• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

مواقف أعجبتني

مواقف أعجبتني
ملهم دوباني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/10/2015 ميلادي - 21/12/1436 هجري

الزيارات: 39207

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مواقف أعجبتني


• مرَّ رجلٌ بأبي الحارث جمَّيز، فسَلَّم عليه بِسَوْطِه، فلم يَرُدَّ عليه، فقيل له في ذلك، فقال: إنه سَلَّمَ عليَّ إيماءً، فرددتُ عليه بالضمير !!

 

• سُئل الإمام الأوزاعيُّ عن حُكْمِ الإسلام في لِبسِ السّواد فأجاب قائلاً:
(أكرهه ولا أحرمه).. فسئلَ عن سببِ قوله هذا فقال: (لقد قُلتُ ما قلتُ في حُكْم لبسِ الثيابِ السَّوداء.. وذلكَ لأنّه لا تُجَلّى فيها عَروسٌ، ولا يُلبِّي فيها حَاجٌّ، ولا يُكَفَّنُ فيها مَيْت).

 

• سُئل العباسُ رضي الله عنه عمُّ الرسول عليه الصلاة والسلام: (مَنْ أكبرُ، أنتَ أم رسول الله عليه الصلاة والسلام؟ فقال: هو أَكبرُ مِنّي غَيرَ أنّي وُلِدْتُ قبلَهُ!).

 

• وسألَ الرشيدُ الأوزاعيَّ رحمهما الله تعالى عن اسم امرأة إبليس؟ فقال: (تلك وليمةٌ لم أحضرْها!!).

 

• رَوَى مالكٌ عن عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال لرجل ما اسْمُكَ؟ فقال: جَمْرةٌ، فقال عمر: ابنُ مَنْ؟ قال: ابنُ شِهَاب، قال عمر: ممن؟ قال: مِن الحُرْقَة، قال: أين مَسْكَنُكَ؟ قال: بِحَرَّةِ النّار، قال: بأيّتِهَا؟ قال: بِذَاتِ لَظَى، فقال عمر: أَدْرِك أهلكَ فقد احترقوا!!، فكان كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

 

• سأل حكيمٌ رجلاً عن اسمه؟ فقال: (بحر، قال: ابن من؟ قال: ابن فياض، فقال: ما كنيتك؟ فقال: أبو الندى، فقال: لا ينبغي لأحد لقاؤك إلَّا في زورق!!).

 

• قال رجلٌ لبشار بن برد: (ما أذهب الله كريمتي مؤمنٍ إلَّا عَوَّضَه اللهُ خيراً مِنهما. فَبِمَ عَوَّضَكَ؟ قال: بِعَدَم رُؤية الثّقلاء مِثْلَكَ!).

 

• جاء في كتاب إحياء علوم الدين: (أنَّ رجلاً كان له بقرةٌ، وكان يَشُوبٌ لَبَنَها بالماء ليبيعه، فجاء سَيْلٌ في بعضِ الأودية التي كانت تَرْعَى فيه بقرتهُ، فَمَرَّ عليها فَجَرَفَهَا السيلُ وأغرقها فماتت، ثم إنَّ صاحِبَها جلسَ حَزيناً عليها يَنْدُبها، فقال له بعض بَنِيْهِ: يا أبتِ، لا تَنْدُبْها، فإنَّ المياه التي كنّا نَخْلِطُها بلبنها اجْتَمَعت فأغرقتها!!).

 

• تأمّل: دخل عمر بن الخطاب على رجلٍ مريضٍ، وقرأ الفاتحةَ عليه وشُفِيَ المريض، ثم استشهد عمر، ومَرِضَ الرّجل مرةً أخرى، فدخل أحدُهم ليرقِيَه، وقرأ عليه الفاتحة مراراً ولم يُشْفَ!!، فقال الرجل: أنا كما أنا، والفاتحةُ هي الفاتحةُ.. ولكن أينَ يَدُ عُمَر؟؟

 

• تزوج رجل امرأة ثانية، تَصْغُرَ الأولى بيوم واحد، وصار يَهْتَمُّ بها أكثرَ مِن الأولى، فَعَاتَبَتْهُ هذه وهي تقول: لمَ تُعنى بها أكثرَ منّي، وأنا لا أَكْبُرُهَا إلّا بيومٍ واحدٍ، فقال: إنَّ الله تعالى يقول في كتابه العزيز: ﴿ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47].

 

• تقدَّم شابٌّ فقيرٌ لخطبةِ فتاةٍ.. فَلَمْ يُوَافِق عليه الأب..

بعد ذلك.. تقدَّم شابٌّ غنيٌّ وفاسقٌ، فوافَقَ عليه الأب، وقال: سَيَهْدِيْهِ اللهُ..

التعليق: أليسَ الهادي هو الرَّازق؟!! ﴿ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾ [الصافات: 154].

 

• سئل مالك بن أنس رحمه الله تعالى: (أَيُسَلِّمُ الرجل على المرأة؟ فقال: أما المتجالّة (الكبيرة في السِّنِّ) فلا بأس، وأما التي كلامها أشهى مِن الرُّطَب فلا!!).

 

• قال الحجاج للمهلب وهو يماشيه: أأنا أطول أم أنت؟ قال: الأميرُ أطولُ، وأنا أبسطُ قَامَةً. أراد بالطول - الفضل -.

 

• تحاور الحق والباطل يوماً..

فقال الباطل: أنا أعلى منكَ رأساً.

قال الحق: أنا أثبتُ منكَ قدماً.

قال الباطل: أنا أقوى منك.

قال الحق: أنا أبقى منك.

قال الباطل: أنا معي الأقوياء.

قال الحق: قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾ [الأنعام: 123].

قال الباطل: أستطيع أن أقتلك الآن.

قال الحق: ولكنَّ أولادي سيقتلونك بعدَ حينٍ.

 

• خرجَ الحجاج يوماً متنزهاً فلما فَرَغَ مِن نزهتهِ صرفَ عنه أصحابه، وانفردَ بنفسهِ، فإذا هو بشيخٍ مِن بني عجل، فقال له: مِن أينَ أيها الشيخُ؟ قال: مِن هذه القرية، قال: كيف تَرَوْنَ عُمّالكم؟ قال: شَرَّ عُمَّال، يَظْلِمُونَ النّاس، ويستحلِّون أموالهم، قال: فكيف قولك في الحجاج؟ قال: ذاك، ما ولي العراق شَرٌّ منهُ قَبَّحَهُ الله، وَقَبَّحَ مَن استعمله، قال: أتعرف مَن أنا؟ قال: لا، قال: أنا الحجاج!!، قال الشيخ: جُعِلْتُ فِدَاكَ، أوتعرفُ مَن أنا؟ قال: لا. قال: فلان بن فلان مجنون بني عجل أُصْرَعُ في كل يومٍ مَرّتين، قال: فَضَحِكَ الحجاج منه، وأمر له بمكافأة على ذكائه وحُسْنِ تَخَلُّصِهِ.

 

• وقال رجلٌ: (يقال إن أهل هيت [اسم مكان] يكون أكثرهم عوراً. فرأيت رجلاً منهم صحيح العينين. فقلت له: إن هذا لغريب! فقال: يا سيدي إنَّ لي أخاً أعمى، قد أخذ نصيبه ونصيبي!!).

 

• وقال رَجُلٌ مُسْتأجرٌ لصاحب المنزل: (أَصْلِحْ خَشَبَ هذا السَّقْف فإنَّه يُقَرْقِعُ). قال: (لا تخفْ فإنَّه يُسَبِّحُ). قال: (إني أخافُ أنْ تُدْرِكَهُ رِقَّةٌ [خشوع] فَيَسْجُدَ!).

 

• قال معاوية لسعيد بن مرة الكندي رحمهما الله: (أأنت سعيدٌ؟ قال: أمير المؤمنين السعيدُ، وأنا ابن مُرَّةَ).

 

• قال ملكٌ لوزيره: (مَا خَيرُ ما يُرْزَقَهُ العَبْدُ؟ قال: عقلٌ يعيشُ بهِ، قال: فإنْ عَدِمَهُ، قال: أدبٌ يَتَحلّى بهِ، قال: فإنْ عِدَمَهُ؟ قال: مالٌ يَسْتُرُهُ، قال: فإنْ عَدِمَهُ؟ قال: فصاعقةٌ تُحْرِقُهُ، وتُرِيْحُ منهُ العِبادَ والبِلادَ).

 

• قال المأمون للسيد بن أنس رحمهما الله: (أأنت السيد؟، قال: أمير المؤمنين السيدُ، وأنا ابن أنس).

 

• مَرَّ الإمام الفخر الرازي رحمه الله في الطريق وحوله أتباعه وتلامذته وهم يومئذٍ كثيرٌ، فرأته عجوزٌ مؤمنةٌ في جانب الطريق، فسألت أحد التلاميذ: من هذا؟ فقال لها: ويحك أيتها العجوز، هذا الإمام الفخر الرازي الذي يعرف ألف دليل على وجود الله تعالى، فقالت: لو لم يكن عنده ألف شكٍّ لما احتاج إلى ألف دليلٍ، فلما أن بَلَغَ الفخر الرازي كلامها هذا قال: (اللهم ارزقني إيماناً كإيمان العجائز).

 

• قال بعض الطفيليين: (أفضلُ الخشبِ ثلاثٌ: سفينةُ نوحٍ، وعَصَا مُوْسَى، ومَائدةٌ يُؤْكَلُ عَليها شَيءٌ).

 

• يروى أنّ الحجاج بن يوسف الثقفي اشترى ذاتَ يومٍ غلامَينِ أحدُهما أسود والآخرُ أبيضُ، وطلبَ مِن كلِّ واحدٍ منهما أن يمدحَ نفسهُ ويَذُمَّ صاحبه، فقال الغلام الأسود: [من البحر الطويل]

ألمْ تَرَ أنّ المِسْكَ لَا شَيءَ مِثْلُهُ
وأَنَّ بَيَاضَ اللِّفْتِ حِمْلٌ بِدِرْهَمِ
وَأَنَّ سَوَادَ العَيْنِ لَا شَكَّ نُوْرُهَا
وَأَنَّ بَيَاضَ العَيْنِ لَا شَيْءَ فَاعْلَمِ

 

فَرَدَّ الغلام الأبيضُ وقال: [من البحر الطويل]

ألمْ تَرَ أَنَّ البَدْرَ لَا شَيْءَ مِثْلُهُ
وَأَنَّ سَوادَ الفَحْمِ حِمْلٌ بِدِرْهَمِ
وَأَنَّ رِجَالَ الله بِيْضٌ وُجُوْهُهُم
وَلَا شَكَّ أَنَّ السُّوْدَ أَهْلُ جَهَنَّمِ

 

• تزوجَ رجلٌ سيءَ الخُلُقِ امرأةً حسناءَ، وعند خِطْبَتها قال لها: أما أنا فرجلٌ سيءُ الخُلُقِ، فإنْ كان بكِ صبرٌ على المكروه فبها ونعمت، وإلّا فلستُ أَغُرُّكِ مِنْ نَفْسِي!!

 

فقالت: أسوأ خلقاً مِنْكَ من أَحْوَجَكَ إلى سُوء الخُلُقِ، فَتَزَوّجها وسُرَّ بها جداً، وما جَرى بينهما وَحْشَةٌ حتّى فرّق الموتُ بَيْنَهُما.

 

• سأل رجل - يتكلَّف الورعَ - عمرو بن قيس فقال: يا شيخُ، زَعَمُوا أنَّ الحصاةَ إذا أُخْرِجَت مِن المسجد فإنّها تصيحُ حتّى تعودَ إليه.. فقال عمرو بن قيس: دَعْهَا تصيحُ حتى ينشَقَّ حَلْقُهَا، فقال الرجل: سبحان الله ولها حَلْقٌ؟!! فقال عمرو بن قيس فَمِنْ أينَ تَصِيْحُ إذاً؟؟

 

• لما دخل إسماعيل بن حمّاد بن أبي حنيفة البصرة قال: (هَمَمْتُ أنْ أُؤَدِّب كلَّ مَن يخالفُ أبا حنيفة في فِقْهِهِ، فقال له قائل: وهل كان أبو حنيفة يؤدِّبُ مَن يُخَالِفُه؟؟ قال إسماعيل: لا، فقيل له: فأدِّب نفسك أولاً فقد خَالَفْتَهُ!).

 

• حَدَثَ أَنَّ طالباً مسلماً كان يدرسُ في إحدى الجامعات الأمريكية، وكان هذا الطالب محافظاً على أداء الفرائض ومنها الصَّلاة.. وفي أحد الأيام لاحظه أحد المدرسين في الجامعة يتوضَّأ على المغسلة، فصاح فيه غاضباً: أيها الطالب، كيف تغسل رجليك في المكان الذي نغسل فيه وجوهنا؟؟!! فردَّ عليه الطالب بهدوءٍ قائلاً: كم مرَّة تغسل وجهك في اليوم يا أستاذ؟ فرَّد عليه الأستاذ الأمريكي: مرةً واحدةً في كلِّ صباحٍ طبعاً، فقال الطالب: أما أنا فأغسل رجليَّ خمسَ مراتٍ على الأقلِّ في اليوم، ولك أن تحكم بعد: أيُّهما أكثرُ نَظَافةً رِجْلَايَ أم وَجْهَكَ؟!!

 

• يروى أن رجلاً أراد أن يُطَلِّقَ زوجتهُ وكانت لبيبةً فنظرَ إليهَا وَهِيَ صَاعدةٌ في السُّلَّم، فقال لها: أنتِ طالقٌ إنْ صَعَدْتِ، وطالقٌ إنْ نَزَلْتِ، وطَالقٌ إنْ وَقَفْتِ، فَرَمَتْ بنفسِها إلى الأرض!!، فقال لها: فِدَاكِ أبي وأمي، إنْ ماتَ الإمام مالكُ احتاجَ إليكِ أهلُ المدينةِ في أحكامهم).

 

• مَرَّ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ بِصِبْيانٍ يلعبونَ وفيهم عَبْدُ الله بْنُ الزُّبَيْرِ، فَهَرَبُوا مِنْهُ إلَّا عَبْدَ الله. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: مَا لَك؟ لِمَ لَا تَهْرَبُ مَعَ أَصْحَابِك؟ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَمْ أَكُنْ عَلَى رِيبَةٍ فَأَخَافَكَ، وَلَمْ يَكُنْ الطَّرِيقُ ضَيِّقًا فَأُوَسِّعَ).

 

• قالوا في فن الإقناع الدعوي:

قال أحدهم للآخر: أيهما أفضل؟ أن تعمل وأنت في البيت براتب 1000 دولار، أو تعمل خارجَ البيتِ على بعد 200 متر براتب 27000 دولار؟!!

ضحك.. وقال: العمل الذي خارج البيت ولا شكّ.

فقال الأول: كذلك صلاتك بالبيت وصلاتك في المسجد!!

 

• دار حوارٌ على متن طائرة بين اثنين مِن غير المسلمين، لاحظا وجود رجل مسلم في الطائرة، فأحبّوا إغاظته، فقال أحدهما للآخر وهو يغمزه: كنتُ أَوَدُّ قضاءَ إجازتي في أفريقيا، ولكنني اكتشفت أن نصف سكنها مسلمين فلم أذهب..!!

 

وقد عُرِضَتْ عَليّ وظيفة في السعودية فرفضتها؛ لأنّ كل أهلها مسلمين..!!


ثم فكّرت في الذهاب إلى باكستان، ولكنّني وجدته يَعُجُّ بالمسلمين فرفضت الذهاب أيضاً..!!

 

فقال له زميله: لماذا لا تفكّر بالسفر إلى أوروبا؟

قال: حتى هذه تجد أن المسلمين قد انتشروا فيها، كلما سِرْتُ في الشارع، اصطدمت بواحد منهم..

 

وظلّا على هذا المنوال، في محاولة منهم للنيل مِن الرجل وإغاظته..

 

فما كان منه إلّا أن أدار رأسه للرجلين، وقال لهما بمنتهى البرود والهدوء: لماذا لا تفكروا برحلة إلى جهنم؟!! لقد سمعت أنه المكان الوحيد الذي لا تجد فيه المسلمين... فَضَحِكَ جميعُ الحاضرين مِن حُسن جوابِ الرَّجل وإفحامه للشَّابين!!

 

• سافرتِ امرأةُ رجلٍ إلى مكانٍ بعيدٍ، وكان الصيفُ حارَّاً والشمسُ مُلتهبةً، فظهرَ أثرُ الشَّمسِ على وَجْهِهَا، فعاتبها على ذلك فحزنتْ منهُ، فأراد الاعتذارَ منها، فأنشد: [من البحر البسيط]

جَاءَ الحَبيبُ الذي أهواهُ مِنْ سفرٍ
والشَّمسُ قد أثَّرت في خَدِّهِ أثرَا
عجبتُ كَيفَ تحلُّ الشّمسُ في قمرٍ
والشَّمسُ لا يَنبغي أنْ تُدْركَ القمرَا

 

• يروى أنَّ رجلاً ذهب إلى حكيم ليستفتيَه في رؤيا رآها، وأرَّقه كثيراً المقصودُ منها، وما إن رآه حتى أسرعَ إليه وقال له: أيُّها الحكيم، أريدُ أنْ أسألَكَ عن أمر حيّرني وأقضَّ مَضْجَعي، ولم أجدْ له جواباً يَكفي وتَفسيراً يشفي.. فقال الحكيم: هاتِ ما عندك.

 

قال الرجل: لقد رأيت فيما يرى النائم أن لي أربع زوجات، وقد كانت مَحَبَّتُهنّ ومودّتهنَّ في قلبي متفاوتةً.

 

كانت الزوجة الرابعة هي الأغْلى والأحْلى منهن، فهي المدلَّلة والتي تلقى منِّي كلَّ اهتمامٍ وتقديرٍ بسببِ جمالها ونضارتِها، وكنتُ أُولِيها كلَّ عِنايتي ورِعايتي.

 

ثم تليها الزوجةُ الثالثةُ، فقد كنتُ أُحبّها حبّاً جمّاً، وأُفَاخِرُ بها بين المعارفِ والأصحابِ، ولكن بصراحة كان يساورني الشكُّ فيها، فأخشى أنْ تذهَبَ مع غَيري.

 

أما زوجتي الثانيةُ، فأحبّها أيضاً فهي تتميّز عن البقيةِ بأنها متفهّمةٌ وصبورةٌ وإنْ لم تكن على درجة الرابعة والثالثة في المحبّة ولكنها نالت ثِقَتي، والحق يقال: كُلَّما   واجهتني مشكلة ألجأُ إليها، فهي نِعْمَ العَونُ وقتَ الضّيقِ.

 

وأما زوجتي الأولى، فهي الشريكة الوفيّة في حياتي، بل وهي التي لها إسهامات عظيمة في الاهتمام بأموري ورعاية شؤوني، ويُؤسِفُني أنْ قول لك إني أقصِّر في حقِّها كثيراً، ولا أحبُّها بالرَّغم من أنّها تُحِبُّني من الأعماق، وتُلَازِمُني دائماً، وتَعُدُّ سعادَتها مرهونةً بسعادتي.. وما أَسْوَأَ العِشْرَةَ التي تقوم على الحُبِّ مِنْ طَرَفٍ واحدٍ!!

 

المهمُّ يا أيها الحكيم.. أنني رأيت وكأنَّ ساعةَ وفاتي قد حَانت، وأصبحَ الموتُ يطلبني، عندها حضرت زوجاتي على التوالي..

 

وقد قلت لزوجتي الرابعة: أنت أكثر من أحببت، أَلْبَستُكِ أحلى الملابس وأجملَها، وزيّنتكِ بأبهى الحُلِيِّ، وكنتِ مَحَطَّ اهتمامِي ورِعَايتي.. وأنا الآن أموتُ، فهلَّا رَافَقْتني؟؟ فرَدَّت عليه بسرعة: لا.. لا يمكنُ.. ثم ولَّت مدبرةً، وأحسستُ كأن جوابَها سكينٌ غُرِزَ في فُؤادي، وتألمتُ أيَّما إيلامٍ..

 

وحضرتِ الثالثةُ، فقلت لها: أحببتُك طيلةَ حَياتي، وأنا الآن أغادرُ هذه الحياة، فهلَّا رَافَقْتني؟ وآنست وَحْشَتِي؟ فأجابتني بقسوة: إنَّ الحياةَ حلوةُ ويُؤسفني أنْ تعلمَ أنّي سأتزوجُ مِن بعدكِ، فكانَ وَقْعُ كَلامِهَا عليَّ مؤلماً غاية الألم.

 

ثم جاءت زوجتي الثانية، فذكّرتُها بما كنتُ أفعلهُ مِن أجلهَا، وقلتُ لها: هذا وَقتُ الحاجةِ إليكِ وإلى مساعدتك، فهلَّا رَافَقْتِني؟ وآنستِ وَحْدَتي؟ فردّت: آسفةٌ، أنا لا أستطيع مساعدتك هذه المرة ولكنّي سأرافقكَ إلى المقبرة!!

 

وبينما كنت أفكر بما أجابت كل واحدة منهن.. وأعتصر من شدةِ الحزنِ والألمِ لما آلت إليه حالي، وإلى جُحُودِهِنَّ لِي.. إذ سمعتُ صَوتاً يناديني، ويقول: أنا سأرافقُك أينما ذهبتَ، فنظرتُ إلى مصدر الصوت فإذا هي زوجتي الأولى، وقد بَدَتْ هزيلةً متعبةً، كما لو أنَّها بقيتْ دونَ طعامٍ لأيامٍ عديدةٍ..

 

عندَها أطلقتُ زفرةَ ندمٍ طويلةً على ما كنتُ أعاملُها به من قلّة رعايةٍ واهتمامٍ حتى أصبحَ حالُها كذلك..

 

يا سيدي الحكيم: قُلْ لي بالله عَليكَ ما سِرُّ هذا المنام؟؟ فقد أزعجني كثيراً..

 

عندها تبسّم الحكيم وهزَّ برأسه، وقبلَ أنْ يُجِيْبَهُ تنهَّدَ بِعُمْقٍ، وقال: كلٌّ منّا له أربعُ زوجاتٍ، فالزوجةُ الرابعةُ: هي أجسامنا فمهما اعْتَنينا بها فلن تُغَادرَ الدّنيا مَعَنا.. والزوجةُ الثالثةُ: هي أموالنا وممتلكاتُنا، نحبُّها ونُفاخر بها، وعندمَا نموتُ تَؤُول إلى غيرنا من الورثة.. وأما الزوجةُ الثانيةُ: فهي أقرباؤُنا وأصدقاؤُنا، مهما قَوِيَت وتوطَّدَت علاقاتُنا معهم، فأقصى ما يُمْكِنُ أنْ يَصِلُوا به معنا هو مُرَافَقَتنا إلى القبرِ فقط.. وأما الزوجةُ الأولىُ: فهي التي لا يمكن لأحد رؤيتها، وهي الروح التي نالتْ أكبرَ نصيبٍ من الإهمال وتناسيناها في غمرةِ الحياةِ الدنيا ومشاغلها..

 

ثم قال الحكيم: أوليس مِن الحكمةِ والعقلِ أنْ نعتني بها، وأنْ تكونَ هي محطّ اهتمامنا ورعايتنا.. أوليستِ الروحُ مَن سَيُرافِقُنا يوم الحساب دونَ غيرها من الخدمِ والحشم والخلان. وصدق مَن قال: [من البحر البسيط]

 

يا خادمَ الجسمِ كَمْ تَشْقَى بخدمتِهِ
أتطلبُ الرِّبْحَ مما فيهِ خُسْرانُ
أَقْبِلْ على الروحِ فاستكملْ فَضَائلها
فَأنْتَ بالروحِ لا بالجِسْمِ إِنْسَانُ

 

• تزوجَ رجلٌ امرأةً فقيهةً لبيبةً وكانت تتمنّعُ عليه أحياناً فأنشدَ يصفُ حالَهُ معها: [من البحر الوافر]

بُلِيتُ بهِ فَقِيْهَاً ذا دَلَالِ
يُجادِلُ بالدَّليلِ وبالدَّلالِ
طَلَبتُ وِصَاله والوَصْلُ عَذبٌ
فقال: نَهَى النَّبِيُّ عَنِ الوِصَالِ!

 

• أتى رجلٌ أعور في زمان عمر، فَشَهِدَ أنَّه رأى الهِلَال. فقال عمر: بأيِّ عينيك رأيتَ؟ قال: بِشَرِّهِمَا، وهي البَاقِية؛ لأنَّ الأخرى ذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته.. فأجازَ شَهَادَتَهُ.

 

• قيل لأعرابي تزوّج مِن امرأةٍ سيئةٍ: أتحبُّ أن تموتَ زوجَتُك؟ قال: لا، فقيل له: لماذا؟ فقال: أخافُ أنْ أموتَ مِنَ الفَرَحِ!!.

 

• مرَّ الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى بالسوق –وكان رئيس القضاة- في محفلٍ وهيئةٍ جميلةٍ، فاعترضه يهودي يبيعُ الزَّيتَ في هيئةٍ مزريةٍ، وقال له: تَزْعُمُ أنَّ نبيّكم قال: (الدُّنيا سِجْنُ المؤمِن وجَنَّة الكَافِر)، فأيّ سجنٍ أنت فيه، وأيّ جنةٍ أنا فيها؟؟ فقال ابن حجر: أما بالنسبة لما أعدَّه الله لي في الآخرة مِن النعيم فكأني الآن في سجن، وأنت بالنسبة لما أعدَّه اللهُ لكَ مِن العذاب الأليم فكأنك الآن في جَنَّةٍ!.. فأسلم اليهودي.

 

• قالوا في المثل: (العين بالعين):

وقفت امرأةٌ قبيحةٌ على دُكَّانِ عَطَّارٍ، فَلَّما نَظَرَ إليها قال: ﴿ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ ﴾ [التكوير: 5]، فقالت له المرأة: ﴿ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ ﴾ [يس: 78]!!

 

• ذكر الإمام ابن الجوزي رحمه الله تعالى في [أخبار الحمقى والمغفّلين]: أنَّ رجلاً مَرَّ بإمامٍ يُصَلِّي بقومٍ فَقَرأ: ﴿ آلم * غُلِبَتِ التُّرْكُ﴾ فَلمَّا فَرَغَ قَالَ: يا هَذا، إنَّما هو: ﴿ غُلِبَتِ الرُّومُ ﴾ فقال: كُلُّهُم أَعَدَاءٌ لَا نُبَالِي مَن ذُكِرَ مِنْهُم!!).

 

• حكي أنه لما ماتَ حاتم الطائي، أرادَ أخوه أن يتشبَّهَ به، فقالت له أمه: يا بني أتريد أن تحذو حذو أخيك؟! فإنَّك لن تبلغَ ما بَلَغَهُ، فلا تُتْعِبَنَّ نفسكَ فيما لا تناله.

 

فقال لأمه: وما يمنعني، وقد كان أخي وشقيقي مِن أمي وأبي؟

 

فقالت أمه: إنّي لمَّا ولدته كنتُ كُلَّما أردتُ أن أُرْضِعَهُ أَبَى أن يَرْضَعَ حتى آتيه بِمَنْ يُشَارِكُهُ فيرضع الثدي الآخر، وكنتُ إذا أَرْضَعْتُكَ ودخلَ آخر بَكيت حتى يخرج!!

 

• يقول شاب: كُلما مرَرْتُ بجانبِ فتاةٍ مُتبرِّجة قد استعطرت كتمتُ أنفاسيْ، حتى لا أشُمَّ مِن ريحِها، فتُكتبَ زانيةً!!.

التعليق: (إنها ثقافة إسلامية رائعة لا يفعلها إلا الموفّق).

 

• قال رجلٌ لآخر: (إنَّ قَلْبي لا يَرْتَاحُ لفلان، فردَّ عليه قائلاً: ولا أنا، ولكن مَا يُدْرِيْكَ؟ لعلَّ اللهَ طَمَسَ على قلوبنا فأصبحنا لا نُحِبُّ الصَّالحين؟!).

 

• سُئل أحد الصالحين: إلى أيِّ مدىً تحبُّ أخاك في الله؟؟

فأجاب: إلى المدى الذي يجعلني أعطيه إحدى عينيّ.. معتذراً له عن الأخرى حتى أراه بها !!

 

• يقالُ: إنَّ أَحَدَ الخُلَفَاءِ اسْتَدْعى شُعراء مصر، فصادفهم شَاعرٌ فقيرٌ بِيَدِهِ جَرَّةٌ فارغةٌ ذَاهِباً بها إلى البَحْرِ لِيَمْلأها، فَتَبِعَهُم إلى أن وَصَلُوا إلى دَارِ الخَلِيْفَةِ، فبَالَغَ الخليفة في إكرامهم والإِنْعَامِ عَلَيهِ، ولما رأى الرَّجُلَ والجَرَّة على كَتِفِهِ ونظرَ إلى ثِيَابه الرَّثَّة قال له: مَن أنت؟ وما حَاجَتُكَ؟

 

فأنشد الرجل الفقير: [من البحر الطويل]

ولما رَأَيْتُ القَوْمَ شَدُّوا رِحَالَهُم ♦♦♦ إلى بَحْرِكَ الطَّامِي أَتَيْتُ بِجَرَّتِي

فقالَ الخليفة: املؤوا له الجَرَّةَ ذَهَباً وفِضَّةً.

فحَسَدَهُ بعضُ الحاضرين وقالوا: هذا فقيرٌ مجنونٌ لا يعرفُ قِيمة المال فَلَرُبَّما أَتْلَفَهُ وضَيَّعَهُ.

فقال الخليفة: هو مَالُهُ يفعلُ به ما يشاء. فَمُلِئت له جَرَّتُهُ ذَهَباً، ثم خرجَ الفقير إلى الباب وفَرَّقَ جميع المالِ الذي في الجَرَّةِ على الفُقَراء، فَبَلَغَ ذلكَ الخليفة فاسْتَدْعَاهُ وسَألَهُ عَن ذلك.

 

فقال الفقير: [من البحر الطويل]

يَجُوْدُ عَلَيْنَا الخَيِّرُونَ بِمَالِهم ♦♦♦ ونَحْنُ بِمَالِ الخَيِّرِيْنَ نَجُوْدُ

 

فأُعْجِبَ الخليفةُ بِجَوَابِهِ وَأَمَرَ أن تُمْلأ جَرَّتُهُ عَـشْرَ مَرَّاتٍ!! وقال: الحَسَنَةُ بِـعَشْرِ أمْثَالِهَا!!

 

التعليق: [من البحر البسيط]

النَّاسُ للنَّاسِ مَا دَامَ الوَفَاءُ بِهِم
والعُسْرُ واليُسْرُ أَوْقَاتٌ وسَاعَاتُ
وأَكْرَمُ النَّاسِ مَا بَيْنَ الوَرَى رَجُلٌ
تُقْضَى عَلى يَدِهِ للنَّاسِ حَاجَاتُ
لَا تَقْطَعَنَّ يَدَ المَعْرُوفِ عَنْ أَحَدٍ
مَا دُمْتَ تَقْدِرُ والأَيْامُ تَارَاتُ
واذْكُرْ فَضِيْلَةَ صُنْعِ الله إذْ جُعِلَتْ
إِلَيْكَ، لَا لَكَ عِنْدَ النَّاسِ حَاجَاتُ
قَدْ مَاتَ قَوْمٌ ومَا مَاتَتْ فَضَائِلُهُم
وَعَاشَ قَوْمٌ وَهُمْ فِي النَّاسِ أَمْوَاتُ

 

• قيل لأعرابي: لِمَنْ هَذِه الإِبل؟ فقال: هِيَ لله فِي يَدِي!!

 

• قالوا في المثل: (الوَلَدُ سِرُّ أَبِيْهِ):

رأى الفُضَيلُ بن عِيَاض ابنه يَمْسَحُ كفَّةَ الميزان بِطَرَفِ ثَوْبِهِ، فسأله: لماذا تفعل ذلك؟ فقال الولدُ: حتى لا أَزِنَ للمسلمين غُبَارَ الطَّريق!!

 

فبكى الفضيل وقال: إِنَّ عَمَلَكَ هذا يا بُنَيَّ أَفْضَلُ عِندي مِن حَجَّتَيْنِ وعُمْرَتَيْنِ!!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أقوال مبصرة
  • أقوال في حفظ اللسان وحسن الكلام
  • أقوال دالة (1)
  • أقوال ناصحة
  • فليسقط عجبك بالكلية: عشرون علاجا للعجب

مختارات من الشبكة

  • بريطانيا: مواقف سلبية تجاه المسلمين باستبيان المواقف الاجتماعية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أقوال أعجبتني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أتقدم لفتاة أعجبتني؟(استشارة - الاستشارات)
  • مواقف بين النبي وأصحابه (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التربية على النزاهة العلمية: مواقف من سيرة خليفة المسلمين عمر وابنه عبد الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواقف بين النبي وأصحابه (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواقف بين النبي وأصحابه (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواقف مع الصحابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دلالات البعد الشعوري وإشكالية الترجمة فيه: مواقف البكاء في القرآن الكريم أنموذجا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مواقف بين الوعاظ والخلفاء (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب