• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

الجائزة الأدبية وصناعة الاعتبار

أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/2/2009 ميلادي - 18/2/1430 هجري

الزيارات: 8734

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
تاريخٌ طويلٌ من التَّرْك والإعراض قد عاشته الرِّواية الأدبيَّة الإسلاميَّة، التي ظلَّت في المؤخِّرة من التصوُّرات الصحويَّة الإسلاميَّة، التي راهنتْ فيما راهنتْ على أنشطة إنسانية دعويَّة متعدِّدة، حمَّلتها وحْدَها أهدافَ الصَّحوة.

لقد كانت الرِّواية الأدبيَّة الإسلاميَّة في المؤخِّرة، وبعْد مسافةٍ غير قصيرةٍ من الشِّعر والخطابة، وظلّت قابعةً هُناك حتى اعتادَ المهتمُّون بها على هذا الوضع الهامشيِّ وأعادوا ترتيب أوراقهم وتحجيم طموحاتهم الإبداعيَّة في حدود المَهمَّة والوضع. ومما لا شكَّ فيه أن فنيَّة الرِّواية الأدبيَّة الإسلاميَّة وقدرَ الجهْد المبذول في تحبيرها ظلاّ رهينَينِ للنَّظرة الزَّاهدة إلى هذا الفن؛ فتوقُّعات الكاتب بخصوص مستوى تعاطي الجمهور والنقَّاد مع روايته، تؤثر هذه التوقُّعات بشكل لا يمكن إنكاره في النَّص روحاً ولغةً وسقفاً جمالياً، فكلّما ظنَّ الكاتب أن إنتاجه الإبداعيَّ لن يلقى ما يستحقُّ من الاهتمام؛ كلما اقتصد في أدواته، هذا لا يتمُّ بشكل متعمَّد، ولكنه يحدث على أية حال، وإذا ما كان هناك من الكُتَّاب مَن يستطيع أنْ يحتفظ بشهيَّتِه الأدبيَّة كاملةً بصرْف النظر عن الأجواء المحيطةِ به فإنه حالة يُنوَّه بها ولا يُقاس عليها.

هذا عن التَّرشيدِ والخفوتِ، وهو ليس كل شيء، فقد يحدث حتى توقُّف عن الكتابة الرِّوائيَّة تماماً؛ إذ إنها تحتاج لقدر عالٍ من الاحتشاد والتَّوقُّد والدَّأب، ومن التفاؤل أيضاً. وأعتقد أن ميلاد جائزة كبرى للإبداع الرِّوائيِّ في الوسط الثقافيِّ كفيلٌ بتوفير جوِّ التَّفاؤل الذي كان مفتقَداً لفترةٍ طويلة، وتبقَّى على الأدباء الإسلاميين الذين عاشوا بعيداً عن أيِّ رعاية نقديَّةٍ وإعلاميَّةٍ، تبقَّى عليهمُ الاحتشادُ والتَّوقُّد والدَّأب.

لقد استخرج مَوقعُ "الألوكة" الإلكترونيُّ حلاًّ إسلامياً هامًّا بإنشائها جائزةً كُبرى للإبداعِ الرِّوائيِّ، وبقي عليها ألاّ تترُكَه، وفي ظنِّي أنها لن تتركه مهما ازدحم جدول أعمالها، بل أظنُّ أن "الألوكة" بما توفَّر لها من رؤية إشرافيَّة طموحة وواعية ومُخطِّطة، وكذا بما توفَّر لها في طاقمها من كفاءات أدبيَّة ولغويَّة متميِّزة ومُستبصِرة للمشهَد العامّ، آمنتْ بأنّ الأمَّة لا تملكُ رفاهيةَ الاستغناء عن أحد حلولها الدَّعوية والفكرية، ولا تملك حتى رفاهية المزيد من  تأجيله، خاصَّة وإذا كانت تعيش وسط مدٍّ عاتٍ خارجيٍّ تصديريٍّ، وكذلك مدٍّ داخليٍّ استلابيٍّ للرِّواية بأشكالٍ مخيفةٍ في حداثتها أوصفاقتها أو استهتارها أو فيها جميعاً، فُتِّحَتْ له أبوابٌ عدَّة مكَّنت من استقطاب قطاعٍ من الأقلام الشَّابَّة. مدٍّ لم ينحسر بعدُ، أيّ انحسارٍ؟! بل تتبدَّى مؤشراتٌ على أننا في أول غمَراته، وأنه سيُغرق أجيالاً قادمة في تقنياتٍ متفجِّرةٍ في أساليب الكتابةِ، ثم يعوِّمها على ذوقٍ في القراءة منقطعِ الصِّلَة بموروثِ الأمَّة الثقافيِّ والأخلاقيِّ والحضاريِّ والأَلْسُنيِّ، ومنظومةِ القيمِ، انقطاعاً تامَّاً فيما يُسمى بعصر الرِّواية. إلاّ إذا تأسَّستْ منافذ أدبية قِيَميَّةٌ تسمَحُ بتسريبِ جزْءٍ ما مِن هذا المدِّ، وتعملُ من ناحيةٍ أُخرى على رَيِّ التَّربة الأدبيَّة الإسلاميَّة التي بوَّرها الإهمالُ واختلطَ فيها القمحُ والزُّوَانُ.

وعلَيهِ، فيُمكن النَّظر إلى تبنِّي هذا الفنِّ متوَّجاً بهذه الجائزةِ، بأنّه تدشينٌ لنهاية عصرٍ بائسٍ من اليُتم الأدبيِّ الإسلاميِّ، وأنه محاولةٌ قويَّة في تسوية أرض الملعب الأدبيِّ الذي مال لصالح الفريق الحداثيِّ كل الميل، وأنه محاولةٌ لصنع اصطفافٍ للأقلام الأدبيَّة الرِّوائية الإسلاميَّة التي افتقدت - فيما افتقدت - لمناخ المنظومة ولطاولة الفرز ودرج التَّصعيد، وإنه شروع في تأصيل ملامحَ إسلاميَّةٍ لفنّ الرِّواية، لا يقع عليه فقط تقديم نماذج استدلالية تأصيليَّة للأديب الإسلاميِّ الناشئ، ولكن يقعُ عليه أيضاً إعدادُ المناخ المناسب لمشاركةٍ مستقبليَّةٍ للعالم الإسلاميِّ في الإبداع العالميِّ الرِّوائيِّ بالشَّرط الإسلاميِّ، نعم، بالشَّرط الإسلاميِّ، ويقع على عاتق النَّابغين في هذا الفنِّ  عبء الإنتقال بهذا الشَّرط من مرحلة الشَّرط المقيِّد إلى مرحلة الشَّرط المُلهِم، وذاك هو التَّحدِّي الحقيقيِّ، وهدف الأمَّة الأدبيُّ الذي يجب أن ينجزَ حتى لو عبْر مسارِ ترقٍّ طويلٍ وصعبٍ ومليءٍ بالعثرات.. وما أقوله ليس بأحجية فنيَّة؛ فالشَّرط في فنِّ المعمار أو فنّ القصيد أوْ فن النَّسيج أو غيرها، قد يتحول من قيدٍ ابتدائيٍّ على الفنَّان، يتعلَّق بالحيِّز أو الوزن أو الخامة أو غيرها، إلى مصدر إلهامٍ، وما يجب تجنُّبه قد يفتح أفاقاً مُدهشة منسيَّة في المُتاح.

والعالم الذي سيملُّ بعض جمهور قرَّائه من غياب المعنى ومن التفكيك والتفسُّخ، سيسعده التعرُّف إلى أدبٍ له معنًى بشرطٍ فنِّي ولن يضيرَه الشَّرط الأخلاقيُّ طالما كان ملهِماً، والضَّوابط ستُرى حينئذٍ كسِماتٍ.

وإن بدَتِ "الألوكة" كأمَّة وحدَها في هذا المشروع المتوَّج بخمسِ جوائز، ثم خمسِ جوائز أخرى تشجيعيَّةٍ، فإنّ جهدَها الكريمَ الذي لا يقف عند حدِّ قيمة الجوائز الماليَّة، بحاجة لأنْ يُردَف بجهدِ الآخرين من مبدعِينَ موهُوبِين غيُورين، يُتوقَّع أنْ يتفاعلُوا بشكلٍ جيَّدٍ معَ المشروع، بدلاً من البحث عن مساحةٍ ما للأدب الإسلاميِّ لدى فضاءاتٍ أخرى، تمارسُ أشكالاً سافرةً من الإقصاء ضدّه. وبجانبِ هذا الجهد، من الضَّروريِّ أن يقدِّم الإسلاميّون، خارج مِظلَّة "الألوكة" وتحتَها، أفضلَ ما لديهم في سبيلِ نشر خبر هذا المشروعِ الأدبيِّ القيِّم على نطاقٍ واسعٍ: فالدَّعوة عامَّة، والحفلُ إسلاميٌّ، حتى يحظى بقدر من التغطيَّة كالذي تحظى به أخبارُ جوائزَ أدبيَّةٍ أخرى موزَّعةٍ على خريطة العالم الإسلاميِّ لا تهتمُّ بالأدب الإسلاميِّ بل تعملُ على قطْع الطَّريق عليهِ، جوائز نلحظ سرعةً رهيبةً في تلقُّفِ أخبارها وإعادة نشرها وتبجيلها وتثمين قيمتها الماديَّة والأدبيَّة، حتى أصبح الفوز بإحداها حلماً يؤرِّق نوم بعض الأدباء الشبَّان بصرفِ النظر عن قيمتها الماليَّة، التي قد لا تتعدى الرُّبع من قيمة الجائزة الأدبيَّة الإسلامية الجديدة (على سبيل المثال: قيمة جائزة نجيب محفوظ التي يقدمها قسم النشر بالجامعة الأمريكية بمصر والتي يطمح إليها كثير من الكُتَّاب العرب هي 1000 دولار).

إنهم يبحثون عن تكريمٍ من جهةٍ [معتبرة]؛ وبطبيعة الحال فإن الإسلاميين أَولى بهذا الحماس وأَولى بالمسارعة في الدَّلالة على الخير؛ وأمامَهم سُبلُ النَّشر مفتوحة عبْر العديد من المواقع والمنتديات الشبكيَّة والفضائيَّات أيضاً، إذ يجب أن يكون الحضور الإعلاميُّ في حجم الحدث وفي حجم العطاء، لذا فعليهم أن ينتبهوا جيِّداً لعدّة نماذج لصناعة [الاعتبار] نفسِه حدثتْ في الفضاء الإعلاميِّ العربيِّ والإسلاميِّ؛ حتى يأخذوا من تلك النَّماذج ما يفيدهم، منها على سبيل المثال، صناعة الاعتبار لجائزة شاعر المليون وللجهة المنظِّمة وللجنة التَّحكيم، بحيث إنّ الفائز يُعتبَر بفوزه قد حصل على صكِّ اعتراف في مجال الشِّعر الشَّعبيِّ تخطَّى به أكتاف مئات من زملائه المثابرين على القصيد النبطي، ويُعتبر بفوزه قد دخل من بوَّابة واسعة جداً للفضاء الإعلاميِّ..

لذا فعلى كلّ من يدرك أهميَّة المشروع الرِّوائي لموقع الألوكة، وعلى كلّ من يدرك حجم المخاطر التي تتهدَّد الأمة من المشروع الرِّوائيِّ العالميِّ والإقليميِّ فاقدِ المعنى وفاقدِ الهويَّة، عليه أن يشارك في صناعة [الاعتبار] لجائزة الرِّواية التي أُنشِئت، والتي تعتبر إحدى أكبر الجوائز الأدبيَّة من ناحية قيمتها الماليَّة، وإحدى أسمى الجوائز من ناحية الرِّسالة المُعلَنَة التي تأسَّستْ عليها.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مسابقة كاتب الألوكة
  • مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي (1)
  • لقاء مع رئيس تحرير موقع (الألوكة)
  • الأدب إمتاع وانتفاع
  • خطبة: الاعتبار

مختارات من الشبكة

  • عيد الفطر.. يوم الجائزة وموقف الجائزة(مقالة - ملفات خاصة)
  • الهند: الدكتورة هيفاء شاكري تنال جائزة رئيس الجمهورية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • خطبة عيد الفطر للعام 1439هـ الأنفس الفائزة بيوم العيد يوم الجائزة(مقالة - ملفات خاصة)
  • الجائزة (قصة قصيرة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • حفل توزيع جوائز مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي وجوائز العروة الوثقى(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • يوم الجائزة(مقالة - ملفات خاصة)
  • المدينة المنورة: تكريم الفائزين بجائزة نايف بن عبد العزيز العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية في دورتها 12(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أخبار التراث والمخطوطات (61)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • تقسيم الاجتهاد من حيث الاعتبار وعدمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقسيم الصلاة باعتبارات(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
15- هل المسابقة تقام سنویا؟
اشتیاق احمد الاعظمی /مئو نات بنجن/یوبی - الهند 18-01-2010 08:04 PM
السادة المسئولون علی مسابقة الألوكة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل المسابقة الروائية التی تم تنظيمها ، تنظم سنوياو تتكرر بعد دلك ام هی مرة واحدة فقط ؟
و مع الشكرالجزيل على الجهد الكبير الدي تقومون به .

تعليق الألوكة:

مسابقة الرواية في موقع الألوكة أُطلقت لمرة واحدة فقط.. ولم يتقرّر شيء بخصوص تكرارها.. مع شكرنا للجميع
14- رب صدفة خير من الف ميعاد
رضوان الملوكي - المغرب مراكش 31-10-2009 04:12 AM
في البدء كانت الكلمة كما يقال
ان اطلاعي على موقعكم المحترم ترك لدي انطباع ان لازال هناك من يهتم بالقيم الانسانية الحقيقية التي تكمن في الإسلام من حيث هو كنظام قابل للتعايش في اي زمن ومكان
يسرني تشجيعكم للادباء كافة كي يشحدوا هممهم وافكارهم الخلاقة نحو كتابة واقفة على سوقها غير محتشمة بل قوية بما تقدمه من مضامين اخلاقية دينية ولكن وهدا هو سر اي جنس فني في اعتقادي المتواضع تستمد قوتها عن طريق التقنبات كالاطار والادوات الفنية وعناصر التشويق التي تطرد الملل والاطناب المجاني وغير دالك من شروط الابداع الفني والرواءي على وجه الخصوص وهدا يلحص مفهوم لغة الابهار والدهشة ولكن ايضا بقصد اهداف نبيلة وسامية داخل نسيج روائي في بناء درامي محكم
ارجو الا اكون قد اثقلت عليكم واتمنى ان تقبلوا مشاركتي التي لم يسبق لي ان شاركت بها في اي مؤسسة اومنتدى او ما شابه ذلك وعليه فاني ارجو من حضراتكم ان تاكدوا لي هل لا زال الوقت سانحا ام الى فرصة اخرى
فان كان الوقت يسمح بدالك احيطكم علما ان النص الرواءي الدي هو من تاليفي ويحمل عنوان السفر الداخلي عندي مطبوع ب الوورد word وكدلك على قرص cd ولكم واسع النظر والاختيار فقط التمس منكم ان تجيبوني كي اعرف ان رسالتي قد وصلتكم واليكم في مسك الختام اطيب المتمنيات بل اني اسال الله لكم التوفيق وللجميع والسلام عليكم ورحمة الله اخوكم رضوان الملوكي

تعليق الألوكة:

أخي الكريم.. يمكنكم إرسال المشاركة إلى البريد الخاص بقسم الرواية والموضّح على الرابط أدناه:
http://www.alukah.net/articles/1/5005.aspx
مع الشكر
13- جزاكم الله خيرا
ايهاب حمدى - مصر 22-08-2009 01:07 PM

جزاكم الله خيرا لما تبذلونه من إحياء للأدب الإسلامى الذى كاد أن يندثر

12- هنا لا يوجد نبيذ أحمر
جابر عثرات الكرام 24-02-2009 08:32 PM
الأخ الفاضل سيزيف

إليك ما قاله حمدي أبو جليل الفائز بالدورة السابقة للجائزة ، تلك كلمته تحت عنوان في مديح الضعف (( إن الجائزة تعد تشجيعاً للعجز، وليس التجاوز، «لأن التجاوز يعني القدرة الجبارة على استيعاب قيمة جمالية وفكرية، ثم تجاوزها ببساطة». وأرجع أبو جليل تطور التاريخ الأدبي إلى قيمة العجز عن الوفاء بشروط النماذج العظيمة السابقة مثل «دون كيخوته» و «الأخوة كرامازوف» و «البحث عن الزمن المفقود» و «الغريب» و «الحرافيش» وسواها من الأعمال الخالدة))

واضح جدا من الكلمة أنه لايرى في نفسه أنه يمتلك شروط التفوق

والكاتب قدَّم الجائزة كمثل للجائزة التي لها اعتبارها من الناحية الإعلامية ، فلا أعرف إن كنت أوردت ما أوردته من أسباب اهتمام الكتّاب بها وأنت تظن ان الكاتب ينفي عنها أنها معتبرة ، فهذا خطأ منك ، إما إذا كنت تضع هذه الأسباب لتشكك في جائزة الألوكة بطريقة غير مباشرة فأنت مخطئ لأنك لاتمتلك دليلا واحدا على غياب الحيادية أو عدم وجود متمرسين في النقد في لجنة التحكيم
وبصراحة فإن الأسباب المكتوبة لإعلان هذه الجائزة جائزة الألوكة هي أعظم ألف مرة من اسم نجيب محفوظ .

على الأقل نحن نضمن لك من الآن أن لن تفوز رواية اسمها( نبيذ أحمر ) في مسابقة الألوكة مثلم فازت في جائزة نجيب محفوظ عام 2007 .
لا نبيذ هنا ولا سُكر

مع تحياتي لك و للجميع
11- إذن جائزة نجيب هي من يمارس الإقصاء ...إذن الحداثة لم تحتو الحرية أبدا
مها - السعودية 24-02-2009 04:29 PM
أخ سيزيف ..

الآن فهمت ردك
أنت تعترف إذن أن جائزة نجيب محفوظ تمارس الإقصاء الذي قال عنه الكاتب :
"

بدلاً من البحث عن مساحةٍ ما للأدب الإسلاميِّ لدى فضاءاتٍ أخرى، تمارسُ أشكالاً سافرةً من الإقصاء ضدّه."



!!

فلم أجد رابط لردك سوى هذه
10- السلام عليكم
مها - السعودية 24-02-2009 03:57 PM
بارك الله بكم على هذا الطرح

ملاحظة ..

لا أعلم ما دخل جائزة نجيب محفوظ في المسألة ؟!
هذه الجائزة أسعدتنا جدا
ستكون بإذن الله فاتحة في عالم الأدب
سنبدع بإذن الله
ليس للجائزة
إنما وجدنا من يحتوينا ومن يقدم أدبنا للعالم

ملاحظة لموقع الألوكة ....
أرجوا أن تضعوا في الاعتبار ...الروايات المميزة
ترجموها وانشروها بأكثر من لغة



ولله دركم !
دعواتكم ...سأكتب وسأفوز بإذن الله تعالى
ليس للجائزة ...إنما سأشحذ قلمي
وسأكتب بحس راقٍ
لأسمع العالم أن لدينا دينا يحترم العقول والقلوب
يصلح علاقة الإنسان ..بالكون وبالأشياء وبالانسان


سأفوز بإذن الله
لأني أعلم أن أدب الدعوة ..لايحتم حصر الأدب في تعاليم فقط
إنما عندما نصور المجتمع تصويرا حقيقيا
مجتمعنا الصالح في مجمله ..ونسلط الضوء على مشكلة ما
تعتبر من قبيل الخطأ البشري ...ليأتي الخير
فيتصارع مع أذرع الشر في هذا المشهد
سواء كان هذا المشهد داخل النفس
أو على أرض الحياة
أو نصنعه من الخيال العلمي
أو اخترعنا له كائنات جديدة


المهم أن تتسلل القيم خفية
لتستقر ..قناعات
تجبر القاريء على احترامها
بل تحاور عقله ورأيه
ليقر بها ..ويسلم أمامها



سأفوز بإذن الله
لأني أكتب لأقنع

:)



إنني أتحدى
فمن ينافسني؟؟!
9- جائزة نجيب محفوظ جائزة معتبرة بصرف النظر عن قيمتها المالية
سيزيف - ....... 23-02-2009 08:39 PM
سبب اهتمام الكتَّاب بجائزة نجيب محفوظ ذات القيمة المادية الصغيرة

لامحاباة في تحكيمها
يحكِّم فيها نخبة من أساتذة الأدب بالجامعات المصرية
تحمل إسم نجيب محفوظ

وهذه أسباب كافية لأن نسميها جائزة معتبرة
8- ليست عصا سحرية ، ولكنها خطوة هامة جدا جدا
قارئ روايات - مصر 22-02-2009 05:19 PM
أوافق الأخت نورة على ما قالته

الأسماء التي ذكرها الأخ محمد مثل أحلام مستعانمي والطيب صالح صنعها التشجيع

ألم يثني نجيب محفوظ على أحلام مستغانمي ثناءً كبيرا فعرفها من لم يكن يعرفها ؟

قد تكون الجائزة وسيلة جذب للمبدعين سواء كانوا إسلاميين او حتى من الأدباء الذين قد يجذبهم التيار العلماني ..

إذا شا ءكاتب متميز غير محسوب على التيار أن يكتب قصة إسلامية فسيستطيع فلم لانشجعه . فقد فعلها محم عبد الحليم عبد الله وكتب عن سلمان الفارسي قصة رائعة الأسلوب .. وكتب طه حسين أيضا عن بعض الصحابة المستضعفين في مكة وكان عملا متميزا ..

الجائزة وسيلة حث وتنشيط للمواهب بلا شك

وكاتب المقال لم يقل أنها عصا سحرية

وعندما وصف مسار القصة الإسلامية المطلوب وصفه بأنه مسار صعب وبه عثرات

إذن لنبدأ .. المهم أن لانظل في المربع الأول


وشكرا
7- مشروع مبارك والوقت جدا مناسب
نورة - السعودية 22-02-2009 11:48 AM
سددكم الله

والوقت جدا مناسب

يستحث الأقلام الراكدة على أن تتدفق إبداعاتها

ويستحث الخاملين

ويستحث الناشئة على التفكير الجاد في الوصول إلى مراتب متقدمة في الطرح

لا للتخذيل


نعم الكتابة رسالة وهم ..ولكن تعتري حياة الكاتب المشاغل

مما يضيق أحيانا كثيرة مساحة خلوته بقلمه وأوراقه

وكذلك قد يعتري هذا القلم الصدود ...أو قد تتهرب الأفكار من بين يديه

وقد يتوقف الكاتب طويلا ..ليس لعدم إيمانه برسالته

بل لأنه يعلم أنه مازال في البداية

أو فتورا ..كما في شتى جوانب الحياة


فلما يستشري هذا الفتور إلى أوساط الأدب بشكل عام

خاصة مع صقيع التقنية ..وتسلل الجفاف إلى وتيرة الحياة

تِأتي أمثال هذه الجوائز (الذكية ) لترمي أكثر من عصفور بحجر

فهي أولا

ستشجع الأدب الملتزم على أن ينتفض ويرقى ويورق وعلى أن يتخذ أشكالا إبداعية رحبة كما لم يستغلها من قبل .

سترتقي بذائقة المتلقي

قد تصطاد هذه الجائزة بعض من يفكر في الجنوح نحو الأدب (العكر ) أو أدب( الحداثة ) الذي يضيق (حقيقة ) مفهوم الفن والابداع ويدسه تحت جناح الرذيلة والفساد!

لتهذب من أطروحاته وتلم شعث اتجاهه وتفتح له الطريق الصحيح ..

تتيح الفرصة للمغمورين في التأليف والنشر

تساعد من يملك قلما ولا يملك ما ينشر به ...

فلا مجال للتخذيل

ولا للتراجع

بل للمزيد

فما انطلقت هذه المسابقات إلا إيمانا برسالتها

سددكم الله


**************

عبارة قرأتها حديثا ..جميلة جدا اختصرت مقالا كتبته منذ زمن ...

...{سيبقى سقف الحريّة في الأدب عالياً وقادراً على استيعاب الإبداعات دون الاضطرار إلى الوقوع في الابتذال
6- نعم ...ولكن لا للعجلة
محمد - السعودية 21-02-2009 04:11 PM
نعم مشروع جيد ،،،
ولكن لي ملحوظتان على الرواية في تيار الصحوة
ينبغي ألا ننكر أننا فشلنا في صناعة الروائي الصحوي
ولا أعتقد أن الفكرة هي المشكلة
وإنما لدينا مشكلة في صياغة أديب روائي يكتب الرواية بلغة الرواية يطرح الفكرة لابأسلوبه الأدبي الراقي بل بعمق القضية،،، هناك فرق بين أدب الأطفال وأدب الكبار،،لو راجعنا كثيرا من الروايات العربية المنتشرة التي كتب لها التوسع المحلي والعالمي لوجدنا أن أبرز الأسباب فضلا عن الإعلام واهتمام النقاد لأننا لو ذكرناها لكانت وصمة جديدة في موضوعنا،،لوجدنا أن أبرز سبب هو المتعة ، الحركة الدائبة في الرواية، تنوع الشخصيات، قلق الأحداث، اقرأ ( أجاثا كرستي- أحلام مستغانمي- الطيب صالح)، أنا لا أنكر وجود روائيين من تيار الصحوة ولكنهم مازالوا قلة ليسوا بقوة المد الموجود
الملحوظة الثانية،، الإبداع لاتحركه الجوائز الإبداع هم وروح ورسالة،، لو أيقن المبدع ألا أحد سيطلع على إبداعه لما كان حريا به أن يسكت،،لأن الكلمة الطيبة يزرعها الله في أي وقت،،كشجرة طيبة ،،أبذر و ماعليك بالحصاد.
وشكرا
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب