• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

عيد الفطر في عيون شعراء الأندلس

عيد الفطر في عيون شعراء الأندلس
د. حياة شتواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/5/2012 ميلادي - 27/6/1433 هجري

الزيارات: 111954

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يحتفل المسلمون في مَشارق الأرض ومغاربها في شهر شوال من كل سنة بعيد الفطر المبارك، وقد اهتمَّ مسلمو الأندلس كغيرهم من الشُّعوب الإسلامية بهذا العيد، فاحتفلوا به أيَّما احتفاء، وبما أن الشِّعر ديوان العرب، ومستودع تراثهم وثقافتهم، فلا غَرْوَ أن يطرق أبواب الأندلسيين؛ ليواكب احتفالاتِهم بهذه المناسبة، وليطلعنا على بعض التقاليد والعادات المرتبطة بها، التي من بينها خروجهم في مثل هذه المناسبة لاستطلاع هلال شوال، وقد استغل بعضُ الشعراء ذلك للتغزُّل بمحبوبيهم والموازنة بينهم وبين الهلال، على شاكلة أبي الحسن بن هارون الشنتمري الذي قال:

 

يَا لَيْلَةَ الْعِيدِ عُدْتِ ثَانِيَةً
وَعَادَ إِحْسَانُكِ الَّذِي أَذْكُرْ
إِذْ أَقْبَلَ النَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَى
هِلاَلِكِ النِّضْوِ نَاحِلاً أَصْفَرْ
وَفِيهِمُ مَنْ أَحَبَّهُ وَأَنَا
أَنْظُرُهُ فِي السَّمَاءِ إِذْ يُنْظَرْ
فَقُلْتُ لاَ مُؤْمِنًا بِقَوْلِيَ بَلْ
مُعَرِّضًا لِلْكَلاَمِ لاَ أَكْثَرْ
بَلْ أَثَّرَ الصَّوْمُ فِي هِلاَلِكُمُ
هَذَا الَّذِي لاَ يَكَادُ أَنْ يَظْهَرْ[1]

 

فقد ربط الشاعر بين محبوبه وبين الهلال، مُعتبرًا كليهما ناحلاً أصفر من تأثير الصيام.

 

وقد يتَّخذ بعضُ الشعراء من هلال الفطر مادةً يسترفدون منها تشبيهاتِهم، على نحو ابن السيد البطليوسي الذي شَبَّه شوقه إلى فرس كان ملكًا للظافر عبدالرحمن بن عبدالله بن ذي النون بتشوق الناس لرؤية هلال الفطر:

كَأَنَّ هِلاَلَ الْفِطْرِ لاَحَ بِوَجْهِهِ
فَأَعْيُنُنَا شَوْقًا إِلَيْهِ تَمِيلُ[2]

 

ويُبيِّن هذا البيت الشعري مدى ابتهاج الأندلسيِّين برؤية هلال الفطر، ويعكس المكانة التي احتلَّها عيد الفطر في نفوسهم؛ لهذا كانوا يحرصون فيه على ارتداء الثياب الجديدة، وهو ما تُصوِّره لنا أبيات شعرية لأبي إسحاق الإلبيري يُعرِّض فيها برجل رآه يوم عيد الفطر يجر ثيابه الجديدة مزهُوًّا مختالاً:

مَا عِيدُكَ الْفَخْمُ إِلاَّ يَوْمَ يَغْفِرُ لَكْ
لاَ أَنْ تَجُرَّ بِهِ مُسْتَكْبِرًا حُلَلَكْ
كَمْ مِنْ جَدِيدِ ثِيَابٍ دِينُهُ خَلِقٌ
تَكَادُ تَلْعَنُهُ الْأَقْطَارُ حَيْثُ سَلَكْ
وَكَمْ مُرَقَّعِ أَطْمَارٍ جَدِيدِ تُقًى
بَكَتْ عَلَيْهِ السَّمَا وَالْأَرْضُ حِينَ هَلَكْ [3]


فالشاعر يرى أن العيد الحقيقي يوم يغفر للإنسان، فيكسب حياته الأخرى، لا أن يلبس الثِّياب الجديدة ويختال بها وهو متغافل عن أمور دينه.

 

ولا نستغرب صُدور مثل هذا الموقف عن رجل مُتزهد كأبي إسحاق الإلبيري، عُرِفَ بالصلاح والتقوى، وحَثَّ على الابتعاد عن ملذَّات الحياة ومباهجها، وحَذَّر من الاغترار بمظاهرها الكاذبة، وهتف بالآخرة، وحَثَّ على العمل لها، وجعل شعره وسيلةً لنقد المجتمع، ومهما يكن من أمر، فإنَّ موقفه هذا يذكرنا بموقف الحسن البصري[4]، وقد نظر إلى الناس في مصلى البصرة، فقال: "إنَّ الله - عزَّ وجلَّ - جعل الصوم مضمارًا لعباده؛ ليستبقوا إلى طاعته، فسبق أقوامٌ ففازوا، وتَخلَّف آخرون فخابوا، ولعمري لو كشف الغطاء، لشغل مُحسن بإحسانه، ومسيء بإساءته عن تجديد ثوب، أو ترطيل شعر"[5].

 

إلى جانب لبس الثياب الجديدة، جرت العادة في مثل هذا اليوم أن يتَّجه الناس إلى المصلى لأداء صلاة العيد، وقد أشار الزجَّال محمد بن عيسى بن قزمان الزهري إلى ذلك في قوله يتحدث عن عيد الفطر: "فقل: هو هلال الفطر، أو قل: هو هلال العيد، فَلَقَه صباحٌ مشى الناس فيه مشي الحباب، ولبسوا أفضلَ الثياب، وبَرَزُوا في مُصلاَّهم من كل باب"[6].

 

وأشار ابن دراج إلى صلاة العيد في قصيدتين له، الأولى أنشأها في تهنئة المنصور منذر بن يحيى بعيد الفطر، وفيها يقول:

هِلاَلٌ مَسَاءَ بَاتَ يَضْمَنُ لِلضُّحَى
غَدَاةَ الْمُصَلَّى مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَالْبَدْرِ[7]


والثانية أنشدها في تهنئة المظفر يحيى بن المنصور بهذه المناسبة، ومما جاء فيها:

وَذِكْرٌ وَمِنْهُ الصَّوْمُ وَالْفِطْرُ هَدْيَهُ
وَجَمْعُ الْمُصَلَّى وَابْتِهَالُ الْمُصَلِّينَا [8]


أما محمد بن عبدالله المعافري الإشبيلي القاضي (ت 543 هـ)، فقد نظر إلى المُصَلَّى يومَ العيد، ورأى كَثْرَةَ الناس فيه واحتفالَهم وتضرُّعهم، فأثار هذا المشهد قريحته التي أرفدته بهذه الأبيات:

إِلَيْكَ إِلَهَ الْخَلْقِ قَامُوا تَعَبُّدًا
وَذَلُّوا خُضُوعًا يَرْفَعُونَ لَكَ الْيَدَا
بِإِخْلاَصِ قَلْبٍ وَانْتِصَابِ جَوَارِحٍ
يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ سُجَّدَا
نَهَارُهُمُ لَيْلٌ وَلَيْلُهُمُ هُدًى
وَدِينُهُمُ رَعْيٌ وَدُنْيَاهُمُ سُدًى[9]

 

وتعكس هذه الأبيات مدى تأثير الدين وروحه في الوسط الاجتماعي الأندلسي.


وكان الأندلسيُّون عَقِبَ الصلاة يتوجهون إلى المقابر لزيارة موتاهم والترحُّم عليهم، وفي هذا السياق ذكر صاحب القلائد أنَّ الشاعر أبا بكر بن عبدالصمد زار قبر المعتمد بن عباد يومَ عيد الفطر وسط حَشْد من الناس جاؤوا لزيارة قبور موتاهم[10]، كما كانت أعتابُ القصور في هذا اليوم تزدحم بالشُّعراء قصد التهنئة وطلبًا للسنايا والأعطيات، فهذا ابن دراج القسطلي حين هنأ يحيى بن المنصور بعيد الفطر، لم يفُتْه أن يلمح إلى رغبته في نيل رفده قائلاً:

وَأَثْمَرَتَا فِينَا يَدَاهُ بِأَنْعُمٍ
تَسَاقَطُ فِي أَفْوَاهِنَا قَبْلَ أَيْدِينَا [11]

 

أما ابن زيدون فقد تقدم بالتهنئة للوليد بن جهور قائلاً:

هَنِيئًا لَكَ الْعِيدُ الَّذِي بِكَ أَصْبَحَتْ
تَرُوقُ الضُّحَى مِنْهُ وَتَنْدَى الْأَصَايِلُ
تَلَقَّاكَ بِالْبُشْرَى وَحَيَّاكَ بِالْمُنَى
فَبُشْرَاكَ أَلْفٌ بَعْدَ عَامِكَ قَابِلُ [12]

 

فالممدوح يستقبل هذا العيد بالبشرى، ويتمنى له الشاعر أن يستقبل كل أعياده القادمة بالسَّعادة.

 

وأنشأ ابن خفاجة في عيد الفطر قصيدة في مدح الأمير إبراهيم بن يوسف بن تاشفين أمير شاطبة سنة 510هـ، هنأه فيها بهذه المناسبة، واستنجزه وعدًا بالعطاء، وختمها بقوله:

وَهُنِّئْتَ عِيدًا قَدْ تَلَقَّاكَ قَادِمًا
وَلَمْ يَكُ لَوْلاَ أَنْ طَلَعْتَ لِيَطْلَعَا
وَحَسْبُكَ جَدٌّ قَدْ أَظَلَّكَ خَادِمًا
فَمَا هُوَ إِلاَّ أَنْ تَقُولَ فَيَسْمَعَا[13]

 

وقدمت حفصة بنت الحاج تهانيها بهذه المناسبة إلى السيد أبي سعيد ملك غرناطة داعية له بالهناء:

يَا ذَا الْعُلاَ وَابْنَ الْخَلِيفَةِ وَالْإِمَامِ الْمُرْتَضَى
يُهْنِيكَ عِيدٌ قَدْ جَرَى فِيهِ بِمَا تَهْوَى الْقَضَا
وَأَتَاكَ مَنْ تَهْوَاهُ فِي قَيْدِ الْإِنَابَةِ وَالرِّضَا
لِيُعِيدَ مِنْ لَذَّاتِهِ مَا قَدْ تَصَرَّمَ وَانْقَضَى[14]


وتلمح الشاعرة في هذه الأبيات إلى أنه بانقضاء شهر الصوم يُمكن للممدوح أن ينطلقَ إلى ارتشاف مَلَذَّات الحياة دونما قيد.

 

وعلى ضوء ما تقدم، يمكن القول: إنَّ الشعر الأندلسي قد أسهم بمقدار في تصوير مكانة عيد الفطر لدى أهل الأندلس، وفي إلقاء الضوء على بعض العادات والتقاليد المصاحبة له، التي تشبه إلى حَدٍّ كبير عادات المسلمين اليوم في الاحتفال بهذه المناسبة الدينية.




[1] نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب للمقري 4/177، تحقيق: إحسان عباس، دار صادر، بيروت، 1968م.

[2] ابن السيد البطليوسي (مجموع شعره): 109، جمع وتحقيق: صاحب أبو جناح، مجلة المورد العراقية، المجلد 16، العدد1، سنة 1977م.

[3] ديوان أبي إسحاق الإلبيري: 80، تحقيق: محمد رضوان الداية، دار الفكر المعاصر، دمشق، الطبعة1، 1991م.

[4] هو أبو سعيد الحسن بن أبي الحسن يسار البصري، كان من سادات التابعين وكبرائهم، وجمع من كل علم وزهد وورع وعبادة، وأبوه مولى زيد بن ثابت الأنصاري - رضي الله عنه - وأمه خيرة مولاة أم سلمة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - وتوفي بالبصرة سنة 110هـ؛ (وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خلكان 2/6970، تحقيق: إحسان عباس، بيروت 1968م).

[5] الكامل، لأبي العباس محمد بن يزيد المبرد (ت 285)، 1/130، حقَّقه وعلق عليه ووضع فهارسه: محمد أحمد الدالي، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 2، 1993م.

[6] الإحاطة في أخبار غرناطة، لابن الخطيب 2 /501، تحقيق: محمد عبدالله عنان، الطبعة 2، 1974م، القاهرة.

[7] ديوان ابن دراج القسطلي: 156، تحقيق: محمود علي مكي، المكتب الإسلامي، دمشق، الطبعة2، 1969م.

[8] نفسه: 202.

[9] قلائد العقيان في محاسن الأعيان، للفتح بن خاقان:34، قدم له ووضع فهارسه: محمد االعنابي، المكتبة العتيقة، تونس.

[10] نفسه: الصفحة نفسها.

[11] ديوان ابن دراج: 202.

[12] ديوان ابن زيدون: 396، تحقيق: علي عبدالعظيم، دار نهضة مصر للطباعة والنشر، الفجالة، القاهرة، 1957م.

[13] ديوان ابن خفاجة: 60، تحقيق: سيد غازي، الإسكندرية، الطبعة 2، 1960م.

[14] الحلة السيراء لابن الأبار البلنسي 2/19، تحقيق: حسين مؤنس، الشركة العربية للطباعة والنشر، القاهرة، الطبعة1، 1963م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الشعر الأندلسي: مميزاته وخصائصه (1/2)
  • الشعر الأندلسي مميزاته وخصائصه (2/2)
  • شعراء الأندلس ورثاء الشباب
  • خطبة عيد الفطر: العيد والمسؤولية في الحياة...!!

مختارات من الشبكة

  • التهنئة بالعيد يوم العيد (بعد الفجر وبعد صلاة العيد لا قبل يوم العيد)(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • عيد الفطر المبارك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الابتعاد عن البدع والمنكرات التي انتشرت في الأعياد(مقالة - ملفات خاصة)
  • لماذا العيد؟ عيد الفطر وعيد الأضحى(مقالة - ملفات خاصة)
  • السنن المتعلقة بالعيد(مقالة - ملفات خاصة)
  • مفهوم العيد كما تبينه أنشودة العيد لمن؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • العيد بين الفرح والحزن: لا للعيد .. بلى للعيد ..(مقالة - ملفات خاصة)
  • يوم العيد .. يوم التهنئة بنعمة الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • عين ثالثة لم يفصح عنها الإمام الشافعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلاصة سنن العيد(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)

 


تعليقات الزوار
3- شكر للاخ محمد
meme - العراق 24-07-2012 12:55 AM

أشكركم أخي محمد الشكر الجزيل إن شاء الله أحاول أسجل والله يوفقك لعمل الخير انتي وكل أهل السعودية الأكارم نحن نعتبركم أفضل معين لنا في هذه الدنيا الي ميعرف الواحد كيف ممكن يتلكا شكر لك كثير يا أخي وربي يسهل كل أمورك ويتقبل صيامك وقيامك آمين

2- إلى الأخت ميمي
محمد - السعودية 19-07-2012 05:18 PM

السلام عليكم ورحمة الله
يمكنك زيارة منتديات ((المجلس العلمي))
على الرابط التالي:
http://majles.alukah.net/
والتسجيل فيها، ثم زيارة ((منتدى مكتبة المجلس))؛
إذ فيه كثير من الأعضاء يستطيعون تلبية طلبك،
أو بإمكانهم أن يدلوك على مكان حاجتك!.

1- عنوان
meme - العراق 19-07-2012 04:33 PM

السلام عليكم أشكركم على هذه المساهمات الفعالة للتعريف بالأدب الاندلسي الجميل، رجاءاً ممكن أحد يساعدني في اختيار موضوع معين في الأدب الاندلسي لأني طالبة ماجستير وأبحث عن موضوع ليصلح للدراسة وعملت أقصى جهدي لكن المواضيع التي اختارها أجدها مدروسة ولكم جزيل الشكر والله يسهل أموركم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب