• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

الجمل والجمال (قصة قصيرة)

نادية كيلاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/2/2010 ميلادي - 17/2/1431 هجري

الزيارات: 35034

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

(قالوا: الجمل طلع النخلة، هذا الجمل وهذه النخلة)

تحنجل أطفالُ القرية، وأنشدوا المثل التاريخي، (الجمل والنخلة)، لحَّنوه وغنَّوه، ضاربين على دفوفهم، متجولين في الحواري والأزقَّة، وكل بيت في القرية يعرف القصة منذ بدايتها.

وبدايتها كانت بالأمس القريب؛ فقد حدَث شيء غريب لَم يتوقعه أحد، وأوقف البلدة كلها في ذُهُول، وهم يشاهدون الجمل الصغير يفلتُ مِن يدِ صاحبه، ويسرع نحو النخْلة، ويتسلَّقها بحرفية وخفَّة ورشاقةَ مُدرَّب، ثم ينزل منها بالسهولة نفسها! حتى إن الجمَّال نفسَه ما كان يعرف أن في جَمَله هذه المهارة الفائقة.

دُهش في البداية، وطلب من الجمل أن يكرِّر الفعل، ففَعَل، فانقلبتْ دهشتُه إلى سرور غامر، وبسملة وحوْقَلة، ورقي الجملُ خوفًا من العُيُون المتَطَلِّعة في تطفُّل شديد.

هذه الفِعْلة أنقذتِ الجمل من البيع في السوق غدًا، وأنقذت الجمَّال من الفقر الذي أنشب أظافره، فلم يعدْ لديه أمتعة ينقلها له الجمل، وفي كل بيتٍ تقريبًا نوعٌ من البهائم يستخدمها في شؤونه، فلم يعد لجمله فائدة نقل لغيره، وبالطبع لن يدخل به في سباق الهجن، كل هذا اضطره للتفكير الطويل قبل أن يقررَ بيع الجمل، فليس معقولاً أن يبقى جملٌ يأكل ويرعى من أجل بعض الصوف لعمل الطواقي!

من يومها والجمل والجمَّال في حالٍ منَ النَّشْوة، يرقدان في الظِّلِّ الوارف، وفى الشمس الدافئة، طوال اليوم.

وعند المغرب يجتمع نفر من أهل القرية يريدون أن يروا الجمل وهو يتسلَّق النخلة كالقط السيامي، فيشير لهم الجمَّال بالعصا التي اقتناها حديثًا أن يبتعدوا ويصنعوا حلقة منظمة بدقة وإلا...، فيفعلون صاغرين، وبالطبع هم يدفعون في مقابل هذا المشهد ما يفرضه عليهم الجمَّال.

وهؤلاء المتفرجون لا يدفعون ثمن المشهد فقط، ولكن أيضًا هم يتكفلون بثمن الجلباب الصوف الذي ابتاعه الجمَّال، وثمن تغيير بعض العادات.

فبمرور الوقت سئِم الجمَّال هذه الحياة البدائية، فقرر أن يطورها.

أولاً: تغيَّر نوع الأكل الذي يتناوله الجمل، فلم يعد يتغذَّى كسائر الحيوانات العُشبيَّة على الحشائش، وأوراق الشجر، والنباتات الشوكيَّة، بل صار يأكل التفَّاح والموز، ويتناول الخبز الإفرنجي، وأنواعًا من التغذية الجيدة والمدروسة بمقادير أُنْشِئ لها مطبخٌ خاص، وعُيِّن لها الخبراء، ويشرب العصائر.

ليت الأمر وقف عند هذا الحد، بل أصبح يُفَكِّر في عمليَّة تجميل لرتْق شفته العليا المشقوقة، فما عاد في حاجة إليها الآن، وهي التي تساعد في تجميع الأشواك الجافة، ومضْغها بكفاءَة عالية كما كان.

ولَم يدفع المتفرجون ثمن إطعامه فقط، بل متعته وترفيهه، والعمل على تحسين أدائه؛ فطموح الجمَّال ليس له حد، فكر كيف يحافظ على الجمل من غدْر الأيام، وربما من المتفرجين أنفسهم، فاتخذ له تعريشة من أغصان، ثم صارتْ بيتًا من حجارة، ثم قصرًا منيفًا!

ومد القصر بعين ماء زلال يمشي في مواسير، فهو غير سكان القرية الذين يشربون الماء الخام من النهر مباشرة.

ثم لاحظ أن الجمل يتعب بعد كلِّ عرْض يقوم به، فعَيَّنَ مَنْ يقوم بتدليك جسده وعمل (السَّوْنا) له؛ ليظل ليِّنًا قادرًا على مُهمَّتِه؛ ولهذا كله كان حمام البخار، وكان يومٌ للاستجمام.

أما بقية الليل فيمضيه الجملُ في صُحبة الجمَّال، أو الجمَّال في معية الجمل، في تراث القصر أمام شاشة العرض التي يسجل عليها مغامرات الصباح بين الجمَل والمتفرجين، ومنها يعرفان مَن حمل نظرات حقدٍ للجمل، ومن ربَّت على ظهرِه في حُنُوٍّ، ويتبادلان أطراف الحديث، وهذا هو طقسهما اليومي قبل أن يخلدا للنوم.

هناك شيء دائمًا يؤرق الجمَّال لا يفصح عنه، ترى لو صعد الجمل النخلة يومًا، ولم يستطعِ النزول، ماذا سيكون الحال؟

أهل القرية أيضًا لهم ما يؤرقهم، يدور الهمس فيما بينهم بأن هناك حديثًا غامضًا يدُور بين الجمَل والجمال نخشى منه على المستقبل، ويقسمون أن الجمل يردُّ على الجمّال بلغة لا يفهمها إلا الجمَّال نفسه، ويؤكدون أن الحوار الطويل الذي يجريه الجمَّال مع الجمل عبارة عن نصائح وتوعية، تضمن لهما الاستمرار في العيش الرغيد والمركز الأبهة الذي تولَّياه.

فعلم الصوتيات أثبت أن الجمَّال يقول للجمل:
• لا تُفَرِّط في حقٍّ من حقوقك أيها الجمل الشجاع.
• لا تكثر الهزار والمزاح مع سفهاء القرية؛ حتى لا يتجرأ أحدهم ويلمس لك ساقًا أو ذيلاً، أو يتجرأ آخر بسبٍّ وقذف، أو يتذكر ثالث أيام بؤسك الطويلة فيعيرك بها.

هذه الأسرار بين الجمل والجمَّال سبَّبَت القلق للبعض.

وإذا حاول أحدُهم أن يتسلق ليسمع ماذا يقول الجمَّال للجمل، هبَّ الجمل من فوره، ورفسه فأرداه بالقاضية؛ فله أذنان صغيرتان تسمعان دبَّة النملة، وله عينان كبيرتان تُبصران جيدًا في الليل والنهار على مدار دائرة كاملة، أما أهدابه الكثيفة فبمثابة قرون استشعار يستطيع بها تحديد اتجاه التجسُّس.

ولذلك اضطر الجمَّال إلى عمل سور عالٍ حول القصر، وزَوَّدَه ببعض الحرَس المأجورين، وعاش الجمل في أمان في كنف الجمال يسمع ويخزن ويهز رأسه سمعًا وطاعة واستيعابًا، فكل ما يفعله من أجل صالحه وسعادته.

وذات مساء والجمل والجمّال في حالة من الاسترخاء والحوار، نظر الجمَّال إلى السماء، وقال: يا الله، كيف فاتني هذا الأمر؟! 
وهبَّ واقفًا، فهب معه الجمل، وقد أدرك خطورة ما خطر على ذهنِ صاحبِهِ، ففتح عينيه عن آخرهما؛ دليل استعدادٍ لفهم.

قال الجمَّال:
• التركة! هذه تركة مميزة لمن نتركها أنا وأنت أيها الجمل؟ 
• لو مات أحدنا تسلق الرعاع إلى بيتِنا، وأخذوا مكانَنَا، فهناك مَن يتربص لذلك، يا جملي الجميل، ولهم حلم وأطماع فيما نحن فيه من صدارة، ونحن الاثنان بلا عائلة، هل تموت كلالةً وأنا مثلك، لا بد أن نتزوج أنا وأنت لينجب كل منَّا وريثًا.

تعلمت القرية كيف تقيم الاحتفالات وتقدم التبريكات.

احتفلت القرية كلها بعُرس الجمل والجمال، فالجملُ تخيَّروا له ناقة من أجود النِّياق، قوة وأصلاً، والجمال تزوَّج جميلة الجميلات، مِن أعرق العائلات.

ولأنَّ كلاًّ من العَرُوس والناقة تعرف دورها بالتمام والمهمة التي جاءتْ من أجلها، ولدتْ له الناقة بعد عام بالتمام - وهي واقفة - سليلاً جيدًا، طوله 90 سنتيمترًا، ووزنه 50 كيلو جرامًا، وأخذتْ تُرضعه، فلمَّا وقف على قدميه بعد ساعتين من ولادَتِه، هلَّل الجمَّال وكبَّر، فتجاوب معه أهلُ القرية، وباركوا للجمل، ودعوا له بطول العمر حتى يرى وريثه في مكانه.

أما العروس فقد سبقتها بثلاثة أشهرٍ، وضعتْ وليَّ العهد سليل المجد، وكان الجمَّال قد أجَّل الاحتفال بِمَوْلُودِه حتى تلد الناقة، وها هي قد ولدتْ ووجب الاحتفال، أقام الجمَّال احتفالاً للمناسبتَيْن.

وكما في كل احتفال يلتفُّ أهل القرية، في رقص وطرب ومرح، لكن هذه المرة كان بينهم متربِّص حاقدٌ أطلق عدة طلقات في الهواء وواحدة قصد بها عن عمْد رأس الجمل.

الحزن الذي أصاب الجمَّال كاد يودي به، لولا الأمل الصغير الذي سيكبر ويحتاج رعاية، صارتْ مهمة الجمَّال مُضاعفة بين ابنه وابن الجمل، كان يرضعه الخبرات ويعيد عليه الوصايا، وينظر للسماء داعيًا الله أن يتحقق حلمه، ويمسك الجمل الصغير مكان الجمل الراحل، وحتى يكبر الابن الصغير ويأخذ مكان الأب.

ولكن رغم وجود الأمل ضاع الأمان، فمع كل أملٍ يظهر حاقدٌ، ولا نعرف وقتَ ظهورِه.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اتجاه ممنوع (قصة قصيرة)
  • الجمل ( لغز شعري للأطفال )
  • استنوق الجمل

مختارات من الشبكة

  • منظومة دالية في الجمل التي لها محل من الإعراب والجمل التي لا محل لها منه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • منزلة الجمال في أخلاق القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما لا محل له من الإعراب من الجمل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الجمل أبو علة (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الجملة في القرآن الكريم: الجمل المرتبطة بما قبلها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بين الجمال المؤقت والجمال الدائم(استشارة - الاستشارات)
  • ثورة الجمل (قصة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الظاهرة الجمالية في الفقه الحضاري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شرح أنواع الجمل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من فضائل النبي: حنين الجمل واشتياقه له صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
7- ما أروعها من قصة
محمد صلاح - مصر 25-01-2015 03:01 PM

ما أروعها من قصة كاملة متاكملة في الأفكار وطريقة الكتابة والتشويق والإبداع

6- هكذا هى نادية
حنان سرور 02-03-2010 12:43 AM
كعادتك يا نادية تاخذى تلابيب الفكر والعقل وحدك
ثم تفاجئينا فى النهاية
اسلوب جميل وفكر عميق والمعنى صريح مستتر
اكثر من رائعة يا نادية
ساذكر هنا
ولكن رغم وجود الأمل ضاع الأمان، فمع كل أملٍ يظهر حاقدٌ، ولا نعرف وقتَ ظهورِه
5- حكمة عميقة
غريب عسقلاني - فلسطين 01-03-2010 05:31 PM
العزيزة نادية كيلاني
هكذا تكون القصة الهادفة التي تجمع بين التشويق وارسال شفراتها الأخلاقية بيسر وسلاسة
دمت مبدعة مبادرة
4- تكتبين بحرفية
حسان نزال - فلسطين 21-02-2010 10:06 PM
إن أردتها للطفولة وعالمها فهي من أروع ما يهوى الطفل ...وإن اردتها قصة رمزية تختزل الواقع السياسي والاقتصادي العربي بعد طفرة النفط و(تطاول الأعراب بالبنيان )) فهي كذلك أكثر روعة .....
تكتبين بحرفية سيدة نادية ....ومن حقك علينا الاحتفاظ بهذا الإرث الثقافي وتعميميه في فضاءاتنا ...تحياتي الخالصة
3- شكر
د.محمد فتحي الحريري - uae 16-02-2010 07:13 AM
سيدتي الفاضلة والاديبة الباسقة نادية الكيلاني
قرأت بشغف كامل ما كتبت مولاتي ، هل هي مقاربة ام مفارقة ؟؟؟
حقا ان الآمال العذاب كثيرة والمؤمّل احيانا اكبر من حجم الواقع بكثير ، وما يخرم الآمال قد يخرم الآجال ،ويبقى الواقع المعيش سيدا ماثلا لا يجوز تغافله !
سيدتي : انت قاصّــة محترفة تنصاع الكلمة بين يراعك وفكرك وقلبك ، وبتوجيه نبيل سام لا يدركه الا من يستطيع الارتقاء الى نخلتكم !
لكم الود والتجلـّـــة ،،،
د. محمد فتحي الحريري - جامعة الشارقة
2- يا ويلنا من الجمل والجمال
نجوى - القاهرة 15-02-2010 10:47 AM
قصة جميلة بل رائعة

انت كاتبة سياسية بامتياز

صرت لا اقراؤك إلا بانتباه وبالغوص فيما وراء السطور

هذا بالاضافة إلى جمال اسلوبك ولغتك المميزة رغم قربها من نفس المتلقى.

لذا أطلق على قصصك السهل الممتنع

وأتتبعك حيث أنت ..

متعك الله بالعافية كما تمتعينا بخلاصة فكرك

والسلام عليك ورحمة الله
1- مين الجمل ومين الجمال ومين النخله
وائل المهدي - مصر 12-02-2010 06:47 PM
الرائعه والمبدعه ناديه الكيلاني ..كلماتك بليغه و للهدف قريبه.. والمعاني بين سطر وسطر رهيبه ..رسمتي بقلمك قصه في واقعنا ركيزه ..والناصح يفهم مين الجمل ومين الجمال ..والنخله حبيبتنا وامنا مين هي ..دمتي ودام قلمك وابداعك
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب