• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

الرسالة (قصيدة)

عبدالله الخليوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/9/2008 ميلادي - 6/9/1429 هجري

الزيارات: 9864

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
في  موكبِ   الأنوارِ   عانَقَتِ   الضّياءْ        حفَرَتْ بقاعِ الشمسِ  تأريخَ  الإباءْ  *
عزَفَتْ   على   الأنواءِ    لحناً    خالدًا        سمقَتْ.. فجادَ الوحيُ في  أرضِ  الفناءْ
سارتْ  وكلُّ  الكونِ   يخطبُ   وُدَّها        وطفاءَ   تعبقُ    بالبشائرِ    والسناءْ[1]
أملودةٌ     غيداءُ     ترْقُبُ     خطوَها        ما  غرّها  في  السَّيرِ   أبواقُ   الثناءْ[2]
مختالةٌ     يسبِيْ      الوجودَ      بهاؤها        وتضخُّ    في    شريانهِ    ماءَ    الرجاءْ
غسلتْ   بماءِ   الوحيِ   أدرانَ   الهوى        فتوضأتْ    بالطُّهرِ    أجرامُ    الفضاءْ
فارتجّتِ     الدنيا     بوهْجِ      بريقها        تِيجانُها     وحيٌ     وأنجمها      رداءْ
وتناثرتْ    فوقَ     النجومِ     شفاهُها        ريّانةً      بالذِّكرِ      تَلهجُ       بالثناءْ
نطقتْ   فأخرسَتِ   الشفاهَ    فصاحةً        جهرَتْ فأصغَى الكونُ، أجهشَ بالبُكاءْ
الشمسُ  صلَّتْ  والكواكبُ   سبَّحتْ        ولبّتِ     الأكوانُ      والمَولى      أفاءْ
وعلَى  أديمِ   الطَّينِ   صاغَتْ   حَرفَها        فتمنطقَتْ    بالفخرِ    أفواجُ    الرّعاءْ
شادتْ   صروحَ   المجدِ    هَدْياً    باقياً        ما   المجدُ   حظٌّ   نرتضيهِ   ولا   ادِّعاءْ
سارتْ..  قلوبُ  الخَلقِ  تخفقُ   خَلْفَها        وتذوبُ    شوقاً    للفرادِسِ     واللّقاءْ
داعبْتُ  في   شغفٍ   سوانحَ   مَجدِها        فتفجّرَتْ  في  القلبِ  صيحاتُ   النداءْ
وُلِدَتْ   على   سفحِ    الهُدى    ريّانةً        اَلْوحيُ   راعٍ،   والوجودُ    لها    فِداءْ
نثرتْ     برملِ     الحائرينَ     نُضارَها        فاخضرّ  وجهُ   الرّملِ   ريّانَ   الكِساءْ
وسقتْ     بزمزمِ     نورِها      كثبانَهُ        فسمَا   ترابُ    التِّيهِ    يجأرُ    بالدُّعاءْ
وتلمّظَ    القلبُ    الشَّفيفُ    رحيقَها        ليغوصَ في  مَلَكُوتِها  جزْلِ  العطاءْ[3]
-----------------------
    * أسبانيا - 1429 هـ. 
[1]     وطف يوطف وطفًا: كثر شعر حاجبيه وأهدابه مع استرخاء وطول، ووطف المطر انهمر، والسحابةُ تدلّت ذيولُها. فهو أوطف وهي وطفاء. 
[2]     الأملودة الناعمة اللينة من الناس ومن الغصون. 
[3]     تلمظ ولمظ: تتبع الطعم وتذوق وتمطق، ولمظ الماءَ: ذاقه بطرف لسانه. ويقال: ما تلمظت اليوم بشيء: ما ذقت شيئًا.. 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أثر طبيعة الرسالة على شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم
  • سفيرة وركبها الحب (قصيدة)
  • رسالة صورة (1) (قصيدة)
  • رسالة خادمة إلى أولادها ( قصيدة )
  • رسالته صلى الله عليه وسلم إلى ملك البحرين المنذر بن ساوي العبدي بين الصحة والتدليس
  • رسالة من الجنة! (قصيدة)
  • نور الرسالة

مختارات من الشبكة

  • كلمة (رسالة أو الرسالة) - تأملات(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إحكام الدلالة لأحكام الرسالة: أدلة مسائل رسالة ابن أبي زيد القيرواني في فقه الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مجموع الرسائل لابن القيم ( الرسالة التبوكية ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الرسالة السينية والرسالة الشينية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الرسالة العضدية (رسالة في آداب البحث)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • رسالة النبي محمد هي الرسالة الخاتمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة رسالة الحنفية على الرسالة العضدية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • رسالة إلى أختي المسلمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أربع رسائل في الاجتهاد والتجديد للإمام السيوطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • وحي الرسالة لأحمد حسن الزيات في طبعة جديدة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
3- شكر
لطيفة حساني - الجزائر 21-07-2012 09:15 PM

بارك الله فيك أخي الشاعر المجيد على هذا الطرح الرائع المفيد تقبل تقديري

2- .
حامد - مصر 21-05-2009 01:16 PM
تمتاز بعثة محمد (صلَّى الله عليه وسلم) بأنها عامة ودائمة
والله عز وجل كان يستطيع أن يبعث في كل قرية نذيراً، ولكل عصر مرشداً
الحق أن هذا الاكتفاء أشبه بالإيجاز الذي يحصِّل المعنى الكثير في اللفظ اليسير. وبعثة محمد عليه الصلاة والسلام كانت عوضاً كاملاً عن إرسال جيش من النبيين يتوزع على الأعصار والأمصار، بل إنها سدت مسد إرسال ملك كريم إلى كل إنسان تدب على الأرض قدماه، ما بقيت على الأرض حياة، وما تطلعت عين إلى الهدى والنجاة..!!

ونشكر الكاتب على هذه الكلمات الصادقة
1- شكرا
العربي - مصر 07-02-2009 12:21 PM
كلمات جميلة ومعبرة وتنم عن صدق المشاعر
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 10:21
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب