• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

اليوم الأول

أ. سحر عبدالقادر اللبان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/11/2010 ميلادي - 25/11/1431 هجري

الزيارات: 7786

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أخيرًا طلعت الشمس، هتفَ رامي وهو يقفِز من سَريره، كم كانتْ ليلة مُتعبة هذه الليلة التي لم أنعمْ فيها بنومٍ مريح! كنتُ أسمع كثيرًا عن شيءٍ اسمه الأَرَق، وها أنا تعرَّفتُ عليه شخصيًّا هذه الليلة.

 

وقفَ رامي في الغُرفة مُتَرَدِّدًا، ماذا عليه أن يفعل؟! في داخله خوفٌ وترقُّب، فاليوم هو اليوم الأول في المدرسة الجديدة.

 

سَمِع عنها الكثير، وكل ما سَمِعه كان مشجِّعًا، لكن مجرَّد أن يفكِّر في تَرْكه لمدرسته السابقة - التي كانتْ جزءًا من حياته وعالَمه، وفي ابتعادِه عن أصدقائه وأساتذته - شيءٌ مُتعب ومُحزِن له في آنٍ واحد.

 

لم يكنْ يستطيع الاستمرار في مدرسته السابقة، فبعد أن ترَكَ مع أهْله القرية وانتقلوا إلى العيش في المدينة بسبب عمل والده، كان لزامًا عليه الانتقال من مدرسته في القرية إلى مدرسة في المدينة.

 

هو لم يعجبْه هذا، ولكن لم يسألْه أحدٌ عن رأيه، وإنْ سألوه، فبماذا كان سيجيب؟!

 

هزَّ رامي رأْسه بغضب؛ فمن الأفضل  له أن يجهِّز نفسه للمدرسة، بدلاً من أن يسترسلَ في أمورٍ لن تفيدَ.

 

أسرع إلى غسْل وجْهه، وتنظيف أسنانه، وهو يسمعُ صوت أُمِّه يؤنِّبه على تأخُّره، فالحافلة ستصلُ بعد دقائق وعليه أن يكونَ في انتظارها.

 

ما له وللحافلة؟! هناك في القرية كان يذهب إلى المدرسة سَيرًا على قَدَمَيه.

 

وصلت الحافلة التي ما إن ركبها رامي، حتى أسرعتْ تنهبُ الأرض نهبًا، كان كلُّ شيءٍ في داخله يرتجف، ونظرات الزملاء في الحافلة زادتْه انطواءً وارتجافًا.

 

نظر إليهم رامي في ارتباك، تفحَّص الوجوه، لا يعرف أحدًا منهم، ساعِدْني يا الله.

 

انزوى رامي في مقعد أمام النافذة، وراح ينظرُ منها إلى الشوارع والبيوت، كلُّ شيء جديد بالنسبة له، وهو لا يحب الجديد، وترَكَ نفسَه تعود إلى الخلف، إلى قريته الحبيبة، إلى الحقول، والبساتين، وإلى الأشجار، ولاحت أمام مخيلته مدرسته القديمة، وتذكَّر حفل الوداع الذي أقامتْه خصيصًا لطالبها النجيب رامي، راحَ يتخيَّل ابتسامات أصدقائه وهم يودِّعونه، ابتسامات حملتِ الحزن في داخلها على فراقه، وتراءتْ له معلِّمته الحبيبة الآنسة "مُنى"، بابتسامتها التي اشتهرتْ بها، فهو لم يرها يومًا من دون هذه الابتسامة الرقيقة، آه يا آنسة مُنى، كم أفتقدك! وكم أنا بحاجة إلى ابتسامتك! هي ساعدتْه كثيرًا، وجعلتْه يهتمُّ بالدِّراسة، ويحبُّ المدرسة، ليستْ فقط هي، بل كل عامل في المدرسة - منَ المدير حتى البوَّاب - هو يحب مدرسته القديمة كثيرًا، ويحمل لها في قلبه كلَّ حبٍّ ووفاء.

 

دخلت الحافلة مبنى كبيرًا ضخْمًا، وتوقَّفتْ في مَلعبه، نظرَ رامي إلى الملعب وهو يفتح فاهُ مُسْتغربًا، إنه لم يرَ مثل كبر هذا الملعب إلا في التلفاز، أين هذا الملعب من ملعب مدرسته السابقة، لا بل من ملعب القرية الكبير، الذي كانوا يعتبرونه كبيرًا؟!

 

ترجَّل رامي من الحافلة، وهو يرى الطلاب يقبلون على بعضهم بعضًا مُتصافحين ومقبِّلين، فقد تلاقوا بعد عطلة صيف طويلة.

 

وقف رامي وسط الملعب وحيدًا، تلفَّتَ حوله، أولاد هنا وهناك، والكل مشغول عنه، كم يشعر بالغربة هنا، ليتَه يعود إلى البيت، لكن ماذا عليه أن يفعل؟ فهو مضطر إلى البقاء، وإلى الدراسة، حتى لو في مكان لا يحبُّه.

 

هنا توقَّف رامي عن التفكير، وأجبر قَدَميه على السير باتجاه مقعد تحت شجرة صنوبر كبيرة، جلس عليه وغمامة من الحزن تلفُّه.

 

وبينما هو في مجلسه هذا، أقبل عليه فتًى في مثل عُمره، حيَّاه بابتسامة عريضة قائلاً:

• اسمي مراد، وفي الصفِّ السادس، ماذا عنك؟.

 

شعر رامي بارتياح شديد لابتسامة مراد، وكأنها طوق نجاة أُلْقِي إليه.

 

ردَّ رامي بابتسامة خجولة غلَّفتْ وجهَه:

• أنا اسمي رامي، وفي الصفّ السادس أيضًا.

 

اتسعت ابتسامة مراد وقال بسرعة:

• إذًا أنت ستكون معنا في الصف، تعالَ أعرِّفك على بقيَّة الرِّفاق: جميل، هاني، سامر، تعالوا هذا رامي، طالب جديد انضمَّ إلينا، وبإذن الله سيكون صديقنا ونسعد برفقته.

 

أقبل جميل وهاني وسامر، وصافَحوا (رامي)، وهم يبتسمون مرحِّبين.

 

تنفَّس رامي بارتياح قائلاً في نفسه:

• هم طيِّبون.

 

قرَعَ الجرس، فأمسك مراد يد رامي، وأخذه إلى حيث عليهم الاصطفاف.

 

ألقى المدير كلمةً بمناسبة عودة الطلاب بعد عطلة الصيف، وذكر أسماء الطلاب الجُدد، ورحَّب بهم.

 

بعد ذلك دخلوا صفوفهم، ودخل رامي بدوره الصف السادس برفقة مراد.

 

تلفَّت رامي حوله، إن عدد الطلاب ليس كبيرًا، وراح يتفحَّص وجوههم، وهم يتكلمون مع بعضهم بعضًا، مستغلِّين تأخُّر معلِّمهم في الدخول، وتفحَّص المقاعد، وراح يتساءل: "أين عليه أن يجلس؟"، وهو يرى الطُّلابَ يَتَوزَّعون عليها كلٌّ مع صديقه المقرَّب.

 

وقفَ رامي مُتردِّدًا، وإذا به يسمع مرادًا يقول له وابتسامته العريضة لا تُفارق وجْهه:

• هل تجلس قُربي على المقعد؟

وأشار بيده إلى مقعد في أوَّل الصف.

 

شعر رامي بما يُحاول مراد فِعله، فهو لا بدَّ قد شعر باضطرابه، فحاول مساعدته، إنَّه بالفعل بحاجة إلى المساعدة، فهو يقدِّر صنيعَ مراد كثيرًا.

 

رفَعَ رامي نظره إلى مراد، وقال وهو يهزُّ رأسَه موافقًا:

• يشرِّفني أن أقاسِمَك المقعد، أشكرك يا مراد بشدة.

 

ابتسم مراد وأجابه:

• لا شُكْر بين الأصحاب، وأنت أصبحتَ صاحبي وصديقي.

 

جلس رامي قُرب مراد، وراح يشكر ربَّه على الصديق الجديد الذي خفَّف عنه الكثير من الغُربة التي كان يشعر بها.

 

مضَى النهار الأول بسرعة، تعرَّف رامي فيه على مُعلِّميه الذين رحَّبوا به كثيرًا، ولَمَح ابتساماتهم العريضة التي ذكَّرته بابتسامة معلِّمته الحبيبة، كما تعرَّف على زملائه في الصفِّ، وشعر برُوح الألفة تلفُّهم.

 

ومع الأيام أحبَّ رامي مدرسته الجديدة كثيرًا، وأحبَّ معلِّميه وزملاءَه، كما انتظم مع مراد ومجموعة من الأصدقاء في نادٍ للرياضة  تابع  للمدرسة.

 

والآن، وقد مَضَى على هذه الحادثة سنوات وسنوات، ها هو رامي يقف جَنبًا إلى جنب أمام مراد ليتسلَّما شهادة التخرُّج بعد أن اجتازا الامتحانات الرسميَّة بتفوُّق ونجاح، وقدَّما معًا إلى الجامعة.

 

فهو يحبُّ مرادًا كثيرًا، فمراد صارَ من أعزِّ أصدقائه، ورامي لا يمكنُه أن ينسى فضلَه أبدًا، ولا أن ينسى مفعول ابتسامته التي أشعرته في يومه الأوَّل بالأمان والطمأنينة وقد عاهَدَ نفسه أن يحذو حذوَه، وأن يترك الابتسامة تستقرُّ على وجهه؛ إذ إنَّ فضلَها  كبير رغم أنَّها لا تكلف الكثير، إنَّها كالسحر، فبمقدورها إذابة الجليد وتهديم أصلب السدود بلحظات.

 

الابتسامة رسالة حبٍّ واحترام وتقدير، وهي مفتاح مرور إلى أقسى القلوب وأصلبها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مدرستي
  • مدرستي (قصيدة للأطفال)
  • من يسر على معسر

مختارات من الشبكة

  • أيام الله المعظمة: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • حديث: طعام أول يوم حق، وطعام يوم الثاني سنة، وطعام يوم الثالث سمعة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • يوم عرفة يوم من أيام الله (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • يوم من أيام الله عزوجل (خصوصية يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • يوم من أيام الله عزوجل (تحقيق الدعوة يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • يوم من أيام الله عزوجل (أنه يوم الدعاء)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • تفسير: (أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اليوم الحادي عشر - يوم القر(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
13- أنا لا أتقبلها
سحر عبد القادر اللبان - لبنان 10-01-2011 08:20 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي الأعزاء

أدعوكم لقراءة قصتي الجديدة

أنا لا أتقبلها

على الرابط التالي

http://www.alukah.net/Social/0/28844/

وأرحب بنقدكم وأسعد به.

مع خالص حبي وتقديري

سحر عبد القادر اللبان

12- وضع الأمور في نصابها
أمير مكي - مصر 16-12-2010 04:57 PM

إنك حقا مدهشة وقصتك وأسلوبك رائع.
ولكن ليت من يقرأ ويعي حتى يكون هناك من يرفع بصاحبة هذا المقال، بدلا ممن لا علم لهم ويفجعوننا ليل نهار بمقالاتهم التافهة

11- قصة جميله
محمد القدومي - فلسطين 08-12-2010 08:30 AM

بارك الله فيك

10- كما عهدتك
السوسنة - الاردن 15-11-2010 09:22 PM

....لم أتردد لحظة واحدة في التعليق هنا وداخل المنتدى .....لأنني أعتبرك فارسة الكلمة ....تختفين ثم تظهرين كفراشة تحمل على أجنحتها ...سحر الكلمات ...فبوركت الأنامل حبيبتي .
.....ما كتبتيه عزيزتي ...مررنا به في حياتنا المدرسية ....وعانيناه .....وكأني أنظر الى نفسي وانا أقرأ عن رامي .....لذلك أنا أهتم اكثر بالطالب الجديد في صفي لكي لا يشعر بالغربة التي شعرنا بها نحن .......مقالة بغاية الروعة كروعة إطلالتك علينا ...كل عام وأنتِ بألف خير .....وإلى الإمام دوماً حبيبتي ....أختك السوسنة

9- السحر الحلال
رويدا عثمان - لبنان 15-11-2010 02:42 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسلوب سلس ولفتة تربويّة في غاية الأهمّيّة، نسيناها وطبّقتها الدول الغربيّة في مدارسها، لا بل وضعت لها برامج خاصّة، تكسر حاجز التجربة الأولى من جهة، وتبني الشخصيّة اللاجتماعيّة وتقديم العون للآخرين من جهة ثانية. أرجو الانطلاق من هذه القصّة إلى تأليف سلسلة تدور حول المحور نفسه،على أن يتبع بأسئلة وتطبيقات نظريّة وعمليّة،لتسهم في بناء الشخصيّة السويّة للأجيال القادمة، عسى أن تكون علما ينتفع به في صحيفتك أختاه. أحبّك في الله. وكلّ عمل وأنت بخير!

8- الشكر موصول لكل من قرأ القصة وعلق عليها
سحر عبد القادر اللبان - لبنان 14-11-2010 09:54 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية أوجّه شكري لموقع الألوكة الذي أتاح لي نشر قصتي، ثمّ إلى والدي وإلى الأخوات اللاتي لم يبخلن علي بقراءة القصة وكذلك بالتعليق عليها.

نعم، إنه اليوم الأول الذي واجهناه جميعنا، ومازلنا نواجهه كلما انتقلنا إلى مكان جديد وأشخاص جدد.
كلنا لدينا ذكريات حوله...إنه يوم من الصعب نسيانه، ومن الصعب نسيان اليد الحنونة والابتسامة السمحة اللتين كانتا المعين في تخطي صعوبات هذا اليوم.

الابتسامة هي السحر الذي يفتت أقسى القلوب وأصلبها...
فلنرسمها دائما على أفواهنا خاصة نحن المعلمات.

7- جعلت عبارات تنهمر
مي الطبش شهاب - لبنان 14-11-2010 08:36 PM

أختي سحر تحية وبعد
لقد ذكرني هذا النص بيومي الأول في المدرسة لا بالدراسة بل بالتعليم فلقد كانت سمر المغربي مرادي أنا جزاها الله كل خير أمضي قدما فقد ابليت حسنا وفقك الله وإلى الأمام دائما

6- اليوم الأول تجربة كل انسان
بسيمة - بيروت -لبنان 12-11-2010 06:52 AM

السلام عليكم
قصة حلوة وفعلا كلنا مررنا بهذه التجربة والآن أولادنا يمرون بهذه التجارب ... الى اللقاء في قصة اخرى إن شاء الله وصدق رسول الله "تبسمك في وجه أخيك صدقة" !

5- عن قصة الأستاذة سحر اللبان
عبد القادر اللبان - lodon 05-11-2010 02:42 PM
والدك عبد القادر اللبان
قصتك الرائعة هذه يجب أن تضاف إلى كتاب المدرسة الذي يُدرٌس للأولاد في السن ما بين السابعة والعاشرة من العمر
ليت أحد المسؤلين عن إعداد الكتب الدراسية يهتم بكتاباتك عن الأطفال.
وجب التنبيه لذلك
وفقك الله وإلى المزيد من أمثال هذه الكتابة
4- إني فخورة بك يا شقيقتي
سعاد عبد القادر اللبان - المملكة العربية السعودية - الرياض 03-11-2010 01:10 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد أبدعت في التعبير والوصف عما يختلج الإنسان عامة
والطفل خاصة من شعور بالرهبة من اليوم الأول في الانخراط في جو جديد
نعم هي الابتسامة, هي السهم الأقرب إلى القلب, بل هي الايعاز من المبتسم بالسماح للآخر بالتواصل معه

هذا الشعور بالذات مر به أولادي عند انتقالهم إلى السعودية في أول يوم لهم في المدرسة

وفقك الله وسدد خطاك وأثابك وجزاك الله كل خير

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب