• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (9)

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (9)
صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/11/2012 ميلادي - 1/1/1434 هجري

الزيارات: 5801

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (9)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف

* معلمة تطلق مكتبة لقصص الأطفال بلغة بريل:

أطلقت معلمة متخصصة في التربية الخاصة، في مدرسة الأبرق للتعليم الأساسي بإمارة أم القيوين، مشروعاً لإنشاء مكتبة أدبية لقصص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية باستخدام لغة بريل، وهي خطوة أولى من نوعها في الدولة، وتهدف إلى تنمية الجانب الإبداعي لدى المكفوفين وتوفير مادة علمية لم تكن هذه الفئة قادرة على تحصيلها في وقت سابق. وقد تمكنت المعلمة زهرة الحوسني من ترجمة مجموعة قصصية، فضلاً عن تأليف طالبات من الفئة نفسها قصصاً بهذه اللغة. وأوضحت الحوسني أن الطلاب مكفوفي البصر يعانون منذ فترة طويلة عدم وجود قصص أطفال بلغتهم الخاصة وتجاهلَ دور الكتب والمكتبات لهم في معروضاتها وأقسامها الأدبية، الأمر الذي دفعها إلى توفير تلك القصص بجهود ذاتية منها ومن طالباتها أنفسهن. وأشارت إلى أن المشروع يسهم في تنمية الجانب الإبداعي لدى الطالبات الكفيفات، وتعريف زميلاتهن بالإعاقة البصرية، وكيفية التعامل مع الطالبات اللاتي يعانينها، وتعليمهن لغة بريل لاستخدامها في كتابة قصة، فضلاً عن زيادة الوعي بالصعوبات التي تواجه فئة ذوي الإعاقة البصرية.. (الإمارات اليوم 4-11-2012).


* ما هو مفهومنا المعاصر لأدب الطفل؟

سؤال يتحدد بالإجابة عنه ما يمكن اعتباره التعريف أو التوصيف الجديد لأدب الطفل. تؤكد النظريات والرؤى الجديدة لأدب الطفل وثقافته، بناءً على دراسات وبحوث متخصصة في هذا المجال، أن المفهوم المعاصر لهذا اللون من الكتابة يتلخص في أنه: إبداع موجه لفئة لها خاصيتها العقلية والعمرية، ويتناسب مع قدراتها ومهاراتها ومستوى تفكيرها ومداركها. وتتعدد ألوان هذا الإبداع أدبياً: نثراً وشعراً، وبوجه خاص القصة والمسرح، فمن خلالهما يمكن إيجاد منهج تربوي توجيهي لتثقيف وتعليم الأطفال، بما يحقق لنا هدف توسعة المدارك وشحذ الأذهان وإطلاق العنان للأفكار والأخيلة التي تؤثر فيهم فكرياً وتصقل مواهبهم وتنمي مهاراتهم، من خلال إبداع أدبي له سماته ومتخصصوه. (عن مقال للكاتب محمد علي قدس - الشرق 6-11-2012).


* الشارقة تقدم 200 فعالية للطفل بمعرضها الدولي للكتاب:

أعلنت إدارة معرض الشارقة الدولي للكتاب عن فعاليات برنامج الطفل الذي يتضمن نحو 200 فعالية ممتدة على مدى 11 يوماً ينفذها متخصصون بشؤون الطفل والعديد من أطفال دول مختلفة، وستشارك في تنظيمها جهات حكومية وخاصة. وتشمل فعاليات الطفل العديد من الفقرات المتنوعة مثل: الفنون، والألوان، وصندوق الأفلام، وقراءات قصصية، ومسرح الدمى، ولغة الإشارة، ومسرح الظل، وعالم التصميم، وورشة الخيول، وطي الورق، ومسرح الطفل، وأطياف "أناشيد قرائية"، وورش تفاعلية.. (اليوم السابع 3-11-2012).


* السعودية تطلق جمعية متخصصة لدراسات الطفولة:

تنتظر الأوساط المهتمة بالطفولة بالسعودية التدشين الفعلي لأنشطة وبرامج الجمعية العلمية السعودية لرعاية الطفل، التي أُعلن عن تأسيسها قبل قرابة الشهر، وتنضوي هذه الجمعية تحت الجمعيات العلمية التي ترعاها جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن. وأكد الدكتور إبراهيم الشدي، عضو المجلس التأسيسي للجمعية، على أن هذه الجمعية ستهتم بتنظيم الدراسات والأبحاث المتعلقة بالطفولة محلياً، وأنها ستتولى التواصل مع الوزارات والجهات الحكومية ذات العلاقة بالطفولة، لافتاً إلى أن العمل يركز على إكمال النقص وتعزيز الدور الرعائي والخدمي المقدم من تلك الجهات في مجال الطفولة. (الشرق الأوسط 11-11-2012).


* عن أدب الأطفال في سورية:

تقول كاتبة الأطفال "نظمية أكراد" حول رؤيتها إلى نجاح أدب الأطفال في سورية: لو عدنا إلى حقيقة أن تشجيع أدب الطفل في سورية ونشره وإيجاد سوق له بصورة جدية ملموسة لم يبدأ إلا منذ أربعين سنة تقريباً، لوجدنا أن ما أُنجز في هذا المجال جيد ومشجع، فالأسماء التي تكتب للأطفال اليوم أكثر بكثير من الأسماء التي كانت تكتب لهم قبل نصف قرن في سورية. هناك الآن مئات من الكتب في مجال أدب الطفل، وجمعية لأدب الأطفال، وأكثر من مجلة يغذيها الكتَّاب بإنتاجهم الجديد، وهناك أعمال جيدة وناجحة، وكتَّاب كرسوا أنفسهم للكتابة للطفل، وشعر ونثر وقصص وروايات ومسرحيات. كل ذلك يفتح أبواباً للتفاؤل بمستقبل جيد لأدب الطفل في سورية، مع ضرورة التأكيد على أهمية مراعاة النوع من خلال هذا الكم وتشجيع المتميز والمتنوع. وتعتقد الكاتبة أن أدب الأطفال أثبت نفسه على صعيد الكتابة على الأقل، وبقي أن يكسب جمهوراً أوسع من القراء، ليستكمل دائرة الحضور وإثبات الوجود المؤثر. وهناك أسماء كثيرة بين كتاب أدب الأطفال يشكلون حضوراً على مستوى القطر وفي العالم العربي، وهناك من فازوا بجوائز عربية في هذا المجال وترجمت لهم أعمال إلى لغات أخرى، وبقي علينا أن نتعاون جميعاً للفت نظر أطفالنا كي يرتبطوا بهذا الأدب وكتَّابه، شرط أن يكون هذا الارتباط إيجابياً ويخدم مصلحتهم. (البناء 11-2012).


* اتصالات لكتاب الطفل: الأعمال المقدمة تميزت بالتنوع والجودة العالية:

ناقشت لجنة تحكيم جائزة اتصالات لكتاب الطفل معاييرَ اختيار الفائزين بالجائزة، خلال جلسة نظمها المجلس الإماراتى لكتب اليافعين، الجهة العليا المشرفة على فعاليات الجائزة، وتضم لجنة تحكيم الجائزة لعام 2012 كلاً من: هاسميج شاهينيان وزكريا تامر ولينا عوض وديالا محمد إبراهيم وانطلاق محمد علي، وحضر الجلسة عدد من ممثلي دور النشر المشاركة فى الجائزة وكبار المتخصصين بشؤون أدب وثقافة الأطفال. واستعرضت لجنة التحكيم خلال الجلسة المعايير التي تستند إليها في اختيار الكتب المرشحة والفائزة، وآلية عمل أعضاء لجنة التحكيم والجهود المبذولة لإخراج الجائزة بشكل يتسق مع الأهداف التي وجدت لأجلها. وكانت لجنة التحكيم قد منحت الجائزة لدار الحدائق اللبنانية عن كتابها: كائنات سقف الغرفة، للكاتبة نبيهة محيدلي، ورسوم حسان زهر الدين. (اليوم السابع 9-11-2012).


* الطفل ناقد وصادق مع نفسه:

قالت منى هنينغ، صاحبة دار المنى لنشر كتب أدب الأطفال السويدي باللغة العربية، خلال مشاركتها في فعاليات معرض الشارقة: مهمتي إلهام الأطفال قراءة قصص عالية الجودة باللغة العربية. ولفتت إلى أنها نشرت خلال نحو 3 عقود أفضل كتب الأدب السويدي في الوطن العربي، وحازت على العديد من الجوائز. وأوضحت أن دار المنى تعنى بنشر القصص والروايات السويدية والاسكندنافية والعالمية باللغة العربية. وأضافت: حلمي ومهمتي في الحياة هي أن تتاح الفرصة للأطفال الناطقين باللغة العربية لقراءة الأدب الواقعي من خلال قراءة الكتب المصورة عالية الجودة وقصص وروايات بلغتهم الأم. ولفتت هنينغ إلى أن الحكومات العربية في السابق لم تُعر الاهتمام الكافي لأدب الأطفال نظراً لانشغالها بقضايا أخرى وكان لديها أولويات مختلفة. مشيرة إلى أن أدب الطفل مهم جداً ويجب أن نقدم له ما يستحق، خصوصاً أن الطفل ناقد وصادق مع نفسه، وإذا لم يعجبه كتاب فلن يقرأه. (الخليج 9-11-2012).


* الملتقى الأول للطفولة المغربية بفاس:

نظمت جمعية العمل الاجتماعي والثقافي- فرع الرباط، وجمعية وئام بفاس، الملتقى الأول للطفولة المغربية أيام خلال 2-4 نوفمبر. ورفع الملتقى شعار: بخطًى ثابتة ننشئ طفولة رائدة ومبدعة. وتضمن الملتقى فقرات متنوعة تهدف إلى الرقي بالمهارات الفكرية والإبداعية للطفل من خلال ورشات متنوعة في الديكور المسرحي والتقنيات الكهربائية والأشغال اليدوية والألعاب الجماعية، كما تضمن تنظيم مسابقات ثقافية وأمسية للأقاليم تعكس تنوع التعبيرات الثقافية والفنية في المغرب. (لكم).


* مركز تقويم الطفل يصدر مؤلفاً عن العمليات الفونولوجية وصعوبات القراءة والكتابة:

أصدر مركز تقويم وتعليم الطفل مؤلفاً علمياً جديداً ضمن سلسلة إصداراته بعنوان: العمليات الفونولوجية وصعوبات القراءة والكتابة، من تأليف عدد من المختصين. ويتطرق الكتاب إلى دور النظام الفونولوجي في اكتساب اللغة والصلة الإيجابية بين تطور القراءة والكتابة ومهارة النظام الفونولوجي، حيث يحاول المؤلفون في هذا الكتاب الإجابة على مجموعة من الأسئلة الشائكة، منها ما يتعلق بتأخر اللغة المبكر، والحد من التقدم الدراسي، ومدى تأثير الضعف في الكتابة والقراءة لدى الأطفال على المعلمين، ومقدار الضغط الذي يتعرضون له جراء هذه المشكلة، وأهمية البحث عن طرق أخرى أكثر فعالية لتعزيز تنمية التعلم وتطويره. ويبين الكتاب أن الوعي الفونولوجي يعد دليلاً للنجاح وتعلم القراءة والإملاء لدى الأطفال، وأن تعلم النظام الفونولوجي يعد فاعلاً في تعزيز الإملاء المبكر لدى الأطفال الذين يعانون من صعوبات تعلم في القراءة. (الوطن 5-11-2012).


* ركن للطفل السعودي بأوساكا - اليابان:

حظي ركن الطفل في الجناح السعودي في الأسبوع العلمي الثقافي السعودي بأوساكا، بإقبال كبير من الأطفال الذين حضروا مع ذويهم للاستمتاع بالجناح والتعرف على مكوناته التي تزخر بمختلف المعارف التي تناسب فكر الأطفال. ويحتوي الركن على قصص مصورة باللغة اليابانية قامت وزارة التعليم العالي بترجمتها من العربية إلى اليابانية، بالإضافة إلى قصص تعريفية عن المملكة بطريقة رسوم المانجا، وركن المرسم، والصور، ونماذج الألعاب المختلفة المستوحى تصميمها من البيئة السعودية. (الشرق 13-10-2012).


* إقليم شرق الدلتا الثقافي يقيم كرنفال الشرق الأول لإبـداع الطفل:

يقيم إقليم شرق الدلتا الثقافي بمصر "كرنفال الشرق الأول لإبداع الطفل" بمختلف محافظات الإقليم الأربعة. وتبدأ احتفالات الإقليم بمحافظة الدقهلية بقصر ثقافة الطفل بالمنصورة، ويتضمن الاحتفال عروض الأراجوز، ولقاءات مع كبار كتاب الأطفال: أحمد زحام، شهاب سلطان، عبد الرحمن نور الدين، محمد كشيك، نشأت المصري، عبده الزراع، نجلاء علام، د. إيمان سند، محمد الشافعي. كما يصدر الإقليم كتابين للأطفال لإبداعاتهم الخاصة في الشعر والقصة القصيرة، وسيقيم حفلات توقيع لعدد من الكتب لكبار الكتاب والرسامين بمصر تحت عنوان: الكاتب والرسام الصغير. ويختتم الإقليم احتفالاته بفرع ثقافة كفر الشيخ يوم 29 نوفمبر. (الشروق 5-11-2012).


* ندوة كتب الأطفال: العالم العربي ينتج 5000 كتاب للطفل سنوياً:

ركزت ندوة "كتب الأطفال في العالم العربي" بمعرض الشارقة الدولي للكتاب، على أسباب ازدهار كتب الطفل منذ نحو عقدين، والتحديات التي تواجهه اليوم. وقالت الناشرة فدوى البستاني: حقق كتاب الطفل في العالم العربي قفزات نوعية مهمة خلال العشرين سنة الماضية لعدة أسباب، منها زيادة الوعي بأهمية القراءة، والجوائز التي تعتبر حوافز تحفيز وتشجيع من أجل إنتاج أفضل الكتب، وزيادة وعي وإدراك الناشر لأهمية حضور معارض دولية وعالمية والاحتكاك مع ناشرين أجانب والاطلاع على كل ما هو جديد في عالم كتب الأطفال. ولفتت إلى أهمية وكيفية صناعة كتاب عربي جاذب للطفل بمواصفات عالية، وأن هناك حزمة من التحديات تواجه كتاب الطفل في العالم العربي، أهمها الثورة التكنولوجية ومختلف تفاصيلها وأدواتها التي أبعدت الطفل عن قراءة الكتاب، والفضائيات وما تقدمه من برامج ومواد متنوعة تعتبر بصيغة أو بأخرى جاذبة للطفل ومنافسة للكتاب.. (الشروق 10-11-2012).


* برنامج حكايتي في هويتي:

تتواصل فعاليات برنامج حكايتي في هويتي، التي ينظمها مركز قطر للتراث والهوية بالحي الثقافي، حيث قام المركز باستضافة مجموعة من الرواة القطريين، وتم إلقاء ورواية الحكاية مباشرة أمام مجموعة من الحاضرين، أعقبتها مناقشة ما تحتويه الرواية من قيم وأهداف وطرق العيش في البيئة القطرية القديمة، وتوضيح دور الأسرة في تربية النشء وترسيخ قيم هويتهم من خلال النصائح والقصائد والتوجيهات التي تتضمنها الحكاية. (العرب 16-10-2012).


* مركز زها الثقافي بالأردن يتبنى إبداعات الطفولة:

تشكل نشاطات أطفال مركز زها الثقافي طموحاً يسعى إليه كل طفل ليستفيد من دورات المركز المتنوعة. ويدهش الناظر ما صنعته أيدي الأطفال في المركز، وهم يشكلون خلية نحل بدؤوا من خلالها يخطُّون مستقبلهم لا شعورياً. وقالت مديرة المركز إن أهداف المركز تتركز حول التعامل مع خطط وبرامج متخصصة توجه لتنمية قدرات الأطفال العقلية والجسدية والنفسية، وحشد الدعم اللازم لهم من خلال تهيئة المدرب المختص والمكان المناسب، وإن المركز يهتم ببناء مستقبل واعد للأطفال من خلال تنمية شخصياتهم وتسليط الأضواء على نواحي الإبداع لديهم وتحفيزها بإتاحة بيئة إبداعية مناسبة تساعدهم على الابتكار، مشيرة إلى أن النشاطات تركز أيضا على رفع المستوى الفكري والثقافي للأطفال، بالإضافة إلى تحقيق أهداف إنسانية وترفيهية وتعليمية لهم. (الإصلاح نيوز - 10-11-2012).


* "نادي قصتي" مبادرة رائدة تعزز ثقافة الطفل بفكره:

تحظى القصة باهتمام خاص من قبل القراء والمهتمين ومن مختلف الشرائح العمرية، إلا أن تعزيز هذا الاهتمام لدى الأطفال يتطلب رعاية وتوجيهاً خاصين، وصولاً إلى الارتقاء بثقافتهم وأفكارهم وتوسيع مداركهم وفتح شتى آفاق الثقافة أمامهم. وانطلاقاً من ذلك تأتي مبادرة المترجمة منيرة عبد الرحمن العيدان بمشروعها "نادي قصتي للأطفال"، الذي يعنى بإنشاء مجموعة قرائية تحاكي الفئات العمرية بين 8 و 12 عاماً. وقالت العيدان: إن الهدف الأول للمشروع يتمثل في محاربة سلبيات العولمة ومحاولات التغريب، وصولاً إلى زرع هوية عربية مسلمة متأصلة لدى الطفل، وترسيخ اعتزازه بعروبته وانتمائه، ومجمل ذلك تحت مبدأ وشعار: القراءة هي المتعة والكتاب هو الصديق. وأوضحت أن فكرة إنشاء النادي تولدت لديها نتيجة مشاركاتها الواسعة في نوادٍ ثقافية عبر شبكة الإنترنت، ومن خلال تلك المشاركات تطورت لديها الفكرة لإنشاء مجموعة قرائية مع الأطفال، لما من شأنه غرس هواية القراءة فيهم لترسيخ القيم والمبادئ لديهم؛ لما يتميز به الطفل من ذكاء عالٍ وعالم واسع الأفق. (الأنباء 31-10-2012).


* دليل لتفعيل دور ذوي الطلبة:

أصدر مجلس أبوظبي للتعليم دليلاً يهدف إلى تفعيل دور ذوي الطلبة والاستعانة بهم في مساعدة أبنائهم على تعلم اللغة العربية. وركز الدليل على المهارات الخمس التي يتعين أن يتعلمها الطالب، وهي: مهارة الاستماع الخاصة بقدرة الطالب على الإصغاء بتمعن وبطريقة تؤدي إلى فهم عميق والتواصل مع الآخرين، ومهارة القراءة التي تتضمن النطق والإلقاء وتعلم المفردات والاستيعاب والتنبؤ والتحليل والنقد الأدبي وتطوير الأفكار المختلفة، ومهارة الفهم والاستيعاب التي اعتمدت على تنمية محصول الطالب اللغوي وتدريبه على بعض التمارين الاستيعابية كالتصفح والقراءة وتدوين المفرادات الأساسية والمهمة، فيما جاءت مهارتا التواصل والكتابة في نهاية سلم المهارات التي يتعين على ذوي الطلبة تعليمها لأبنائهم. (الإمارت اليوم 8-11-2012).


* المجلس الثقافي البريطاني يطلق برنامج "الأطفال يقرؤون":

أطلق المجلس الثقافي البريطاني برنامج "الأطفال يقرؤون" للعام الثانى على التوالي. ويستهدف هذا البرنامج طلاب المدارس الحكومية من 6 - 11 عاماً، لتنمية مهارات القراءة لديهم وتشجيعهم على الاستمتاع بالقراءة داخل وخارج الفصول الدراسية. ويهدف المجلس من خلال البرنامج إلى العمل مع وزارات التربية والتعليم في تنمية مهارات أكثر من 25.000 طفل في 11 دولة بالمنطقة العربية وجنوب آسيا على مدى هذا العام الدراسي، ويشمل البرنامج مزيجاً من الأنشطة المدرسية والاجتماعية المتنوعة التي تستهدف التلاميذ والمدرسين إلى جانب أولياء الأمور. (الدستور 1-11-2012).


* 22.000 طالب وطالبة يزورون معرض الشارقة الدولي للكتاب في أيامه الأولى:

أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ 31 أن ما يزيد على 22.000 طالب وطالبة من 185 مدرسة من مدارس الدولة زاروا خلال الأيام الأربعة الماضية أجنحة المعرض وفعالياته المختلفة والمشاركة في البرامج الثقافية والفعاليات ضمن برنامج الطفل الذي أُعد لاستيعاب أكبر عدد من طلاب وطالبات المدارس. وقال مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب إن المعرض الذي يستمر حتى 17 نوفمبر الجاري شهد إقبالاً منقطع النظير من طلاب وطالبات المدارس. (وام 11-11-2012).

 

لتحميل المجلد الأول

من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا).

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (5)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (6)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (7)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (10)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (11)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (12)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (14)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- ونصيب الاطفال من تونس؟
عماد الجلاصي - تونس 16-11-2012 09:41 PM

كنّا نودّ أن نعثر على إضاءات عن المعرض الدّولي للكتاب بتونس من 2 إلى 11 نوفمبر والذي تزامن مع معرض الشّارقة الذي عرف إقبالا على إنتاج الأطفال...إنّ المهتمّ بأدب الطّفل يفرح حين يفتح طفل عربيّ كتابا في أيّ ركن من رقعته الممتدّة، ناما دوما في عين الإعلام التي تبصر بعيدا عن مدانا الضيّق نحن الأفراد القاصرين..
عماد الجلاصي كاتب أطفال من تونس

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب