندما اضطرت القبائل المجرية إلى الهجرة جراء ضغط الشعوب التركية التي فقدت مراعيها بسبب الجفاف، وذلك في مناطق ما يسمى بـ (شقيريا) اليوم[2].

حفظ المؤرخون القدامى بعض القصص المجرية البدائية، ومن بين أهم القصص التي وصلت إلينا قصة (الغزال العجيب) و (طير الرخّ) التي تروي أصل المجريين وطريق وصولهم إلى أوروبا. وقد لعب الملوك المجريون الأوائل دوراً مهماً في تشكيل ورعاية الثقافة والأدب، مثل الملك (لاسلو) والملك (كالمان) في أواخر القرن الحادي عشر، والملك (بيلا الثالث) في القرن الثاني عشر، ووصلت المجر إلى الذروة الثقافية في عهد الملك (ماتياش) في القرن الخامس عشر حيث احتلت موقعاً مهماً في أوروبا عصر النهضة. ومن أهم أدباء هذه المرحلة (يانوس بانونيوس) (1434-1472م)  الذي كتب نحو أربعمائة قصيدة جذابة متينة البناء، لكن باللغة اللاتينية.

وشهد منتصف القرن السادس عشر ظهور الأدب المكتوب باللغة الوطنية المجرية واحتلال اللغة موقعها الذي تستحق في الأدب. وقد برز في هذه الفترة (بالينت بالاشا) (1554-1594م) وهو أهم الشعراء الذين كتبوا بالمجرية والذين احتلوا مكانة حتى على مستوى الأدب الأوروبي عموماً.

أما في القرن السابع عشر
فقد برز من الأدباء المجريين (ميكلوش زريني) (1620-1664م) الشاعر والكاتب والسياسي الذي كتب في معظم الأغراض التي عرفها عصره، حتى الملاحم. ويُلاحَظُ أنَّ شِعْرَهُ تجديديٌّ في بنائه وإيقاعه.

ومن أبرز ممثلي عصر التنوير في المجر (جورج بَشنيَي) (1747-1811م) الذي لعب دوراً أساسياً في تطوير اللغة والثقافة المجريتين، و(فرنتس كازينتسي) (1759-1881م) الكاتب والصحفي واللغوي الكبير، الذي دعم ظهور المسرح المجري واهتم بحركة الترجمة، وأسهم في ترجمة أعمال (شكسبير، وغوته، وليسنغ، وموليير).

وبمبادرة من الكونت (إشتفان سَيْتشَني) رائد حركة تحديث المجر تشكلت أكاديمية العلوم المجرية في عام 1830م التي رعت الأدب واتجاهات تطوره اللاحق، وتعزز دور المسارح الناطقة باللغة المجرية في مدن الأقاليم، وكذلك في (بشت) العاصمة قبل توحيد المدن الثلاثة (بشت، وبودا، وبودا القديمة) لتشكيل (بودابست) المعاصرة عام 1873م. كما تعزز موقع الصحافة اليومية والدورية في الحياة الأدبية والسياسية للبلاد، ومن أبرز ممثلي هذا العصر (ميهاي فُرشُمارتي) (1800-1855م) الشاعر الإنساني الكبير، وأحد أفصح الشعراء المجريين لغة، و(يوجيف كاتونا) (1791-1830م) الأديب والمترجم والمخرج والممثل المسرحي الشهير، و(كاروي كِشفالودي) (1788-1830م) رائد المسرح الكوميدي والشخصية الأدبية التي تحلق الأدباء حولها. أما (فرنتس كُلتشَي) (1790-1838م) فقد كتب شعر النشيد الوطني المجري[3].

ومنذ أربعينيات القرن التاسع عشر، تعزز الاتجاه الشعبي في الأدب، وحافظ الشعر الغنائي الوجداني على موقعه في الصدارة، متمثلاً بعمالقة الأدب المجري الذين خرجوا من محيطهم المحلي ليشتهروا في أنحاء أوروبا والعالم، وفي مقدمتهم (شاندور بتوفي) الشاعر الثوري، و(يانوش أران) أمين عام الأكاديمية المجرية، و(إمره مَداتش) (1823-1864م) صاحب (تراجيديا الإنسان) أشهر دراما مجرية، ويعد (موريوكاي) (1825-1904م) أهم كاتب قصة رومانتيكي مجري، صاحب (الماسات السوداء) و(الأرض تدور مع ذلك).

وفي مطلع القرن العشرين تعاظم النقد الاجتماعي الذي وجهه الأدباء في خضم ظهور مختلف التيارات الفلسفية السياسية المتصارعة في أوروبا، وتشكلت خلال هذه الفترة التي سبقت الحرب العالمية الأولى المدرسة الواقعية في الأدب. ومثَّلَ الكاتبان القصصيان (كالمان مِكسات) (1847-1910م) و(غيزا غاردوني) (1863-1922م) هذه المرحلة أفضل تمثيل. أما العصر الذهبي للأدب المجري فقد بُني على أيدي مجموعة من الكتاب والشعراء الكبار ممن يعرفون بجيل الغرب (نيوغات) وهو عنوان مجلة أدبية ثقافية استمرت في أداء دورها الريادي لعقود. ومع انتهاء الحرب العالمية الثانية ظهرت تجمعات مختلفة من الأدباء وعدد كبير من المنابر والمجلات، مثل (المجريون، القمر الجديد، الجواب، المنبر، الحقيقة، النجمة, وغيرها).

وفي الستينيات من القرن العشرين ظهر عدد من الدوريات الراقية مثل (الحياة والأدب) التي لا تزال في الصدارة إلى اليوم، و (المعاصر) التي تصدر عن اتحاد الكتاب المجريين الذي تأسس عام 1949م، و(العالم الفسيح)، و(الكتابة الجديدة)، و(العصر الحالي)، وغيرها. ومن أبرز أدباء تلك الفترة (يانوش بلينسكي) (1921-1981م)، و(فرنتس يوهاس) (1927م)، و(شاندور تشوري) (1930م)، و(إشتفان أركين) (1912-1979م) وهو الذي كتب قصة (عائلة توت) التي اشتهرت أوروبياً وعالمياً[4].
 



يوجيف اتيلا
(1905-1937م)

كان الشاعر الفرنسي (جيلفيك) يصف (يوجيف اتيلا) بأنه شاعر الصراحة والعنف والأسلوب المباشر والدقة والنغم الصادق. فَصُوَرُهُ تنطلق كما لو كانت تتدفق من حياته القاسية، لأنها تنبع من تجربته كبائس وشرير ومكافح مدموغ بالطابع المميز لبلده. وهو يتمتع بموهبة السمو والقُدْرَة على الارتفاع بكل شيء إلى المستوى الذي يجعل الهزيمة الشخصية انتصاراً على الشقاء.

ويقول الدكتور محمد مندور إن الشاعر (يوجيف اتيلا) يُعد ممن يمكن أن نسميهم شعراءَ البؤس الثائر، أولئك الذين لاحقتهم الحياة بشتى المحن فتألموا واشتكوا وتمردوا وثاروا، فاستجابت لهم نفوس البشر في معظم بقاع العالم، حتى رأينا (يوجيف اتيلا) يحظى بشعبية واسعة لا في المجر وطنه الأصلي فحسب، بل وتمتد شهرته إلى معظم بلاد العالم فتنقل أشعاره إلى لغاتها ويتداولها الناس.

وقد احتفظ (اتيلا) بذكريات مؤلمة مريرة عن أمه التي ربته يتيماً وإخوته، وعن المهنة الشاقة التي كانت تزاولها، فقد كانت تعمل غسالة ملابس بالأجرة، وصاغ تلك الذكريات في عدة قصائد تحت عنوان (ماما) أو (أمي). ففي إحدى تلك القصائد يحدثنا عن ذكرى أمه التي تلاحقه وتستبد به فيروي كيف كانت تصعد إلى السطح حاملة سلة الغسيل الثقيلة وهي تئز معلقة في ذراعها بينما (اتيلا) الطفل يبكي ويصرخ ويضرب الأرض بقدميه طالباً إليها أن تحمله هو بدلاً من أن تحمل السلة.



(أُمِّيْ)

 

طَوالَ   الأُسْبُوعِ    كُلِّه
جَذَبتْني   فِكرةٌ    واحدة.
إنني         أُفكِّرُ    بلا      انْقِطاعٍ     في     أُمِّي
خَيالي   يَسْتَحْضِرُها   وهِيَ   تَصْعَدُ   في   سُرْعَةٍ   نَحْوَ    السَّطْح
والسَّلَّةُ  الثقيلةُ    مُعلَّقةٌ في  ذِراعِها

•               •               •

وأنا      الفتى      الصغيرُ    عِنْدَئِذٍ     في     البَراءَة
أصْرُخُ   في    أسْفَلَ،    وأضْرِبُ   الأرضَ   بِقَدَمَيّ
فَلْيَحْمِلْ غَيْرُها فوقَ أذْرُعِهِمْ هذا الحِمْلَ الكبيرَ مِنَ الملابِسِ المغسولة
وأنا  الذي   يَجِبُ  أن  تَحْمِلَهُ   إلى  السَّطْح

•               •               •

صَعدَتْ   وصَعدَتْ    ونَشَرَتْ غَسِيلَها
في   غيرِ   ضجرٍ   ولا     تَلَفُّتٍ،  وفي   صَمْت
والغسيلُ    النَّاصعُ   الذي     يَلْمَعُ    ويَجِفّ
يَتطايَرُ     ويُوْشِكُ    أن    يَتناثَرَ  في   الفَضاء..[5]

 



(على الدانوب)[6]

 

على     أوَّلِ    حِجارَةِ     المرفأِ     جَلَسْت
أبصرتُ    كيفَ  يَطْفُو   قِشْرُ   البِطِّيْخ
سَمِعْتُ   ما   يكفي, واسْتَغْرَقَني   التفكيرُ   في  مصيري..
عندما   يُثَرْثِرُ    السَّطْحُ    تَسْكُتُ  الأعماق.
خابِطاً    حكيماً   عظيماً   كانَ     الدَّانوب
كما   لو    أنهُ   جرى  من   قلبي   أبعدَ   فأبعد
مِثْلَ العَضَلاتِ, إذا ما كانَ الإنسانُ يَعْمَلُ، يَطْرُقُ, يَبْرُدُ, يَحْفِر
هكذا     انْطَلقْتُ,    هكذا    أنْشَدْت,
وهكذا  ارْتَخَتْ   كُلُّ   موجةٍ   وكُلُّ  حَرَكَة.
ومِثْلَ      أُمِّي    الطَّيِّبَة
غَسَلْتُ    كُلَّ    أقذارِ     المدينة..
هكذا    أنا, كما  لو  أنني  مُنْذُ مائةِ  ألفِ سَنَة
أُبْصِرُ    الذي     أراهُ      فَجْأة
لحظةً   واحدةً ويَكْتَمِلُ الزمنُ  كُلُّه
الزَّمنُ   الذي   يَرْقُبُهُ    مَعِي    مائةِ    ألفٍ    مِنْ    أسْلافي..[7]

 
  


ــــــــــــــــــــــــ
[1] الموسوعة العربية العالمية.
[2] مجلة الآداب الأجنبية، العدد: 112، خريف 2002م، السنة: 27، اتحاد الكتاب العرب بدمشق. (بتصرف).
[3] مجلة الآداب الأجنبية، العدد: 112، خريف 2002م، السنة: 27 (بتصرف).
[4] مجلة الآداب الأجنبية، العدد: 112، خريف 2002م، السنة: 27 (بتصرف).
[5] مجلة الآداب الأجنبية، العدد: 112، خريف 2002م، السنة: 27.
[6] الدانوب: النهر الذي تقع عاصمة المجر (بودابست) على ضفتيه.
[7] ترجمها عن المجرية نبيل ياسين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصائد من الأدب المجري (2)
  • قصائد من الأدب المجري (3)
  • قصائد من الأدب المجري (4)
  • قصائد من الأدب الصيني القديم (1)
  • قصائد من الأدب الفنلندي (1)

مختارات من الشبكة

  • الأدب نور العقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مباحث ومشكلات في الأدب المقارن العربي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أدب المرء عنوان سعادته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدب غير الإسلامي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الأدب الأدب يا طالب العلم مع الأشياخ (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • نظرية الأدب المقارن وتجلياتها في الأدب العربي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأدب المقارن الإسلامي: حالة التقاليد الأدبية الإسلامية في الأدب القوقازي - حوار ريبيكا روث غولد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • في الأدب (الأدب والدعوة إلى الفضيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأدب الألخميائي (الأدب الإسباني المكتوب بحروف عربية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصائد من الأدب الصيني القديم (4)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب