• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (1)

شفاء محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/7/2008 ميلادي - 6/7/1429 هجري

الزيارات: 25883

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة

الصادرة عام 1350هـ (1)


التمهيد:
ملأتْ فراغًا، وحلّت أزمة... نعم، لقد كانت ثمة أزمة عند القُراء بأنهم لم يجدوا ما يقرؤونه، وأزمة للكُتّاب بعدم وجود صحيفة أدبية متخصصة تنشر إنتاجهم وتذيعه على الناس، يتناقشون على صفحاتها، ويختصمون، ويتفقون.
فقد كان هؤلاء الأدباء رهن إشارة مجلة الرسالة، ففي أول ظهور لها وقفوا معها، وأيّدوها. وتشجيعهم هذا لم يكن لمجرد صداقتهم للزيات، وإنما كان تحقيقًا لأمنياتهم الأدبية.

وسأذكر هنا كلماتٍ سطّرها هؤلاء الأدباء إجلالاً وشكرًا لها -شعرًا ونثرًا-:
يقول الدكتور شكري فيصل: "كانت مقالات الزيات أو الرافعي في مجلة الرسالة تُرصد رصدًا وتُترقب ترقبًا في بلاد الشرق العربي"[1].

ويقول الدكتور مهدي علام: "الذين يعرفون الزيات، يعرفون مجلة الرسالة التي ظلت أكثر من ربع قرن، تحمل رسالة الفكر العربي في كل مكان من العالم الناطق بالضاد والتي كانت مدرسة حقيقية ربت جيلًا وأنشأت أدبًا، وثقفت وعلمت، وقامت على صفحاتها معارك النقد والتجديد".

وتروي لنا الدكتورة نعمات أحمد فؤاد في كتابها (قمم أدبية): أن علي أمين سافر إلى الشرق بعد احتجاب الرسالة وعاد يقول: "لو أن الحكومة أغلقت سفارتها في الشرق وأبقت على الرسالة لكان خيرًا لها وأجدى عليه"[2].
وينظم فيها أحمد العجمي:
حيّ   الرسالةَ   واقبس   من   محيّاها        ما شئتَ من حسنها أو  من  حُميّاها
رفّت على الشرق أندى  من  أزاهره        كأن   من   نفَحات   الخلد    ريّاها
وأشرقَت   بشعاعِ    الفكر    ناضرةً        تُسبي القلوب وتَجري في حناياها
[3]
ويصعب هنا حصر أقوال قُراء هذه التحفة الأدبية، ولكن حسبنا أن نستنتج من اهتمامهم بها أن جملة "كلام جرايد" لا ينطبق على الرسالة أبدًا؛ لأن تأثير الرسالة على قُرائها يختلف عن تأثير المجلات الأخرى التي تحتال على طلبهم بألوان المسابقات واليانصيب. وإن كانت الرسالة ضعيفة المظهر من ناحية الطباعة والتصميم، فإنها كانت قوية التحرير، متقدمة الاتجاهات والرأي متعمقةً فيما تنشره، فأشبعت بذلك رغبات الباحثين عن الجوهر لا المظهر[4].
ويلحق بتأثيرها على قُرائها أن مدرّسي المرحلة الأساسية - وهم من عشاق الرسالة- كانوا يستخرجون موضوعات الإنشاء من هذه المجلة ويدرّسونها لطلابهم.
وبما أن وسائل الإعلام لم تكن قد تطورت خلال عمر الرسالة فإن القُراء كانت عندهم فسحة من الوقت لاقتناء الرسالة...[5].

أما الأثر الأدبي لها، فنقسمه قسمين:
أولهما: ملؤها للفراغ الأدبي عند القُراء والكُتاب قبل صدورها وقد تحدثنا عنه.

ثانيهما: هو موقعها من سلسلة المجلات الأدبية التي صدرت في مصر وغيرها من البلاد العربية ، فإن موقعها له ميزات أربع، هي:
1/ العمر الذي عاشته المجلة.
2/ الاستمرار والانتظام في الصدور.
3/ المضمون الذي احتوته المجلة في أعدادها.
4/ الأثر الذي أحدثته[6].
من هذه الميزات نستنتج بأن الرسالة تُعتبر أولى المجلات الأدبية الأسبوعية في التقييم منذ أن عرفت اللغة العربية المجلات الأدبية حتى توقفت الرسالة عن الصدور وحتى بعد توقفها[7].

ونستطيع أن نُجمل الآثار الأدبية للرسالة في نقاط موجزة:
أولاً: أنها مصدر لتاريخ الأدب ولدراسته.
ثانيًا: أنها نشرت الأدب وتابعته بالنقد والتقييم.
ثالثًا: كانت مدرسة لتخريج الأدباء والأديبات.
رابعًا: كانت ناقدة للأدب العالمي.
خامسًا: صنعت عُشاقًا للتعبير العربي السليم[8].

كما أنها لم تكتفِ بأن تترك أثرًا أدبيًا وحسب بل أثّرت فكريًا وثقافيًّا أيضًا في مجالات عدة:
أما مجال الاتجاه الإسلامي: فإن طابَع الرسالة هو طابَع إسلامي، فلقد كانت في كل ما تنشره تقريبًا تخدم الفكر الإسلامي[9].

وفي مجال العروبة: لم يكن دورها نظريًا فقط، بل طبّقت عمليًًّا لما تدعو إليه في مجال العروبة وقضية الوحدة العربية، ويَبرُز هذا التطبيق في توزيعها في مصر والبلدان العربية. وأيضًا يتّضح في مداومتها نشر مقالات وقصائد الأدباء العرب من غير المصريين[10].

ولم تنسَ أن تترك بصمتها الخاصة في المجتمع، فقد كان لها دور في الرأي العام المصري والعربي، وكانت تعرِض المشاكل الاجتماعية وتعرض لها الحلول[11].

أما أثرها في مجال الفكر والفن والعلوم والفلسفة: فيكفي أنها أغنت المكتبة العربية بما نشرته من فصول عديدة جُمعت في كتب، وأوضح الأمثلة: وحي الرسالة للزيات، والبرج العاجي لتوفيق الحكيم، وترجمات دريني خشبة.

لاسيما أنها أتاحت الفُرص للظواهر الأدبية والفكرية الجديدة كالشعر الحُر والشعر المنطلق...[12].

وكما أن بعد كل ليل صبح، فإن بعد كل صبح ليل..

واحتجبت الرسالة، فسطّر الأدباء والشعراء خواطرهم حول ما نَشر احتجابها من البؤس والكآبة.

ومن تلك الخواطر تَبرز خاطرة الأستاذ العقاد الحزينة حيث يقول: "ولم يكن يدور بخلدي حين كتبتُ هذا أن مجلتين في طليعة مجلاتنا الأدبية تضطران للاحتجاب عن قُرائهما قبل انقضاء شهرين، فبدأت السنة الحاضرة باحتجاب (الثقافة)، وقد مضى على ظهورها (ست عشرة سنة)، ولم ينقضِ الشهر الثاني من السنة حتى أعلنت زميلتها (الرسالة) أنها تختم أعدادها، وتودع قُراءها، وقد مضى على ظهورها أكثر من عشرين سنة، ولا شك أنهما حادثان سيُذكران من حوادث هذه السنة عند الكتابة عن تاريخ الأدب العربي الحديث"[13].

وتعود الرسالة للظهور عام1963م، باسم (الرسالة الجديدة)، ويُسند تحريرها إلى الزيات، ولكنه حاول جاهدًا أن يوقفها في وجه الآلام والأماني، ولكنه لم يستطع أن يشحذ همتها وسط عوامل التجديد والسرعة، وعوامل الثقافة المذبذبة، أو أدب الساندويتش، أو طغيان العامية على الفصحى... فتوقفت الرسالة كما توقفت أخت لها من قبل[14].

الفصل الأول.. المقالة الذاتية:
عند قراءتنا لمقالات الصحف اليومية أو المجلات الأسبوعية والشهرية، نجد أنفسنا عند بعضها وكأننا أمام معلم يعلمنا كل مفيد، وعند بعضها مستمتعين في عالم الخيال والزخرفة الأدبية.

لذلك؛ فإن النقاد قسّموا المقالة إلى قسمين اثنين: المقالة الذاتية، والمقالة الموضوعية. ويهمنا في هذا الفصل، الحديث عن المقالة الذاتية، وتلحقه المقالة الموضوعية في الفصل الذي يليه.

لنعرّف أولاً المقالة الذاتية، كما يعرفها الدكتور ربيعي عبد الخالق بأنها: "نفثة نثرية يفضي بها الكاتب فتكون لسان حاله،ومعرِض تطلعاته، وتأملاته، وتتّسع لتجسيد انطباعاته، واهتمامات حسّه الاجتماعي والإنساني، في إطار جاد تارة، ومتفكهًا تارة أخرى، رغبة في الإثارة، والتأثير، إمتاعًا وإقناعًا"[15].

ويستطيع القارئ أن يميزها بسهولة عن غيرها، من خلال هاتين السمتين:
1 /العناية بإبراز تجربة صاحبها، وبيان إحساسه الذاتي بها.
2/ البراعة في الأسلوب، وهو سبب قوي من أسباب المتعة التي يجدها القارئ في قراءتها[16].

أما هيكل المقالة الذاتية : "فلا تخضع لنظام صارم يقوم على تقسيمها تقسيمًا يمزق أوصالها، فتأتي في مقدمة وعرض وخاتمة، حيث إن تقسيمها يعرقل تدفق المعاني وعفويتها"[17].

كما أن لها أنماطًا متعددة، يتخير الكاتب أيًّا منها ويكتب بها قطعته:
- "أسلوب الزخرفة البديعية: الذي يهتم بالزخرفة الشكلية، ويحرص على توظيف فنون البديع، وفي طليعتها السجع، والمجانسة، وتوازن الجمل. 
- أسلوب الترسل: حيث الزهد في ألوان البديع، حرصًا على انطلاقة الأسلوب ورحابة الفكر، وسعة مجال التعبير عن خطرات النفس. 
- الأسلوب التصويري الساخر(الكاريكاتوري): يتّسم كاتبها بخفة الظل، والميل إلى الدعابة، أو حرصه على التهكم والسخرية، وقد يعمد بعض الكُتاب إلى تصوير النقائص الخلقية، والعيوب الاجتماعية، تصويرًا مبالغًا فيه. 
- الأسلوب القصصي: حيث اعتمد نفر من الكُتاب على عنصر الحوار، وأسلوب القص والسرد في تجسيد مواقف اجتماعية، أو إنسانية"[18]. 

أما الموضوعات التي يمكن للذاتية أن تتناولها، فكثيرة لا يمكن حصرها هنا، "فهي مجالات الحياة بمختلف أشكالها، من حوادث يومية، ومشكلات بيئية، وقضايا اجتماعية، وهموم إنسانية"[19].

وفي هذا المبحث سنتناول بالدراسة والتحليل نماذج لمقالات أدبية، واجتماعية، ونقدية.

الفصل الثاني.. المقالة الموضوعية:
(هي تلك المقالة التي لا يمكن لنا أن نستشف منها شخصية كاتبها..)[20].
ولكي نوضح للقارئ الكريم المقالة ذات الأسلوب الموضوعي بشكل أفضل، يضع لنا الدكتور (عطاء كفافي) حدًّا لتلك المقالة فيقول: "تكون شخصية الكاتب فيها متوارية وراء موضوعه، واهتمام الكاتب فيها يكون موجهًا لموضوعه وفكرته، ويرى الكاتب في هذه الحالة أن جلاء الموضوع، وشرح الأفكار في عبارة كاشفة محددة المعالم، وإيراد الجمل في سلاسة، يُعد إرضاءً لعقل القارئ، وفكره، ومتعة لمشاعره وأحاسيسه".[21]

وكأنّ الدكتور (ربيعي عبد الخالق) يسهل علينا تمييز المقالة الموضوعية عن غيرها بميزتين:
1- تجلّي الموضوع، بحيث تُنحّى شخصية الكاتب وأهواؤه الخاصة قدر الإمكان. 
2- الارتكاز على الحقائق الموضوعية المُسلّم بها، ووضع الأمور في نصابها، سعيًا وراء الإفهام والإقناع.[22] 

كما شرط (د.عبدالعزيز شرف) شرطًا لها، وهو الاعتماد على التفكير العلمي، ويقصد بالتفكير العلمي، الخلو من اختلاف النظرات الفردية التي تتحكم بها الأهواء والرغبات.[23]

وكأنّ الدكتور عبد العزيز شرف ينبهنا إلى خطورة وصعوبة الصياغة والمضمون في المقالة الموضوعية -على غير من دُرِّّبوا عليه-، وسأرتب قوله –تسهيلاً- في نقاط:
1- ذلك أن المقال الموضوعي يقتضي دقّة العبارة، على النحو الذي يخلّصها من الزوائد الوجدانية، فلا يبقى منها إلا تقرير الحقيقة الموضوعية وحدها. 
2- وهذه الحقيقة الموضوعية المذكورة آنفًا، يحدّدها الدكتور بأنها هي "التي يمكن غيره أن يشاركه في تقرير الواقعة"[24]. 
3- الابتعاد عن الطاقة الوجدانية في عبارتها؛ حتى لا تفقد موضوعية الصياغة العلمية[25]. 
4- أن لا تكون القضية التي يطرحها الكاتب، مسألة فردية تخصّه وحده، بل يجب أن تخدم مسألة بحثية اجتماعية. 
5- ليس من حق الكاتب أن يجعل القضية التي يطرحها أمرًا خاصًّا به، بل ينبغي عليه أن يقيم أمام العلماء دليل صدقها، "بأن تكون لغة ورموزًا اصطلحها علماء المجال الذي يكتب فيه"[26].

((يتبع: 2/4 إن شاء الله)).

ــــــــــــــــــــــــــ
[1]   انظر:الزيات والرسالة: د.محمد سيد محمد، ص201، دار الرفاعي، الرياض، ط1، 1402هـ.
[2]   السابق:ص202.
[3]   السابق: ص204. 
[4]   انظر: السابق، ص206.
[5]   انظر: السابق، ص207.
[6]   السابق: 207.
[7]   السابق: ص208. 
[8]   الزيات والرسالة: ص209-211-213-214.
[9]   انظر: السابق، ص214-215.
[10]   الزيات والرسالة: ص215.
[11]   انظر: السابق:ص216-217.
[12]   انظر: ص217-218. 
[13]   سلسلة اقرأ، 367، 1981م، أحمد حسن الزيات ومجلة الرسالة: د.علي محمد الفقي، ص189-190.
[14]   المصدر السابق:ص192. 
[15]   فن المقالة الذاتية: د. ربيعي عبد الخالق، ص73، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، ط1، 1988م 
[16]   انظر: فن المقالة:د. محمد يوسف نجم، ص129، دار بيروت، بيروت، ط2، 1963م. 
[17]   أدب المقالة: د.عبد العزيز شرف، ص75، مكتبة لبنان والشركة المصرية العالمية، ط1، 1997م.
[18]   فن المقالة الذاتية: ص259-260- 261باختصار. 
[19]   المقالة الأدبية: د. عطاء كفافي، ص47، هجر للطباعة والنشر، مصر، ط1، 1985م.
[20]   أدب المقالة: ص56.
[21]   المقالة الأدبية: ص57.
[22]   انظر: فن المقالة الذاتية، ص69. 
[23]   انظر: أدب المقالة: ص53.
[24]   أدب المقالة: ص55، (بتصرّف). 
[25]   انظر: المرجع السابق:ص56.
[26]   انظر: السابق: ص57-58. 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)
  • فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (3)
  • فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (4)
  • حرر قلمك
  • كيف تفتتح مقالك؟
  • فن المقال بداية وتعريف
  • تعريف الغربيين للمقال
  • أدبنا العربي القديم وفن المقال
  • أمثلة على فن المقال في الأدب العربي القديم
  • أنواع المقال
  • تعريف المقالة وأنواعها
  • مراحل كتابة المقالة
  • افتتاح العدد الأول من مجلة الرسالة للزيات

مختارات من الشبكة

  • فن المعاملات أو الإتيكيت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أضواء على كلمة الفن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تصنيف الفنون الإسلامية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفن للفن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة ألفية الآثاري(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • خصائص فن الزخرفة الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة فنون الأفنان في عيون علوم القرآن(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفن وفلسفة التربية: فن الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فن إسلامي.. أم فن مسلمين؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فن الكاريكاتير والفن الرديء(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
2- شكر
جدار الصمت - الأردن 21-04-2013 10:54 PM

أجاد الكاتب شكري فيصل كتابة هذه المقالة وبالنسبة لي أحببت مقاله هذا كثيرا لأنه تتكلم بصدق عن ما نعيشة اليوم

1- هل إلى لقاء من سبيل؟
عاشق مجلة الرسالة رحمها الله 11-07-2008 10:43 PM
أرجو لمن عنده خبر أو معرفة على طريقة الحصول على أعداد مجلة الرسالة أن يسرع بإبلاغي وله من الله الجزاء ومني وافر الشكر
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب