• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

شعر الصعاليك

أ. د. أحمد درويش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/3/2018 ميلادي - 18/6/1439 هجري

الزيارات: 52770

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شعر الصعاليك

قدمت في 19 فبراير 1986م


يظل الشعر واحدًا من فنون التعبير التي يلائمها مناخ معين في لحظة الإبداع، وفي محور الإبداع، وفي طريقة تصويره، والشعراء على اختلاف أجيالهم ولغاتهم يحاولون الاقتراب من دائرة هذا المناخ، الذي لا يحمل بدوره حدودًا مرسومة، ولا خطوطًا واضحة، وإنما يحمل ملامح عذبة متداخلة، أقرب إلى ملامح لحظات الحلم السعيدة التي تستعصي غالبًا على الإمساك بها.

 

لكن واحدة من السمات التي يُمكن الاقتراب منها لهذه الظاهرة هي سمة "التوسُّط"؛ فالشعر كلام يقع بين حدي التماسُك الشديد في الكلام المنطقي والتفكُّك التام في لغة الهذيان، ولغته الفنية تقع وسطًا بين حدَّي الصدق والكذب، ولحظات إبداعه تحمل قدرًا من التوتُّر يقع وسطًا بين الاستسلام التام والغليان المدمِّر، ومن خلال هذا كله يصطنع الشعر لغته الخاصة وخياله الخاص ومنطقه الخاص؛ لكي يصل في النهاية إلى رسم عالم لا يقبله ولا يرفضه، لا يماثله ولا يغايره؛ وإنما يوحي بمزيج من ذلك كله، وفي ذلك تكمن العظمة المثالية المنشودة في الفن.

 

من هذه الزاوية يبدو "شعر الصعاليك" في العصر الجاهلي نمطًا شديد القرب إلى جوهر الفن؛ فهو شعر ولد في لحظات توتُّر حادة، مِن جماعة تعيش بطبيعة تكوينها على حافة المجتمع، وتحتل بهذا موقعًا أصبح الفن الحديث الآن يجد فيه منبعًا ثرًّا للإبداع الفني، ومناخًا ملائمًا لتصوير حالات التفرد في الجماعة البشرية.

 

وينبغي في البدء ألا يخدعنا مصطلح "الصعاليك"، فيرتبط بظلال الكلمة الحاضرة، فالصعاليك في القديم كانوا جماعةً من الفتيان الشجعان المتمردين على تقاليد القبائل والعيش فيها، وكانوا متمردين على النظم الاجتماعية السائدة، ومن ثم فقد اختطُّوا لأنفسهم طرائق في العيش مختلفة عن طريقة الجماعة، بل ومتصادمة بها، وكانوا في معيشتهم أكثر قُربًا من الطبيعة ومن كائناتها الحية، وهم بهذا كله قد اكتسبوا سمعة طيبة جعلتْ واحدًا مثل معاوية الخليفة الأموي يتمنَّى كما يقول - صاحب الأغاني- أن لو أُتيحت له فرصة المصاهرة إلى ذرية الصعاليك، وجعلت عبدالملك بن مروان يتمنَّى لو كان هو بنفسه من نَسْلِهم، وجعلت الخليفة المنصور يروي بنفسه نوادرهم!

 

هذه الجماعة مثَّل شعرها جانبًا هامًّا مِن جوانب الشعر الجاهلي، إن لم يكن من حيث الكم، فهو مِن حيث المذاق والتأثير الذي يحتاج إلى الكشف عن بعض جوانبه، وهذا التأثير يبدو أنه قديم قِدَم ما نعرفه من الأدب الجاهلي نفسه، فها هو الأصمعي يذهب في إحدى الروايات إلى أن كثيرًا من شعر امرئ القيس إنما هو لصعاليك كانوا معه، وفي هذه الرواية دون شك كثيرٌ من المبالغة، ولكن فيها أيضًا كثير من الإشارة إلى احتمالات وجود مجموعة من الصعاليك المجهولين الذين تفرَّقوا على فترات العصر الجاهلي المختلفة، وربما لم تصلنا من أخبارهم الكثير.

 

وإذا كانوا قد تناثروا تاريخيًّا على امتداد العصر، فإنهم تناثروا جغرافيًّا على امتداد الصحراء، لكنهم تجمَّعوا بالقرب من نقاط الخصب فيها، واتخذوا هم لأنفسهم من الصحراء نقاط تمركُز كانوا من خلالها يُغيرون على هذه البقاع الغنيَّة في اليمن ونجد ويثرب ومكة والوديان المحيطة بها.

 

ويبدو مِن تتبُّع حركة الصعاليك أنهم تعارفوا فيما بينهم على مناطق النفوذ، فهذا هو عروة بن الورد، يتحرك في يثرب وشمال الجزيرة ولا يتجاوزها إلى نجد وتهامة إلا قليلًا.

 

أما مكة وما حولها من الوديان، فهي مِن نصيب صعاليك هذيل وفَهْم، ويستأثر الشنفرى ومعه صعاليك الأزد بوديان اليمن الخصيبة، أما أعماق اليمن فهي مجال حركة السليك أعرف العرب بالصحراء وأسرع الأقدام عَدْوًا فيها.

 

كيف كانت تتمُّ حركة "التصعلُك" بهذا المعنى الفني والاجتماعي، وكيف رسم شعرهم ذلك؟

 

كانت الخطوة الأولى تمرُّد الفتى على حياة الجماعة التي يشيع فيها الظلم والهوان للفقراء المستضعفين، والتي تسودها العلاقات المليئة بالضغائن المبيتة، فكان يُؤثر العيش في الصحراء مع الحرية والوحوش، ويُصوِّر الشنفرى في لامية العرب هذه الخطوة الأولى حين يقول:

أقِيمُوا بني أُمِّي صُدُورَ مَطِيِّكُمْ
فإنِّي إلى قومٍ سُواكُم لأمْيَلُ
وفي الأرضِ منأًى لِلْكَريمِ عن الأذَى
وفيها لمنْ خاف القِلى مُتَعزَّلُ
لعَمْركَ ما بالأرضِ ضِيقٌ على امْرئٍ
سَرى راغِبًا أو راهِبًا وهْو يَعْقِلُ
ولي دُونَكُم أهلونَ: ذئب عَمَلَّس
وأرْقَطُ زُهْلُولٌ وعَرْفاءُ جَيْئَلُ
هم الأهلُ، لا مُسْتَودَعُ السِّرِّ ذائِعٌ
لديهم، ولا الجاني بما جَرَّ يُخْذَلُ
وكُلٌّ أبيٌّ باسِلٌ غير أنَّني
إذا عَرَضَتْ أولى الطَّرائدِ أبْسَلُ

 

فهو حين ترك القبيلة ووجد في الأرض متسعًا، اختار أن يكون أهله الجُدُد الذئاب والنمور والحيَّات، ووجد أنهم لا يُذيعون سرًّا حين يُستَودَعُونه، وأنهم شجعان، لكنه هو نفسه أشجعهم جميعًا، لكن مخالطة هذه الوحوش والحياة في تلك البيئة تتطلب التسلُّح بألوان معينة من الكفاءات البدنية والنفسية لا تتوافر للإنسان في الظروف العادية، ولقد روَّض الصعاليك نفوسهم وجسومهم في تجربة بشرية قاسية حتى ساووا وحوش الفلاة في التمتُّع بصفاتها، فهم أولًا عدَّاؤون، لا يُبارون في سرعتهم، وها هو ذا تأبَّط شرًّا يُسارع الغزلان في الصحراء فيسبقها، وكان دائمًا يأخذ صيده منها من خلال الجري على القدم!

 

وها هو أبو خراش ينزل يثرب، فيجد بعض خيول الأثرياء تستعد للسباق، فيُراهن بدوره على أن يسبق أسرعها، وعلى أن يفوز بالفرس الذي يسبقه مكافأة له، ويكون السبق من نصيب الصعلوك.

 

ويرسم الشنفرى صورة له وللقطا أثناء التسابُق في الصحراء للوصول إلى عين ماء، ويصل قبلها على الرغم من أنه لم يجْرِ بكل سرعته، ويشرب النصيب الأكبر من الماء قبلها، وتضطر هي أن تمد أعناقها الطويلة بعده في الحوض حتى تُلامس الماء، الذي سبق إليه الصعلوك وشرب معظمه.

هَمَمْتُ وهَمَّتْ، وابْتَدَرْنا وأسْدَلَتْ
وشمَّر منِّي فارِطٌ مُتَمهِّلُ
فولَّيْتُ عَنْها وهْي تَكْبُو لعُقْرِه
يُباشِرُهُ منها ذُقُونٌ وحَوْصَلُ

 

والقوة شرط ضروري لمن يعيش وسط الوحوش، وعلى كثرة ما جسد الشعر العربي قوة الأبطال ضراوة وتماسكًا وشجاعة، لم يبلغ ذلك التجسيد ما فعله تأبط شرًّا "شاعر الصعاليك" حين صوَّر صراعًا قاسيًا بينه وبين الغول، ولا بدَّ أن نتذكَّر أن الغول حيوان خرافي؛ أي: إنه لا وجود له في الحقيقة، ولكن الشاعر يرسم صورة له وللمعركة القاسية التي انتهت بمقتل الغول، يقول:

أَلَا مَنْ مُبْلِغٌ فِتْيانَ فَهْمٍ
بما لاقيْتُ عند رحى بطانِ
وإني قد لقيتُ الغُولَ تَهْوي
بِسُهْبٍ كالصَّحيفةِ صَحْصَحانِ
فقلْتُ لها: كِلانا نِضْوُ أيْنٍ
أخُو سَفَرٍ فخلِّي لي مكاني
فشدَّتْ شدَّةً نحْوي، فأهْوى
لها كفِّي بمصْقُولٍ يمَاني
فأضْرِبُها بلا دَهَشٍ، فخَرَّتْ
صَريعًا لليدَينِ ولِلْجِرانِ
فقالتْ: عُدْ، فقلْتُ لها: رُوَيْدًا
مكانَكِ إنَّني ثَبْتُ الجَنان
فلم أنفكَّ مُتِّكئًا عليها
لأنْظُرَ مُصْبِحًا ماذا أتاني
إذا عينانِ في رأسٍ قبيحٍ
كرأسِ الهرِّ، مشقُوقِ اللِّسانِ
وساقا مُخْدَجٍ، وشَوَاةُ كلْبٍ
وثَوْبٌ من عَباءٍ أو شِنانِ

 

والصور هنا تجسد معنى أن يخلق الشاعر عالمه الفني الذي يتحرك داخله لينقل مِن خلاله لونًا من الأحاسيس تولده تجربة فنية دقيقة، والصورة المتخيلة التي رسمها تذكر بصور الأساطير الإغريقية القديمة للحيوانات الخرافية.

 

على أن معايشة الصحراء نفسها والتغلب على عناصر الموت فيها يتطلب دربة خاصة، وها هو السليك يحاول التغلب على الجفاف القاتل في صحراء اليمن الشاسعة حين يختار موسم الصيف القاحل ليمارس فيه من خلالها غزواته، وحيث لا تستطيع الخيول نفسها ولوج الصحراء؛ لأن الموت عطشًا يتهدَّدها، ولكن الصعلوك يكون قد أعدَّ عُدَّته منذ فصل الربيع، فيملأ بيض النعام بالماء البارد ويدفنه في أماكن في الصحراء يعرفها جيدًا، فإذا جاء الصيف كان هو وحده ملك الصحراء يستطيع فيها الحركة كما يشاء.

 

لكنَّ هناك جانبًا إنسانيًّا وثوريًّا متألقًا في تجربة الصعاليك، كانت الفوارق الطبقية الشاسعة دافعًا قويًّا وراء وجودهم، في الوقت الذي يمتلك فيه أحد الأغنياء واديًا مليئًا بالإبل، يوجد مئات الفقراء بجانبه قد يموتون جوعًا، ولا يمتلك الواحد منهم أكثر من حبل يجرُّ به جزءًا من القطيع في خدمة السيد، ويستجدي قوت يومه، يقول أحدهم:

وإني لأسْتَحْيِي لنَفْسيَ أنْ أُرى
أمُرُّ بحبْلٍ ليسَ فيه بعيرُ
وأنْ أسْألَ العبْدَ اللَّئيمَ بَعيرَه
وبُعْرانُ ربِّي في البلادِ كثيرُ

 

ومن هذا المنطلق يأتي سعيهم للغنى، إبعادًا لشبح ذل الفقير، وتأتي أبيات عروة بن الورد الخالدة:

ذريني للغِنى أسْعَى فإنِّي
رأيتُ الناسَ شَرُّهمُ الفقيرُ
وأبعدهم وأهْونهم عليهم
وإن أمْسى له حَسَبٌ وفيرُ
يُباعِدُه القريبُ، وتَزْدَرِيه
حَلِيلتُه، ويَقْهرُه الصغيرُ
ويلقى ذو الغِنى وله جَلالٌ
يكادُ فؤادُ لاقيهِ يطيرُ
قليلٌ ذَنْبُه، والذَّنْبُ جَمٌّ
ولكن للغِنى ربٌّ غفورُ

 

وحين يُتاح المال للصعاليك يتحوَّلون إلى أسخياء وكرماء، ويرى العرب أن حاتمًا الطائي لم يكن أكرم من عروة بن الورد الذي يَحكي عنه صاحب الأغاني: أنه كان إذا نزل القحط بالناس يجمَع المرضى وكبار السن والضعفاء ويُوفِّر لهم المأوى والطعام حتى تعود إليهم العافية، ومن اشتدَّ عودُه منهم اصطحبه معه في السَّلْب على أموال الأغنياء التي يأتي بها ليُوزِّعها على الفقراء.

 

إنَّ شعر الصعاليك وجهٌ يبرز من الصحراء الجافة، برمالها وجديتها وصلابتها وصراحتها، ويظل بعيدًا عن الزَّيْف والمجاملة والرقة المصطنعة، يظل نموذجًا للشعر الجاهلي الأصيل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خصائص القصة الشعرية عند الشعراء الصعاليك
  • خصائص القصة الشعرية عند الشعراء غير الصعاليك
  • عروة بن الورد: أمير الصعاليك أو الصعلوك النبيل
  • الصعاليك في المجتمع الجاهلي (1)

مختارات من الشبكة

  • لغة الشعر عند الصعاليك قبل الإسلام: دراسة لغوية أسلوبية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الشعر في ديوان جولة في عربات الحزن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • متون اللغة العربية (4)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حياة الصعاليك وأشهر شعرائهم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المعلقات وشعراء الصعاليك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الصعاليك في المجتمع الجاهلي (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الصعاليك في المجتمع الجاهلي (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • زينة المرأة: النمص(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الشعر عند قدامة من خلال كتابه نقد الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إبداع الشعر الملحمي الإسلامي .. شعر أحمد شوقي نموذجا(مقالة - موقع د. محمد الدبل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب