• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

الخنفشاريون

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/11/2007 ميلادي - 10/11/1428 هجري

الزيارات: 27028

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
يتضح لك معنى "الخنفشاريين" من قول الشاعر:
وأمسكَ   بالكتابِ    يهزّ    رأساً        ويفتلُ   شارباً   ويقولُ:   هَا   ها
وأطرقَ   للمسائلِ؛   أي    بأنّي!        ولا يدريْ -لعَمركَ- ما طحَاها!!
إنهم المتعالمون، الذين يقول عنهم الإمام الحسن البصري: "لا آفة على العلومِ وأهلها أضرّ من الدخلاء فيها، وهُم من غير أهلِها، فإنهم يَجهلون، ويظنّون أنهم يعلمون، ويُفسدون ويقدّرون أنهم يُصلحون!".

وقد أورد الشيخ بكر أبو زيد في كتابه "التعالم وأثره على الفكر والكتاب"* شواهد من التراث على هؤلاء المتعالمين، ممن ينطبق عليهم لقب "الخنفشاريين"، فقال:

مازال الناس يُبتلَوْنَ بهذا الطراز النكد من الخنفشاريين، فقد قرأتُ لدى نقلة السير ومقيدي الأخبار والأثر، مُثُلاً منها في الغابرين، فعلى جادَّة المثال:
1- مفتي الخنفشار: في كتب المحاضرات، أن رجلاً كان يفتي كل سائل دون توقف، فلحظ أقرانه ذلك منه، فأجمعوا أمرهم بامتحانه، بنحت كلمة ليس لها أصل هي "الخِنْفِشار"، فسألوه عنها، فأجاب على البديهة: بأنه نبت طيب الرائحة، ينبت بأطراف اليمن، إذا أكلته الإبل عقد لبنها؛ قال شاعرهم اليماني:
لَقَدْ عَقَدَتْ مَحَبَّتُكُمْ  فُؤَادِي        كَمَا عَقَدَ الْحَلِيبَ الْخِنْفِشَارُ
وقال داود الأنطاكي في "تذكرته": كذا، وقال فلان وفلان... وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -، فاستوقفوه، وقالوا: كذبت على هؤلاء، فلا تكذب على النبي صلى الله عليه وسلم. وتحقق لديهم أن ذلك المسكين: جِرَاب كذب، وعيبة افتراء في سبيل تعالمه، نسأل الله الصون والسلامة.

2-ومن الخنفشاريين: خبير النعنع، ففي مُلَح التاريخ، كما ذكر السخاوي: أنَّ جهنيًّا كان من ندماء المهلبي، وكان يأتي بالطامَّات، فجرى مرة حديثٌ في النعنع، فقال: في البلد الفلانيّ نعنع، يطول حتى يصير شجرًا، ويُعمل من خشبه سلالم، فثار منه أبُو الفرج الأصبهاني صاحب "الأغاني" فقال: نَعَم، عجائب الدنيا كثيرة، ولا يُنكر هذا، والقدرة صالحة، وأنا عندي ما هو أغرب من هذا: أنَّ زوجَ الحمام يبيض بيضتين، فآخذُهما وأضع تحتهما سنجة مائة، وسنجة خمسين - السنجة كفة الميزان - فإذا فرغ زمن الحضانة، انْفَقَسَتِ السنجتان عن طست وإبريق، فضحك أهل المجلس، وفطن الجهني لما قصد به أبو الفرج من " الطنز"، وانقبض عن كثير من حكاياته.

3-ومنهم الهروي: شمس بن عطاء الرازي المتوفَّى في سنة 887هـ، كان من أعوان تيمورلنك، وكان عريض الدَّعْوَى في الحفظ، فاستعظم الناس ذلك، فجُعِل له مجلس لامتحانه، وكان من جملة ما سُئِلَ عنه حينئذ: هل ورد النَّصّ على أن المغرب تقصر في السفر؟ فقال: نعم، جاء ذلك من حديث جابرٍ في كتاب "الفردوس" لأبي الليث السمرقندي، فلمَّا انفصلوا ورجعوا إلى كتاب أبي الليث لم يجدوا فيه ذلك، فقيل له في ذلك، فقال: لكتاب السمرقندي هذا ثلاثُ نُسَخٍ: كبرى، ووسطى، وصغرى. وهذا الحديث في الكبرى، ولم تدخل الكبرى هذه البلاد! فاستشعروا كذبه من يومئذ. وقد ساقها الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى - في ترجمته له. هكذا فليكن كذب المتعالمين!

4-وذكر قصة البغاددة مع محمَّد بن عبدالواحد الباوردي أبو عمر الزاهد المتوفى سنة 345هـ المشهور بلقب "غُلام ثعلب" على ما في ترجمته، وكان مشهورًا بالحفظ المدهش، وكان لسَعة حفظه يطعن عليه أهل الأدب، ولا يوثّقونه في علم اللغة، حتى قال عبيدالله بن أبي الفتح: لو طار طائر في الجو، لقال أبو عمر الزاهد: حدثنا ثعلب، عن ابن الأعرابي، ويذكر في معنى ذلك شيئًا، وكان المحدِّثون يوثقونه.

قال الخطيب البغدادي: "رأيت جميع شيوخنا يوثقونه ويصدقونه، وكان يسأل عن الشيء فيجيب عنه، وبعد سنة يجيب بذلك الجواب".

ويُروى أنَّ جماعة ببغداد، اجتازوا على قنطرة الصراة، وتذاكروا ما يرمى به من الكذب، فقال أحدهم: أنا أصحف له "القنطرة" وأسأله عن معناها، فننظر ما يجيب. فلمَّا دخلوا عليه، قال له الرجل: أيها الشيخ ما "الهرطنق" - مقلوب القنطرة - عند العرب؟ فقال: كذا وكذا، وذكر شيئًا، فتضاحك الجماعة وانصرفوا، فلما كان بعد شهر أرسلوا إليه شخصًا آخر، فسأله عن "الهرطنق" فقال: أليس قد سُئِلتُ عن هذه المسألة منذ كذا وكذا؟ ثم قال: هو كذا وكذا، كما أجاب أولاً، فقال القوم: فما ندري من أيِّ الأمرين نعجب، من حفظه إن كان عِلمًا، أم من كذبه إن كان كَذِبًا، فإن كان عِلمًا فهو اتّساع عجيب، وإن كان كذبًا، فكيف تناول ذكاؤه المسألة، وتذكَّر الوقت، بعد أن مَرَّ عليه زمان، فأجاب بذلك الجواب بعينه؟!
ــــــــــــــــــــــــــ
* التعالم وأثره على الفكر والكتاب، للشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد- الرياض: دار العاصمة، ط4- 1418هـ.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • (لو كنت مسؤولا)... كلمة حق أم تجن؟
  • الرجعيون (1)

 


تعليقات الزوار
2- الخنفشاري ظاهرة المجتمع في هذا العصر
م. ايمن الرفاعي - سوريا 11-02-2010 11:05 PM
مقالة جميلة شكراً للكاتب على هذا الجمع الطيب من قصص التاريخ
فقد أضافت هذه المقالة لي الكثير
رغم اني كتبت منذ عامين مقالة بهذا العنوان
ولكن كانت تتكلم عن الواقع لا عن التاريخ
واجد من المفيد إضافتها هنا لتكمل المعنى المقصود من هذا المقال:

الخنفشاري .. ظاهرة المجتمع في هذا العصر

يقول ربنا جل وعلا:
وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (36 الإسراء)
اجتمع نفرٌ من المثقفين لدى مجلس أحدهم معروف بينهم بادعائه وتكلمه فيما يعلم وما لا يعلم لدرجة أنه لا يقول لأمر لا أعلم, فأراد صَحبُه أن يكيدوا له ويحرجوه, فبينما غادرهم قليلاً اقترح أحدهم أن يؤلفوا كلمة ليس لها أصل في الوجود أو في اللغة ويسألوه عنها, فاختار كل واحد منهم حرفاً حتى اجتمعوا على كلمة واحدة وهي (خنفشار) فأعجبوا بهذه الكلمة التي لم يسمع بها أحد من قبل, وعندما قدم صاحبهم قالوا له يا أبا فلان قد أعيانا أمر ولم نجد له إلا أنت, فتبسم مزهواً وقال: ما هو؟, فقالوا كلمة لم نعرف معناها, وهي كلمة خنفشار, فتبسم بسخرية وقال: أذاك ما أعياكم ؟!, الخنفشار نبات كثير الشوك ينبت في الصحراء!!!!, وبعد هنيهة من العجب والذهول انفجر الصحب بالضحك..
ومنذ ذاك, أصبح ذلك الاسم مضرب المثل فيقال خنفشاري لمن يتكلم فيما لا يعلم, ويا لله ما أكثرهم في هذه الأيام, فلست بحاجة لأكثر من أن تسأل عن شيء ما حتى تجد ألف متكلم بألف جواب, فإذا قرأ الشخص معلومة اقتنصها من التلفاز أو من جريدة أو مجلة أو حتى من الانترنت أو تطرق إليها أحد أمامه أصبح ذلك الشخص منظراً في ذاك العلم كله وإن كانت المعلومة التي حصل عليها أصلاً على أساس علمي خاطئ.
فإن جلست يوماً وسألت عن حالة مرضية أعيتك من حرقة معدة أو نفخة أو أي مرض مما كثر هذه الأيام رأيت مَن حولك أصبحوا أطباء أو عطارين مهرة يشخصون حالتك ويصفون الوصفات العشبية لك, فيثني هذا على هذه العشبة وآخر على تلك, وإن كان ليعوز معظمهم التمييز بين القرع والبطيخ, ولربما استطرد البعض فوصف لك بعض الأدوية الطبية وكأن ابن سينا قد خلق من جديد في جسد هذا الشخص, والأسوء من هذا أن تجد أذن تصغي لهذا الهذر وتقوم بما تسمع فتكون الطامة الكبرى قد وقعت عليها, أو لعلك جلست في أحد الأيام مع صحبة لك تتناقشون فيما تتداوله الأخبار - ولكم هذا طيب - فكان الموضوع عن الأزمة المالية العالمية, عندها ستظهر المعجزات وستبنى النظريات الاقتصادية الحديثة التي تحل مشاكل العالم الحالي - التي أعيت علماءه - من أناس أعيتهم قروض البنوك وفوائدها, ولربما أخذت تطرق سمعك مصطلحات كالتضخم والرهن العقاري .. الخ, والحلول الناجعة لهذه الظواهر من أشخاص لو طلبت منهم أن يكتبوا هذه الكلمات لترددوا كثيراً خوفاً من أن يقعوا في خطأ إملائي يعاب عليهم.
ومما يلفت الانتباه أن تجلس مع شخص بسيط نصيبه من العلم بضع سنوات من الرسوب في الثانوية العامة أو شهادة جامعية يجهل حتى اسمها, لينشأ هذا الشخص يحدثك عن مشاكل المجتمع والإدارات والوزارات - وهو أمر محمود إن صدق الوصف وخلصت النية – وأنه لو كان مديراً عاماً أو وزيراً لحل كل هذه المشاكل بجرة قلم, فإن سألت عن سر جرة القلم هذه سمعت العُجاب إي والله…
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال:
(سيأتي على الناس سنون خداعات.. يُصدَّقُ الكاذب ويُكذَّبُ الصادق ويُخوَّنُ الأمين ويُؤمَّنُ الخائن ويًنطقُ الرويبظة) صححه الألباني (السلسلة الصحيحة 4 / 508), الرويبظة: هو الرجل السفيه يتكلم في أمر العامة.
ولعل أقسى هذه الظواهر على القلب, أن تجد سواد هذه الأمة يفتي في المسائل الدينية, فالدين أسهل ما يتكلم فيه, ولا تجد من يتورع عن الفتيا إلا من رحم ربي, فلكم طلقت نساء بفتية جاهل ولكم أبيحت محرمات وحرمت مباحات برأي متسلق للعلم خنفشاري, ولكم فُسِّرت آيات من كتاب الله ممن لا يحفظ منه إلا الفاتحة ولعله تلعثم فيها.
وإنني هنا لا أقدم لفكرة هي ضد الحوارات الثقافية والجلسات الحوارية الهادفة بين الأصحاب أو العامة أو حتى الخاصة, على العكس تماماً, فإن هذه الأمة بحاجة لجيل واعي مثقف ينهض بركب الأمة ويستأنف مسيرة توقفت منذ زمن فتخلفت عن الركب الحضاري, بحاجة لجيل يشخص مواطن المرض بعقل وعلم ويصف الدواء الناجع بخبرة واقتدار, لكن دون استخفاف بعقول المحيطين ودون تألي على العلم والمعرفة, فإن أردت أن أظهر للناس أني مارد ليس علي أن ألبس ثوباً أكبر بكثير مني, فلكم سيكون مظهري مضحكاً لأن ذلك سيسيء لي ويظهرني قزماً في عين الناس على عكس ما اشتهيت, فإن كانت لدي معرفة متواضعة في أي مجال حرصت عليها ونميتها وأثريتها بالمطالعة والسؤال لأهل العلم, ورحم الله حكيماً حين سئل: كيف حزت العلم, أجاب: بلسان سؤول وقلب عقول.
فمن غير اللائق أن يتكلم المرء فيما لا يعلم لأنه يسيء لنفسه ويحط من قدر من يسمعه, ورضي الله عن الفاروق حيث قال: لا أزال أهاب الرجل حتى يتكلم، فإن تكلم عرفته , إن جهلنا بمسألة أو عدة مسائل في الحياة أمر طبيعي فالعلم بحر وما نالت البشرية منه إلا قطرة فما الضير إن كان نصيبنا قطيرة, فلا يغرينا حب الظهور وفتنة الحديث في المجالس إن حبانا الله بعض العلم أن نخوض فيما لا نعلم لأن هناك من يعلم في هذا المجلس فتتغير نظرته ويذهب احترامه لنا, وهناك العليم فوق كل علم حيث أنا موقوفون عنده للسؤال ويا لذاك السؤال الذي لن يترك شيء فعلناه أو قلناه.
فلكم هو جميل أن نجعل قصر رداء معرفتنا سبب وحافز لإطالة هذا الرداء بجد الإطلاع, لا سبب في خلعه وتعرية أنفسنا وارتداءنا ثوباً ليس لنا فنفقد احترام عزيز أو صديق.
الدوحة - 2008 / ديسمبر 01-
1- =)
م . فراشة الجنة - السعودية 06-12-2007 01:41 PM
هَهْ !

حقيقة أنا كنت أقول تلك الكملة داائماً،

ولكن أكن أظن بأن معناها هكذا =p ،

جيده هذه المعلومة و شكراً لمعلمتي التي وضّحت لي الأمر ، { أ. أريج } ،

أروى ،
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب