• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

استثمار الأسلوب العدولي (1/ 11)

د. عيد محمد شبايك

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/7/2011 ميلادي - 1/8/1432 هجري

الزيارات: 14878

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

﴿ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾ قرآن كريم [الإسراء: 88].

 

((إنَّ هذا القرآن مأْدبة الله، فاقبلوا مأْدبتَه ما استطعتُم))، حديث شريف.

 

المقدمة:

إنَّ إثارة الظاهرة الأسلوبيَّة للقارئ أو السَّامع - والعدول أحد مظاهرها - إنَّما تنبثِق عن المفاجأة التي يحسُّها من انحراف تلك الظَّاهرة عن سياقها اللُّغوي في بنْية النَّصّ، و"الأسلوب العدولي" يتَّسع ليشمل كلَّ تحوُّل أو انحراف في نسق التَّعبير لا يتغيَّر به جوهر المعنى، أو "البنية العميقة له"، على حدّ اصطِلاح التَّحويليِّين.

 

هذا التحوُّل أو الانحِراف عن النَّسَق المثالي للتَّعبير يحْدِث نوعًا من الإثارة لدى المتلقِّي؛ نتيجة التضادّ النَّاجم عن الاختلاف الحادث من اختراق النظام، وهو اختلاف غير متوقع لدى القارئ؛ لذلك يحدث لديه لونًا من المفاجأة والاستِثارة.

 

والذي يجب أن ننبِّه إليه أنَّ "العدول" عن الأصل تولُّد ذاتي في اللغة، يرتبط بتولُّد الأفكار وتشعُّبها وتحاورها وتجادلها، وأنَّه لا يُحكم بشرعيَّة "العدول" إلا إذا أضاف فضلاً ومزيَّة.

 

وقد أشار أهل العلم - لغويون ونحاة ومفسِّرون وبلاغيون - إلى بعض ومضاته الكاشفة، كابن جنِّي والزمخشري وابن الأثير والعلوي وغيرهم، ممَّا يدلّ على أصل الفكرة في التراث، ومن هنا كان منطلقنا في البحث.

 

وفي الوقت نفسه لَم نُهمل الاستعانة ببعض المقولات والأفكار المحدثة للرَّبط بين التراث والمعاصرة، وإيمانًا منَّا بأنَّ الحاضر ينبغي أن يغير من الماضي بقدر ما يوجِّه الماضي الحاضر.

 

وهناك - أيضًا - جهود معاصرة لبعض الباحثين الروَّاد في هذا الموضوع، منها:

"العدول" أسلوب تُراثي في نقْد الشعر، للدكتور مصطفى السعدني، وهو عن دراسة العدول في الشعر، لا في النص القرآني.

 

وبحث آخر بعنوان: فكرة "العدول" في البحوث الأسلوبية المعاصرة لعبدالله صولة، تناول فيه الباحثُ آراء النقاد من أصحاب الأسلوبية المعاصرة في العدول في الشِّعر خاصَّة.

 

وثمة بحث آخر بعنوان "أسلوب الالتفات في البلاغة القرآنية"؛ للدكتور حسن طبل، أصَّل فيه لظاهرة الالتفات في التُّراث البلاغي، وربط بين الظَّاهرة ومعطيات علم الأسلوب، وذكر بعض المواطن القرآنيَّة التي وقع فيها التفات، وحلَّلها تحليلاً جيِّدًا مستعينًا بكتب التفسير واللغة والبلاغة.

 

ولا شكَّ أنَّ بحوث هؤلاء الروَّاد كانتْ بمثابة إضاءات استرشدت بها، ولا سيما في التنظير لهذا البحث، كما كانتْ حافزًا على استثمار الجُهد في معايشة النَّص القرآني وتذوُّق ما فيه من أساليب عُدِل فيها عن النَّسق المثالي؛ لأنَّ "الأسلوب العدولي" من الأساليب التي تتَّسع فيها الاحتمالات، وتتنوَّع الأنماط، ولاسيَّما في النَّصِّ القرآني، فهي تندُّ عن الحصر، ولا يحيط بها فَهْم، وليس بوسع باحثٍ واحد أن يوفيَها حقَّها؛ لأنَّ النُّصوص الفذة - وعلى رأسها النَّصّ القرآني - لا يفي جمهورها بحقوقِها عليهم إلاَّ بترافد هِمم القرَّاء على تعاورها بالقراءات المتعددة؛ لكشف ما استتر فيها من جماليات النظْم.

 

لهذا عقدتُ العزم على الخوْض في هذا الموضوع "الأسلوب العدولي"، وكيفية استثماره في تذوق النص القرآني.

 

وقد آثرت مصطلح "العدول" لسَعة دلالته عن غيره من المصطلحات المرادفة، ولأنَّنا غالبًا ما نربط بين ظاهرة العدول وعلم الأسلوب في بيان بلاغة النص القرآني، مع الاستعانة بكُتُب اللغة والتفسير والبلاغة.

 

وقد دعتْ طبيعة البحث أن أقسمه إلى قسمين: قسم للتنظير، وقسم للتطبيق.

 

تناولتُ في التنظير: مفهوم المصطلح في التراث عند كل من اللغويين والنحاة والبلاغيين والمفسرين، وأتبعت ذلك بمبحثٍ عن أسباب العدول ومقاصده.

 

وقدَّمت في قسم التطبيق عددًا وافرًا من أنماط العدول وصوره المتعدِّدة، مما وقفنا عليه، وعرضنا لها مع التَّمثيل بالشَّواهد القرآنيَّة المحلَّلة تحليلاًً أسلوبيًّا؛ لإبراز بلاغة العدول وقيمته من خلال تأمُّله في سياقه والاستِعانة بكتب اللُّغة والبلاغة والتَّفسير.

 

ثمَّ تلا ذلك خاتمة تضمَّنت نتائج البحث وتوصياته.

 

والله من وراء القصد.

 

المـؤلِّف

القسم الأول: التنْظير للمصطلح:

توطئة/ مدخل:

درجت العربيَّة في صياغة كلامها على ما يقْتضيه ظاهر الحال من المطابقة والوضوح؛ لتؤدي بذلك معانيَها التي ترد عليها وضعًا واستعمالاً، وقد تعدل عن ذلك الظَّاهر غير عابئة بما تستوجبه سنن المطابقة في التَّعبير وأحكام الصنعة لا اجتراءً ولا عبثًا، بل قصدًا منها إلى إشارة لطيفة أو ملحظ دقيق؛ إذ في هذا العدول يكمن السّرُّ وإليه يكون المصير حين التفْكير فيه للنفاذ إلى كنهه ومرْماه[1].

 

وإن المتتبِّع لمباحث الأسلوبيَّة يدرك أنَّ من أهمِّ هذه المباحث عمليَّة رصد انحِراف الكلام عن نسقه المثالي المألوف؛ أي: الكلام في المستوى العادي الَّذي يعتمد على النحو التَّقعيدي في تشكيل عناصره.

 

فنجِد اللسانيِّين يكشفون عن منهجين للأداء اللغوي - وفقًا لأبرز النظريات الدلالية الحديثة - ينهض أحدُهُما على التَّصريح، ويستمدُّ وجوده من المعنى الوضعي للغة، وتتشكَّل ملامح الآخر من الإيحاء المُستشفّ منَ الاستِعمالات الإبْداعيَّة.

 

ونجد التحويليِّين كتشومسكي - مؤسِّس نظرية النَّحو التحويلي - يُمَيِّز بين مستويين في الجملة هما: "البنية العميقة والبنية السطحيَّة"، فالمستوى الأول هو النمط المثالي التجريدي - المقدر في الذِّهن - للجملة الكاملة الصَّحيحة نحويًّا ودلاليًّا، أمَّا المستوى الثاني فهو الصورة اللغوية المحسوسة - نطقًا أو كتابة - لتلك الجملة، وتلك البنية السطحية هي فرع عن البنية العميقة، وهي في تفرُّعها عنها قد تتَّخذ أشكالاً أو أوضاعًا عديدة، عن طريق إدْخال بعض التحْويلات الاضطراريَّة حينًا، والاختيار حينًا آخَر، على نمطها المثالي في الذهن، ولكن هذه الأشكال أو الأوضاع - وإن تَمايزت من حيثُ القيمةُ الجمالية أو الشحنة التأثيرية - تظلُّ ذات جذر دلالي واحد أو بنية عميقة واحدة[3].

 

ففي التَّمييز بين هذيْن المستويَين ما يدعم تصوُّر الأسلوب العدولي بوصْفِه اختِيارًا أو استثمارًا وتوظيفًا للطاقات الكامنة في اللغة؛ إذ إنَّه يمكن تحديد هذه الطاقات، وكشف أبعادها عن طريق "أنماط العدول" المتعدِّدة، وبذلك يصبح "الأسلوب العدولي" هو الصورة المنتقاة من بين التحويلات الاختيارية المتعادلة معها دلاليًّا، والتي تعد - من هذه الزاوية - بدائل لها[4].

 

ويرى رومارشيه: أنَّ الأشكال البلاغية، والأساليب البيانية إنَّما هي طرائق للكلام تبتعد/ تنحرف عن الطريقة الطبيعية/ العادية، فهي تتمثَّل في بعض التحوّلات والأشكال التي تختلف بطريقة ما عن السبل المألوفة والبسيطة للكلام[5].

 

وكأنَّ الأسلوب العدولي يتحدَّد بانحرافيَّته عن العُرف اللغوي، ويتكشَّف ذلك عند كلّ أديب مُبْدع.

 

ويُفهم ممَّا سبق أنَّ لديْنا مستويين للغة:

الأوَّل: المستوى المثالي/ المألوف في الأداء العادي/ النمطي، الجاري على السنن المألوف للقاعدة.

 

الثاني: المستوى المنحرف/ الإبداعي الَّذي يعتمد على انحراف الكلام عن هذه المثاليَّة أو العدول عنها أو تجاوُزها أو انتهاكها[6].

 

والمستوى العادي/ المثالي هو الَّذي يعتمد على النَّحو التقعيدي في تشكيل عناصره، كما يعتمد اللغة في تنسيق هذه العناصر، وثمرة الترابُط بين ما يقول به النحاة وما يقول به اللغويون ظهور مثالية اللغة في استخدامها المألوف، وهى مثاليَّة افتراضية أكثر منها تطبيقية واقعيَّة.

 

ولعلَّ هذه النظرة المثاليَّة للأداء هي التي جعلتِ النحاة يُحددون معنى (الكلام) بما يرتبط بالعبارة ظاهرًا أو تقديرًا، فأمَّا القول بظاهر العبارة فهو ما أهمهم رعايةً للسلامة، وأمَّا التقدير فهو جَرْيٌ منهم وراء هذه السلامة، ورعايةٌ لها حفاظًا على مثالية الأداء؛ لذلك تراهم يلجؤون إلى التقدير والحذْف والقول بالزيادة "تصوُّرًا منهم أن التعبير اللغوي - مهما يكن من أمر بلاغته الخاصة، وتفرُّده البياني المطلق - يجب أن يطابق في نهاية الأمر نمطًا معينًا من الأنماط النحوية المحدودة التي يجب أن ينحوَ نحوها القائلون"[7].

 

وإذا كان النُّحاة واللغويُّون قد أقاموا مباحثهم على رعاية الأداء المثالي، فإن البلاغيين ساروا في اتِّجاه آخر من حيث أقاموا مباحثهم على أساس تجاوز هذه المثالية، أو الخروج عليها والعدول عنها في الأداء الفنّي الَّذي يرتبط بسياقاته المتعدِّدة - اللغوي والموقفي والسببي - وقرائن الأحوال.

 

إذًا؛ فالعدول عندهم ليس تجاوُزًا للمثاليَّة أو انتهاكًا لها[8] - بتعبير بعض النقَّاد - وإنَّما هو إيثار نسق على آخر، أو صيغة على أخرى، أو تركيب على آخر؛ لما يرون فيه من إيماض يضيء للمتلقِّي دخيلة منشئ الخطاب "مبدع النَّص".

 

وليس معنى هذا إنكار البلاغيِّين للمستوى المثالي الذي أقامَه النحاة واللغويون، بل نجد منهم - السكَّاكي مثلاً - الَّذي يرى أنَّ النَّحو هو العامل الأساسي في تأدِية أصل المعنى، ومعرفة كيفية التركيب فيما بين الكلِم لتأدية أصل المعنى مطلقًا، بمقاييس مستنبطة من استِقْراء كلام العرب وقوانين مبنيَّة عليها ليحترز بها عن الخطأ في التَّركيب[9].

 

لذا جعلوه - أي: المستوى المثالي/ القاعدي - الخلفيَّة الوهمية وراء الصياغة الفنيَّة التي يمكن أن يقيسوا إليها عمليَّة العدول في هذه الصياغة.

 

من هنا كان حِرْص البلاغيين واضحًا على التَّذكير به، والتنبيه إليه، بمقارنة الصورة العدولية بصورة أخرى مقدرة تعادلها دلاليًّا أطلقوا عليها "أصل الكلام" أو "رعاية للأصل" أو "مقتضى الظاهر"، ولكن اعتدادهم بهذا الأصل لا يتجاوز مجرَّد الإشارة إليه؛ لأنَّه يخلو - في نظرهم - من أي قيمة فنيَّة، فإذا كان النحويُّ يهتمُّ بما يفيد أصلَ المعنى، فإنَّ البلاغيَّ يبدأ حركته ونشاطه فيما يلي هذا، مع تركيز النظر والقول على العناصر الجماليَّة[10].

 

وفكرةُ العدول لها جذورها الوطيدة في تُراثنا العربي في كُتُب القوم، أمثال سيبويه، وابن جني، والزمخشري، وابن الأثير، والسكَّاكي، وغيرهم، وهذا ما سنوضحه فيما يلي في حديثنا عن مفهوم المصطلح في التراث.



[1] "مع القرآن في دراسة مستلهمة" ص 108.

[3] نظرية اللغة في النقد العربي ص 488، وعلم الأسلوب ص 130 - 136، واللغة والإبداع ص 51 - 53، ويُنظر : النحو العربي في ضوء الأبحاث اللغوية الحديثة لولسون بشاي، محاضرات أُلْقيت بكلية آداب القاهرة في 27 /2 /1974 ص 7، 8.

[4] الأسلوبية الحديثة، د/ محمود عياد، مقال في مجلة "فصول"، م1/ ع2، يناير 1981 /1982 م.

[5] علم الأسلوب ص 372.

[6] عقد الدكتور عبدالحكيم راضي فصلاً بعنوان "المثالي والمنحرف"، فصَّل فيه القول عن الانحراف عند اللغويين والنحاة والبلاغيين في كتابة "نظرية اللغة في النقد العربي" ص 191 وما بعدها، وقد قام الدكتور محمد عبدالمطلب بتقديم خلاصة مركَّزة لهذا الفصل في كتابه "بين البلاغة والأسلوبية" تحت عنوان: "العدول" ص 223، وما بعدها.

[7] بلاغة العطف في القرآن الكريم، ص 63.

[8] للعدول اثنا عشر مرادفًا، منها: الانزياح، والانتهاك، والانحراف، وكسر النظام، ... إلخ.

يُنظر: الأسلوبية والأسلوب ص (99 - 100)، وبلاغة الخطاب وعلم النَّص، ص (54 - 69).

[9] مفتاح العلوم ص 32.

[10] نظرية اللغة في النقد العربي ص 206، 207.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • استثمار الأسلوب العدولي (2/ 11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (3/ 11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (4/ 11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (5/ 11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (6/ 11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (7 /11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (9/ 11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (10 /11)
  • استثمار الأسلوب العدولي (11/ 11)

مختارات من الشبكة

  • أفضل أنواع الاستثمار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • استثمار الأسلوب العدولي (8/ 11)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأسلوب الأدبي والأسلوب العلمي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • جمال الأسلوب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر القدوة وأهميتها في الدعوة إلى الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفعيل أساليب الإشراف التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بحوث في السيرة النبوية (5)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأسلوب القصصي الدعوي في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أساليب إنشائية في الحديث الشريف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسلوب القاص محمود طاهر لاشين(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر وتقدير
صديق احمد الصديق محمد - malaysia 08-02-2015 07:47 PM

جزاكم الله خيرا على هذا الموقع الهادف والنافع بإذن الله وإن شاء الله أنوي بعد نسخ هذه المقالات والاطلاع عليها الاستفادة منها في بحثي لنيل درجة الدكتوراه وكذلك عملي هنا في مجال تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها في ماليزيا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب