• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

أرويات

أرويات
أروى المرشدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/10/2015 ميلادي - 29/12/1436 هجري

الزيارات: 4325

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أرويات


أكتبُ ماذا؟

عن طفلةٍ عشقت المطرَ، وغرقت في تفاصيله؟

عن حلمٍ كان أكبرَ من قدرتِها؟

عن وطن سَكَنها ولم تَسْكُنْه؟

عن آهات الحيارى في ساعة اللقاء الزائف؟

عن ليل الصادقين كم يكون ثقيلاً؟

عن أشياءَ نخفيها تحتَ السرير؛ حتى لا تدهسها الأقدامُ صباحًا؟

عن ماذا؟

وعن ماذا؟

♦ ♦ ♦


أرسمُ باللون الرمادي، ثم أؤطِّر لوحتي بكل ألوان الطَّيْف؛

ليغرقوا في بَهْرجها،

ولا يفقهوا ما عنيت.

♦ ♦ ♦


أنا محْضُ حلم، استَقلَّ قطارَ الواقع، ورحل قبل أن أنعمَ بإغفاءة فريدةٍ.

♦ ♦ ♦


قالت لي أمِّي:

إن الفراقَ هو قدرُنا، فاستعدِّي واحمِلي حَقائبَ الدُّموع معكِ حَيثما حللتِ.

♦ ♦ ♦


سريٌّ للغاية:

لا تخبروا القَمَر أن النومَ جفاني، وأني بانتظاره لأرتقي أحلامي المُمزَّقة.

♦ ♦ ♦


أحتاجُ أن أصرُخَ في وجه كلِّ قلمٍ لا يعرفُ هُويَّتَه، ولا يَعلمُ ما يريد، ولا ما يفعلُ، يُصفِّقُ لسَقَط المتاع، ولكلِّ ناعق رخيص، وللمتاجرين بدماء إخوتهم، وللراقصين على جراح الثَّكالى.

 

نحن لا نقرأ لكم، فلملِموا ما بقيَ منكم، وارحلوا إلى أبعدِ منفًى على أمل ألاَّ نلقاكم يومًا!

 

وإن خيَّرونا بين النفي معكم أو الموتِ، لفضَّلنا الموت تحت تراب طاهرٍ، على أن نُحشر معكم في زمرة الكُتَّاب.

 

ويلٌ للمصفِّقين من عذاب أليم!

♦ ♦ ♦


انتهى وقتُ "إن وطنَنا الكبير يَحمينا"، وأصبحَ نشيد "بلادُ العرب أوطاني" خُرافة ترعب الصِّغارَ قبل النوم!

♦ ♦ ♦


جُرعة استغفارٍ يَوميًّا قبلَ النومِ كفيلةٌ بتخفيف الوَجع؛ فالذنوب مُؤلِمةٌ!

♦ ♦ ♦


ماذا لو كنتَ بئرًا من أحزان، ترى كم يوسف سيغرق فيك؟!

♦ ♦ ♦


العفافُ يليقُ بكِ:

عذرًا مستغانمي!

لا يليق بنا سوى العفاف.

♦ ♦ ♦


مَنْ أَغْرَى الطريق لينشطرَ إلى نصفين؟

من أخبرهُ أنَّ النهاية تقبل أكثرَ مِن احتمال؟!

♦ ♦ ♦


ما أصعبَ أن تحزمَ حقائِب الرَّحيل لحظة اللقاء!

♦ ♦ ♦


رؤية بسمةِ الفقير تُسعدنا، كيف لو كنا نحنُ سببَها؟!

♦ ♦ ♦


الأميراتُ يَترفَّعن عن العشقِ!

"أحبِّي اللهَ لتكوني بخير"

قالها ورحل

أبي رحمه الله.

♦ ♦ ♦


عليك أن تتعلم أن تعدَّ حتى العشرةِ قبل أن تنطق أيَّ كلمة؛ حتى لا تفقد رفيقًا اصطفاك، وخسرته بسبب كلماتك الجامحة!

♦ ♦ ♦


عملاقٌ هذا الحُزن وجبان:

يُداهِمُكَ عِندما تكونُ وحدَك!

♦ ♦ ♦


لا تُخبروا والدتي أني كبِرتُ، وكشفتُ حزنها المدفونَ خلف بسمة كاذبة.

♦ ♦ ♦


يا رفاق،

بخِّروا أحلامَكم؛ لتُحلِّق نحوَ السَّماء تُعانق الطهر،

واصبروا، فإنها يومًا ما ستُساقِطُ

حبًّا ورطبًا وبسمات!

♦ ♦ ♦


يحضرون داخلنا عندما تغيب كلُّ مظاهر العيد حولنا؛ ليخبرونا أن العيدَ هُم!

♦ ♦ ♦


الالتفاتُ إلى الوراءِ يُؤلِمُ الحاضر، ويُغرق الذَّاكرة بتفاصيلَ مُنهكة!

♦ ♦ ♦


لا تُحاوِر، لا تُجادل؛

فكلُّ ما حَولَك آيلٌ إلى الانحِدار

لمْلِم أوراقكَ،

ألقِ ذكرياتِك في بحرٍ لُجِّيٍّ يغشاه موجٌ من فوقه موج منْ فوقه سَحابٌ.

وتلكَ الوجُوه التي سكنتك

أحِلها إلى أشباحِ رؤًى!

وامضِ في سلام.

♦ ♦ ♦


وإنِّي إذ أبوحُ ولا أبينُ، أكتبُ ولا أكتبُ، أرسمُ ولا مَلامِح للوحتي، أمضي ولا طريق يؤدي إليَّ! أحشو جرار أفكاري بكلماتٍ مخبوءة، لا تُدرَك بالعينِ المجرَّدة، أنفثُ أحزاني في سطور هزيلة.

 

فقد نكَّلوا بحروفِنا حتى تركونا أسرى لأوجاع تتمدَّدُ، حيث لا ليلَ يأوي حكاياك، ولا وطن يحتضنُك، ولا رفاقَ يُخلِصون لذكراك.

 

ولهذا سأكتبني روايةً ممنوعة من الصدور.

 

وعلى القارئ المتابع أن ينتظر سقوطَ جميع الطُّغاة ليُظهرَني إلى النور!

 

لروحكِ السَّلام يا أروى!

♦ ♦ ♦


سيُنصِتونَ إليك عندما تَرحَل!

♦ ♦ ♦


والسَّلام





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما كنت إلا أروى
  • هو وهي.. من ملفات الواتس أب

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/12/1446هـ - الساعة: 15:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب